logo
بريطانيا تقرر منع طالبي اللجوء من الإقامة بالفنادق.. خطوة توفر 1.35 مليار دولار

بريطانيا تقرر منع طالبي اللجوء من الإقامة بالفنادق.. خطوة توفر 1.35 مليار دولار

العين الإخباريةمنذ يوم واحد

قالت وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز اليوم الأربعاء إن بريطانيا ستمنع طالبي اللجوء من استخدام الفنادق مأوى لهم قبل الانتخابات العامة المقررة في 2029، في خطوة ستوفر مليار جنيه استرليني (1.35 مليار دولار).
ويصل الآلاف من طالبي اللجوء كل عام إلى ساحل بريطانيا الجنوبي على متن زوارق صغيرة. وغالبا ما يقيمون في فنادق بجميع أنحاء البلاد، مما كلف الحكومة 3.1 مليار جنيه استرليني في عام 2023-2024.
وقالت ريفز في خطاب يوضح خطط الإنفاق للسنوات المقبلة "سننهي استخدام الفنادق المُكلف لإيواء اللاجئين في هذه الجلسة".
وجعلت كلفة الإقامة المتزايدة والتأثير السلبي على السياحة واعتراض بعض السكان المحليين على وجود اللاجئين في مجتمعاتهم من الفنادق قضية حساسة في بريطانيا.
وكان حزب العمال الذي تنتمي إليه ريفز تعهد بإنهاء استخدام ما سماها "فنادق اللجوء" قبيل انتخابات العام الماضي لتوفير "مليارات الجنيهات الإسترلينية"، لكنه لم يحدد موعدا لتحقيق ذلك.
وأضافت ريفز إن استغلال اللاجئين للفنادق سيتوقف من خلال توفير مزيد من التمويل للحد من طلبات اللجوء المتراكمة ونظر المزيد من قضايا استئناف من رفضت طلبات لجوئهم وإعادة من ليس لديهم الحق في البقاء ببريطانيا.
aXA6IDQ1LjM4LjcyLjEwMCA=
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سهيل المزروعي: الإمارات من أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان
سهيل المزروعي: الإمارات من أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

سهيل المزروعي: الإمارات من أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان

الشارقة 24 – وام: ترأس معالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، المبعوث الخاص لسمو وزير الخارجية إلى جمهورية أوزبكستان، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في أعمال منتدى طشقند الدولي الرابع للاستثمار، والذي انطلقت أعماله في العاصمة الأوزبكية طشقند، وافتتحه الرئيس شوكت مير ضيايف، وبمشاركة رفيعة المستوى ضمت عدداً من رؤساء الدول ورؤساء وزراء دول آسيا الوسطى وأوروبا، وكبار ممثلي المؤسسات الدولية . بيئة استثمارية عادلة وجاذبة وأكد مير ضيايف، خلال الجلسة، على التزام بلاده بتوفير بيئة استثمارية عادلة وجاذبة، من خلال تعديلات تشريعية جوهرية، وإطلاق صندوق وطني استثماري بقيمة تقارب 2 مليار دولار، واستحداث أنظمة تحفيزية تضمن المساواة بين المستثمرين المحليين والأجانب . قطاع النقل واللوجستيات شدد الرئيس الأوزبكي، على أهمية قطاع النقل واللوجستيات كمحرك رئيس للاقتصاد الوطني، مشيراً إلى النمو المتزايد في الاستثمارات الخاصة في هذا المجال، وسلط الضوء على مطارات سمرقند ونامانجان وبخارى كنماذج حيوية للتطور الجاري . أهدف المنتدى الـ4 ويهدف المنتدى في نسخته الرابعة، إلى استعراض الفرص الاستثمارية المتاحة في أوزبكستان، لا سيما في قطاعات الطاقة، والزراعة، والصناعة، والسياحة، والبنية التحتية، حيث شهد مشاركته هذا العام في نسخته الحالية، أكثر من 7.500 مشارك يمثلون 100 دولة، و بينهم ما يقارب 3.000 ضيف شرف . معرض وطني كما شهد المنتدى للمرة الأولى، تنظيم معرض وطني يُبرز القدرات الصناعية والاستثمارية المحلية، بمشاركة أكثر من 90 شركة أوزبكية . رئيس أوزبكستان يستقبل سهيل المزروعي وعلى هامش المنتدى، استقبل شوكت ميرضائيف، معالي سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية المبعوث الخاص لوزير الخارجية في جمهورية أوزبكستان والوفد المرافق له، بحضور سعادة الدكتور سعيد مطر القمزي سفير الدولة لدى طشقند . نقل تحيات القيادتين ونقل معاليه، إلى الرئيس الأوزبكي، تحيات صاحب السمو الشيخ . العلاقات الثنائية وجرى خلال اللقاء، بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في عدد من المجالات الحيوية، وعلى رأسها الطاقة المتجددة، والبنية التحتية والخدمات اللوجستية، ومتابعة أهم المشاريع المشتركة بين البلدين، حيث أكد الجانبان، عمق الروابط الاقتصادية بين البلدين، وحرصهما المشترك على الارتقاء بمستوى التعاون إلى آفاق أرحب . الطاولة المستديرة وعقد معالي سهيل المزروعي في اليوم التالي، اجتماع "الطاولة المستديرة" مع جمشيد كوتشوكاروف نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد والمالية الأوزبكي، بمشاركة عدد من المسؤولين والمستثمرين من الجانبين في القطاع الحكومي والخاص، والذي يعد منصة رئيسة لتعزيز التعاون الاقتصادي وتوسيع آفاق الشراكة بين البلدين، حيث تم استعراض فرص التعاون في مجالات الاقتصاد الجديد، والتكنولوجيا، والطاقة، والزراعة، والأمن الغذائي، والبنية التحتية، والقطاع المالي والمصرفي . الإمارات أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان وأكد معاليه في كلمته الافتتاحية، أن دولة الإمارات تُعد من أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان، داعياً إلى تعزيز الشراكات الاستثمارية وتطوير المبادرات المشتركة التي تدعم التكامل الاقتصادي، من خلال تحفيز بيئة الاستثمار، وتسهيل الإجراءات التجارية، وسن التشريعات وتعزيز قنوات التواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين، والشراكة بين القطاع الحكومي والخاص . الفرص الاستثمارية الواعدة وسلط معاليه، الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة في مختلف القطاعات ذات الأولوية، مثل: الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والابتكار، والطاقة المتجددة، والسياحة والطيران، والزراعة والأمن الغذائي، والبنية التحتية، والقطاع المالي والمصرفي. توقيع مذكرات تفاهم واتفاقيات وفي ختام الطاولة المستديرة، شهد الجانبان، توقيع عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات الاستثمارية، بين مؤسسات حكومية وخاصة من الإمارات وأوزبكستان، في خطوة تؤكد التزام الجانبين بدفع التعاون الاقتصادي إلى مستويات متقدمة من الشراكة والتنمية المستدامة . وفد الدولة المشارك ضم وفد الدولة المشارك، عدداً من الجهات ومن كبار المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة يمثلون: وزارة الخارجية، وزارة الاقتصاد، وزارة الطاقة والبنية التحتية، جهاز أبوظبي للاستثمار، مجموعة موانئ أبوظبي، مواني دبي العالمية، شركة الاتحاد للكهرباء والماء، شركة مصدر، شركة طاقة لحلول المياه، وغرفة تجارة دبي، ومجموعة بارجيل القابضة، وبنك أبوظبي الأول، وبنك أبوظبي التجاري، وشركة متيتو، وشركة ويز إير، وغيرها .

