
رفض عرض استحواذ كان على بوردو
رُفض عرضٌ تقدم به الألماني أوليفر كان، حارس مرمى بايرن ميونيخ الأول لكرة القدم السابق، للاستحواذ على نادي بوردو الفرنسي.
وذكر تقرير نشرته شبكة «أر أم سي»، الجمعة، أن جيرارد لوبيز، مالك بوردو، رفض العرض لأنه جاء «من دون كشف حساب بنكي أو أي وثيقة تبين القدرة على إتمام الصفقة».
وأعلن بوردو، الثلاثاء الماضي، عن مشاكل في العثور على مستثمرين.
كان النادي السابق الكبير، الذي ضم لاعبين أمثال زين الدين زيدان، وآلان جيريس، ولاحقًا بيكسينتي ليزارازو، لاعب بايرن ميونيخ، قد أعلن إفلاسه في الصيف الماضي، ونتيجة لذلك، يلعب الآن في الدرجة الرابعة. ويعاني النادي من ديون تزيد على 100 مليون يورو «104 مليون دولار».
ولم يشارك كان، الذي لعب لبايرن عندما فاز على بوردو في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي 1996، في أي نشاط يتعلق بكرة القدم منذ رحيله عن منصب الرئيس التنفيذي لبايرن ميونيخ في 2023.
وكان الحارس السابق قد أشار في الصيف إلى أنه يمكن أن يكون مهتمًا بالاستثمار في نادٍ.
وقال: «الاستثمار في كرة القدم يختلف عن الاستثمار في شركة لصناعة المسامير. كرة القدم تتعلق بالثقافة والهوية والمجتمع. إذا كانت كل الأمور متوافقة، يمكنني تخيل ذلك بشكل جيد».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 16 دقائق
- الوئام
تقرير أفريقي يزف بشرى سارة لجماهير الهلال بشأن صفقة أوسيمين
كشف تقرير أفريقي عن مفاجأة بشأن الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين لاعب فريق نابولي والذي يقترب بقوة من الانضمام لنادي الهلال خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وكتبت صحيفة 'dailypost' النيجيرية: 'من المتوقع فشل تشيلسي ومانشستر يونايتد في التعاقد مع فيكتور أوسيمين، بعد موافقة الدولي النيجيري على الانتقال إلى #الهلال هذا الصيف لمدة 3 سنوات.. الهلال مستعد لدفع الشرط الجزائي في عقد أوسيمين مع نابولي والبالغ 75 مليون يورو'.


صدى الالكترونية
منذ 40 دقائق
- صدى الالكترونية
أموريم يتجاهل تساؤلات حول انتقال برونو إلى الهلال
تجاهل روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، التساؤلات حول مستقبل قائد الفريق برونو فرنانديز وأليخاندرو جارناتشو قبل مباراته الختامية في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أمام أستون فيلا غداً الأحد، والتي ستختتم أحد أسوأ مواسم النادي في التاريخ. وتحدث أموريم لوسائل الإعلام اليوم السبت للمرة الأولى منذ الخسارة التي حرمت الفريق من الفرصة الأخيرة للمشاركة في المسابقات القارية الموسم المقبل، ورفض الحديث عن الثنائي. وبعد الخسارة 1-صفر أمام توتنهام هوتسبير في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء، قال فرنانديز إن النادي قد يضطر إلى بيعه، وذكرت تقارير أن فريق الهلال يستعد لتقديم عرض بحوالي 100 مليون جنيه إسترليني (135.36 مليون دولار) لضم اللاعب البرتغالي الدولي. وقال المدرب البالغ من العمر 40 عاماً: 'أتحدث دائماً إلى اللاعبين، ولكن التركيز الآن على المباراة الأخيرة ، لدينا خطة ونحن مستعدون في الحالتين، بدوري الأبطال ودونه ، الآن علينا التركيز على المباراة الأخيرة'. وكان الفريق يأمل في إنقاذ موسمه يوم الأربعاء، إذ يقبع في المركز السادس عشر في الدوري قبل الجولة الختامية. وقال: 'لن أحاول إقناعك بعكس ذلك، لقد كان موسماً صعباً، لكننا كنا نأمل في تحقيق الفوز، وهذا يمكن أن يساعدنا على إنهاء الموسم بطريقة مختلفة ، الطريقة التي يمكن أن ننهض بها هي التركيز على المباراة القادمة وإنهاء الموسم بشكل جيد ، عندما تبدأ في التفكير في المستقبل والفريق، سيبدأ موسم جديد وسنبدأ بطموحات جديدة وسنحاول تقديم الأفضل'. وكان أموريم قد صرح بعد الهزيمة في الدوري الأوروبي أنه سيرحل دون التطرق لتعويضات إذا أراد مجلس إدارة النادي والجماهير رحيله وغادر أموريم سبورتنج في أوائل نوفمبر الماضي ، بينما كان الفريق يتصدر الدوري البرتغالي بعدما فاز بالدوري الموسم السابق ليحل محل إريك تن هاج في يونايتد. وعندما سئل عما إذا كان يشعر بأي ندم على توليه تدريب يونايتد في منتصف الموسم، قال: 'في هذه اللحظة أنا سعيد حقًا لأنني وصلت قبل ستة أشهر من بداية الموسم الجديد ، لقد تجنبنا الكثير من الأخطاء التي كانت ستحدث في الموسم المقبل. لقد تجنبنا الكثير من المعاناة'. وعلى عكس يونايتد، يخوض فيلا المباراة في خضم المنافسة على التأهل لدوري الأبطال مع مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد وتشيلسي ونوتنجهام فورست، بينما يحتل فيلا المركز السادس، فيما تتأهل الفرق الخمسة الأولى إلى دوري الأبطال.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "تكاليف باهظة وخيبة أمل".. لماذا ينسحب "ماسك" من السياسة وماذا سيفعل؟
