logo
أريد استسلامهم … تصريح جديد من "ترامب" بشأن مشاركة القوات الأمريكية في ضرب المنشآت النووية بإيران

أريد استسلامهم … تصريح جديد من "ترامب" بشأن مشاركة القوات الأمريكية في ضرب المنشآت النووية بإيران

المرصدمنذ 4 ساعات

أريد استسلامهم … تصريح جديد من "ترامب" بشأن مشاركة القوات الأمريكية في ضرب المنشآت النووية بإيران
صحيفة المرصد: ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى إمكانية مشاركة بلاده في العملية العسكرية ضد إيران.
المنشآت النووية
وقال ترمب في حديث له قبل قليل :"قد أقوم بضرب المنشآت النووية وقد لا أقوم بذلك، وكان على إيران التفاوض معنا سابقاً".
المفاوضات
وأضاف ترمب بشأن المفاوضات مع إيران : "الأمر بات متأخراً جداً لكن لا يزال هناك وقت لوقف الحرب، و إيران تريد إبرام صفقة معنا."
أجواء إيران
وتابع :"لم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية ولا أعلم إلى متى سيصمدون، وإسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام وهي تبلي بلاء حسناً".
استسلام
وأكمل :" لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط، وما يحصل الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير".
تهديد
واستطرد :"الإيرانيون يواجهون مشكلة حقيقية وقد اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض، لقد تم تهديدنا من قبل إيران لسنوات عديدة، والأسبوع المقبل سيكون حاسما في ما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تنفي تقارير عن وصول وفد تفاوضي إلى سلطنة عُمان
إيران تنفي تقارير عن وصول وفد تفاوضي إلى سلطنة عُمان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إيران تنفي تقارير عن وصول وفد تفاوضي إلى سلطنة عُمان

نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الأربعاء، تقارير إعلامية قالت إن وفداً إيرانياً وصل إلى العاصمة العُمانية مسقط لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة. ونقل تلفزيون «العالم» عن بقائي قوله: «لم نرسل وفداً تفاوضياً إلى سلطنة عمان... لم أغادر طهران على رأس وفد تفاوضي. هذه معلومات غير صحيحة». قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت سابق اليوم، إن إيران عاجزة تماماً وليس لديها أي دفاع جوي، مضيفاً: «إيران تواصلت معنا من أجل التفاوض واقترحت المجيء إلى البيت الأبيض». ولفت الرئيس الأميركي إلى أنه لا يستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران، قائلاً: «قد أفعل وقد لا أفعل». وتابع: «الأسبوع المقبل سيكون حاسماً... ربما لن نستكمل الأسبوع»، مضيفاً للصحافيين خارج البيت الأبيض: «لقد نفد صبرنا. لهذا السبب نقوم بما نقوم به». وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، حينما سُئل الرئيس الأميركي عما إذا كانت طهران تواصلت مع واشنطن أجاب: «نعم»، مضيفاً: «قلت إنه فات الأوان للمباحثات... هناك فرق هائل بين (أن يتم ذلك) اليوم وقبل أسبوع. أليس كذلك؟». وتابع أن الإيرانيين «عرضوا المجيء إلى البيت الابيض»، واصفاً الاقتراح بأنه «شجاع». ونفت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في منشور على «إكس»، أن يكون أي مسؤول إيراني قد طلب الذهاب إلى البيت الأبيض، ووصفت ما يقوله ترمب بأنه «أكاذيب». وأكدت البعثة أن طهران لا تتفاوض تحت الإكراه، ولن تقبل السلام إذا جاء بالإكراه، وأنها «سترد على أي تهديد بتهديد وعلى أي إجراء بإجراء مضاد».

ترمب: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك
ترمب: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك

الموقع بوست

timeمنذ 2 ساعات

  • الموقع بوست

ترمب: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك

أحجم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الأربعاء، عن الإجابة على أسئلة الصحفيين حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تخطط لقصف إيران أو منشآتها النووية قائلًا إن الإيرانيين تواصلوا مع واشنطن لكنه يرى أن "وقت الحديث قد فات". وقال ترمب للصحفيين: "هناك فارق كبير بين الوضع حاليًا وقبل أسبوع، قد أفعل ذلك وقد لا أفعل، لا أحد يعلم ما سأقوم به". وأضاف أن إيران اقترحت إجراء محادثات في البيت الأبيض، لافتًا إلى أنها باتت بلا دفاع جوي على الإطلاق. من جهته، أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث اليوم الأربعاء، أن الجيش "مستعد لتنفيذ" أي قرار قد يتخذه الرئيس دونالد ترمب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفضه تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران. وأضاف هيغسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: "إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حرّض يوم الجمعة الماضي، الشعب الإيراني ضد النظام في إيران، زاعمًا أنّهم أمام "فرصة للتخلّص منه". وقال نتنياهو في خطاب متلفز: "معركتنا ليست مع الشعب الإيراني، بل مع النظام الإسلامي الذي يضطهدكم ويُفقر بلادكم". وسبقت تصريحات ترمب بساعات، وصف المرشد الإيراني علي خامنئي دعوة الرئيس الأميركي لإيران لـ"الاستسلام غير المشروط"، بأنّها "غير مقبولة". وقال خامنئي في بيان بُثّ على التلفزيون الرسمي الإيراني، "في إعلان غير مقبول، دعا الرئيس الأميركي صراحة الإيرانيين إلى الاستسلام"، مضيفًا أنّ "التهديدات لن تؤثر... على سلوك الأمة الإيرانية".

