
كاتب سياسي: نأمل باستماع العالم لنداء المملكة الإنساني المتوازن
نشر في: 17 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أوضح الكاتب السياسي الدكتور طلال الحربي، أهمية استماع العالم إلى نداء المملكة الصادق بشأن السلام.
وأضاف الحربي، بمداخلة لقناة الإخبارية، إننا نأمل أن يستمع العالم إلى نداء المملكة الإنساني المتوازن؛ لإنهاء الحرب وتحقيق السلام العالمي، فالمملكة موقفها واضح وثابت بشأن إيقاف الحرب بين إيران وإسرائيل.
وأكمل، أن نداء المملكة ينبع من مصلحة تريدها للعالم والإنسانية أجمع، حيث تريد للعالم العيش في سلام؛ مشيرا إلى أن دورا كبيرا للأمم المتحدة والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي وروسيا في هذا الشأن.
الكاتب السياسي د. طلال الحربي:
نأمل أن يستمع العالم إلى نداء المملكة الإنساني المتوازن؛ لإنهاء الحرب وتحقيق السلام العالمي ..التاسعة | ..الإخبارية pic.twitter.com/chSG8G2WtI— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 17, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 24 دقائق
- سعورس
ممثل المملكة في اجتماع "مجموعة الطوارئ" في جنيف:الاستثمار في قدرات المجتمعات المحلية لمواجهة الكوارث الإنسانية
وأشار خلال مشاركته على مدى يومين ممثلاً للمملكة في اجتماع المجموعة الاستشارية للصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ التابع للأمم المتحدة (CERF) بجنيف ، إلى أن تطوير أنظمة الإنذار المبكر واتخاذ إجراءات استباقية تُعد من الأولويات التي يجب أن تُدرج ضمن آليات التمويل الإنساني، خاصة في المناطق المعرضة للمخاطر المتكررة. وأكد الدكتور عقيل الغامدي أهمية تعزيز مبادئ الشفافية والمساءلة، وتحسين أدوات التقييم وإبراز أثر التمويل على حياة المستفيدين. وبدأت أعمال الاجتماع باستعراض شامل لنتائج الصندوق خلال عام 2024م، وتم تقديم بيانات تفصيلية حول مجالات التخصيص الجغرافي، والقطاعات المستهدفة، ومستوى التوافق مع المبادئ الإنسانية، و مناقشة التقدم في محفظة العمل المناخي والاستجابة الاستباقية. وفي الجلسة المخصصة لمبادرة "إعادة ضبط العمل الإنساني"، دار نقاش معمّق حول ضرورة تبني نماذج أكثر بساطة ومرونة في الاستجابة الإنسانية، إلى جانب تقليص التجزئة وتحسين تنسيق الجهود بين الجهات المانحة والمنفذة. وأكد الدكتور الغامدي في هذا السياق، أهمية تمكين الجهات المحلية شركاء رئيسيين في الاستجابة، مبينًا أن الصندوق يمكن أن يلعب دورًا رياديًا في هذا التحول إذا ما عزز أدواته التمويلية؛ بما يتلاءم مع الأولويات الميدانية. وعلى صعيد تحديات التمويل، ناقش الاجتماع إستراتيجيات التعبئة المالية والتواصل الإستراتيجي، في ظلّ الضغوط التي تواجهها الموارد الإنسانية على المستوى العالمي. وأشار الدكتور عقيل الغامدي إلى أهمية تطوير آليات مبتكرة لجذب التمويل، وتوسيع دائرة الشراكات مع قطاعات غير تقليدية، بما في ذلك مؤسسات القطاع الخاص والجهات المانحة من خارج الأطر التقليدية، مع التركيز على إبراز نتائج وأثر التمويل كأداة لتعزيز الثقة والمصداقية. واختتم الاجتماع بجلسة حوارية خاصة مع منسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، واستعرض نتائج اجتماع اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات (IASC) المنعقد بالتزامن، والتطرق إلى سبل تحسين التنسيق الإنساني، وتطوير أدوات الاستجابة الجماعية للأزمات العالمية. وأكد الغامدي حرص المملكة على تعزيز الشراكات والتنسيق الفاعل مع جميع الجهات الإنسانية الفاعلة، بما يسهم في تطوير الاستجابة الجماعية ورفع كفاءتها في مواجهة الأزمات الإنسانية المتعددة. يذكر أن مشاركة المملكة في هذا الاجتماع تأتي استكمالًا لمسيرة طويلة في مجال العمل الإنساني متعدد الأطراف، وتجسيدًا لرؤية المملكة في تعزيز أثر التمويل الإنساني من خلال أدوات أكثر عدالة، واستجابة أكثر فاعلية، وشراكات أكثر شمولًا، وتأكيدًا للمكانة الدولية للمملكة فاعلًا رئيسيًا في دعم الاستجابة الإنسانية العالمية، من خلال مبادراتها النوعية، وعلى رأسها ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة من إسهامات ملموسة، وتعاون وثيق مع مؤسسات الأمم المتحدة والشركاء الدوليين.


