
كاميرا في حفل كولد بلاي تضع رجلا وامرأة في ورطة
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- العربي الجديد
"KissCam": هل الخصوصية في الأماكن العامة مجرد وهم؟
عندما ركّزت كاميرا "KissCam" (كاميرا القُبلة) خلال حفل لفرقة كولدبلاي (Coldplay) على ثنائيٍّ حاولا (لكنّهما فشلا) التملّص من الأضواء، سارع الإنترنت إلى التدخل على الفور. خلال ساعات، انتشر المقطع في كل مكان تقريباً. اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي موجة من الصور المليئة بالتعليقات الساخرة، ومقاطع الفيديو المقلّدة، ولقطات لوجوه الثنائي المصدومة. وسارع المحققون الرقميون إلى محاولة التعرف إلى الشخصين الظاهرين في الفيديو. In that one Coldplay Kiss Cam moment — strangers became family, and the world felt whole again 💋🌍❤️ #Coldplay #kisscam — Mr.K (@KAMAL__09) July 20, 2025 وفي نهاية المطاف، أكّدت شركة "أسترونومر" (Astronomer)، وهي شركة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي والبرمجيات، أن الثنائي هما في الواقع الرئيس التنفيذي للشركة ومسؤولة شؤون الموظفين، وأُعلنت استقالة الرئيس التنفيذي خلال عطلة نهاية الأسبوع. Meet Alyssa Stoddard — the 'embarrassed woman' in the viral Coldplay Kiss Cam video! Caught between Astronomer CEO Andy Byron & HR Chief Kristin Cabot's awkward moment, her stunned reaction says it all. Internet: 'That's HR watching HR break the rules.' 💀😂 #Coldplay #KissCam … — Homo erectus (@Erectusvibes) July 18, 2025 وقد أثار ما ترتّب على هذا الحدث، بطبيعة الحال، نقاشات حول أخلاقيات العمل، والمساءلة داخل الشركات، والتداعيات التي قد تنجم عن تضارب المصالح داخل القيادة. لكن هناك أيضاً دلالات أوسع في عالمنا الرقمي المتزايد، تتعلق بإمكانية أن يكون الإنسان مرئيّاً أينما ذهب، أو متعقّباً عبر ما يُعرف بـ"مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي". ويرى خبراء أن من الشائع أكثر فأكثر أن تتحول لحظات كان يُفترض أن تبقى خاصة، أو على الأقل محصورة في مكان مادي واحد، إلى محتوى يُنشر على الإنترنت ويصل حتى إلى العالمية. في عصر المشاركة الفورية عبر الشبكات الاجتماعية، وفي زمن أصبحت فيه الكاميرات شبه مستحيلة التجنّب، هل لا يزال من الممكن توقّع أي قدر من الخصوصية في الأماكن العامة؟ وهل أصبحت كل تجربة شخصية مجرد مادة قابلة للعرض أمام العالم كله؟ الكاميرات في كل مكان ليست كاميرا "KissCam" المتهم الوحيد، فلم يعد خفيّاً أن الكاميرات باتت توثّق معظم تفاصيل حياتنا هذه الأيام. من أنظمة المراقبة الأمنية (CCTV) إلى جرس الباب الذكي "رينغ" (Ring)، تعتمد الشركات والمدارس والأحياء السكنية أنظمة مراقبة بالفيديو على مدار الساعة. كما دأبت الملاعب وقاعات الحفلات على تصوير الجمهور منذ سنوات، وعرض مقاطع تفاعلية مرحة على الشاشات الكبيرة لجمهور الحفل. باختصار، يصبح المشاهد الحاضر جزءاً من العرض – ومحور الانتباه. وبالطبع، بإمكان أي شخص يحمل هاتفاً ذكياً في جيبه أن يُسجّل أي شيء تقريباً، وإذا كان هذا التسجيل مثيراً لاهتمام مستخدمي التواصل الاجتماعي، فقد ينتشر بسرعة في الفضاء الرقمي. إليس كاشمور، مؤلف كتاب "ثقافة المشاهير" (Celebrity Culture)، يرى أن الشهرة السريعة للحظة "KissCam" التي حدثت الأسبوع الماضي تجيب على سؤال ظلّ يُطرح منذ سنوات: "هل لا تزال الحياة الخاصة كما كانت؟" ويُعلّق: "الجواب هو: بالطبع لا. لم يعد هناك شيء يُسمّى حياة خاصة — على الأقل ليس بالمعنى التقليدي للكلمة". وتُضيف ماري أنجيلا بوك، أستاذة مساعدة في كلية الصحافة والإعلام بجامعة تكساس في أوستن، في حديث لها مع "أسوشييتد برس": "لست متأكدة من إمكانية افتراض الخصوصية داخل حفل موسيقي يضم مئات الأشخاص. لم يعد بإمكاننا افتراض الخصوصية حتى في الشارع". لطالما كانت كاميرا "KissCam" جزءاً من الفعاليات الكبرى — سواء أثناء التوقف في مباريات رياضية أو أثناء عزف أغنيات رومانسية في الحفلات. وغالباً ما توضع لافتات في المكان تُنبه الحضور إلى احتمال تصويرهم خلال الحدث. ما تغيّر في السنوات الأخيرة، حسبما يوضح الخبراء، هو سرعة انتقال هذه اللحظات من