
«ماسك» يتراجع رابعاً في أقوى 100 شخصية بتصنيف «فورتشن»
وكان ماسك قد احتل المركز الأول في التصنيف السابق، لقيادته شركات مثل تسلا، سبيس إكس، إكس إيه آي. إلى جانب دوره في إدارة ترامب. إلا أن هذه الصورة تغيّرت في التصنيف الجديد، بعد أن ترك إدارة ترامب، حيث حلّ في المركز الرابع.
يُذكر أن معايير تصنيف مجلة «فورتشن» لا تعتمد فقط على حجم أعمال الشخص، بل تشمل أيضاً صحة واستدامة هذه الأعمال، إلى جانب الابتكارات والتأثير المهني. وعلى الرغم من أن شركات ماسك لا تزال تحتفظ بمكانتها الريادية، إلا أن تصنيفه انخفض، ما يشير إلى أن مفهوم القوة في عالم الأعمال يتفوّق على النجاح التجاري.
أقوى 10 أشخاص في قائمة فورتشن لعام 2025:
١. جنسن هوانغ، مؤسس شركة إنفيديا
٢. ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت
٣. مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة ميتا
٤. إيلون ماسك، مؤسس تيسلا، إكس، وسبيس إكس
٥. وانغ تشوانفو، مؤسس شركة بي واي دي
٦. سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة غوغل
٧. رين تشنغفي، مؤسس شركة هواوي
٨. سام ألتمان، مؤسس شركة أوبن إيه آي
٩. جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لشركة جي بي مورغان
١٠. ماري بارا، الرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«ميتا» تدخل حلبة الذكاء الاصطناعي.. هل تطيح بفوقية «أبل» و«غوغل»؟
في الوقت الذي يُنظر فيه إلى عملاقي التقنية «أبل» و«غوغل» على أنهما اللاعبَين الأكثر ترجيحاً للهيمنة على مستقبل الذكاء الاصطناعي التفاعلي، يبرز اسم ثالث يغيب قليلاً عن الأذهان رغم امتلاكه قاعدة جماهيرية لا يُستهان بها، إنه «ميتا». تمتلك «ميتا» ما يمكن وصفه بـ«الميزة التوزيعية الاستثنائية» وهي ميزة حاسمة في المعركة الدائرة حالياً بين شركات التكنولوجيا الكبرى للهيمنة على واجهات المستخدمين والمساعدين الشخصيين للذكاء الاصطناعي. كيف لا؟ والشركة الأم لتطبيقات «فيسبوك» و«إنستغرام»، و«واتساب»، حرفياً في جيب أكثر من 3.4 مليار مستخدم نشط حول العالم، وفقاً لنتائجها الفصلية الأخيرة. تحول استراتيجي في الأهداف تسعى «ميتا» بقوة لإعادة تعريف نفسها لاعباً أساسياً في الذكاء الاصطناعي، أكثر من كونها مجرد شركة تواصل اجتماعي، فالشركة تضخ مليارات الدولارات في بناء بنية تحتية متطورة للقطاع، تشمل مراكز بيانات ورقائق متخصصة وتقدم عروضاً مالية مغرية لاستقطاب أبرز المواهب في المجال. وفي يونيو/حزيران الفائت، أعلن رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ، إطلاق وحدة جديدة باسم «مختبرات ميتا للذكاء الفائق»، أوMeta Superintelligence Labs، تتولى قيادة جهود الشركة ذات الصلة ورغم أن أغلب استخدامات «ميتا» للذكاء الاصطناعي تركز حالياً على تحسين الإعلانات وزيادة التفاعل داخل تطبيقاتها، إلا أن دخولها سوق المستهلكين عبر إطلاق روبوت المحادثة «ميتا إيه آي» المدمج في واتساب وإنستغرام، يُعد تحولاً استراتيجياً كبيراً. البيانات.. كنز «ميتا» الخفي ترى كلير بوفيريه، الرئيسة المشاركة لفريق الابتكار العالمي في «ليون تراست» لإدارة الأصول، أن نقطة القوة الحقيقية لميتا تكمن في حجم ونوعية البيانات التي تمتلكها وقالت: «نعلم جميعاً أن البيانات الحصرية هي من أهم الأصول عند تطوير منتجات أو خدمات ذكاء اصطناعي ولكن ليست كلها متساوية في قيمتها، ميتا لديها بيانات تواصل ومنشورات اجتماعية، هي الأكثر خصوصية وحداثة في العالم حول سلوك مليارات المستخدمين». وتكمن الأهمية في أن منصات «ميتا» أصبحت المكان الذي تُخزّن فيه البيانات الشخصية الآنية، ويتم التفاعل من خلالها باستمرار، ما يمنحها ميزة تنافسية في تقديم ذكاء اصطناعي أكثر تخصيصاً. غياب نظام التشغيل الخاص! رغم تفوقها في حجم البيانات وعدد المستخدمين، تواجه «ميتا» تحدياً هيكلياً كبيراً يتمثل في غياب نظام تشغيل خاص بها، على عكس «أبل» و«مايكروسوفت» و«غوغل»، الذين يسيطرون على أنظمة التشغيل في معظم الأجهزة، ما يُسهِّل عليهم تمرير أدواتهم الذكية للمستخدمين بطريقة لا تستطيع «ميتا» مجاراتها. من جهة أخرى، يرى محللون أن الذكاء الاصطناعي الشخصي والمولّد، القائم على التعلم من عادات المستخدم وتفاعله مع جهازه، يمنح مطوري هذه الأنظمة ميزة تفاضلية حاسمة في الوصول لبيانات المستخدم وتخصيص التجربة، كما هو الحال مع «جيمناي» أو ما تطوره «أبل». الميتافيرس ومستقبل المنصة في عام 2021، أعادت «فيسبوك» تسمية نفسها إلى «ميتا» في إطار استراتيجيتها للتركيز على العالم الافتراضي أو «الميتافيرس» وهو عالم رقمي يتيح