logo
تفاصيل زيادة رأسمال شركة الأشغال العامة للبناء المغربية عبر إصدار أسهم جديدة

تفاصيل زيادة رأسمال شركة الأشغال العامة للبناء المغربية عبر إصدار أسهم جديدة

زاويةمنذ 4 أيام
تبدأ الاثنين عملية الاكتتاب في زيادة رأس مال شركة الأشغال العامة للبناء المغربية TGCC المدرجة في بورصة الدار البيضاء، من خلال إصدار أسهم جديدة، وذلك لسداد قروض كانت قد حصلت عليها لتمويل جزء كبير من قيمة صفقة استحواذ.
تأسست شركة الأشغال العامة للبناء عام 1991 وهي مدرجة بالبورصة منذ 2021، ولديها أعمال في عدة دول إفريقية، كما توسعت مؤخرا في السعودية.
وينمو قطاع البناء في المغرب في ظل استعدادها لاستضافة نهائيات كأس العام لكرة القدم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال.
خلفية سريعة
استحوذت شركة الأشغال العامة للبناء، فبراير 2025 على حصة 60% من شركة الأشغال الفلاحية المغربية STAM – التي تعمل أيضا في نفس القطاع - مقابل نحو 2.5 مليار درهم (277.9 مليون دولار) وقد مولت غالبية هذه الصفقة من خلال قروض.
وتعتزم شركة الأشغال العامة للبناء، استخدام متحصلات عملية زيادة رأس المال - التي تستمر حتى 18 يوليو الجاري - لسداد هذه القروض، وفق بيانات رسمية.
تهدف عملية زيادة رأس المال هذه، إلى زيادة نسبة التداول الحر وجذب مستثمرين مؤسسيين جدد لهيكل الملكية.
ستجري الشركة المدرجة في البورصة زيادة رأس المال نقدا بنحو 30.3 مليون درهم مع علاوة إصدار بقيمة تبلغ نحو 2.17 مليار درهم، ليصل إجمالي متحصلات العملية إلى نحو 2.2 مليار درهم.
سيتم ذلك من خلال إصدار أكثر من 3 مليون سهم، سيتم إدراجها للتداول في السوق الرئيسية في 28 يوليو.
سيبلغ سعر الاكتتاب 725 درهم للسهم (10 درهم كقيمة اسمية للسهم و715 درهم كعلاوة إصدار). ويتداول سعر السهم في البورصة فوق مستوى 970 درهم، حسب أحدث بيانات السوق.
وعلاوة الإصدار هي المبلغ الإضافي الذي يدفعه المستثمرون لشراء أسهم شركة ما فوق قيمتها الاسمية، أي أنها الفرق بين سعر إصدار السهم والقيمة الاسمية المسجلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تناقش الآفاق الاقتصادية وأبرز مستجدات النظام الضريبي الدولي
الإمارات تناقش الآفاق الاقتصادية وأبرز مستجدات النظام الضريبي الدولي

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات تناقش الآفاق الاقتصادية وأبرز مستجدات النظام الضريبي الدولي

