
«حقوق الإنسان» تشارك في «حوار السياسات» في بانكوك.. وتأثيرات الذكاء الاصطناعي المنعقد بالدوحة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
خالد الفاخري
شارك رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان خالد الفاخري، في حوار رفيع المستوى حول السياسات العالمية «أزمات متقاربة، وحلول مشتركة: تطبيق الدروس المستفادة من آسيا والمحيط الهادئ على التحديات العالمية»؛ الذي نظمته إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ في جامعة شولالونغكورن بالعاصمة التايلندية بانكوك، بمشاركة نخبة من أعضاء المجلس الاستشاري رفيع المستوى للأمم المتحدة في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية.
وتأتي المشاركة تأكيداً على الدور الإقليمي والدولي الذي تضطلع به الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في المملكة، وانطلاقاً من التزامها بالمساهمة في تطوير السياسات العامة العالمية المرتبطة بالتنمية المستدامة وحقوق الإنسان، عبر تبادل الخبرات مع مختلف الأطراف المعنية، بما في ذلك مؤسسات المجتمع المدني، والجهات الحكومية، والمنظمات الأممية. وناقش اللقاء سبل الاستفادة من التجارب التنموية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجه العالم، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية، والأزمات الاقتصادية، والتحولات الجيوسياسية، كما ركّز الحوار على تعزيز التكامل بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في السياسات العامة، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
أخبار ذات صلة
كما شاركت الجمعية في أعمال المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان، الذي عُقد في العاصمة القطرية تحت عنوان: «الفرص والمخاطر والرؤى لمستقبل أفضل»، ونظمته اللجنة القطرية لحقوق الإنسان بالتعاون مع التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وعدد من الجهات الدولية والإقليمية الحكومية وغير الحكومية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
وسط تصاعد المجاعة والنزوح.. نصف مرافق الهلال الأحمر تتوقف عن العمل في غزة
كشف متحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن نصف المرافق الطبية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة توقفت عن العمل، بسبب النقص الحاد في الوقود والمستلزمات الطبية، وسط أزمة إنسانية متفاقمة تهدد حياة مئات الآلاف من السكان، بحسب سكاي نيوز عربية. في السياق، أعلنت مصادر طبية فلسطينية أن حصيلة ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية على القطاع ارتفعت إلى 20 قتيلاً خلال الساعات الأخيرة، في ظل استمرار العمليات العسكرية التي طالت أحياء سكنية ومناطق إيواء للنازحين، وتسببت في مزيد من الدمار والخسائر البشرية. من جانبه، صرّح المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن نحو 200 ألف شخص نزحوا من منازلهم خلال الأسبوعين الماضيين فقط، ليصل عدد النازحين الجدد منذ مارس إلى أكثر من 635 ألفاً. يأتي ذلك في وقت يعاني فيه القطاع من مجاعة خانقة بعد إغلاق الجيش الإسرائيلي للمعابر منذ 2 مارس، ومنع دخول الغذاء والدواء والوقود والمساعدات. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى أكثر من 177 ألف قتيل وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، فيما أصبح نحو 1.5 مليون شخص بلا مأوى بعد تدمير منازلهم بفعل الحرب.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية «واجب أخلاقي» و«مطلب سياسي»
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الجمعة أن الاعتراف بدولة فلسطينية ليس «مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي» معددا بعض الشروط من أجل القيام بذلك، قبل مشاركته في 18 يونيو (حزيران) في مؤتمر للأمم المتحدة حول هذه المسألة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. كما أكد ماكرون خلال مؤتمر صحافي في سنغافورة أن على الأوروبيين «تشديد الموقف الجماعي» حيال إسرائيل «في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة» في قطاع غزة. فلسطينيون يبكون ذويهم الذين قُتلوا في غارة إسرائيلية على شمال قطاع غزة (أ.ف.ب) وفي هذه الحال، رأى أن على الاتحاد الأوروبي «تطبيق تنظيماته» أي «وضع حد لآليات تفترض احترام حقوق الإنسان، وهي ليست الحال اليوم، وفرض عقوبات»، في إشارة إلى اتفاق الشراكة بين الدول الـ27 وإسرائيل الذي يعتزم التكتل مراجعته. وتابع: «إذاً نعم، علينا تشديد موقفنا، لأن هذه ضرورة اليوم، لكن ما زال لدي أمل في أن حكومة إسرائيل ستلين موقفها، وستكون هناك أخيراً استجابة إنسانية». وتترأس السعودية مع فرنسا بين 17 و30 يونيو مؤتمراً دولياً حول حل الدولتين يُعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك. ورأى ماكرون أن «قيام دولة فلسطينية» بشروط ليس «مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي»، من دون أن يوضح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية. وعدَّد الشروط لذلك، فذكر «إطلاق سراح الرهائن» المحتجَزين في قطاع غزة منذ هجوم «حماس» على جنوب إسرائيل؛ ما أشعل الحرب في قطاع غزة، و«نزع سلاح» حركة «حماس» و«عدم مشاركتها» في حكم الدولة الفلسطينية، واعتراف الدولة الفلسطينية بإسرائيل وبـ«حقها في العيش بأمان» و«إقامة بناء أمني في المنطقة برمتها». وأضاف في إشارة إلى المؤتمر: «هذا ما سنحاول تكريسه من خلال لحظة مهمة في 18 يونيو معاً». وفيما يرتبط بالحرب الأوكرانية، أعلن ماكرون اليوم أن الولايات المتحدة أمام «اختبار لمصداقيتها» بشأن مسألة فرض عقوبات على روسيا، في حال رفضت الالتزام بوقف إطلاق نار في أوكرانيا. وقال ماكرون: «تباحثت قبل 48 ساعة مع الرئيس (الأميركي دونالد) ترمب الذي أبدى نفاد صبره. السؤال المطروح الآن هو: ما سنفعل حيال ذلك؟ إننا مستعدون»، معتبراً أنه إذا أثبتت روسيا أنها «غير مستعدة لإحلال السلام» على واشنطن أن تؤكد «التزامها» بمعاقبة موسكو. ووصل الرئيس الفرنسي إلى سنغافورة، أمس (الخميس)، في المحطة الأخيرة من جولته بجنوب شرقي آسيا التي قادته أيضاً إلى فيتنام وإندونيسيا، بحسب ما أعلن قصر الإليزيه.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الصين تؤكد التزامها باستقرار سلاسل الإمداد وتدافع عن قيود المعادن الأرضية النادرة
قالت الصين إنها لا تزال ملتزمة بالحفاظ على استقرار سلاسل التصنيع والإمداد العالمية، وإنها مستعدة لتعزيز الحوار والتعاون بشأن ضوابطها على تصدير المعادن الأرضية النادرة. وعند سؤال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان عن تدابير الرقابة على تلك الصادرات، قال إن القيود التي تفرضها بكين تتوافق مع الممارسات الدولية الشائعة. كانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في وقت سابق من هذا الأسبوع أن الولايات المتحدة علقت بعض مبيعات التكنولوجيا المهمة إلى الصين، ردا على القيود التي فرضتها الصين في الآونة الأخيرة على صادرات معادن مهمة إلى الولايات المتحدة، وفقًا لـ "رويترز".