للمستخدمين التفاعل كـ«أفاتارات» داخل بيئة افتراضية موحدة، يُمكن الوصول إليها من خلال سماعات الواقع الافتراضي أو متصفح الويب. ورغم أن المشروع لم يحقق النجاح المأمول وما تزال وحدة «رياليتي لابس» تُسجل خسائر بمليارات الدولارات، يعتقد المحللون أن هذه الخطوة تعبّر عن رغبة زوكربيرغ في بناء منصة تشغيل رقمية خاصة بالشركة، تضع منتجاتها في الواجهة مباشرة أمام المستخدم، دون الاعتماد على منصات الآخرين. إن رهانات «ميتا» الكبيرة على البنية التحتية والابتكار قد تؤهلها للعب دور محوري في إعادة تشكيل مستقبل واجهات الذكاء الاصطناعي الشخصية. والسؤال الحقيقي لم يعد «من يمتلك التكنولوجيا الأقوى؟» بل ربما «من يستطيع تقديم تجربة أكثر خصوصية وتأثيراً في حياة المستخدم اليومية؟».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
"أوبن أيه.آي" تدرس بيع أسهم بمليارات الدولارات لموظفيها
وبحسب بلومبرغ نيوز، قالت المصادر إن الشركة تستهدف بيع كمية أسهم بمليارات الدولارات، مضيفة أن مستثمرين حاليين، بمن فيهم ثرايف كابيتال، تواصلوا مع (OpenAI) لشراء بعض أسهم الموظفين. وحال إتمام الصفقة، سترتفع قيمة الشركة الاسمية بنحو الثلثين. وكانت قيمتها السابقة 300 مليار دولار في جولة تمويلية أسفرت عن جمع 40 مليار دولار بقيادة مجموعة سوفت بنك، مما يجعلها واحدة من أكبر الشركات الخاصة في العالم. وتأتي هذه الخطوة الأخيرة بعد أنباء الأسبوع الماضي حصول الشركة الناشئة على 8.3 مليار دولار من مجموعة مستثمرين كجزء من جولة جمع تمويلات ثانية بقيمة 40 مليار دولار، والذي فاقت طلبات الاكتتاب فيه المبلغ المطلوب بنحو خمسة أضعاف، وفقًا لأحد الأشخاص المطلعين على المناقشات. وغالبا ما تتفاوض الشركات الناشئة الأميركية الكبرى على بيع أسهم لموظفيها كوسيلة لمكافأتهم والاحتفاظ بهم، وكذلك لجذب مستثمرين خارجيين. وتسعى الشركة التي يديرها سام ألتمان إلى الاستفادة من طلب المستثمرين لتزويد الموظفين بالسيولة التي تعكس نمو الشركة، وفقًا لأحد الأشخاص المطلعين على مفاوضات الاستثمار.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية المرتفعة على شركاء تجاريين رئيسيين
بدأ اليوم الخميس، تطبيق معدلات الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها الرئيس الأمريكي وتتراوح بين 10 و50% على عشرات الشركاء التجاريين، في اختبار لاستراتيجية ترامب لتقليص العجز التجاري الأمريكي دون حدوث اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد العالمية ولا ارتفاع التضخم ولا التعرض لرد فعل شديد من الشركاء التجاريين. وبدأت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية في تحصيل الرسوم الجمركية المرتفعة في الساعة 12:01 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (04:01 بتوقيت جرينتش) بعد أسابيع من الترقب لمعرفة المعدلات النهائية وسط مفاوضات محمومة مع الشركاء التجاريين الرئيسيين الذين سعوا إلى خفضها. وكانت الواردات من عدد من البلدان تخضع في السابق لرسوم استيراد أساسية 10% بعد أن علق ترامب المعدلات الأعلى التي أعلن عنها في أوائل إبريل/نيسان. ولكن منذ ذلك الحين، عدل ترامب خطته للرسوم الجمركية مراراً؛ إذ فرض على بعض الدول معدلات أعلى بكثير بما في ذلك 50% على الواردات من البرازيل و39% على سويسرا و35% على كندا و25% على الهند. وأعلن، أمس الأربعاء، فرض رسوم جمركية منفصلة بنسبة 25% على السلع الهندية في غضون 21 يوماً بسبب شراء الدولة الواقعة في جنوب آسيا للنفط الروسي. وقبيل موعد تطبيق الرسوم، بشر ترامب بتدفق «مليارات الدولارات» إلى الولايات المتحدة، ومعظمها من البلدان التي قال إنها استغلت الدولة. وتوصل ثمانية من الشركاء التجاريين الرئيسيين يمثلون حوالي 40% من التدفقات التجارية الأمريكية إلى اتفاقات إطارية مع ترامب للحصول على امتيازات تجارية واستثمارية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، ما أدى إلى خفض الرسوم الجمركية الأساسية التي يواجهونها إلى 15%. وحصلت بريطانيا على خفض في الرسوم الجمركية بنسبة 10%، بينما حصلت فيتنام وإندونيسيا وباكستان والفلبين على تخفيضات في الرسوم تتراوح بين 19 أو 20%. وروّج ترامب للزيادة الهائلة في الإيرادات الاتحادية من تحصيل رسوم الاستيراد التي فرضها، والتي تتحملها في نهاية المطاف الشركات المستوردة للسلع والمستهلكين للمنتجات النهائية. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن إيرادات الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية قد تصل إلى 300 مليار دولار سنوياً.