logo
الصين تؤكد التزامها باستقرار سلاسل الإمداد وتدافع عن قيود المعادن الأرضية النادرة

الصين تؤكد التزامها باستقرار سلاسل الإمداد وتدافع عن قيود المعادن الأرضية النادرة

العربيةمنذ يوم واحد

قالت الصين إنها لا تزال ملتزمة بالحفاظ على استقرار سلاسل التصنيع والإمداد العالمية، وإنها مستعدة لتعزيز الحوار والتعاون بشأن ضوابطها على تصدير المعادن الأرضية النادرة.
وعند سؤال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان عن تدابير الرقابة على تلك الصادرات، قال إن القيود التي تفرضها بكين تتوافق مع الممارسات الدولية الشائعة.
كانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في وقت سابق من هذا الأسبوع أن الولايات المتحدة علقت بعض مبيعات التكنولوجيا المهمة إلى الصين، ردا على القيود التي فرضتها الصين في الآونة الأخيرة على صادرات معادن مهمة إلى الولايات المتحدة، وفقًا لـ "رويترز".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب
الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر

timeمنذ 26 دقائق

  • مباشر

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر: أعلنت السلطات الصينية حظر استيراد جميع منتجات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور في البلاد، التي تُعتبر أكبر مصدر للدواجن في العالم، ما أدى إلى توقف تجارة تتجاوز قيمتها مليار دولار. وقالت هيئة الجمارك الصينية في بيان مساء الجمعة إن القرار يشمل حظراً كاملاً على الواردات المباشرة وغير المباشرة لمنتجات الدواجن والمشتقات المرتبطة بها القادمة من البرازيل، ضمن إجراءات وقائية لمنع دخول الفيروس إلى البلاد. كما أكدت الهيئة أن جميع شحنات النباتات ومخلفات الحيوانات القادمة من البرازيل ستخضع لإجراءات تطهير إلزامية. ويُشكل الحظر الصيني ضربة قوية لصادرات البرازيل، التي تعد أكبر مستورد للحوم الدجاج البرازيلية، حيث يأتي في وقت تسعى فيه الدولتان إلى تعزيز علاقاتهما رغم استمرار التوترات في التجارة العالمية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت البرازيل قد أوقفت في وقت سابق من الشهر الجاري شحنات الدجاج إلى كل من الصين والاتحاد الأوروبي لمدة 60 يوماً، بعد اكتشاف أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى في مزرعة تجارية داخل البلاد. تُصدر البرازيل نحو ثلث صادرات لحوم الدجاج عالمياً، وشحنت أكثر من 10% من إنتاجها إلى الصين خلال عام 2024، وفق بيانات وزارة الزراعة البرازيلية. وتشير بيانات الجمارك الصينية إلى أن حجم التبادل التجاري في قطاع الدواجن بين البلدين بلغ نحو 1.5 مليار دولار في العام ذاته. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم
جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم

تسعى جامعات في أنحاء العالم إلى الاستفادة من النزاع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمؤسسات الأكاديمية الأميركية، إذ تهدف إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة. وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها. وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة. ووجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول "سلس" ودعم "شامل". وخفضت إدارة ترامب تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب - وخاصة القادمين من الصين - وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة. ويقول ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا. وألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي. وتهدف اليابان إلى زيادة عدد الطلاب الأجانب خلال السنوات العشر المقبلة إلى 400 ألف من نحو 337 ألف طالب حالياً. وقالت جاسيكا تيرنر، الرئيسة التنفيذية لشركة كواكواريلي سيموندز في لندن، المعنية بالتحليلات وتصنيف الجامعات عالمياً، إن جامعات رائدة أخرى حول العالم تحاول جذب الطلاب غير المتأكدين من الدراسة في الولايات المتحدة. وأضافت أن ألمانيا وفرنسا وأيرلندا تبرز كبدائل جذابة بشكل خاص في أوروبا، بينما تتزايد أهمية نيوزيلندا وسنغافورة وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية واليابان والبر الرئيسي للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادي. الطلاب الصينيون يأتي هذا بينما تعهد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يوم الأربعاء باتخاذ إجراءات صارمة بشأن تأشيرات الطلاب الصينيين. ويوجد أكثر من 275 ألف طالب صيني في مئات الجامعات الأميركية، مما يُوفر مصدر دخل رئيسياً لهذه الجامعات ومصدراً حيوياً للمواهب لشركات التكنولوجيا الأميركية. وساهم الطلاب الأجانب، الذين يمثل الهنود والصينيون 54 بالمئة منهم، بأكثر من 50 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي في عام 2023، وفقاً لوزارة التجارة الأميركية. وتأتي هذه التغييرات في وقت حرج بالنسبة لعملية تقديم الطلاب الأجانب لطلبات الالتحاق بالجامعات، إذ يستعد الكثير من الشباب للسفر إلى واشنطن في أغسطس (آب) المقبل للبحث عن سكن وللاستقرار قبل بدء الفصل الدراسي. وكانت داي (25 عاماً)، وهي طالبة صينية مقيمة في تشنغدو، تخطط للسفر إلى الولايات المتحدة لإتمام دراستها للحصول على درجة الماجستير، لكنها الآن تفكر جدياً في قبول عرض في بريطانيا بدلاً من ذلك. أميركا أميركا و الصين وقالت داي، التي طلبت عدم الكشف عن اسمها الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "كانت السياسات المختلفة (التي وضعتها الحكومة الأميركية) بمثابة صفعة على وجهي. أفكر في صحتي النفسية، ومن المحتمل أن أغير جامعتي". من جهته قال توم مون، وهو نائب رئيس قسم الاستشارات في شركة أوكسبريدغ للتطبيقات، التي تساعد الطلاب في تقديم طلباتهم الجامعية، إن الطلاب من بريطانيا والاتحاد الأوروبي أصبحوا الآن أكثر تردداً في التقديم للجامعات الأميركية. وأضاف أن الكثير من الطلاب الأجانب المسجلين حالياً في الجامعات الأميركية يتواصلون الآن مع الشركة الاستشارية لمناقشة خيارات التحويل إلى كندا وبريطانيا وأوروبا. ووفقاً لاستطلاع أجرته الشركة الاستشارية في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال 54 بالمئة من عملائها إنهم أصبحوا الآن "أقل ميلاً" للتسجيل في جامعات أميركية مما كانوا عليه في بداية العام. من جهتها، ذكرت منظمة "جامعات المملكة المتحدة"، وهي منظمة تُعنى بالترويج للمؤسسات البريطانية، أن هناك زيادة في طلبات الالتحاق بالجامعات البريطانية من الطلاب الذين يحتمل أن يدرسوا في الولايات المتحدة. ومع ذلك، حذّرت المنظمة من أن من السابق لأوانه الجزم بما إذا كان ذلك سيُترجم إلى زيادة في عدد الطلاب المسجلين.

ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية
ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية

بعد فترة شهدت تراجع التأييد له في استطلاعات الرأي، يعرف الرئيس الأميركي دونالد ترامب حالياً ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة التأييد الشعبي له. ويشير أحدث استطلاع للرأي، أجرته في نهاية الأسبوع الماضي كل من مؤسسة Decision Desk HQ ومجلة "ذا هيل"The Hill، إلى ارتفاع نسبة التأييد لترامب إلى 47.1 بالمئة، وهو أعلى مستوى له في الشهرين الماضيين. يذكر أن هذا الرقم أعلى بأكثر من ثلاث نقاط من أدنى مستوى وصل إليه في فترة رئاسته الثانية. ويُعد هذا التحسن مؤشراً إيجابياً للرئيس الأميركي، الذي واجه في السابق انخفاضات مستمرة في شعبيته، لا سيما مع المخاوف المتعلقة بسياسته التجارية. أميركا أميركا و الصين ترامب يطمئن الطلاب الصينيين: "ستسير الأمور على ما يرام" وفي وقت سابق من ولايته الثانية، شهدت أرقام التأييد لترامب تراجعاً بعد أن تمتّع بنسب تأييد مرتفعة لنحو شهر ونصف عند انطلاق عهده. وبلغت نسبة عدم تأييده ذروتها في أواخر أبريل (نيسان) الماضي، إلا أنه شهد ارتفاعاً "متواضعاً ولكن ثابتاً" في شعبيته منذ ذلك الحين. ويُعزى هذا الارتفاع بشكل كبير إلى تعليق الرئيس الأميركي لخططه المتعلقة بالتعريفات الجمركية، والتي كانت مصدر قلق كبير في الأسواق وبين الجمهور. وقد أظهر تقرير التضخم الأخير الصادر عن وزارة التجارة أن الأسعار انخفضت في أبريل (نيسان)، ما يبدد المخاوف من تأثير التعريفات على الاقتصاد. وتشير التوقعات إلى أن ترامب قد يعزز مكانته بشكل أكبر إذا نجح في تأمين صفقات تجارية تحقق "تكافؤ الفرص" الذي يسعى إليه. كذلك، هناك اعتقاد بأن هذا الارتفاع في الشعبية هو أيضاً نتيجة لـ"رد فعل" من الأميركيين تجاه القضاة الذين حاولوا عرقلة أجندة ترامب. وعلى الرغم من التحديات القانونية التي واجهتها بعض أوامر الرئيس الأميركي التنفيذية، إلا أن هذه المحاولات قد تكون قد عززت دعم قاعدته الشعبية له.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store