
"رائحة أجساد النساء في فترة الإباضة تساعد الرجال على الإسترخاء"... إليكم ما كشفته هذه الدراسة!
وبحسب الدراسة، يبدأ هذا التأثير في وقت معين وتحديداً خلال الدورة الشهرية، وغالباً ما يجد الرجال رائحة أجساد النساء أكثر جاذبية في فترة الإباضة، عندما تبلغ الخصوبة ذروتها.
وحدد الباحثون في جامعة طوكيو ثلاثة مركبات لرائحة الجسم تتقلب طوال الدورة الشهرية وترتفع بشكل حاد أثناء التبويض باستخدام التحليل الكيميائي عالي التقنية.
وعند إضافة هذه المركبات إلى عينات عرق الإبط المأخوذة من النساء، صنف الرجال الرائحة باستمرار على أنها أكثر إرضاءً، والوجوه المطابقة على أنها أكثر جاذبية وأنوثة.
وأدّى استنشاق هذه المركبات أيضًا إلى استرخاء المشاركين الذكور، مما قلل مستويات مؤشر التوتر الحيوي في لعابهم.
وقال الدكتور كازوشيجي توهارا، الأستاذ في قسم الكيمياء الحيوية التطبيقية بجامعة طوكيو، والذي ساعد في قيادة الدراسة، في بيان: "تشير هذه النتائج إلى أن رائحة الجسم قد تساهم بطريقة ما في تعزيز التواصل بين الرجال والنساء".
وتابع: "لا يمكننا الجزم حاليًا بأن المركبات التي وجدناها والتي تزداد خلال فترة الإباضة هي فيرومونات بشرية لكن يمكننا القول إنها قد تكون مركبات شبيهة بها".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 18 ساعات
- الميادين
دراسة تكشف إصابة الحيوانات الأليفة بـ"ألزهايمر" مثل البشر!
كشفت دراسة جديدة، أنّ مرض "ألزهايمر"، أكثر أشكال الخرف شيوعاً حول العالم، يصيب حيوانات أليفة بطريقة مماثلة للبشر. وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة "إدنبرة" في المملكة المتحدة، أن القطط المصابة بأعراض مثل الارتباك، واضطراب النوم، وزيادة المواء، تعاني من تغيّرات دماغية مشابهة. وأكّد الباحثون في دراستهم المنشورة في مجلة "European Journal of Neuroscience" أنّ الخرف لدى القطط قد تُسهم في تطوير علاجات بشرية يمكن تطبيقها أيضاً على الحيوانات.وأظهرت الفحوص التي أجراها العلماء على أدمغة 25 قطة، تراكم بروتين "أميلويد بيتا" السام، المميز لمرض "ألزهايمر"، داخل وحول الخلايا العصبية، مما يعطل التواصل بينها ويؤثر على الذاكرة والسلوك، تماماً كما يحدث في البشر. كما تبين أنّ هذا البروتين يحفّز الخلايا المناعية في الدماغ على تدمير المشابك العصبية، وهو ما يفسر فقدان الوظائف الإدراكية. Cats with dementia develop Alzheimer's-like brain changes, offering a natural model to study the disease. Findings could lead to new treatments benefiting both humans and الباحثون أنّ القطط تمثل نموذجاً أكثر دقة من القوارض لدراسة "ألزهايمر"، وذلك نظراً لتشابه أدمغتها مع أدمغة البشر، ما قد يساعد على اختبار أدوية مضادة لـ"الأميلويد"، ويعود بالنفع على القطط وأصحابها، وكذلك على المرضى البشريين وأسرهم. Having a dog may protect your adults with dogs had 40% lower odds of developing disabling dementia over 4 years.🏃♂️ Biggest benefit in those who exercised (OR 0.37)🗣️ And weren't socially isolated (OR 0.41)Cat ownership? No effect.


LBCI
منذ يوم واحد
- LBCI
دراسة جديدة تكشف: القطط قد تساعد في تطوير علاج الزهايمر
كشفت الأبحاث أن القطط المصابة بالخرف تخضع لتغيرات دماغية مماثلة لتلك التي يتعرض لها مرضى الزهايمر، الأمر الذي قد يمهد الطريق لدراسة هذه الحالة وإيجاد علاج لها، وفقًا لخبراء جامعة إدنبرة. وفي التفاصيل، لا يُقدم هذا الاكتشاف أملًا جديدًا في علاج مرض الزهايمر لدى البشر فحسب، بل يُتيح أيضًا إمكانية أن تُساعد العلاجات المتطورة القطط المسنة أيضًا. ولطالما اعتمد الباحثون تقليديًا على القوارض المُعدلة وراثيًا في الدراسات حول الزهايمر. ومع ذلك، لا تُصاب القوارض بالخرف بشكل طبيعي كما يُصاب به البشر والقطط. وقال الدكتور روبرت ماكغيتشان: " تُبرز نتائجنا أوجه التشابه اللافتة بين خرف القطط ومرض الزهايمر لدى البشر، ما يفتح الباب أمام اكتشاف ما إذا كانت العلاجات الجديدة الواعدة لمرض الزهايمر لدى البشر قادرة أيضًا على مساعدة الحيوانات الأليفة المُسنة". وتُصاب القطط بهذه التغيرات الدماغية بشكل طبيعي، ما يقدم نموذجًا أكثر دقة للمرض من حيوانات المختبر التقليدية. وفحصت الدراسة أدمغة 25 قطة متوفية من مختلف الأعمار حيث وجد الخبراء أن لديها تراكما لأميلويد بيتا في نقاط الاشتباك العصبي لديها، ما يُحاكي التراكم المُلاحظ لدى البشر المصابين بمرض الزهايمر. وقد تُلقي النتائج الضوء على الآليات الكامنة خلف هذا التراكم ودوره في التدهور المعرفي واختلال وظائف الدماغ، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني.


LBCI
منذ يوم واحد
- LBCI
الاتحاد الأوروبي يدعو "كل الأطراف" للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى السودان
دعا الاتحاد الأوروبي "كل الأطراف" في السودان إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية الدولية "بشكل عاجل"، في وقت تشهد البلاد أسوأ تفشٍّ للكوليرا منذ سنوات، في ظل تواصل الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع. وشددت بروكسل في بيان وقعته أيضا اليابان وكندا والمملكة المتحدة على أهمية "حماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية".