logo
كيف سيتم انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟.. خطوات اختيار الحبر الأعظم

كيف سيتم انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟.. خطوات اختيار الحبر الأعظم

الأسبوع٢١-٠٤-٢٠٢٥

البابا الراحل فرنسيس بابا الفاتيكان
عبد الله جميل
بابا الفاتيكان الجديد.. مع اقتراب لحظة اختيار بابا جديد للفاتيكان، بعد وفاة البابا فرنسيس، تتجه أنظار العالم إلى الكرسي الرسولي في روما، حيث تبدأ واحدة من أقدم وأعرق العمليات الانتخابية في التاريخ الكنسي. فكيف سيتم انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟ وما هي الخطوات التي يتبعها الكرادلة لاختيار الحبر الأعظم الذي سيقود الكنيسة الكاثوليكية في العالم؟
اجتماع سري في «الكونكلاف»
بمجرد خلو منصب البابا، سواء بسبب الوفاة أو الاستقالة، يُستدعى مجمع الكرادلة إلى اجتماع يُعرف باسم «الكونكلاف» داخل الفاتيكان، حيث يشارك في هذا الاجتماع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عامًا، ويُقدر عددهم حاليًا بأكثر من 100 عضو.
ويُعقد الكونكلاف في كنيسة «سيستينا» الشهيرة، حيث يُعزل الكرادلة تمامًا عن العالم الخارجي، دون هواتف أو وسائل تواصل. وتبدأ جلسات الاقتراع المغلقة وسط أجواء من التأمل والصلاة، طلبًا للهداية في اختيار الرجل المناسب للمرحلة القادمة.
شروط فوز البابا الجديد
لكي يُنتخب البابا الجديد، يجب أن يحصل أحد المرشحين على أغلبية الثلثين من أصوات الكرادلة. وإذا لم تُحسم النتيجة في الجولة الأولى، تتوالى جولات التصويت يوميًا، بمعدل أربع جولات يوميًا حتى يتم التوصل إلى اختيار.
الدخان الأبيض والدخان الأسود
ويعتمد الإعلان عن نتيجة التصويت على تقليد رمزي فريد، وهو لون الدخان المتصاعد من مدخنة كنيسة سيستينا. فإذا لم يُنتخب البابا، يُحرق الاقتراع بدخان أسود، أما إذا تم انتخابه، فيُطلق دخان أبيض، إشارة إلى أن «البابا الجديد قد وُلد»، كما يقول التقليد الكاثوليكي.
ظهور البابا الجديد للعالم
بعد انتخابه، يُطلب من البابا الجديد أن يختار اسمًا يُعرف به خلال فترة ولايته، ثم يُعلن عن اسمه للعالم من شرفة كاتدرائية القديس بطرس، حيث يوجه أول بركة بابوية له بعنوان: «Urbi et Orbi»، أي «للمدينة والعالم».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا
«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا

السينما تخترق حصار الكنيسة الكاثوليكية زادت نسبة المشاهدة والبحث عن الأفلام التى تحمل أفكارا ومعانى عن البابا ومراسم التنصيب، خاصة بعدما توفى البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.. وهناك خمسة أفلام أنتجت فى السنوات الأخيرة عن أسرار البابوية والكنيسة ومراسم التنصيب التى تجرى فى سرية تامة. أعادت هذه الأحداث إلى الأذهان الأفلام التى تعالج القضايا الكنسية، ومراسم التنصيب فى الكنيسة الكاثوليكية، مثل فيلم «شيفرة دافنشى» عام 2006 للمخرج رون هوارد.. وفيلم Doubt عام 2008 للمخرج جورج باتريكت شانيلى.. وفيلم «صمت» للمخرج مارتن سكورسيزى عام 2016.. وفيلم «مصلح أول» First Reformer للمخرج بول شرايدر عام 2017. أحدث الأفلام هما فيلما «البابوان» و»كونكلاف».. يتناول الأول قصة خيالية عن الكاردينال الألمانى الذى اصبح البابا بنديكتوس السادس عشر الذى يلعب دوره أنتونى هوبكنز، بينما يحاول إقناع الكاردينال الأرجنتينى خورخى ماريو بيرجوليو الذى خلف البابا بنديكت السادس عشروأصبح البابا فرنسيس بعد استقالة بنديكتوس. الفيلم الأحدث هو فيلم Conclave الذى نال جائزة الأوسكار هذا العام لأفضل سيناريو. وهو من إخراج إدوارد برجر، وبطولة نجوم كبار مثل راف فاينس وستان توتشى وإيزابيلا روسيلينى وجون ليثجو، الذين قدموا مزيجا ممتعا ساحرا من الطقوس والإجراءات والتصورات التى تتبع وفاة البابا مباشرة. ويقدم الفيلم أيضا الصراع الفكرى بين الليبراليين والمحافظين والتقليديين.. وقد حظى باهتمام كبير من النقاد لفكرته الجديدة التى تناولت بكل دقة إجراءات اختيار البابا والتوتر الذى يسبق عملية الاقتراع، وكيف تحافظ الكنيسة على مبادئها الدينية وعلى هيبة وقدسية المنصب من الانحراف على يدى الكرادلة المتعصبين أو هؤلاء الذين يسلكون طرقا منحرفة للوصول إلى كرسى البابوية. ويسلط الفيلم أيضا الضوء على الصراع حول جوهر الكنيسة ومعنى الإيمان وجديته، عبر مناقشات وجمل مقتضبة وسريعة لكنها تحمل مغزى عميقا لمعنى الإيمان، عبر النقاشات التى تدور بين الكرادلة خلف الكواليس والنزاع بين التقدميين الحدثيين والتقليديين.. ويكمن التحدى فى هذا الانتخاب فى إيجاد واحد من الكرادلة يحظى بتأييد ثلثى المجلس. ولذلك يعقد الاجتماع سريا حيث يعزل الكرادلة عن العالم الخارجى حتى لا يقعوا تحت تأثير الرأى العام، ومن يخالف ذلك قد يتعرض إلى الطرد من الكنيسة؛ حتى يتفق ثلثا العدد على شخص واحد يستحق المنصب. وكل مراحل التنصيب يعرضها الفيلم بتسلسل ممتع تصاحبه إثارة وشغف لمعرفة الفائز فى الانتخابات.. وينجح المخرج فى أن يجعل كل خطوات الانتخابات تبدو طبيعية حتى خطوات إحراق أوراق الاقتراع التى تحرق بعد كل تصويت والتى يشاهدها العالم الخارجى مصحوبة بدخان أسود.. بما يعنى أنهم لم يتوصلوا بعد للبابا الجديد.. أو دخان أبيض بما يعنى أنهم توصلوا إلى البابا وستبدأ بعدها إجراءات التنصيب. ويشارك فى الكونكلاف جميع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عاماً، والبالغ عددهم حالياً 117 كاردينالا، جاءوا من مختلف القارات. وقد تم تعيين معظمهم من قبل البابا الراحل، مما قد يمنح تياره الفكرى وزناً فى عملية الانتخاب. بمجرد وصول جميع الكرادلة، تبدأ مراسم الكونكلاف.. تغلق الأبواب والشبابيك المؤدية إلى العالم الخارجى، ثم يبدأ قدّاس صباحى خاص فى كاتدرائية القديس بطرس. وفى فترة بعد الظهر، يسير الكرادلة إلى كنيسة سيستينا - الشهيرة برسومات