logo
استمرار عمليات الفرز في ثاني أيام انتخابات مجلس الشيوخ 2025 بمدينة 6 أكتوبر

استمرار عمليات الفرز في ثاني أيام انتخابات مجلس الشيوخ 2025 بمدينة 6 أكتوبر

اليوم السابعمنذ 2 أيام
أُعلن مساء اليوم انتهاء اليوم الثاني والأخير من التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، من داخل مدرسة جيل 2000 بمدينة 6 أكتوبر، بعد يوم انتخابي طويل بدأ في تمام الساعة التاسعة صباحًا.
وكان من المفترض أن تُغلق اللجنة أبوابها في تمام الساعة التاسعة مساءً، إلا أن تزايد أعداد الناخبين داخل الحرم الانتخابي قبيل موعد الغلق دفع اللجنة إلى التمديد لمدة ساعة إضافية، وفقًا للقواعد المنظمة للعملية الانتخابية، بما يسمح لجميع المتواجدين بالإدلاء بأصواتهم.
وخلال اليوم، شهدت اللجان الانتخابية توافدًا ملحوظًا من المواطنين في أوقات مختلفة، وسط:
* التزام واضح من الناخبين،
* تنظيم جيد داخل اللجان،
* إشراف قضائي كامل على مجريات التصويت.
ومع انتهاء التصويت، بدأت العملية في الانتقال إلى *مرحلة الفرز*، والتي تُعد من أهم مراحل العملية الانتخابية.
ويتم إخراج كل صندوق اقتراع من اللجنة تحت *تأمين وحراسة مشددة*، ويُرافقه:
* مسؤول اللجنة،
* مندوبون عن المرشحين،
* قوة من الشرطة،
ويتم نقل جميع الصناديق إلى مكان مركزي مخصص لتجميعها، تمهيدًا لبدء عملية الفرز.
وتُجرى عملية الفرز وفق خطوات محددة، تشمل:
1. فتح كل صندوق أمام الحاضرين،
2. فرز الأصوات يدويًا وتسجيلها،
3. تجميع النتائج في اللجنة العامة، ثم إرسالها إلى الهيئة الوطنية للانتخابات.
وتتم جميع هذه الإجراءات تحت إشراف قضائي مباشر، وبحضور مندوبي المرشحين، لضمان أعلى درجات الشفافية والنزاهة.
وتُواصل "اليوم السابع" تغطيتها المباشرة من داخل اللجان، لنقل تفاصيل عمليات الفرز، وأي مؤشرات أولية لنتائج التصويت، لحين الإعلان الرسمي عن النتائج من قِبل الهيئة الوطنية للانتخابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 شهداء في قصف إسرائيلي على خيمة نازحين
6 شهداء في قصف إسرائيلي على خيمة نازحين

الطريق

timeمنذ 2 ساعات

  • الطريق

6 شهداء في قصف إسرائيلي على خيمة نازحين

الخميس، 7 أغسطس 2025 12:01 مـ بتوقيت القاهرة أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، بأن مجمع ناصر الطبي أعلن سقوط 6 شهداء في قصف شنّته طائرة مسيرة إسرائيلية استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وفي سياق متصل، كشفت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» في تقرير لها، أن حركة حماس تمكنت، رغم استمرار الحرب وتضييق الخناق عليها، من مواصلة دفع رواتب نحو 30 ألف موظف حكومي، بإجمالي 7 ملايين دولار، على مدار ما يقرب من عامين من الحرب. وأكد ثلاثة موظفين حكوميين للـ«بي بي سي» أنهم تسلموا خلال الأسبوع الماضي نحو 300 دولار لكل منهم، وهو ما يعادل أكثر من 20% من رواتبهم السابقة تُصرف كل 10 أسابيع تقريبًا. وأشار التقرير إلى أن صرف الرواتب يتم عبر آلية سرية ومعقدة، في ظل غياب نظام مصرفي فعّال داخل القطاع، حيث يتلقى الموظف رسالة مشفّرة على هاتفه أو هاتف أحد أفراد أسرته، تحدد موعد ومكان لقاء رمزي، وفيه يتم تسليمه ظرفًا ماليًا مغلقًا من قبل شخص مجهول، ثم يختفي دون تفاعل يُذكر. ويأتي ذلك في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث تشهد المنطقة نقصًا حادًا في الغذاء، وتفاقمًا في حالات سوء التغذية، بالتزامن مع قيود مشددة من الجانب الإسرائيلي. وبلغ سعر كيلو الدقيق مؤخرًا 80 دولارًا، وهو أعلى سعر يتم تسجيله على الإطلاق في القطاع، وفق التقرير. وتستمر إسرائيل في استهداف موزعي الرواتب ومصادر تمويل حماس ضمن مساعيها لتعطيل قدرات الحركة الإدارية والسياسية.