بعد عام كامل من الغوص في غمار السياسة الأمريكية، أعلن إيلون ماسك رجل الأعمال وقطب التكنولوجيا، نيته التراجع عن الإنفاق السياسي المكثف والعودة بتركيز أكبر إلى قيادة شركتيه الرائدتين، تسلا وسبيس إكس، وهذا القرار المفاجئ، الذي جاء بعد فترة من الجدل العام وردود الفعل العنيفة، يعكس تحولاً جذرياً في أولويات الملياردير الذي كان يسعى لخلق 'موجة حمراء' في المشهد السياسي الأمريكي، ووصل إنفاقه على الحملات الانتخابية إلى ما لا يقل عن 288 مليون دولار في انتخابات 2024، فما الذي دفع ماسك لاتخاذ هذا المنعطف الحاد، وما هي الأجندة التي سيعمل عليها الآن؟ دوافع التراجع أدت التجربة السياسية المكثفة لإيلون ماسك إلى خيبة أمل واضحة، مدفوعة بالتكاليف الشخصية الباهظة وصعوبة تحقيق النتائج المرجوة، وكشفت مصادر مقربة من ماسك، تحدثت لصحيفة 'واشنطن بوست' بشرط عدم الكشف عن هويتها، عن قلقه المتزايد على سلامته الشخصية وسلامة عائلته، فضلاً عن عدم توقعه لحجم رد الفعل العنيف ضده شخصياً وضد شركاته، والذي وصل إلى حد العنف في بعض منشآت تسلا، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل انخفضت شعبية ماسك بشكل ملحوظ، حيث أظهر استطلاع حديث للرأي أن 57% من الأمريكيين لا يوافقون على طريقة تعامله مع دوره في إدارة ترامب. هذه العوامل مجتمعة، دفعت ماسك إلى إعادة تقييم جدوى استثمار وقته وثروته في نظام سياسي يرى أنه أصبح أقل تأثيراً. ومشاركة ماسك السياسية كانت ضخمة، لدرجة أنه أطلق عليه البعض في الأوساط الجمهورية لقب 'سوروس اليمين'، في إشارة إلى الملياردير الليبرالي البارز جورج سوروس. فقد كانت لجنة العمل السياسي التابعة له، نشطة للغاية، خاصة في جهود 'إخراج الناخبين' في الولايات المتأرجحة، ومع تراجعه، يشير مقربون من اللجنة إلى أن هذا القرار يمثل 'إغلاقاً للحنفية' المالية التي كانت تدعم العديد من المبادرات الجمهورية، مما سيخلق تحدياً كبيراً للحزب في تنظيم حملات إخراج الناخبين مستقبلاً، خاصة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026 وانتخابات 2028. مستقبل تسلا وعاد إيلون ماسك ليؤكد أن مستقبل تسلا يكمن 'بشكل ساحق في القيادة الذاتية'. هذا العام، ستطلق تسلا سيارتها ذاتية القيادة بالكامل في يونيو بأوستن، في خطوة طال انتظارها تعد بمثابة نقطة تحول للشركة. كما يركز ماسك على سيارة 'سيبر كاب'، وهي مركبة كُشف عنها العام الماضي دون عجلة قيادة أو دواسات، وصفها بأنها صالة متحركة بقيمة 30 ألف دولار، ومن المتوقع إطلاقها خلال السنوات القليلة القادمة، على الرغم من تركيزه، تظل تسلا تحت المجهر، حيث أرسلت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة خطاب استفسار لفهم خطط تسلا لتقييم تقنيات القيادة الآلية على الطرق العامة، في إشارة إلى أن التدقيق الحكومي لن يتوقف بسهولة. وبالتوازي مع تسلا، يوجه ماسك اهتمامه مجدداً إلى سبيس إكس وطموحها في الوصول إلى المريخ. يستعد ماسك لزيارة 'ستاربيس' في تكساس الجنوبية، موقع صواريخ سبيس إكس، لتقديم عرض حول 'خطة اللعبة للمريخ'، ومن المتوقع أيضاً إطلاق صاروخ الجيل القادم 'ستارشيب'، الأكبر والأقوى في العالم، في رحلة اختبار جديدة بعد إخفاقين سابقين. تسعى سبيس إكس، بدعم من ناسا، إلى لعب دور حاسم في إعادة رواد الفضاء إلى القمر قبل عام 2027، وربما قبل الصين التي تخطط لإرسال روادها بحلول عام 2030. يبقى الهدف الأسمى لماسك هو إرسال أسطول من سفن 'ستارشيب' إلى المريخ بحلول عام 2026، مستغلاً أقرب مسافة بين الكوكبين. وبينما يعود إيلون ماسك إلى دفة قيادة إمبراطوريته التكنولوجية، يظل السؤال حول مدى تأثير ابتعاده عن المشهد السياسي، فهل سيتمكن من استعادة الزخم في تسلا وسبيس إكس وسط التحديات الحالية؟ وهل سيعيد الحزب الجمهوري صياغة إستراتيجيته بدون دعم ماسك المالي الكبير؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.