الصين تتعهد بإلغاء جميع الرسوم الجمركية على الصادرات الأفريقية
الصين تتعهد بإلغاء جميع الرسوم الجمركية على الصادرات الأفريقية

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

الصين تتعهد بإلغاء جميع الرسوم الجمركية على الصادرات الأفريقية

الشارقة 24 - رويترز: قالت الصين إنها ستجري مفاوضات، وتوقع اتفاقاً اقتصادياً جديداً مع أفريقيا سيؤدي إلى إلغاء جميع الرسوم الجمركية على 53 دولة أفريقية تربطها بها علاقات دبلوماسية، وهي خطوة ربما تفيد الدول ذات الدخل المتوسط. وتوفر الصين لأقل البلدان نمواً إمكانية دخول أسواقها بمنتجات معفاة من الرسوم الجمركية وبأي كميات، ولكن المبادرة الجديدة سوف تعمل على تحقيق المساواة في الفرص من خلال تقديم إمكانية مماثلة للبلدان ذات الدخل المتوسط. ومن بين البلدان الأقل نمواً دول كثيرة في أفريقيا. وقالت وزارة الخارجية الصينية: "الصين مستعدة للترحيب بالمنتجات عالية الجودة من أفريقيا في السوق الصينية"، وذلك بعد اجتماع لكبار المسؤولين الصينيين مع وزراء الخارجية الأفارقة في تشانغشا بالصين لمراجعة تنفيذ الالتزامات التي تم التعهد بها خلال قمة في بكين في سبتمبر الماضي. وفي اعتراف بالعوائق الكبيرة التي ربما تواجهها الشركات من البلدان الأقل نمواً مثل تنزانيا أو مالي من نظيراتها الأكثر تقدما مثل جنوب أفريقيا بمجرد فتح السوق بالكامل، تعهدت الصين باتخاذ تدابير إضافية لدعم البلدان الأقل نمواً عبر وسائل منها التدريب والتسويق. وقال محللون إن الخطوة التي اتخذتها بكين ربما تساعد الدول المتقدمة نسبيا، والتي تتمتع بقواعد تصنيع كبيرة للمنتجات ذات القيمة المضافة، على الاستفادة من السوق الصينية الواسعة. وقالت هانا رايدر، مؤسسة شركة ديفلوبمنت ري إيماجيند، وهي شركة استشارية تركز على أفريقيا، "هذا الاتفاق يتيح للدول ذات الدخل المتوسط مثل كينيا وجنوب أفريقيا ونيجيريا ومصر والمغرب... أن تتمكن الآن من دخول السوق الصينية معفاة من الرسوم الجمركية". وشهدت التجارة بين الصين وأفريقيا نمواً في السنوات الماضية، لكنها كانت تميل بشكل كبير لصالح الصين التي حققت فائضا قدره 62 مليار دولار في العام الماضي. وقالت رايدر "إذا لم تحدث زيادة مماثلة في الصادرات الأفريقية إلى الصين، فإن العجز التجاري سيستمر في الارتفاع"، مضيفة أن المبادرة التي أعلنتها بكين يمكن أن تساعد في تحقيق التوازن التجاري. وخلال قمة العام الماضي في بكين، تعهدت الصين بتقديم 360 مليار يوان "50 مليار دولار" لدعم اقتصاد دول أفريقية على مدى ثلاث سنوات من خلال خطوط ائتمان واستثمارات، مما يمثل عودة منها إلى صفقات التمويل الكبرى للقارة بعد فترة توقف ارتبطت بجائحة كورونا.

