logo
ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه

ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه

الجزيرةمنذ يوم واحد
كشف مغني الراب الأميركي الشهير سنوب دوغ اليوم الأحد، عن الزي الجديد لنادي سوانزي سيتي الويلزي لكرة القدم.
وعمد سوانزي سيتي إلى السخرية من رايان رينولدز، مالك نادي ريكسهام، وهو من هوليود.
ورد رينولدز، نجم فيلم "ديدبول"، عبر إطلاق الزي الجديد لريكسهام هذا الأسبوع بنشر صورة له على منصة "إنستغرام" لتبادل الصور مرتديا أحدث قميص وهو يحمل كلبا.
وكتب رينولدز "انتظرنا عاما كاملا حتى يظهر هذا الزي للمرة الأولى، ولم يخب ظننا".
وأضاف "الزي متوفر الآن في متجر ريكسهام الإلكتروني، الرابط في التعليقات، الكلب غير مشمول".
ورد سوانزي على منافسيه الويلزيين بالاستعانة بوجه مشهور آخر يتمثل في سنوب دوغ، للكشف عن زيه الجديد قبل موسم 2025-2026، عبر منشور على منصة "إكس" أوضح فيه "لا شيء سوى ويلز، فريق جاكس جاهز. نحن فخر ويلز".
وقال سنوب دوغ في تسجيل فيديو "تحية لويلز ولمدينة سوانزي. إنه سنوب دوغ، فتاكم الكبير… سأزور حيا قريبا منكم. أجل، هذه هي القمصان الجديدة."
ويتنافس سوانزي وريكسهام في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (تشامبيونشيب) هذا الموسم، علما بأنها ستكون المرة الأولى التي ينافس فيها ريكسهام في هذه المحطة منذ عام 1982.
تجدر الإشارة إلى أن لاعب خط الوسط الكرواتي لوكا مودريتش، الذي رحل عن ريال مدريد الإسباني مؤخرا بعد 13 موسما، ضخ استثمارات في سوانزي سيتي قبل 3 أشهر ليصبح مالكا لحصة في النادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسلسل الجريمة "القبة الزجاجية".. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس
مسلسل الجريمة "القبة الزجاجية".. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

مسلسل الجريمة "القبة الزجاجية".. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس

في بلدة سويدية صغيرة تغطيها الغابات، وتخفي خلف هدوئها جريمة حدثت في الماضي، وتجددت في الوقت الحاضر، تدور أحداث مسلسل "القبة الزجاجية" Glass Dome، وهو مسلسل جريمة وتشويق نفسي من إنتاج نتفلكس. المسلسل من تأليف الكاتبة السويدية كاميلا لاكبيرغ، وأماندا هوغبيرج، وأكسيل ستيرنه، ومن إخراج هنريك بيورن وليزا فرزانه، ويعرض في ست حلقات مكثفة ومشحونة. يدور المسلسل حول ليلى نيس، التي تلعب دورها "ليوني فينسنت" الطبيبة الشرعية ومحللة السلوك التي تعود إلى مسقط رأسها بعد موت أمها بالتبني، لتظهر في الوقت نفسه جريمة اختطاف فتاة، تعيد إليها ماضيها المؤلم وذكريات اختطافها في طفولتها. يشارك في البطولة جون هيدنبرج في دور والدها بالتبني فالتر نيس، المحقق المتقاعد الذي يخفي سرا قاتلا. ينتمي المسلسل إلى نوعية أدب الجريمة والتشويق الإسكندنافي (Nordic noir) وهو نوع أدبي وتلفزيوني ظهر في دول شمال أوروبا وحقق شهرة واسعة بفضل أجوائه الخاصة وملامحه القاتمة وإيقاعه البطيء. ماذا لو سرق طفولتنا من أحببناهم؟ تبدأ الحلقة الأولى بعودة الطبيبة الشرعية ليلى نيس إلى بلدتها الهادئة بعد وفاة والدتها بالتبني، لكن عودتها سرعان ما تفتح أبوابا لأسئلة غامضة بلا إجابات، خصوصًا بعد مقتل صديقة طفولتها لويز في ظروف غامضة واختطاف ابنتها أليسيا. تتقاطع هذه الجريمة الحديثة مع ماض مؤلم تحمله ليلى، إذ تبدأ ذكريات اختطافها وهي طفلة بالظهور في مشاهد ضبابية ومشوشة. تعود تلك الصور إلى فترة حبسها في مكان مظلم وضيق، حيث تومض بين الحاضر والماضي دون ترتيب زمني، حتى يبدو للمشاهد أحيانًا، أن الطفلة المرتجفة قد تكون صورة من الذاكرة. أو ربما واقعا يتكرر من جديد. يتحول الزمن داخل المسلسل إلى مساحة هشة وغير مستقرة، حيث تتداخل شخصية المرأة التي تبحث عن الطفلة المختطفة مع الفتاة التي لم تتعافَ بعد من صدمة اختطافها. وكلما اقتربت ليلى من الحقيقة، شعرت بأنها تنجرف نحو القفص الزجاجي ذاته الذي لم تغادره يوما. هذا التداخل بين الماضي والحاضر لا يعزز فقط التشويق في الحبكة، بل يكشف أيضا عن هشاشة النفس البشرية حين تُجبر على التعايش مع صدمة لم تُشف منها تماما. بين التحقيق وذاكرة البطلة لا تتجه الحبكة فقط نحو فك لغز الجريمة الجديدة، بل تتوازى معها طبقات نفسية تتكشف تدريجيا داخل عالم البطلة الداخلي. فمع تصاعد التحقيق في مقتل لويز واختطاف الطفلة أليسيا، تتسلل الشكوك نحو الأب "سعيد"، الغريب عن البلدة، مما يكشف عن مستويات من التمييز الاجتماعي ضده، دون أن تُقال بوضوح، بل تتسلل في النظرات والكلمات العابرة. وفي العمق، تبدأ ذاكرة ليلى في الغوص أبعد من الحاضر، حيث تعود إلى ماضيها طفلةً متبناة، فتبدأ في التشكيك في الرواية الرسمية التي كبرت عليها. الذكريات لا تأتي واضحة، بل كظلال متقطعة: أبواب تُغلق، طفلة ترتجف في الظلام، انعكاس وجهها على زجاج بارد. شيء ما في هذه الصور يجعلها تتساءل: هل كانت طفولتها "المنقذة" حقا كذلك؟ أم أنها كانت سجنا مغلفا بالحنان الظاهري؟ تنمو هذه الشكوك لتطاول علاقتها بوالدها بالتبني، فتتأرجح بين مشاعر الحنان والخوف، كأن شيئًا غير معلن يخيم على علاقتهما، شيء لا يجرؤ أحد على قوله. يتحول النصف الأول من المسلسل إلى رحلة نفسية عبر ذاكرة ليلى، تستعيد فيها فصولًا من الطفولة المسكوت عنها، وتتفكك أمامها طبقات من الصمت المجتمعي والتواطؤ، وكأن ما كُبت في الماضي بدأ يطالب بحقيقته الآن. حين تتسلل الحقيقة عبر الذاكرة في الحلقة الرابعة والخامسة من المسلسل، تخرج الحقائق من الظل إلى النور، وتقترب ليلى من الإجابة التي تحاول الهرب منها، ولا يصبح التساؤل عمن ارتكب الجريمة فقط، ولكن من تستر عليها أيضا، وظل يحرس القفص الزجاجي سنوات، خاصة بعد ظهور شاهد في قضية الاختطاف الحديثة، يحمل ملامح ما، تذكرها بماضيها، ويحفز وجوده ذكريات أكثر وضوحا من ماضيها، لتدخل ليلى في دوامة تفقد فيها الزمن ويتداخل الماضي بالحاضر. يتصاعد توتر ليلى وتتزايد شكوكها، عندما تكتشف أنها محاطة بشبكة من الأكاذيب من كل من تحب. تتحول عائلتها الصغيرة إلى غرباء لا تعرفهم، وتزداد حدة الكوابيس وتتطابق مع ما يحدث في الواقع، ويتكرر ظهور الضوء الأبيض الذي يسلط بقوة على القفص الزجاجي، كإشارة بصرية إلى انكشاف السر القديم. في هاتين الحلقتين، تتساقط الأقنعة، وتنكشف الدوافع وتضيق دائرة الشك حول "فالتر" الأب بالتبني الذي ظهر أن حبه لليلى مجرد وهم كبير. تنجح ليلى كمحققة في إظهار الحقيقة، لكنها تنهزم كابنة بمعرفة نفس الحقيقة. الانفجار الأخير.. عندما تنكسر القبة يصل المسلسل إلى ذروته في الحلقة السادسة والأخيرة، ويتغير التساؤل ليصبح: كيف تحملت ليلى الكذبة سنوات؟ لم يكن الأب هو الحامي، لكنه كان السجان الذي عزلها في غرفة زجاجية، وأوهمها أنها هدية القدر له بعدما فقد ابنته. تنهار السردية التي عاشتها ليلى سنوات، وتتجلى القبة الزجاجية كرمز للامتلاك والحب المشوه، حينما يعرف المشاهد أن الأب الحنون بعد فقد ابنته البيولوجية، لم يستطع مواجهة الفجوة العاطفية التي حدثت داخله، فارتكب جريمة اختطاف ليلى، وعندما بدأت في الاستقلال عنه، أعاد ارتكاب الجريمة باختطاف إليسيا، لتعويض ذلك الاحتياج الدائم لوجود ابنة تحت سيطرته بالكامل.