سويفت نيوز
منذ 3 ساعات
- سويفت نيوز
الاحتفال العالمي بيوم التصحر والجفاف هذا العام في بوغوتا، كولومبيا، تحت شعار 'استصلاح الأرض. اغتنام الفرص'
بوغوتا – خالد الجعيد: يصادف يوم 17 يونيو أمس اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف وبهذة المناسبة قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في رسالته: 'ما هو مفيد للأرض مفيد للناس والاقتصادات. لكن البشرية تُسبب تدهورًا للأراضي بمعدل ينذر بالخطر، مُكلفًا الاقتصاد العالمي ما يقرب من ٨٨٠ مليار دولار سنويًا – وهو مبلغ يفوق بكثير الاستثمارات اللازمة لمعالجة هذه المشكلة'. وأضاف: 'أحث الحكومات والشركات والمجتمعات على الاستجابة للنداء وتسريع العمل على الوفاء بالتزاماتنا العالمية المشتركة بشأن الاستخدام المستدام للأراضي. يجب علينا عكس مسار التدهور، وتعزيز التمويل اللازم للترميم – بما في ذلك من خلال فتح المجال للاستثمار الخاص'. سُلِّط الضوء على هذه الدعوة إلى العمل خلال الاحتفال العالمي بيوم التصحر والجفاف هذا العام في بوغوتا، كولومبيا، تحت شعار 'استصلاح الأرض. اغتنام الفرص'. وقال الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، إبراهيم ثياو: 'يُسلِّط احتفال هذا العام الضوء على الفوائد الهائلة لإحياء أرضنا – فوائد لا يُمكننا إغفالها مع توقّع وصول عدد سكان العالم إلى 10 مليارات نسمة بحلول عام 2050. هناك الكثير على المحكّ في كبح التنافس على الموارد الطبيعية المتناقصة: فبدون طعام مُغذٍّ ومياه نظيفة ومواد خام، لا توجد سبل عيش؛ وبدونها، لا يُمكن أن يكون هناك ازدهار اقتصادي أو استقرار سياسي أو سلام دائم. الأرض المُستصلحة هي أرضٌ تزخر بفرص لا حصر لها، ويعتمد علينا جميعًا في اغتنامها'. أشارت الأمم المتحدة في يوم التصحر والجفاف لهذا العام إن أراضٍ تقارب مساحة أمريكا الجنوبية (١٦ مليون كيلومتر مربع) ستشهد تدهورًا مستمرًا بحلول عام ٢٠٥٠ وأن استعادة ١.٥ مليار هكتار من الأراضي يمكن أن تُطلق العنان لاقتصاد ترميم بقيمة تريليون دولار، حاثةً قادة العالم على تكثيف الجهود. إطلاق العنان لإمكانات استصلاح الأراضي العالمية وفقًا لأحدث تحليل أجرته اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، فإن استصلاح مليار هكتار من الأراضي المتدهورة حول العالم يمكن أن يُدرّ ما يصل إلى 1.8 تريليون دولار أمريكي سنويًا، حيث يعود كل دولار يُستثمر بما يتراوح بين 7 و30 دولارًا أمريكيًا من خلال تحسين خدمات النظم الإيكولوجية وسبل العيش. وقد كلفت الآثار المُجتمعة لتدهور الأراضي والجفاف الاقتصاد العالمي 878 مليار دولار أمريكي سنويًا، أي ثلاثة أضعاف مبلغ المساعدة الإنمائية الرسمية (ODA) في عام 2023. تتصدر أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، التي تضم 45% من الأراضي المتدهورة في العالم، الالتزامات العالمية باستصلاح الأراضي، حيث تعهدت بأكثر من 440 مليون هكتار، مما قد يُوفر ما يصل إلى 10 ملايين وظيفة لائقة قائمة على الأراضي في قطاعي الزراعة والغابات المستدامين في المناطق المعرضة للخطر مثل منطقة الساحل. تُمثل أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 14% من الأراضي المتدهورة في العالم، وهي ثاني أكبر منطقة مُستهدفة للاستعادة، إذ تتجاوز