نصائح لحماية شعرك من كلور المسبح وملح البحر
قبعة السباحة ضرورة وليست رفاهية
ارتداء قبعة السباحة من أبسط وأهم الخطوات التي تحافظ على صحة الشعر. حتى لو كنتِ تسبحين في أوقات متباعدة أثناء الإجازات، فارتداء القبعة يمنع وصول الكلور مباشرة إلى الشعر، ويقلل من التلف.
اشطفي شعرك قبل وبعد السباحة
بللي شعرك بالماء النظيف قبل دخول المسبح، فذلك يجعل الخصلات تمتص الماء النقي أولًا، مما يقلل من امتصاص الكلور. وبعد السباحة، لا تهملي شطف الشعر جيدًا بالماء واستخدام شامبو مُنقٍّ لمنحه تنظيفًا عميقًا.
زيوت طبيعية للحماية
طبقة من زيت جوز الهند أو زيت الزيتون قبل النزول إلى البحر أو المسبح تعمل كحاجز يحمي الشعر من امتصاص الأملاح والمواد الكيميائية الضارة، وتحافظ على نعومته ورطوبته.
بخاخ السباحة للشعر المصبوغ
إذا كان شعرك أشقر أو مصبوغًا وتخشين تغير لونه، فاستخدمي رذاذًا مخصصًا للسباحة قبل النزول إلى المياه. هذا البخاخ يُشكّل طبقة حماية إضافية مناسبة لجميع أنواع الشعر.
شامبو وبلسم لطيفان بعد السباحة
استخدمي شامبو خفيفًا خاليًا من الكبريتات بعد السباحة لإزالة بقايا الكلور أو الملح، ثم اتبعيه ببلسم مغذٍّ لاستعادة الترطيب واللمعان.
اربطي شعرك الطويل
إذا لم ترغبي بارتداء قبعة السباحة، فاحرصي على ربط شعرك الطويل على شكل ذيل حصان أو ضفيرة أو كعكة مشدودة. هذا يقلل من مساحة الشعر المعرضة للكلور ويحميه من التشابك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 8 ساعات
- عمون
وفد من المستشفى الميداني يزور مقبرة الشهداء الأردنيين في نابلس
عمون - زار وفد من المستشفى الميداني الاردني نابلس/7، اليوم الخميس، مقبرة شهداء الجيش العربي الذين استشهدوا دفاعا عن ثرى فلسطين في معركة وادي التفاح عام 1967 في مدينة نابلس. وقرأ الوفد الفاتحة على ارواح الشهداء ووضع إكليلاً من الزهور تكريماً لتضحياتهم في سبيل الدفاع عن ثرى فلسطين. وقال قائد قوة المستشفى: "إن هذه الزيارة تأتي في إطار الواجب الوطني تجاه أبطال الجيش العربي الذين قدموا أرواحهم دفاعاً عن قضايا الأمة"، مبيناً أهمية الحفاظ على إرثهم وإبراز بطولاتهم التي تمثل مبعث فخر واعتزاز للأردنيين جميعاً. يشار إلى أن القوات المسلحة الأردنية خاضت عدد من المعارك على ثرى فلسطين قدمت خلالها كوكبة من الشهداء وتعد اضرحة شهداء الجيش العربي فيها شاهداً على تضحياتهم.

عمون
منذ 11 ساعات
- عمون
مؤسسة الحسين للسرطان والشباب تنظمان جلسة حوارية حول "سوار الحسين والعمل التطوعي"
عمون - نظمت مؤسسة الحسين للسرطان بالتعاون مع وزارة الشباب، اليوم، في مركز الحسين للسرطان، جلسة حوارية بعنوان "سوار الحسين والعمل التطوعي في مكافحة السرطان ـ الشباب يصنعون الأمل"، بحضور وزير الشباب نائب رئيس مجلس أمناء جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي، الدكتور رائد سامي العدوان، ومدير عام المؤسسة نسرين قطامش، ونائب رئيس التسويق والاتصال المؤسسي في بنك الأردن غدير بريشي، إلى جانب عدد من متطوعي برنامج "سوار الحسين" وممثلين عن بنك الإسكان الراعي الرسمي للبرنامج . وأكد العدوان أهمية اليوم العالمي للشباب باعتباره محطة للاحتفاء بدورهم ومساهماتهم، مشيراً إلى أن الأردن يولي الشباب عناية خاصة من خلال الاستثمار في طاقاتهم وتمكينهم من المساهمة بصناعة المستقبل، ولفت إلى أن جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي تجسد رؤية سمو ولي العهد في ترسيخ قيم التطوع والانتماء . وبيَّن الدكتور العدوان أن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم يشكل رافداً مهماً لترسيخ قيم المسؤولية والانضباط . من جانبها، شددت قطامش على أن مأسسة العمل التطوعي تمثل أولوية وطنية، باعتبارها ركيزة للتنمية وتعزيز التماسك المجتمعي والمواطنة الفاعلة، وأشارت إلى أن مؤسسة ومركز الحسين للسرطان جعلت من التطوع جسراً لتفعيل دور الشباب في رفع الوعي والمشاركة بصناعة القرار الصحي والمجتمعي، بما يعزز الثقة بين المواطن والمؤسسات . بدورها، قالت بريشي إن الشباب يمثلون حاضر الأردن ومستقبله، لافتة إلى شراكة بنك الإسكان الممتدة مع مركز ومؤسسة الحسين للسرطان، خصوصاً في برنامج "سوار الحسين"، وأوضحت أن هذه الشراكة تنسجم مع مظلة المسؤولية الاجتماعية للبنك "إمكان الإسكان"، التي تركز على محاور الصحة والتعليم والتمكين والبيئة، مشددة على أن التطوع قيمة أصيلة في المجتمع الأردني .