غزة سراييفو.. وسراييفو غزة!
غزة سراييفو.. وسراييفو غزة!

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

غزة سراييفو.. وسراييفو غزة!

"أنتِ العربية الوحيدة التي أراها في هذا النوع من الجولات السياحية التي تخص التعريف بتاريح الحرب في البوسنة"؛ أجبته: "أوه، حقاً؟!".. كنت أعلم أن العرب لا يأتون إلى هنا، ولكني تظاهرت بالدهشة. يفضل العرب الاستمتاع بزيارة المناطق الخضراء؛ فهم يذهبون إلى مجاري الأنهار، ومنابع الشلالات، وأماكن القفز في أعالي الغابات.. وأثناء تجولي مع المرشد السياحي في مدينة سراييفو (عاصمة البوسنة)، التي يشير الشق الأول من اسمها إلى "سراي" أي "القصر" باللغة العثمانية، وأثناء زيارتي إلى مقبرة شهداء مجزرة سربرينيتشا، وأثناء جولتي في المناطق المتضررة من الحرب، لم ألحظ وجود العرب فيها، بينما وجدتهم في أسواق المدينة القديمة! كنتيجة للحرب الدامية، تهجر حوالي مليونين من المسلمين البوشناق إلى عدة دول في أوروبا، أهمها ألمانيا والنمسا. وبعد مرور أكثر من عقدين من الزمان، كثيرون منهم لم يرجعوا إلى بلدهم ما زلت أذكر ملامح وجهه الخمسيني الحزين، وأسمع صوته الذي بح من سرد قصص الحرب على المهتمين! أكمل السيد قائلاً: لسنا وحدنا من يفتقدكم، فلسطين كذلك! (وكانت حرب 7 أكتوبر في غزة قد دخلت سنتها الثانية). صمتُّ لوهلة، وآثرتُ الصمت مع ابتسامة خفيفة. مرشدنا هو علي أديروفيتش، جندي سابق كان عمره لا يتجاوز ثمانية عشر عامًا عندما بدأت الحرب في البوسنة، ولحسن الحظ لم يصب جسده في الحرب ولم يفقد أهله، إلا أنه بعد انتهاء الحرب أصيب بالاكتئاب وأدمن على الماريجوانا، ثم خضع للعديد من جلسات العلاج النفسي بعدها. سألتُه مقاطعة حديثه الهادئ بدرجة صوتية رتيبة: هل كان لعائلتك دور في رحلة التعافي؟ أجاب: "بالتأكيد"، ثم أخذ يسرد بهدوء فضل والدته ثم والده، ثم زوجته المسلمة التي كان لها -حسب قوله- أكبر العون. كان علي والعديدون غيره يتحدثون عن الحرب وكأنها انتهت البارحة؛ فمشاهد وأحداث الحرب حاضرة في أذهانهم تماماً بعد مرور أكثر من 29 عامًا. رُزِقت البوسنة موقعاً إستراتيجياً مميزاً، يربط أوروبا المسيحية بالشرق المسلم.. وفي دول البلقان، العِرْق يقابل الدين؛ فالصرب هم مسيحيون أرثودوكس، والكروات هم مسيحيون كاثوليك، والبوشناق (البوسنيون) هم مسلمون بالأغلبية. وبعد تفكك دولة يوغوسلافيا الاشتراكية، التي كانت تضم كلًا من: البوسنة والهرسك، وصربيا، وكرواتيا، ومقدونيا، والجبل الأسود، وسلوفيينا، وبعد تصويت أغلبية البوسنيين على استقلالهم، بدأ الغزو الصربي في الشهر الرابع من عام 1992م، ولم ينتهِ إلا بعد إبرام معاهدة دايتون في باريس أواخر عام 1995م. كنتيجة للحرب الدامية، تهجر حوالي مليونين من المسلمين البوشناق إلى عدة دول في أوروبا، أهمها ألمانيا والنمسا. وبعد مرور أكثر من عقدين من الزمان، كثيرون منهم لم يرجعوا إلى بلدهم، ولا يزال الصرب يسكنون مناطق في عمق أرض البوسنية في أشبه ما يكون بإقليم حكي ذاتي. "انظري إلى هذه البيوت، يسكنها رجل