ترامب.. وصيف التحديات الداخلية
ترامب.. وصيف التحديات الداخلية

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

ترامب.. وصيف التحديات الداخلية

ترامب.. وصيف التحديات الداخلية بدأ صيف الولايات المتحدة الطويل والحار بمشكلتين سياسيتين قد تحددان قدرة إدارة ترامب على تنفيذ سياساتها لجعل «أميركا عظيمة مرة أخرى». التحدي الأول يتمثل في التداعيات الناتجة عن القطيعة العلنية بين دونالد ترامب - «أقوى رجل في العالم» - وإيلون ماسك - «أغنى رجل في العالم». أما المشكلة الثانية فتتعلق بالأساليب التي اتبعها ترامب للوفاء بوعده بترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين المقيمين حالياً في الولايات المتحدة. قدم ماسك ما لا يقل عن 250 مليون دولار لحملة ترامب الانتخابية في عام 2024 وساهم في فوز «الجمهوريين» في ولايات حاسمة، لا سيما ولاية بنسلفانيا. وبعد فوزه، عيّن ترامب ماسك للإشراف على وزارة جديدة أُطلق عليها اسم «وزارة الكفاءة الحكومية» (DOGE) بهدف القضاء على الهدر والاحتيال وسوء الإدارة في البيروقراطية الفيدرالية الضخمة. وعد ماسك بتوفير مليارات الدولارات وبالتالي تقليل العجز المالي المتزايد الذي تراكم عبر الإدارات المتعاقبة خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية. وقد باشر «ماسك» عمله بحماس ونشاط كبيرين، حيث قام بتجنيد مجموعة من الشباب ذوي المهارات التكنولوجية العالية، ممن يتمتعون بمهارات فائقة في أنظمة المعلومات، ولكن من دون أي خبرة في العمل الحكومي. وأشرف فريق ماسك على طرد آلاف الموظفين الفيدراليين دون مبرر، وقاد تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وأثار غضب الجميع، بمن فيهم الوزراء «الجمهوريون»، الذين كانوا يحاولون بدورهم إصلاح وزاراتهم. وقد ظهر ماسك على المسرح حاملاً منشاراً ضخما ليعبّر عن احتقاره للوكالات الحكومية. ورغم المعاناة التي تسببت بها إصلاحاته، أشاد ترامب بعمل الوزارة الجديدة، مما دفع البعض للحديث عن «رئاسة مشتركة» بين الرجلين.لكن أيام هذه العلاقة الوثيقة كانت معدودة. فقد دخل ماسك في مناوشة جسدية مع وزير الخزانة، «سكوت بيسنت»، بشأن الإصلاح المقترح لدائرة الإيرادات الداخلية، وسخرية بيسنت منه لعدم تحقيق وفورات ضخمة في الإنفاق الحكومي التي وعد بها. ولكن نقطة الانفجار كانت عندما وصف ماسك علناً مشروع قانون الضرائب الذي يروج له ترامب في الكونجرس بأنه «عمل بغيض مثير للاشمئزاز» ويجب القضاء عليه بسبب الإنفاق الجديد والفشل في خفض العجز الفيدرالي. وتبع ذلك سلسلة من الإهانات المتبادلة التي أدت في النهاية إلى مغادرة ماسك لواشنطن العاصمة. وهدد ماسك حتى بدعم «الديمقراطيين» في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل. وعد ترامب في حملته الانتخابية بأنه سيُطلق «أكبر أمر ترحيل محلي في التاريخ الأميركي». وقد لاقت هذه الدعوة رواجاً كبيراً بين مؤيديه، لكن المهمة أثبتت أنها أصعب وأكثر تكلفة مما كان متوقعاً. وأمام بطء معدلات اعتقال المهاجرين غير الشرعيين يومياً، وسوء التغطية الإعلامية للأخطاء الجسيمة التي ارتكبتها فرق التنفيذ، اجتمع ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، مع قادة وكالة الهجرة والجمارك (ICE) وطالبهم بزيادة عدد الموقوفين إلى 3000 يومياً، مما يعني التوجه إلى المدن وتوقيف الأشخاص المتجمعين في المناطق المعروفة بوجود كثافة سكانية مهاجرة. وقد أدى ذلك إلى مواجهات مع المتظاهرين، بمن فيهم محرضون من جماعات متطرفة تسعى لإشعال مواجهات مع قوات إنفاذ القانون. ويعتقد كثير من الأميركيين أن هذا هو ما كانت تسعى إليه الإدارة بالفعل. خلال عطلة نهاية الأسبوع، تصاعدت احتجاجات صغيرة في لوس أنجلوس بسرعة وتحولت إلى أعمال عنف. فأمر ترامب الحرس الوطني في كاليفورنيا وسلاح مشاة البحرية الأميركي (المارينز) بالانتشار في المدينة، رغم المعارضة الشديدة من سلطات الولاية وعلى رأسها الحاكم جافين نيوسوم. وإذا انتشرت الاحتجاجات في أنحاء البلاد وأصبحت واسعة النطاق وعنيفة، فقد يلجأ ترامب إلى تفعيل «قانون التمرد لعام 1807» الذي يتيح للرئيس استخدام القوات الفيدرالية لقمع المحتجين. وإذا واجه معارضة من حكام الولايات، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة دستورية محتملة. * مدير البرامج الاستراتيجية بمركز «ناشونال انترست».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store