عمون
منذ 15 ساعات
- عمون
وزير الأشغال يتابع تقدم العمل في مستشفيي معان العسكري والحكومي
عمون - تابع وزير الأشغال العامة والإسكان، المهندس ماهر أبو السمن، اليوم الخميس، سير الأعمال في مشروعين صحيين حيويين بمحافظة معان، وذلك خلال اجتماعين منفصلين. وجاءت هذه المتابعة للوقوف على واقع العمل في مشروع مستشفى معان العسكري، ومشروع مبنى العيادات الخارجية وبنك الدم في مستشفى معان الحكومي، حيث اطلع الوزير على مراحل الإنجاز والتحديات التي تواجه تنفيذ هذين المشروعين الهامين. في الاجتماع الأول، الذي حضره أمين عام الوزارة للشؤون الفنية الدكتور جمال قطيشات ومدير الخدمات الطبية العميد سهل الحموري ومدير الإسكان العسكري العقيد محمد قديسات، تم استعراض سير العمل في مستشفى معان العسكري. ويعد هذا المشروع الطموح منشأة صحية متطورة تبلغ مساحتها الإجمالية نحو 30 ألف متر مربع، وسعة سريرية تصل إلى 150 سريراً موزعة على أربعة طوابق بالإضافة إلى طابقي تسوية، وبكلفة إجمالية تبلغ 35 مليون دينار. وشدد الوزير أبو السمن خلال الاجتماع على الأهمية الاستراتيجية والوطنية لهذا المشروع، الذي يأتي بمكرمة ملكية سامية من جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكداً أن محافظة معان بأمس الحاجة إلى هذه المنشأة الصحية المتكاملة التي من شأنها رفع مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين وأفراد القوات المسلحة في المنطقة. وأعرب عن استيائه للتأخير الحاصل والذي يتسبب في تعطيل الخدمة المرجوة، موجهاً المعنيين في الوزارة والمكتب الاستشاري المشرف إلى تفعيل الإجراءات العقدية لمواجهة إخلال المقاول بإنجاز الأعمال وفق الجداول الزمنية المتفق عليها. ويقع المشروع بجانب جامعة الحسين بن طلال من الجهة الشمالية الغربية، وهو ممول بقرض من شركة الضمان للتأجير التمويلي المملوكة بالكامل للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي لصالح القوات المسلحة / الخدمات الطبية الملكية. وفي الاجتماع الثاني، انتقل الوزير للاطلاع على مشروع مبنى العيادات الخارجية وبنك الدم في مستشفى معان الحكومي، الذي تنفذه الوزارة بمساحة إجمالية تبلغ 5154 متراً مربعاً، ليعزز البنية التحتية الصحية في المحافظة من خلال توفير خدمات تشخيصية وعلاجية متخصصة تحت سقف واحد. يتكون المبنى من طابقين، ويحتوي على غرف للعيادات العامة وعيادات تخصصية تشمل القلب والمسالك البولية والعيون والنسائية والأطفال والجلدية والسمعية، إضافة إلى مختبرات خاصة بالعيادات وبنك للدم، وبنك دم إقليمي، فضلاً عن غرف للأشعة العامة والبانوراما والالتراساوند. وتبلغ تكلفة المشروع نحو 3.5 مليون دينار، وقد بلغت نسبة الإنجاز فيه حتى الآن حوالي 25 بالمئة. وحضر الاجتماعين ممثلي المقاولين المنفذين للمشروعين والمكتب الاستشاري المشرف، بالإضافة إلى مدراء الدوائر المعنية في الوزارة. وتولي وزارة الأشغال العامة والإسكان مشاريع المستشفيات في جميع أنحاء المملكة أولوية قصوى، انطلاقاً من إيمانها الراسخ بالدور المحوري الذي تلعبه هذه المنشآت في دعم القطاع الصحي وتحسين جودة الخدمات العلاجية المقدمة للمواطنين، مما ينعكس إيجاباً على صحة المجتمع ورفاهيته.