تشارك دولة الإمارات، ممثلة بوزارة المالية ومصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، في الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين (G20 FMCBG) الذي يعقد تحت رئاسة جنوب إفريقيا للمجموعة لعام 2025، وذلك في مدينة ديربان بحضور ممثلين عن الدول الأعضاء والدول المدعوة والمنظمات الدولية. يترأس وفد دولة الإمارات المشارك في الاجتماع محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، ويضم الوفد كلاً من يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية، وإبراهيم عبيد الزعابي، مساعد المحافظ للسياسة النقدية والاستقرار المالي في المصرف المركزي، وعلي عبدالله شرفي، وكيل وزارة المالية المساعد لشؤون العلاقات المالية الدولية بالإنابة. التمويل المستدام يتضمن الاجتماع عرضاً للتقدم المحرز في تنفيذ أولويات مجموعة العشرين لعام 2025، التي حددتها جنوب إفريقيا بصفتها الرئيس للدورة الحالية، إضافة إلى اعتماد البيان الختامي الذي أسهمت دولة الإمارات في صياغته من خلال الملاحظات التي قدمتها اجتماعات فرق العمل ومشاركتها في صياغة البيان على مستوى الوكلاء. ويناقش الأعضاء خلال الاجتماع العديد من بنود جدول الأعمال المتعلقة بالآفاق الاقتصادية الكلية العالمية، وهيكل النظام المالي الدولي، وتطوير البنية التحتية، والنظام الضريبي الدولي، والتحديات التي تعترض النمو والتنمية في إفريقيا، إضافة إلى قضايا التمويل المستدام، وتطورات القطاع المالي، والشمول المالي. منصة محورية وأكد محمد بن هادي الحسيني، أن الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين، يشكل منصة محورية لتعزيز التنسيق الدولي بشأن القضايا الاقتصادية والمالية العالمية، ومواصلة الجهود المشتركة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي ودعم التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن مشاركة دولة الإمارات تأتي في إطار التزامها بدعم الأهداف العالمية للمجموعة والمساهمة الفاعلة في صياغة السياسات الاقتصادية والمالية الدولية. وأشار إلى أهمية اعتماد سياسات فعالة تضمن تحقيق الاستقرار الاقتصادي الكلي، وذلك من خلال تقديم الدعم المالي الموجّه، وتحسين جودة المؤسسات، وتعزيز كفاءة سوق العمل، مؤكداً التزام دولة الإمارات بتعزيز هيكل النظام المالي الدولي، وحرصها على دعم الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، من خلال تخفيف المخاطر لجذب رؤوس الأموال الخاصة، وذلك عبر تقديم دعم مالي موجه وتعزيز الأسواق المحلية، وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية، وتعزيز التعاون الدولي، بما يسهم في دعم الاستقرار المالي، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تعمل من خلال سياساتها المالية الاستباقية على تعزيز هذا التوجه، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة. تعزيز الأسواق المالية وأشاد الحسيني بالتقدم المُحرز في مجال الضرائب الدولية في إطار مشروع مكافحة تآكل الوعاء الضريبي وتحويل الأرباح، مؤكداً دعم دولة الإمارات لتطوير سياسات ضريبية مستدامة تُسهم في تحقيق نمو اقتصادي عادل، وذلك من خلال مشاركتها في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التعاون الضريبي الدولي، مشدداً على أهمية تحفيز مشاركة القطاع الخاص في مشاريع البنية التحتية، وتعزيز الأسواق المالية من خلال توسيع الوصول إلى التمويل الميسر، إلى جانب تعزيز الحوكمة وبناء القدرات المؤسسية، باعتبارها محاور رئيسية لدعم النمو والتنمية في إفريقيا، مؤكداً أن تناغم السياسات، وتعزيز القدرات المؤسسية، وتوافر بيانات مناخية موثوقة، تُعد عوامل رئيسية لتجاوز التحديات التي تواجه التمويل المستدام، مشيراً إلى تجربة دولة الإمارات الرائدة في مجال سد فجوات الحماية التأمينية، من خلال تقييمات مخاطر المناخ، ونماذج تسعير الأقساط، ونهج التعاون بين الجهات الرقابية المالية. اجتماعات وكلاء الوزراء وعلى هامش اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين، شاركت دولة الإمارات في اجتماعات وكلاء وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية التي انعقدت خلال الفترة من 14 إلى 16 يوليو، حيث تم بحث مستجدات البنوك الإنمائية متعددة الأطراف، وتمويل الاستجابة للأوبئة، ومسارات النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في دول القارة الإفريقية، إضافة إلى مناقشة مسودة البيان الختامي لاجتماع مجموعة العشرين.