مايكل أنجلو - ليبدأوا عملية التصويت. تُجرى أربع جولات تصويت يومياً، اثنتان صباحاً واثنتان بعد الظهر، خلال اليومين الثانى والثالث والرابع من الكونكلاف. أما اليوم الخامس فيُخصّص للصلاة والمناقشة التى يتحدث فيها كبار الكرادلة عن تصوراتهم وتخوفاتهم، مما قد يجعلهم يعيدون التفكير فى اختياراتهم.. ثم يُستأنف التصويت لسبع جولات إضافية. بعدها، تُمنح استراحة أخرى، ويُعاد تكرار النمط. الفيلم يقدم جميع الخطوات، بالإضافة إلى تأثير تلك الإجراءات والمناقشات على اختيارات الكرادلة للبابا، ويناقش المعانى السامية والمختلفة للإيمان، ويتمثل ذلك فى أربعة كرادلة فى الفيلم.. كاردينال بيللينى الذى يدفع بكل قوته لكى يغوى معارفه من الكرادلة بالمال والوعود ليحثهم على اختيار الكاردينال الأفريقى أداييمى المتهم بعلاقات نسائية وطفل غير شرعى قبيل أن يصبح كاردينالا؛ أما أهم ما جاء فى فكرة الفيلم فهو الصراع الذى كان يعيشه الكاردينال الذى كان قد طلب الاستقالة من البابا ورفض البابا قبولها وأعلن أمام الكرادلة أنه لا يسعى لكرسى البابا لكنه حريص على نزاهة الاختيار وعلى استمرار نهج البابا المنفتح والذى يدعو إلى السلام بين كل الأديان وكل أبناء الإنساسية. وتصل فكرة معاناة الكاردينال توماس لورانس عميد المجمع إلى ذروتها حين يضطر إلى كسر ختم غرفة البابا الراحل وتفتيش أوراقه لتظهر مفاجأة قلبت الموازين وأظهرت الحقيقة. نقاط الضعف فى الفيلم معظمها موجود فى الحبكة، حيث اعتمدت على عنصر المفاجأة التى تلتها أحداث ضعيفة غير منطقية، فأحداث كشف العلاقات النسائية للكاردينال الأفريقى غير منطقية، والطريقة التى حصل بها الكاردينال توماس على أوراق إدانة أحد المرشحين أيضا ضعيفة. وهناك اقحامات، مثل انفجار حقيقى من خارج كنيسة سيستينا، يشعر به من داخلها، تربك فكرة العمل خاصة أنه حدث لم يتطور ولم يحدث تأثيرا واضحا فى العمل، اللهم إلا إذا كان المخرج أتى به كرمز للانفجارات الفكرية التى حولت الكرادلة من التشتت بين المتنافسين على كرسى البابا ووجهتهم لمرشح واحد نال أكثر من ثلثى الأصوات. جماليات تسلسل الأحداث والمكان والملابس وروعة الانصياع للتعليمات عكست هيبة الكنيسة وقدسيتها.. ومن نقاط القوة أيضا التى أثرت العمل أداء الممثلين وروعة التعبيرات بالحركات الجسدية أو تغييرات ملامح الوجوه التى عكست القلق والتوتر بين حين وآخر.. أداء الممثلين الرئيسيين رائع وبسيط وفعال. قدّم رالف فاينز أداءً باهرًا فى دور الكاردينال لورانس المنهك من الحياة، والذى يمرّ بأزمة إيمانية دينية بحتة، حين يدعى لعقد اجتماع لاختيار البابا الجديد، ويعترف بتذبذبه فى جدوى الصلاة. ومن نقاط الضعف أيضا أن الفيلم سمح لرئيسة الراهبات فى المجمع، تقوم بدورها إيزابيلا روسيليني، الحق فى الشهادة فى داخل صحن المجمع، لتكشف حقيقة تلاعب أحد الكرادلة لاستبعاد منافسه من الانتخابات، وهذا لا يحدث غالبا لأن معظم الأديان تمنع المرأة من الإدلاء برأيها دون ضرورة قصوى؛ ربما لجأ المخرج لهذا المشهد ليؤكد على منهج البابا الانفتاحى الذى يدعو للإفساح للمرأة لأداء دورها فى اتخاذ القرار.. وبحضورها الطاغى تخطف إيزابيلا روسيلينى الأضواء فى كل مشهد تحضره، وتذكرنا بقدراتها التمثيلية المذهلة. الفيلم ممتع فى مجمله، ويحمل أفكارا ورموزا بسيطة تصلح للمشاهد للكبير والصغير، فالفكرة على بساطتها يمكن تأويلها لتنطبق على جميع صراعات القوى السياسية فى أى فئة تسعى لحكم أو سياسة.