عصر التحديات.. وسقوط الأقنعة
عصر التحديات.. وسقوط الأقنعة

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

عصر التحديات.. وسقوط الأقنعة

فى اعتقادى أن ما شهدته مصر على مدى السنوات القليلة الماضية - ولازالت تشهده - يمثل عصرا من التحديات، لم تشهده الدولة الوطنية المصرية فى تاريخها الحديث. وفى يقينى أنه لا يمكن مقارنة تلك التحديات التى شهدتها مصر منذ ثورة يونيو المجيدة عام 2013 حتى اليوم بأى عصر آخر لأن المخططات ومحاور تنفيذها وأطرافها الإقليمية والدولية، أكبر من أن تدخل فى مقارنات، بما حدث فى أزمنة وظروف أخرى. وسط أزمات إقليمية متلاحقة وتطورات جيوسياسية متسارعة، تواصل مصر تثبيت أركان استقرارها الداخلى وتعزيز دورها المحورى فى محيط إقليمى يموج بالاضطرابات. فى تصريحات حملت الكثير من الدلالات والرسائل، حدد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى أن ما تمر به المنطقة من توترات يكشف صواب المسار المصرى خلال العقد الأخير، وأن ما تحقق لم يكن صدفة، بل نتاج رؤية استراتيجية عميقة ونهج واضح فى إدارة الأزمات. خلال زيارة تفقدية للأكاديمية العسكرية بالعاصمة الإدارية الجديدة أمس، شدد الرئيس السيسى على أن الدولة المصرية، رغم التحديات، تسير بخطى واثقة نحو المستقبل. وقال: "ما نحققه اليوم هو ثمرة سنوات من العمل والصبر والإرادة"، وأن مصر واجهت أزمات وجودية، كادت أن تعصف بها، لكنها تجاوزت تلك اللحظات الحرجة بفضل وعى الشعب وجهود مؤسسات الدولة. ووضع الرئيس الشعب المصرى فى محور التنفيذ الفعلى على الأرض وأعاده، فى تأكيده على أن تقارير المؤسسات الدولية تشير بوضوح إلى أن مصر تسير فى الاتجاه الصحيح، فى وقت تتعثر فيه أنظمة إقليمية كثيرة أمام أزمات سياسية واقتصادية وأمنية متلاحقة. على الجانب الآخر، وفى مشهد عبثى لم يعد خافيًا على أحد، خرجت عناصر من جماعة الإخوان الإرهابية وأنصار حركة حماس فى تظاهرات أمام السفارة المصرية فى تل أبيب، رافعين شعارات "نصرة فلسطين"، بينما كانت الأعلام الإسرائيلية ترفرف فى الخلفية، وسط حماية أمنية واضحة من قوات الاحتلال، مشهدٌ كاشف ومُريب، لم يكن يحتاج إلى كثير من التأويل، بل كشف صراحة عن تحالف خفى قذر، بين أطراف اعتادت التلون باسم الدين، وأخرى تجاهر بعدائها لمصر صراحة. هذه المسرحية - التى وصفها البعض بأنها من إخراج صهيونى محترف - لم تكن سوى محاولة رديئة لزرع الفتنة والتشويش والتأثير على الدور المصرى الحقيقى فى دعم القضية الفلسطينية، لا سيما بعد تدخلات القاهرة فى عملية التهدئة، وإعادة إعمار غزة، وفتح معبر رفح لتقديم المساعدات الإنسانية. ما حدث أمام السفارات المصرية بالخارج، من محاولات تعطيل العمل الدبلوماسى وتخويف وإرهاب الجاليات، خاصة فى فترات الاستحقاقات الانتخابية، يأتى ضمن خطة ممنهجة هدفها ضرب الثقة فى الدولة المصرية وزعزعة صورتها فى الخارج. فى اعتقادى أن كل هذه المحاولات محاولات فاشلة، تصطدم دومًا بوعى الشعب المصرى، وبالاستجابة القوية للمصريين فى الخارج خلال الاستحقاقات الانتخابية. لكن الصدمة الكبرى للرأى العام حقيقة، حين ظهر أنصار الإخوان فى تل أبيب يلوحون بالعلم الإسرائيلى، وكأنهم يعترفون بتحالف صريح مع العدو التاريخى لمصر وللقضية، فى مشهد لا يمكن وصفه إلا بأنه "مساخر تجار الدين". أمام هذا المشهد الإقليمى شديد التعقيد، تبقى مصر، قيادة وشعبًا، فى موقع الثبات. فبينما تتكسر أمواج الفوضى على صخرة الاستقرار المصرى، يواصل الشعب المصرى تقديم نموذج فريد من الوعى والصلابة فى مواجهة التزييف والتحريض والتشويه. أثبتت الأحداث أن الوعى الشعبى هو السلاح الأقوى فى معركة البقاء والبناء، وأن مصر، بقيادتها ومؤسساتها، باقية فى موقعها الطبيعى كصمام أمان للمنطقة، وعاصمة للاستقرار، ومركز لصياغة الحلول لا إشعال الأزمات. فى وقت تتساقط فيه أقنعة كثيرة، وتتعرى فيه تحالفات مشبوهة، تقف مصر شامخة، واثقة فى شعبها، مؤمنة بدورها، ماضية فى طريقها، لا تلتفت إلى صغائر المزايدين، ولا تنكسر أمام ألاعيب الحاقدين. وكما قال الرئيس: "ما تحقق هو ثمرة سنوات طويلة من العمل"، وكما يشهد الواقع: ما هو قادم سيكون أعظم، طالما بقيت مصر على عهدها... وطن لا يُباع، وقضية لا تُنسى، وقيادة لا تساوم. مصر باقية بقوتها وحضورها.. رغم أنف الحاقدين..

رئيس وزراء السودان: العهد مع مصر لن ينكسر والإرادة لن تلين
رئيس وزراء السودان: العهد مع مصر لن ينكسر والإرادة لن تلين

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

رئيس وزراء السودان: العهد مع مصر لن ينكسر والإرادة لن تلين

أكد البروفيسور كامل الطيب إدريس، رئيس مجلس الوزراء الانتقالي بجمهورية السودان، أن هناك توافق بين مصر والسودان فى عدد من القضايا الإقليمية والدولية، مؤكدا أن العهد مع مصر لن ينكسر والإرادة لن تلين وهذه الرؤية والتوافق سيتم العمل عليه لمصلحة البلدين. وقال أتوجه بالشكر للشعب المصري قيادة وشعباً على مواقفه النبيلة والتاريخية مع السودان واستضافتها للملايين من أهل السودان. وتابع فى مؤتمر صحفي مع نظيره المصري الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية: كل الشعب السوداني يثمن مواقف مصر التاريخية المهمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store