وحيد أو امرأة، من دون ذرية، فهم يعملون في أوروبا ويرسلون الأموال إلى عوائلهم"… كانت معظم البيوت مكونة من طابقين، كبيرة وخاوية وحزينة! أطلّت عجوز من نافذة بيت وقالت بلغتها الأم ما معناه: "أخبرهم عن الحرب يا بني، أخبرهم عما عشناه في أيامنا". كنت أقارن ما أسمعه وما أقرؤه عن حرب البوسنة بما عايشته داخل غزة خلال اعتداء الصهاينة، وسرعان ما وجدت الكثير من التشابه.. تشابهًا وليس تطابقًا؛ فما حدث في غزة الصامدة لن يشبهه أي حدث، مع أنّ المجاعة حاضرة في المشهدين. في متحف "الحرب والإبادة" الأشهر هناك، اطلعت على شهادات الأطباء الذين سكنوا المستشفيات لعلاج سيل الجرحى الذي لا ينتهي، ورأيت أوعية المياه البلاستيكية التي كان البوشناق يحملون الماء فيها أثناء حصار الصرب لمدينتهم، وأكياس الأرز والدقيق، وعلب التونة واللحوم المحفوظة والبازلاء، التي استطاعت المنظمات الإغاثية توزيعها على المدنيين بعد مرور ثلاث سنوات من الحرب، ولولا غنى الأرض بالأنهار والبحيرات لمات الناس عطشًا.. ألا يشبه ذلك ما يحدث في غزة؟ والتبرير هو تماماً كتبرير الصهاينة لإبادة الشعب الفلسطيني على أنه رد فعل طبيعي لأحداث 7 أكتوبر؛ فالصرب -وبشكل غير رسمي- برروا غزوهم بأن البوشناق خائنون تدينوا بدين العدو (ويقصدون العثمانيين المسلمين)، كما أن الهالكين والمعاصرين منهم لا يعترفون بجرائم الحرب التي ارتكبوها في حق البوشناق، حيث قُتِل ما لا يقل عن 8000 مسلم ومسلمة خلال 4 أيام فقط في سربرينيتشا، ويبررون ما حصل بادعاء أن موت المدنيين لا مفر منه في أي حرب! ولقد صدرت أحكام قضائية بالسجن المؤبد على بعض الرؤوس الصربية المدبرة لمجازر البوسنة، التي تمت على الرغم من وجود قوات الأمم المتحدة. عندما تزور هذه البلاد فإنك تجد أن جميع أسماء الشهداء المسطرة على جدران المقابر والمتاحف هي أسماء إسلامية، وتشاهد جميع صور الأمهات المنتحبات على أولادهن يظهرن فيها باللباس الإسلامي، ثم تجد من ينكر حدوث التطهير العرقي للمسلمين في البوسنة، والعجب أن بعض البوسنيين ممن لم يعاصروا الحرب ينشر هذا الزعم أيضًا! في سراييفو، تشم رائحة إسطنبول بمجرد أن تدخل حارتها القديمة، فماء السبيل الجاري أسفل القبب الصغيرة والمنارات المخروطية للمساجد يحييك من بعيد، والبيوت الحجرية الصغيرة تدفئك تحت أسقفها الخشبية، فقد فتحت الدولة العثمانية هذه البلاد في القرن الخامس عشر بعد الميلاد، واستمر حكمها لمدة لا تقل عن 400 عام. أجلس في الميدان وأتأمل في مظاهر الحياة التي لا تنام قبل العاشرة مساء، ينادي التركي على أخيه، ويتسوق العربي سائلاً عن سعر البضاعة، ويتجول الصينيون وسط جماعات كبيرة، وينشغل البوسنيون بتحصيل رزقهم. تلفت انتباهك أعلام فلسطين على أبواب مقاهي الحارة التاريخية، وملصقات متفاوتة الأحجمام مناهضة لحرب غزة على أعمدة محطات انتظار الباصات، وجداريات الغرافيتي المصبوغة بألوان علم فلسطين بين البيوت؛ فبسبب ما ذاقه البوسنيون من ويلات الحرب، ولأنهم أيضاً مسلمون، فهم داعمون للقضية الفسطينية حتى النخاع!

ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه
ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه

كشف مغني الراب الأميركي الشهير سنوب دوغ اليوم الأحد، عن الزي الجديد لنادي سوانزي سيتي الويلزي لكرة القدم. وعمد سوانزي سيتي إلى السخرية من رايان رينولدز، مالك نادي ريكسهام، وهو من هوليود. ورد رينولدز، نجم فيلم "ديدبول"، عبر إطلاق الزي الجديد لريكسهام هذا الأسبوع بنشر صورة له على منصة "إنستغرام" لتبادل الصور مرتديا أحدث قميص وهو يحمل كلبا. وكتب رينولدز "انتظرنا عاما كاملا حتى يظهر هذا الزي للمرة الأولى، ولم يخب ظننا". وأضاف "الزي متوفر الآن في متجر ريكسهام الإلكتروني، الرابط في التعليقات، الكلب غير مشمول". ورد سوانزي على منافسيه الويلزيين بالاستعانة بوجه مشهور آخر يتمثل في سنوب دوغ، للكشف عن زيه الجديد قبل موسم 2025-2026، عبر منشور على منصة "إكس" أوضح فيه "لا شيء سوى ويلز، فريق جاكس جاهز. نحن فخر ويلز". وقال سنوب دوغ في تسجيل فيديو "تحية لويلز ولمدينة سوانزي. إنه سنوب دوغ، فتاكم الكبير… سأزور حيا قريبا منكم. أجل، هذه هي القمصان الجديدة." ويتنافس سوانزي وريكسهام في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (تشامبيونشيب) هذا الموسم، علما بأنها ستكون المرة الأولى التي ينافس فيها ريكسهام في هذه المحطة منذ عام 1982. تجدر الإشارة إلى أن لاعب خط الوسط الكرواتي لوكا مودريتش، الذي رحل عن ريال مدريد الإسباني مؤخرا بعد 13 موسما، ضخ استثمارات في سوانزي سيتي قبل 3 أشهر ليصبح مالكا لحصة في النادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store