حرب تصريحات بين ترمب وخامنئي تفتح فصلا جديدا في المواجهة الأمريكية
حرب تصريحات بين ترمب وخامنئي تفتح فصلا جديدا في المواجهة الأمريكية

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

حرب تصريحات بين ترمب وخامنئي تفتح فصلا جديدا في المواجهة الأمريكية

انتقلت المواجهة الإسرائيلية - الإيرانية إلى فصل جديد من أزمة مشتعلة في الشرق الأوسط منذ 6 أيام إلى "حرب كلامية" بين واشنطن وطهران، فما بين تهديد إيران بحرب شاملة ورد ترمب "حظا سعيدا للمرشد"، هل تحدد هذه التصريحات الملتهبة ملامح الصراع في المرحلة المقبلة؟ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب طالب إيران بالاستسلام غير المشروط ومغادرة سكان العاصة، ليخرج المرشد ببيان يقول فيه "إن بلاده لن تستسلم، وعليه أن يعود للتاريخ". سجال التصريحات لم يتوقف بين الرئيس ترمب وخامنئي عند هذا الحد، فبعد أن طالبت أمريكا إسرائيل بالاستمرار في القصف، قالت إيران "إن أي تدخّل عسكري من جانب واشنطن سيؤدي إلى أضرار لا تعوَّض"، ملوحة بضرب أهداف أمريكية في المنطقة، ليرد ترمب "أتمنى لك حظا سعيدا". قال خامنئي في بيانه الذي بُثّ على التلفزيون الرسمي الإيراني اليوم، "إن التهديدات لن تؤثر في سلوك الأمة الإيرانية.. سنصمد في وجه حرب مفروضة مثلما سنقف بقوة في وجه سلام مفروض". وأكد أن بلاده لن تخضع لأي إملاءات من أي جهة كانت وأن المعركة بدأت الآن "ويجب التعامل بقوة لمواجهة إسرائيل".. وكان ترمب قد أكد أن واشطن تعلم موقع المرشد ولكن لا نية لديها لقتله "على الأقل في الوقت الحالي". ومنذ 6 أيام شنت إسرائيل هجمات عسكرية واسعة النطاق على إيران، وأصابت مواقع وألحقت أضرارا بأهم منشآتها النووية، بينما قال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، "إن إيران ستتخذ إجراءات لحماية المواد والمعدات النووية التي لن تُخطر وكالة الطاقة الذرية بها ولن تتعاون مع الوكالة كالسابق". الرئيس الأمريكي لم يتلق التهديدات الإيرانية بشكل جدي، إذ قال عندما سأله أحد الصحفيين خارج البيت الأبيض عن إمكانية توجيه ضربة عسكرية إلى منشآت إيران النووية "ربما أضربها أو لا أضربها"، مؤكدا أن أمرا كبيرا قادم الأسبوع المقبل وربما قبل ذلك.. "لا أعلم كم ستصمد إيران، لكن عليها الجلوس للتفاوض فالوقت لم ينفد". وقال: "كان يجب على إيران أن توقع على الاتفاق الذي طلبت منها التوقيع عليه. يا لها من مأساة وهدر للأرواح البشرية. ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. قلت ذلك مرارا وتكرارا". وكان ترمب قد نأى بنفسه في البداية عن الهجوم المباغت الذي شنته إسرائيل يوم الجمعة الماضي، الذي أشعل فتيل الحرب، لكنه ألمح في الأيام الأخيرة إلى وجود تدخل أمريكي أكبر، حيث قال "إنه يرغب في شيء أكبر بكثير من وقف إطلاق النار". كما أرسلت الولايات المتحدة مزيدا من الطائرات الحربية إلى المنطقة. وكان مسؤول إيراني قد حذر في وقت سابق اليوم الأربعاء، من أن التدخل الأمريكي قد يؤدي إلى "حرب شاملة". ولم يوضح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، المقصود بذلك، إلا أن هناك آلاف الجنود الأمريكيين الذين يتمركزون في دول مجاورة تقع ضمن نطاق أسلحة إيران، وهددت الولايات المتحدة برد شامل على أي هجوم. وقال بقائي بشأن احتمال إجراء محادثات مع الولايات المتحدة: "الدبلوماسية لا تنتهي أبدا، رغم فقدان طهران ثقتها تماما بواشنطن"، مشيرا إلى أن الهجمات الإيرانية ستظل مركزة على إسرائيل فحسب. وأعرب عن ثقته بأن الدول المجاورة لن تسمح للولايات المتحدة باستخدام أراضيها لشن ضربات على إيران. فيما قال مسؤول إيراني آخر "إن بلاده ستستمر في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية"، مستبعدا - على ما يبدو - مطالب ترمب بتخلي إيران عن برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store