مساحتها 220 مليون هكتار، مما يُظهر إمكاناتٍ والتزامًا قويين بإحياء مساحات شاسعة من الأراضي المتدهورة. في غرب آسيا وشمال أفريقيا، حيث تُعاني ما يقرب من 90% من الأراضي من التدهور بالفعل، وتُشكل عوامل ارتفاع درجات الحرارة وندرة المياه وتدهور النظم الزراعية ضغطًا متزايدًا على السكان والنظم البيئية على حدٍ سواء، خُصص أكثر من 150 مليون هكتار للاستعادة. يُعزى تدهور الأراضي إلى حد كبير إلى إزالة الغابات والزراعة غير المستدامة والزحف العمراني؛ ويتفاقم هذا التدهور بفعل تغير المناخ، ويتفاقم بفعل التحدي المزدوج المتمثل في الفقر والإفراط في الاستهلاك. يتطلب تحقيق الأهداف العالمية لاستعادة الأراضي مليار دولار يوميًا من الآن وحتى عام 2030، بما في ذلك مساهمة أكبر بكثير من القطاع الخاص، الذي لا يمثل حاليًا سوى 6% من الاستثمارات العالمية لإحياء أراضي العالم كأساس لمجتمعاتنا واقتصاداتنا ونظمنا البيئية الفاعلة. كولومبيا تضع الأرض في صميم التنمية كولومبيا، التي تستضيف اليوم الاحتفال العالمي بيوم التصحر والجفاف، هي من الدول التي تضع الأرض في صميم أجندتها للتنمية والمصالحة والمناخ. يؤثر تدهور الأراضي على ما يقرب من 30% من أراضيها، وأكثر من 40% من تربتها معرضة للملوحة، مما يؤثر بشكل مباشر على سبل عيش واحد من كل عشرة كولومبيين. ومن هنا تأتي الحاجة الملحة للحفاظ على الأراضي وإدارتها المستدامة وإحيائها. تعمل كولومبيا اليوم على استعادة أكثر من 560,000 هكتار من الأراضي، وتوسيع أنظمة الزراعة الحراجية، والنهوض بتخطيط استخدام الأراضي في المناطق الريفية. خلال السنوات الخمس الماضية، حشدت كولومبيا المزارعين والمجتمع المدني والعلماء حول مبادراتٍ لاستعادة مستجمعات المياه الحيوية، وتشجيع زراعة البن المستدامة وتربية الماشية، وتحسين جودة التربة الإنتاجية مع التركيز على منطقتي الكاريبي والأنديز. وأكدت وزيرة الزراعة الكولومبية، مارثا كارفاخالينو، على النهج المتكامل الذي تتبعه البلاد في إصلاح الأراضي واستعادتها: 'في كولومبيا، نعلم أن التوزيع العادل للأراضي لا يكفي؛ بل يجب علينا أيضًا إصلاح أراضينا وتربتنا. في جميع أنحاء العالم، يُرسي إصلاح الأراضي أسس الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل.


المدينة
منذ 6 ساعات
- المدينة
وكالة الطاقة الذرية أدلة تؤكد إصابة مفاعل نطنز النووي
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية،أمس، امتلاكها أدلة جديدة تؤكد تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز النووي في إيران لأضرار مباشرة.وأوضحت الوكالة أنها رصدت «عوامل إضافية تشير إلى تأثيرات مباشرة على غرف تخصيب اليورانيوم تحت الأرض» في منشأة نطنز.وشددت على أن الضربات الإسرائيلية كانت لها «تأثيرات مباشرة» على قاعات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض في منشأة نطنز.أما بالنسبة لمنشأتي أصفهان وفوردو النوويتين في إيران، فقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه «لا يوجد تغيير ليتم إعلانه» بشأنهما.وهذه هي المرة الأولى التي تجري فيها الوكالة التابعة للأمم المتحدة تقييما للأضرار الناجمة عن الهجمات الإسرائيلية في الأجزاء منشأة نطنز، التي تقع تحت الأرض، وهي المنشأة الرئيسية لبرنامج إيران النووي.