
زيلينسكي: مستعد للقاء بوتين دون شروط مسبقة
وذكر زيلينسكي، بعد قمة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقادة أوروبيين، أن مطالبة موسكو السابقة بوقف إطلاق النار لم تفض إلا إلى شروط جديدة.
وأوضح الرئيس الأوكراني: "إننا مستعدون لأي نوع من الصيغ"، محددا أن هذا يجب أن يكون على مستوى القادة.
وأضاف زيلينسكي أنه "مهما يحدث" يجب أن يلتقي ببوتين ويبدأ في العمل عند تلك النقطة على كيفية إنهاء الصراع، مشددا على أن الشروط المسبقة للمحادثات من قبل كييف ستقابل "بـ100 مطلب" من روسيا.
الضمانات الأمنية
وذكر زيلينسكي، في وقت سابق، أنه ناقش مع ترامب "نقاطا شديدة الحساسية" وشدد على أن "الأمن في أوكرانيا يعتمد على الولايات المتحدة" وكذلك أوروبا.
وشدد على أهمية المسائل الإنسانية "مثل تبادل الأسرى واستعادة الأطفال الذين خطفتهم روسيا".
كما أوضح أنه سيتم العمل على تحديد الضمانات الأمنية لكييف على الأرجح في غضون 10 أيام.
وأضاف، في مؤتمر صحفي بعد الاجتماعات: "من المحتمل أن يتم... (الكشف) عن الضمانات الأمنية من قبل شركائنا، وسيظهر المزيد والمزيد من التفاصيل. كل هذا سيتم تحديده رسميا على الورق بطريقة أو بأخرى في غضون أسبوع إلى 10 أيام".
وقال أيضا إن القضايا الإقليمية المرتبطة باتفاق سلام محتمل سيتم العمل عليها بين أوكرانيا وروسيا.
كما أكد الرئيس الأوكراني استعداده للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب.
وأشار أيضا إلى أن "هناك عرضا أوكرانيا لشراء أسلحة أميركية بنحو 90 مليار دولار.. وهناك اتفاق مع أميركا لشراء طائرات مسيرة".
نقلاعن سكاي نيوز عربية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 19 ساعات
- الصحراء
بوتين اقترح على ترامب لقاء زيلينسكي في موسكو.. وكييف رفضت
بعدما طرح الرئيس الفرنسي إيمانيول ماكرون مدينة جنيف من أجل استضافة اللقاء المرتقب بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قدم سيد الكرملين اقتراحا آخر. فقد كشف مصدران مطلعان على الملف، اليوم الثلاثاء، أن بوتين اقترح لقاء زيلينسكي في موسكو خلال اتصاله بالرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس خلال المكالمة التي امتدت 40 دقيقة. وقال أحد المصدرين "تحدث بوتين عن موسكو" خلال اتصالهما، لكن زيلينسكي ردّ بـ"لا"، وفق ما نقلت "فرانس برس. "الغول على أبوابنا" وكان الرئيس الفرنسي الذي وجه انتقادات لاذعة لنظيره الروسي واصفاً إياه بـ"الغول على أبوابنا"، دعا إلى أن تكون مدينة جنيف مكان انعقاد القمة المحتملة أن تجمع بوتين وزيلينسكي. وقال في مقابلة بثّت الثلاثاء على محطة "إل سي آي" ردّا على سؤال عن مكان عقد اللقاء الذي أعلن عنه بعد اجتماع ترامب بنظيره الأوكراني وعدّة زعماء أوروبيين في واشنطن "هذه ليست مجرّد فرضية بل هي إرادة جماعية". كما أشار إلى ضرورة أن يكون بلداً محايداً، مرجحاً سويسرا. وقال: "أنا أؤيّد جنيف، أو حتّى أيّ بلد آخر"، مذكّرا بأن المحادثات الثنائية الماضية جرت في إسطنبول. أتت تلك التصريحات بعدما أكد ترامب أنه يعمل على إعداد لقاء يجمع الرئيسين بمشاركته، إلا أنه لم يحدد الموعد. كما أوضح أن جميع القرارات المتعلقة بتسوية الأزمة الأوكرانية ينبغي أن يتم اتخاذها من قبل الرئيسين الروسي والأوكراني، لأن الولايات المتحدة بعيدة جداً عن مسرح العلميات العسكرية، وفق تعبيره. بدوره أوضح الكرملين أن أي موعد لم يحدد لهذا اللقاء بعد. وكان ترامب استضاف أمس بالبيت الأبيض زيلينسكي إلى جانب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس فنلندا ألكسندر ستوب، بالإضافة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والأمين العام لحلف الناتو مارك روته. فيما خرج المجتمعون بأجواء إيجابية عقب اللقاء، مؤكدين على ضرورة تقديم ضمانات أمنية لكييف من أجل الدفاع عن أمنها وسيادتها. نقلا عن العربية نت


جوهرة FM
منذ 20 ساعات
- جوهرة FM
ترامب يعلن بدء ترتيبات لعقد لقاء مباشر بين بوتين وزيلينسكي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أنه بدأ الترتيبات لعقد لقاء بين نظيره الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك في ختام إجتماعات مكثفة في البيت الأبيض شارك فيها قادة أوروبيون وبحثت سبل إنهاء الحرب وضمان أمن أوكرانيا. وأكد ترامب أن القمة المرتقبة ستتبعها محادثات ثلاثية بمشاركته، مشددا على أن الضمانات الأمنية ستكون حجر الأساس في أي إتفاق سلام محتمل. كما شدد الرئيس الأمريكي ، على أن بلاده ستلعب دورا أساسيا في منظومة الضمانات الأمنية إلى جانب الحلفاء الأوروبيين.