بطريرك الكاثوليك يلقي نظرة الوداع على البابا فرنسيس
بطريرك الكاثوليك يلقي نظرة الوداع على البابا فرنسيس

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

بطريرك الكاثوليك يلقي نظرة الوداع على البابا فرنسيس

ألقى البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، نظرة الوداع، على جثمان البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، وذلك ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان. جاء ذلك بمشاركة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك.وسيشارك صباح الغد، وفد الكنيسة الكاثوليكية بمصر، برئاسة الأنبا إبراهيم إسحق، في جنازة الأب الأقدس.الفاتيكان: 50 رئيس دولة و10 ملوك يحضرون جنازة البابا فرانسيسوأعلن الفاتيكان، أن 50 رئيس دولة و10 ملوك سيحضرون جنازة البابا فرنسيس.مراسم جنازة البابا فرانسيسوأعادت كنيسة القديس بطرس فتح أبوابها، للترحيب بآلاف المصلين من جميع أنحاء العالم الذين يريدون تقديم نظرة أخيرة للبابا فرنسيس.أعداد المشاركين في العزاءووفقا لآخر إحصائية، فقد زار نحو 50 ألف شخص في اليوم الأول من جنازة البابا فرنسيس كاتدرائية القديس بطرس، لتوديع بابا الفاتيكان؛ إذ أعلن الفاتيكان أنه في اليوم الأول، بلغ إجمالي عدد الأشخاص الذين ودعوا البابا فرنسيس، نحو 48 ألفا و600 شخص، بعد انتظار دام أكثر من 4 ساعات.وأشار التقرير الرسمي الصادر عن الكرسي الرسولي إلى وجود 13 ألف شخص بين منتصف الليل ووقت الإغلاق فقط.وفي هذه الأثناء، خرقت سيدة بروتوكول الفاتيكان وسط حيرة المتواجدين والكاميرات؛ إذ شقت طريقها وسط كرادلة وأساقفة ورجال دين محليين وأجانب داخل صحن كنيسة القديس بطرس، وبعدها وقفت وألقت نظرة طويلة على النعش المسجى فيه جثمان البابا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

بابا الفاتيكان الجديد يطالب بالدفاع عن حرية الصحافة
بابا الفاتيكان الجديد يطالب بالدفاع عن حرية الصحافة

فيتو

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

بابا الفاتيكان الجديد يطالب بالدفاع عن حرية الصحافة

قال بابا الفاتيكان، البابا ليون الرابع عشر في أول ظهور صحفي له بعد فوزه بالمنصب، إنه يجب الدفاع عن حرية الصحافة وإطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين بسبب أدائهم واجباتهم. أول ظهور صحفي للبابا ليون الرابع عشر وفي أول قداس له بصفته رئيسا للكنيسة الكاثوليكية، أبدى البابا الجديد لايون الرابع عشر أسفه لتراجع الإيمان لحساب "يقينيات أخرى مثل التكنولوجيا والمال والنجاح والسلطة واللذة". وخلال عظة ألقاها باللغة الإيطالية أمام الكرادلة بكنيسة سيستينا في الفاتيكان، قال البابا الجديد "لهذا السبب بالضبط فإن المهمة ملحة لأن الافتقار إلى الإيمان يؤدي غالبا إلى مآس". وقبل سلسلة من المناسبات يرتقب أن تحظى خلالها تصرفاته وكلامه باهتمام كبير، ترأس روبرت فرنسيس بريفوست الذي بات الخميس في سن التاسعة والستين أول بابا أمريكي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، الجمعة قداسا بكنيسة سيستينا، عبر فيه عن أسفه لتراجع الإيمان لحساب "يقينيات أخرى مثل التكنولوجيا والمال والنجاح والسلطة واللذة". وفي عظة ألقاها بالإيطالية أمام الكرادلة، أكد البابا الجديد أن الافتقار إلى الإيمان يؤدي غالبا إلى مآس. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store