الخطوط الجوية الإثيوبية تطلق خطاً مباشراً إلى أبوظبي
الخطوط الجوية الإثيوبية تطلق خطاً مباشراً إلى أبوظبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

الخطوط الجوية الإثيوبية تطلق خطاً مباشراً إلى أبوظبي

أبوظبي: «الخليج» استقبل مطار زايد الدولي الرحلة الافتتاحية القادمة من أديس أبابا، والتي تُشغّلها شركة الخطوط الجوية الإثيوبية. ويمثّل وصول هذه الرحلة تدشين خط جوي استراتيجي جديد، سيسهم في تعزيز الربط بين دولة الإمارات العربية المتحدة والعواصم الإفريقية التي تشهد نمواً بوتيرة متسارعة. من المتوقع أن تُسهم هذه الخدمة اليومية الجديدة في تعزيز مكانة أبوظبي كبوابة عالمية، فضلاً عن أثرها الإيجابي المهم في توسّع حضورها بشكل ملحوظ في شرق إفريقيا، لا سيّما وأن هذه المنطقة تكتسب أهمية متزايدة من النواحي الاقتصادية والثقافية والاستراتيجية. وتُعد العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مقراً للاتحاد الإفريقي، ومركزاً دبلوماسياً وتجارياً وجوياً محورياً، وأصبحت تُشكّل اليوم نقطة رئيسية تربط إفريقيا بالشرق الأوسط وآسيا عبر أبوظبي. قالت إلينا سورليني، المدير العام والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «يمثل إطلاق الخدمة الجديدة للخطوط الجوية الإثيوبية خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة أبوظبي كبوابة إلى إفريقيا؛ فهذه القارة تملك إمكانات هائلة غير مستغلة في مجالات التجارة والسياحة والاستثمار، ومن شأن هذه الشراكة أيضاً أن تعزز الترابط وسهولة الوصول والراحة للمسافرين». وفي تعليقه على هذه الخطوة، صرّح مسفين تاسيو، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية قائلاً: «يسعدنا إطلاق عملياتنا إلى مطار زايد الدولي في أبوظبي، أحد أكثر بوابات الطيران تطوراً من الناحية التقنية على مستوى العالم. وسيتيح هذا الخط الجديد السفر بسلاسة للمسافرين بين إثيوبيا والإمارات، كما أنه يمثّل تأكيداً لالتزامنا الثابت إزاء توفير خدماتنا لمسافرينا في أهم الأسواق العالمية». وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: «نفخر بالترحيب بشريكنا الاستراتيجي في مطار زايد الدولي، ما يُمثل إنجازاً مهماً آخر في مسيرة المشروع المشترك بين شركتينا. يُعزز الوصول إلى إفريقيا عبر أديس أبابا جهودنا لتوفير رحلات ربط أكثر مرونة وكفاءة للمسافرين عبر أبوظبي. نتطلع إلى إطلاق رحلاتنا الخاصة إلى أديس أبابا في أكتوبر المقبل، ما يُعزز الربط ويُتيح لمزيد من الزوار تجربة عاصمتنا الرائعة».

«إكويتي» الكينية تتوسع إقليمياً من الإمارات
«إكويتي» الكينية تتوسع إقليمياً من الإمارات

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة الخليج

«إكويتي» الكينية تتوسع إقليمياً من الإمارات

تخطط «إكويتي غروب» القابضة، أكبر بنك مقرض في كينيا، لافتتاح مكتب لها في الإمارات بحلول الربع الأخير 2025 للاستفادة من نمو التجارة والاستثمار بين الشرق الأوسط وإفريقيا. وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة، جيمس موانجي في مقابلة مع تلفزيون «بلومبيرغ»: «يتمتع الشرق الأوسط بمصادر رأسمالية غنية ولوجستيات قوية جداً للتجارة وهو مركز قوي للاستثمار، كما أن ارتباط المنطقة بشريحة الدخل المتوسط في الهند والصين يتزايد وهذا سيوفر سوقاً مواتية للسلع والخدمات الإفريقية» وأضاف بأن البنك بات في المراحل النهائية للحصول على الموافقات التنظيمية في الدولة. وبهذه الخطوة، تنضم «إكويتي» إلى منافسين من القارة السمراء، بما فيهم مجموعة «أبسا»، و«ستاندرد» والبنك المتحد لإفريقيا، الذين يتوسعون في الشرق الأوسط أو يعملون فيه بالفعل، بهدف استقطاب مستثمرين يبحثون عن صفقات في إفريقيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store