تونس تليغراف
منذ يوم واحد
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph أين الطائرة الرئاسية
مع كل رحلة رسمية الى خارج البلاد يقوم بها رئيس الجمهورية أو رئيسة الحكومة يطرح السؤال من جديد حول الطائرة الرئاسية خاصة وان الرحلات الرسمية الاخيرة ومن بينها رحلة يوم أمس لرئيسة الحكومة نحو اليابان يتم الاستنجاد بالطائرات التجارية للخطوط التونسية وهو ما تحول الى جدل بين عدد من المهتمين بميدان النقل الجوي حول وجاهة هذا الخيار خاصة وان الناقلة الوطنية تعاني من نقص في أسطولها ونحن في أوج الموسم الصيفي. ولكن أين الطائرة الرئاسية التي استخدمها أكثر من رئيس وهي من نوع بوينغ 737 التي اختفت منذ مدة عن الراداراتمصادرنا تؤكد لنا ان هذه الطائرة متوقفة عن الخدمة بسبب اجراء الصيانة الكبرى GV التي تسمح لها بالطيران اذ ان هذه الطائرة مطالبة باجراء هذا الفحص منذ جوان 2019 الا انه تم تمتيعها في وقت سابق ب3 اشهر اضافية غير قابلة للتجديد وان كلفة هذه الصيانة تصل الى 10 ملايين دينار وان لا ميزانية رئاسة الجمهورية او رئاسة الحكومة او الخطوط التونسية قادرة على تخصيص هذا المبلغ لهذه العملية حتى ان الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي قام بالغاء الذهاب الى نيويورك بسبب الكلفة الغالية لكراء طائرة خاصة بعد ان حدد مبلغها بنحو 750 الف دينار . ومنذ ذلك التاريخ دخلت هذه الطائرة طي النسيان ولكن يوم 18 فيفري 2021 وفيما كان أعوان واطارات الخطوط التونسية تحت وقع الصدمة على اثر العقلة التي نفذتها شركة تاف على الحسابات البنكية للناقلة الوطنية تحولت السيدة ألفة الحامدي الرئيسة المديرة العامة في حينه الى مرأب الطائرات لتلتقط جملة من الصور للطائرة الرئاسية بي بي جي التي لم تحلق منذ أكثر من سنة في ذلك التاريخ . وجاءت الخطوة التي اقدمت عليها السيدة الفة الحامدي وسط أنباء عن محاولات لعرض هذه الطائرة للبيع ويبدو ان وسطاء بشركة ايكيس الأمريكية ومقرها فلوريدا الأمريكية – اختفت فجأة – أبدوا اهتماما بها وهؤلاء الوسطاء من قاموا بالتوسط لبيع الطائرة الرئاسية السابقة أ340 الى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي أقتناها ب181 مليون دينار ولم يستخدمها الا نادرا وعرضت للبيع بسعر 55 مليون دولار مع العلم وانه حسب اسعار السوق للطائرات المدنية لسنة 2021 فان الطائرة الرئاسية بي بي جي بوينغ 737 يقدر سعرها ما بين ال8 وال 11 مليون دولار يذكر انه وقع اقتناء طائرة بي بي جي 737 من قبل الخطوط التونسية فى 20 اوت 1999 بكلفة فاقت 50 مليون دينار. مع العلم وانه في ماي 2015 ، أعلنت السيدة سارة رجب الرئيس العام لشركة الخطوط التونسية في حينه ، أن شركة الطيران التونسية ، الخطوط التونسية ، تخلت عن بيع إحدى الطائرتين الرئاسيتين. وتحدد أن الطائرة التي تم سحبها من البيع هي بوينغ 737 ، والتي ستستخدم لضمان سفر الرؤساء الثلاثة (للجمهورية والحكومة ومجلس نواب الشعب). منذ أواخر التسعينيات، امتلكت تونس واحدة من أكثر الطائرات إثارة للجدل في تاريخها الحديث: Boeing 737 Business Jet (BBJ)، المسجلة تحت الرمز TS-IOO. هذه الطائرة، التي دخلت الخدمة سنة 1999، كانت مخصّصة حصرياً لتنقلات رئيس الجمهورية وكبار الشخصيات، . الطائرة من طراز 737- BBJ، وهي نسخة معدّلة من الطائرة التجارية Boeing 737-700. تتميز بجناحين مزوّدين بمُعزّزات وبخزّانات وقود إضافية تمنحها مدىً أطول يناهز 11 ألف كيلومتر، ما يمكّنها من الربط المباشر بين تونس وعدد من العواصم البعيدة دون توقف. وعندما يكون الرئيس على متنها، تُعرف في المجال الجوي بنداء الاتصال 'TUNIS 1'. في عام 2008، سعى الرئيس الراحل زين العابدين بن علي إلى استبدال الـ BBJ بطائرة Airbus A340-542 فاخرة (تسجيل TS-KRT). غير أن الطائرة الجديدة لم تدخل الخدمة فعلياً سوى مرة واحدة قبل أن تُرسل إلى فرنسا لتجهيز مقصورتها الداخلية. بعد سقوط النظام في جانفي 2011، تم بيع هذه الطائرة للدولة التركية لتظل الـ BBJ الصغيرة حاضرة كوسيلة النقل الرئيسية.