
كيان مستقل عن السلطة في الخليل يثير جدلا واسعا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 16 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يفضل الدبلوماسية مع إيران.. لكن لا يعارض ضربات إسرائيل
إلا أن نتنياهو أخبره لاحقا على انفراد أنه إذا استأنفت إيران سعيها نحو امتلاك سلاح نووي، فإن إسرائيل ستنفذ المزيد من الضربات العسكرية. رد ترامب بأنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع طهران، لكنه لم يعترض على الخطة الإسرائيلية، حسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كبار. وقال المسؤولون إن محادثات نتنياهو وترامب أبرزت الحسابات المتضاربة بين واشنطن وتل أبيب بشأن إيران. نتنياهو أوضح أن بلاده قد لا تنتظر "ضوءا أخضر" أميركيا لتنفيذ ضربات جديدة، خصوصا إذا رصدت تحركات جدية نحو تخصيب اليورانيوم. ومع ذلك، فإن أي تحرك واسع النطاق قد يواجه مقاومة من ترامب الذي يفضّل الحفاظ على نافذة تفاوضية مفتوحة مع طهران. الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ، وفي أول تصريحاته عقب الضربات الأميركية الإسرائيلية على منشآت نووية إيرانية، أبدى انفتاحا مشروطا على استئناف المحادثات، شريطة حصول بلاده على ضمانات بعدم التعرض لهجمات جديدة خلال المفاوضات. لكنه شدد في المقابل على أن حق إيران في تخصيب اليورانيوم"غير قابل للتنازل". ورغم ما حققته الضربات الأخيرة من إضعاف لقدرات إيران النووية، أفادت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن بعض مخزون اليورانيوم عالي التخصيب في منشأة أصفهان لم يُدمّر بالكامل، وأن إيران قد تحاول استرجاع جزء من المواد الانشطارية. بينما تعذر عليها استعادة أي مخزون من منشأتي نطنز وفوردو نتيجة استخدام قنابل خارقة للتحصينات من قبل القوات الأميركية، حسب "وول ستريت جورنال". مخاوف من "إملاءات إسرائيلية" على واشنطن يرى محللون أن الخطر يكمن في أن تتولى إسرائيل زمام المبادرة وتجر واشنطن إلى صراع واسع، بينما يفضل ترامب تسوية "الملف الإيراني" بأقل كلفة سياسية ودبلوماسية. "ترامب يريد فقط أن يختفي الملف الإيراني، لكنه واضح في مسألة رفض التخصيب أو امتلاك السلاح النووي، بينما مستعد للمرونة في بقية الشروط"، بحسب غابرييل نورونيا، المسؤول السابق عن ملف إيران في الخارجية الأميركية. من جانبه، يقول السفير الأميركي الأسبق في إسرائيل، دان شابيرو، إن تحقيق اتفاق جديد بات أصعب من أي وقت مضى بعد الضربات. ويضيف: "ترامب لا يستطيع التراجع عن مطلب إنهاء التخصيب، وإيران لن تتنازل عنه بعد أن تعرضت لهجوم". السيناريو الأسوأ بحسب الخبراء هو أن تعمد إيران إلى استئناف برنامجها النووي سرا من خلال منشآت تحت الأرض لا يمكن اكتشافها بسهولة. ورغم امتلاك إسرائيل معلومات استخباراتية عن بعض هذه المواقع، إلا أنها لا تملك قنابل خارقة للتحصينات مثل الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم يُحدد أي موعد رسمي لاستئناف المفاوضات النووية ، بينما لا تزال الثقة بين واشنطن وطهران في أدنى مستوياتها.


