
«مبادلة» تجري فحوصاً صحية مجانية خلال الصيف
أعلنت مبادلة للرعاية الصحية بدبي، جزء من مجموعة M42، عن شراكة إستراتيجية مع شركة «نكستكير»، المتخصصة في تقديم خدمات التأمين الصحي، بهدف تعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية ودعم جهود الرعاية الوقائية في أنحاء الإمارات.
وبانضمام نكستكير إلى شبكتها من شركات التأمين، فإنَّ «مبادلة» تمكِّن عدداً أكبر من الناس من الاستفادة من خدمات رعاية عالمية المستوى، من التشخيص وجراحة اليوم الواحد إلى طب الأطفال وإعادة التأهيل، عبر نموذج مجرَّب وموثوق لرعاية متعددة التخصصات.
وقالت صفية المقطري، الرئيسة التنفيذية لمبادلة في دبي والإمارات الشمالية: «التعاون مع نكستكير لا يقتصر على توسيع نطاق الوصول إلى خدماتنا، بل يدعم أيضاً رؤيتنا البعيدة المدى في دمج الرعاية الوقائية في كل مرحلة من مراحل رحلة المريض».
وقال: كريستيان غريغورفيتش، الرئيس التنفيذي لشركة نكستكير: «هذه الشراكة تهدف إلى تمكين الأفراد في دبي من الاهتمام برحلتهم الصحية مبكراً وتقديم راحة البال لهم».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
خبراء يحذرون من خطورة الاستحمام بماء شديد البرودة أثناء الحر
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يلجأ كثيرون إلى الاستحمام بماء شديد البرودة، إلا أن الخبراء يحذرون من خطورته. وقال الباحثون في دراسة نُشرت عبر موقع "The Conversation": "على الرغم من أن الغطس في حمام بارد أو الاستحمام بالماء البارد مباشرة بعد التعرّض للحر قد يبدو مريحا، لكنه لا يخفض درجة حرارة الجسم الداخلية بشكل فعال". فعند الاستحمام بماء بارد جداً، تنقبض الأوعية الدموية السطحية، ما يقلل تدفق الدم ويؤدي إلى احتفاظ الجسم بالحرارة داخلياً. استجابة صادمة وإذا كانت حرارة الماء أثناء الاستحمام قريبة من درجة التجمد، يدخل الجسم في "استجابة الصدمة الباردة"، وتنقبض الأوعية الدموية بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، لأن القلب يضطر للعمل بجهد إضافي، بحسب ما نقله موقع "نيويورك بوست"، وهذا الوضع خطير خصوصا على من يعانون من مشاكل في القلب. وبالرغم من أن الأمر نادر، إلا أن التغير المفاجئ في درجة حرارة الجسم من حرارة شديدة إلى برودة شديدة قد يسبب اضطرابا في ضربات القلب، وفي أسوأ الحالات، قد يؤدي إلى الوفاة. برودة معتدلة وقال الخبراء إنه عند القفز في بركة أو الاستحمام تأكد فقط من أن تكون درجة حرارة المياه برودتها معتدلة وألا تكون شديدة البرودة. ومن الطرق الفعّالة والمعتمدة من الخبراء للحفاظ على برودة جسمك أثناء الحر شرب كميات وفيرة من الماء، وتجنّب الكافيين لأنه يؤدي إلى الجفاف. كما يُنصح بعدم ارتداء الملابس ذات الألوان الداكنة، وإبقاء الستائر والنوافذ مغلقة لتقليل دخول الحرارة إلى المنزل.

صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
مجزرة جياع في غزة.. و8 قتلــى لإسرائيــل في كميــن
صعدت إسرائيل، أمس حربها الوحشية على قطاع غزة، أمس الثلاثاء، وارتكبت قواتها مجزرة مروعة بحق الجياع ومنتظري المساعدات الإنسانية عند نقاط التوزيع، ذهب ضحيتها عشرات القتلى والجرحى، فيما توعد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بالتركيز على غزة بعد وقف أطلاق النار مع طهران، بينما قتل 8 جنود إسرائيليون وإصابة وفقدان آخرين في معارك مع المقاتلين الفلسطينيين، وأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر مقتل متعاون خامس معها في غزة، في وقت نددت الأمم المتحدة بتحويل الغذاء سلاحاً في غزة، كما دانت فرنسا مقتل فلسطينيين ب«نيران إسرائيلية» قرب مركز للمساعدات في غزة. وتواصل القصف الإسرائيلي المكثف على قطاع غزة، مع تصعيد آلة الحرب الإسرائيلية غاراتها الجوية في مختلف أنحاء القطاع، في وقت تتفاقم فيه الأوضاع الإنسانية بشكل مأساوي. وارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة جديدة قرب منطقة الواحة شمال غربي مدينة غزة، حيث استهدفت الفلسطينيين المنتظرين الحصول على المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا بين المدنيين المحاصرين. وقتل 79 شخصاً وأصيب 289 آخرون بنيران الجيش الإسرائيلي خلال الساعات الماضية، بينهم 49 قتيلاً وأكثر من 197 مصاباً من طالبي المساعدات، ليرتفع إجمالي ضحايا لقمة العيش منذ بدء حرب الإبادة على غزة إلى 516 قتيلاً وأكثر من 3799 مصاباً، بحسب آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة في القطاع، أمس الثلاثاء. وبذلك، ترتفع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 56077 قتيلاً و131848 مصاباً، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات بينما لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ومن جانبها، أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أمس الثلاثاء، أنّ أحد المتعاونين معها قُتل في غزة الأحد، وهو الخامس منذ بدء الحرب في القطاع الفلسطيني. وقالت اللجنة على موقعها الإلكتروني، إنّ «محمود بركة الذي كان يعمل في الدعم اللوجستي في مستشفى الصليب الأحمر الميداني في رفح، قُتل الأحد». وأضافت في منشور على منصة إكس أنّه «قُتل أثناء عودته إلى منزله»، مشيرة إلى أنّه «ترك خلفه زوجته وثلاثة أبناء وبنتَين». وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنّ «مقتله يشكّل... لحظة مؤلمة بالنسبة إلى فرقنا». وبالمقابل، ألقت طائرات الجيش الإسرائيلي منشورات على منطقة جباليا في شمال غزة، تطالب فيها السكان بالإخلاء والتوجه جنوباً إلى المواصي. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الثلاثاء، بمقتل 8 جنود وفقدان آخرين في كمين نفذته الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة. وقالت وسائل الإعلام إن الكمين تسبب بسقوط 8 قتلى وجرحى وفقدان آخرين، واشتعال مركبات عسكرية. وفي هذا الصدد، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أمس الثلاثاء، إن إسرائيل «أعادت مشروع إيران النووي والصاروخي سنوات إلى الوراء»، لكنه شدد على ضرورة «البقاء على أرض الواقع» لأن التحديات لم تنتهِ، مشيراً إلى أن تركيز المؤسسة العسكرية «يعود الآن إلى غزة». كما ادعى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن الضربات الإسرائيلية لإيران «كانت نصراً ساحقاً يخلد في التاريخ»، وأن إسرائيل ستصبّ كل قوتها على غزة بعد ذلك. من جهة أخرى، اعتبرت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء أن تحويل الغذاء سلاحاً في غزة هو «جريمة حرب»، داعية الجيش الإسرائيلي إلى «التوقّف عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت». وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في مذكّرات كتابية عمّمت قبل إحاطة إعلامية إن «استغلال الغذاء لأغراض عسكرية في حقّ مدنيين، فضلاً عن تقييد أو منع نفاذهم إلى خدمات حيوية، جريمة حرب». ولفتت إلى أن «الأشخاص اليائسين الذين يتضوّرون جوعاً ما زالوا يواجهون معضلة غير إنسانية، إما الموت جوعاً وإما المخاطرة بحياتهم في سعيهم إلى الحصول على قوت». إلى ذلك، دانت وزارة الخارجية الفرنسية أمس الثلاثاء «النيران الإسرائيلية التي أصابت» خلال الليل «مدنيين تجمعوا حول مركز لتوزيع المساعدات في غزة، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى». وذكر بيان للمتحدث باسم الخارجية أن «فرنسا تدين (إطلاق) النيران الإسرائيلية التي أصابت الليلة قبل الماضية مدنيين تجمعوا في محيط مركز لتوزيع المساعدات في غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات». (وكالات)


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
«آدم» يحتاج إلى علاج بـ 40.3 ألف درهم
يعاني المريض (آدم - جيبوتي - 36 عاماً) مرض الصرع (زيادة كهرباء المخ) منذ 12 عاماً، ومنذ شهر زادت مضاعفات المرض من معاناته، ووصل الأمر إلى فقدانه الوعي، ويحتاج إلى علاج وفحوص ومتابعة دورية في المستشفى بقيمة 40 ألفاً و368 درهماً، وتعجز أسرته عن تدبير المبلغ المطلوب، ويناشد شقيقه الأكبر أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة لمساعدتهم. وحسب تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، فإن حالة المريض قد تزداد سوءاً إذا لم يتلق العلاج في أسرع وقت ممكن. وقال شقيق المريض لـ«الإمارات اليوم»: «يعاني أخي مرض الصرع منذ 12 عاماً، وتلقى العلاج في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، حتى استقر وضعه الصحي، لكن منذ شهر وجدته طريحاً على الأرض فاقداً الوعي، وتخرج الدماء من أنفه، فنقلته فوراً بسيارة إسعاف إلى المستشفى». وأضاف: «حاول أطباء قسم الطوارئ إفاقته، لكن من دون جدوى، وشعرنا حينها بأنه فارق الحياة، لكن الطبيب طمأننا بأن حالته ستتحسن، ولابد من أن يتم وضعه في قسم العناية المركزة». وتابع: «بعد إجراء الفحوص والتحاليل، اتضح أن لديه زيادة في شحنات كهرباء المخ، ويحتاج إلى تغيير خطة العلاج ونوعية الدواء الذي يحصل عليه». واستطرد: «أوضح الطبيب أن هذا النوع من الأمراض يحتاج إلى أدوية خاصة، ومتابعات دورية في المستشفى، بكلفة إجمالية تبلغ 40 ألفاً و368 درهماً، وأنا لا أستطيع توفير هذا المبلغ، نظراً إلى ظروفي المالية الصعبة». وأشار إلى أنه منذ وفاة والده وهو يعول أسرته المكونة من أربعة أفراد، ويعمل في القطاع الخاص براتب 6000 درهم، يدفع جزءاً منه للأقساط الجامعية لشقيقته، وما يتبقى بالكاد يكفي مصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب. ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون، من أجل إنقاذ حياة أخيه الذي تشتد عليه مضاعفات المرض يوماً بعد آخر. كهرباء المخ يعد «كهرباء المخ» من أكثر أمراض الجهاز العصبي شيوعاً، حيث إن للدماغ العديد من النواقل العصبية التي تضم موجات كهربائية، وهذا أمر طبيعي غير مرضي، لكن في مناطق عدة من الدماغ يحدث خلل ما في تنظيم عمل هذه الموجات الكهربائية، ولا يعني الخلل الزيادة أو النقصان في هذا الأمر، بل هو خلل وظيفي يحدث في منطقة ما في الدماغ، مسبباً خللاً في إفراز الشحنات الكهربائية، ويطلق مصطلح الشحنات الكهربائية الزائدة في الدماغ أو المخ، على الشخص المصاب بمرض الصرع حتى لا يتم إحراج المريض. شقيق المريض: • أنا المعيل الوحيد لأسرتي المكونة من 4 أفراد، وأتقاضى 6000 درهم، أدفع جزءاً منها للأقساط الجامعية لشقيقتي، وما يتبقى بالكاد يكفي مصروفات الحياة اليومية.