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مصادر: بوتين يحث إيران على قبول اتفاق نووي "بدون تخصيب"
ووفق ما ذكر الموقع، فقد أفاد مسؤولون مطلعون على هذه القضية، بأن موسكو شجعت الإيرانيين على الموافقة على "صفر تخصيب". وأضافت المصادر أن الروس أطلعوا الحكومة الإسرائيلية على موقف بوتين من تخصيب اليورانيوم الإيراني، فيما صرح مسؤول إسرائيلي كبير: "نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين". وأعرب بوتين أيضا عن هذا الموقف في مكالمات الأسبوع الماضي مع ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأشارت المصادر إلى أن بوتين ومسؤولين روس آخرين نقلوا دعمهم لاتفاق "صفر تخصيب" إلى الإيرانيين عدة مرات خلال الأسابيع القليلة الماضية. من جانبه، قال مسؤول أوروبي مطلع مباشرة على القضية: "سيدعم بوتين وقف التخصيب تماما. وشجع الإيرانيين على العمل لتحقيق ذلك لجعل المفاوضات مع الأميركيين أكثر ملاءمة. لكن الإيرانيين قالوا إنهم لن يفكروا في ذلك". لكن وكالة "تسنيم" الإيرانية نقلت عن مصدر مطلع قوله إن "بوتين لم يوجّه رسالة لإيران بشأن وقف التخصيب". وتصر إيران منذ فترة طويلة على ضرورة احتفاظها بالقدرة على التخصيب بموجب أي اتفاق. وبحسب مصادر، فقد قالت روسيا إنها ستزود إيران بعد ذلك باليورانيوم المخصب بنسبة 3.67 بالمئة لاستخدامه في الطاقة النووية ، إضافة إلى كميات صغيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 بالمئة لاستخدامه في مفاعل طهران للأبحاث وإنتاج النظائر المشعة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
40% من القطاع.. نقطة خلاف تشعل مفاوضات التهدئة في غزة
ترغب إسرائيل في إبقاء 40% من قطاع غزة تحت سيطرتها وهو ما يشعل نقطة الخلاف في مفاوضات التهدئة الخاصة بغزة والتي تجري بين "حماس" وإسرائيل بالدوحة. وقالت مصادر فلسطينية وإسرائيلية مطلعة على المفاوضات اليوم السبت إن المحادثات التي تهدف إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة تتعثر حول مسألة انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وقالت المصادر إنه من المتوقع استمرار المحادثات غير المباشرة حول مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، على الرغم من أحدث العقبات التي تعترض التوصل إلى اتفاق. وقال مصدر فلسطيني إن حركة "حماس" رفضت خرائط الانسحاب التي اقترحتها إسرائيل لأنها ستترك نحو 40 بالمئة من الأراضي تحت السيطرة الإسرائيلية، ومنها كل منطقة رفح الجنوبية ومناطق أخرى في شمال وشرق غزة. وذكر مصدران إسرائيليان أن "حماس" تريد أن تتراجع إسرائيل إلى الخطوط التي كانت تسيطر عليها في وقف إطلاق النار السابق قبل أن تستأنف هجومها في مارس. وقال المصدر الفلسطيني إن الأمور المتعلقة بالمساعدات وضمانات إنهاء الحرب تمثل تحدياً أيضاً، مضيفاً أن الأزمة قد تحل بمزيد من التدخل الأمريكي. وقال البيت الأبيض يوم الاثنين الماضي إن مبعوث ترامب ستيف ويتكوف، الذي لعب دوراً رئيسياً في صياغة المقترح الأحدث لوقف إطلاق النار، سيسافر إلى الدوحة هذا الأسبوع للانضمام إلى المناقشات هناك. ويوجد وفدان من إسرائيل و"حماس" في قطر منذ يوم الأحد الماضي ضمن مساع جديدة لإبرام اتفاق ينطوي على إطلاق سراح الرهائن على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية ومناقشات حول إنهاء الحرب بالكامل. وتطالب "حماس" منذ فترة طويلة بإنهاء الحرب قبل أن تفرج عن الرهائن المتبقين، فيما تصر إسرائيل على عدم إنهاء القتال إلا عندما يتم الإفراج عن جميع الرهائن وتدمير "حماس". واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر 2023، عندما شن مسلحون تقودهم "حماس" هجوماً مباغتاً على بلدات في جنوب إسرائيل مما أدى، بحسب إحصاءات إسرائيلية، إلى مقتل حوالي 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة. ويعتقد أن ما لا يقل عن 20 من الرهائن الخمسين المتبقين لا يزالون على قيد الحياة. وتقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات العسكرية الإسرائيلية قتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني وتسببت في أزمة نزوح طالت جميع السكان تقريباً الذين يزيد عددهم على مليوني شخص، وفجرت أزمة إنسانية وأحدثت دمارا في معظم مناطق القطاع.