المكان الواقعي إلى العالم الرقمي. ولا يقتصر الأمر على ما يُعرض على الشاشات العملاقة. في بعض الأحيان، يكفي شخص واحد في الجمهور يلتقط الفيديو بهاتفه وينشره، ليصبح الحدث عالميّاً. وتُكمل بوك: "ليست الكاميرا وحدها، بل نظام التوزيع هو ما يجعل الأمور جامحة وجديدة تماماً". سوشيال ميديا التحديثات الحية استقالة مدير شركة أميركية بعد فيديو"عناق" في حفل كولدبلاي بمجرد أن ينتشر المحتوى... يبدأ التتبع ثم تأتي المرحلة الثانية من الانكشاف — أي ما يحدث بعد انتشار الفيديو أو الصور. يشير الخبراء إلى تزايد حالات قيام مستخدمي وسائل التواصل بمحاولة تحديد هوية الأشخاص الظاهرين في الفيديوهات — تماماً كما حدث مع المقطع المنتشر في حفل كولدبلاي. وقد أُغلقت حسابات " لينكد إن " الخاصة بالرئيس التنفيذي ومسؤولة شؤون الموظفين في شركة "أسترونومر" يوم الاثنين. لكن الأمر لا يقتصر على المديرين التنفيذيين. فحتى دون معرفة شخصية مُسبقة، فإن التطور التكنولوجي — بما فيه الذكاء الاصطناعي — سهّل عملية العثور على أي شخص يظهر في منشور رقمي. ويمكن أن يحدث ذلك يوميّاً عبر الفيديوهات والصور المنشورة على وسائل التواصل، حتى لو لم تنتشر بشكل واسع، حسبما يُحذّر الخبراء. تقول بوك لوكالة أسوشييتد برس: "من المُزعج قليلاً مدى سهولة تعرّفنا عبر القياسات الحيوية، ووجود وجوهنا على الإنترنت، وقدرة وسائل التواصل على تتبّعنا — وكيف تحوّل الإنترنت من فضاء للتفاعل، إلى نظام مراقبة عملاق". وتتابع: "حين تفكّر في الأمر، تدرك أننا مُراقبون من قبل وسائل التواصل ذاتها. إنها تراقبنا مقابل أن تُسلّينا". وطبعاً، قد تطاول عواقب هذه اللحظات أشخاصاً لم يظهروا في الفيديو أصلاً. ففي ظل سهولة التعرف إلى الأشخاص عبر الإنترنت اليوم، يشتهر الفضاء الرقمي بقدرته على التعميم أو الخطأ. وهذا قد يؤدي أحياناً إلى مضايقات لأشخاص لم يكن لهم علاقة أصلاً بالموقف. ففي حفل " كولدبلاي " الأسبوع الماضي، تكهّن كثيرون على وسائل التواصل أن شخصاً ثالثاً ظهر قرب الثنائي المصوّر عبر كاميرا "KissCam" يعمل أيضاً في شركة "أسترونومر"، مما أدى إلى موجة منشورات موجّهة ضدها. لكن الشركة أكدت لاحقاً أنها لم تكن حاضرة أصلاً، وأن لا موظفين آخرين من الشركة ظهروا في الفيديو المنتشر. وتشير أليسون تايلور، أستاذة مشاركة في كلية ستيرن لإدارة الأعمال في جامعة نيويورك، في حديثها مع الوكالة، إلى أنه "بإمكاننا أن نتناقش في ما هو صائب وخاطئ، وما إذا كانا يستحقان ما حدث لهما، لكن يبقى أن التعرّض لكمية هائلة من الإساءات والتحرّش على الإنترنت أمرٌ مرعب فعلاً"، وتُضيف: "ثمة بشر حقيقيون خلف هذه القصص". قد يبدو من الصعب تصوّر اختفاء هذه اللحظات الفيروسية في المستقبل — فالقانون لا يفرض الكثير من القيود على مشاركة مقاطع من الشارع أو الحفلات. لكن على الصعيد الفردي، ترى بوك أنه من المفيد "التفكير قبل النشر"، والتساؤل عمّا إذا كان ما نشاركه دقيقاً حقاً. وتختم بالقول: "لقد تغيّرت وسائل التواصل كثيراً. لكننا في المجتمع لم نواكب هذه التغيرات تكنولوجياً — لا من ناحية الأخلاق، ولا من حيث آداب السلوك".


العربي الجديد
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- العربي الجديد
استقالة مدير شركة أميركية بسبب شائعات خيانة زوجية بعد انتشار فيديو من حفل كولدبلاي
استقال مدير شركة أميركية صغيرة، يوم السبت، بعد أن أصبح حديث الإنترنت لعدّة أيام، إثر انتشار مقطع فيديو صُوّر خلال حفل لفرقة "كولدبلاي" (Coldplay) يظهر فيه وهو يعانق إحدى زميلاته في العمل، وهو ما اعتبره نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي دليلاً على "الخيانة الزوجية". وأوردت الشركة في بيان نُشر السبت على موقع "لينكد إن" (LinkedIn) معلنةً استقالة مديرها: "ننتظر من قادتنا أن يكونوا معياراً لحسن السلوك والمسؤولية، وأخيراً لم يُوفَ بذلك". موسيقى التحديثات الحية دعوى قضائية لإلغاء حفل "سكوربيونز" بالأهرامات بسبب دعم إسرائيل وخلال الحفل الذي أُقيم في ولاية ماساتشوستس مساء الأربعاء، وبينما كان كريس مارتن، مغنّي فرقة "كولدبلاي"، على وشك أداء أغنية جديدة، التقطت الكاميرا المخصصة لتصوير الجمهور مشهداً لرجل وامرأة يحتضنان بعضهما. وما إن لاحظا أنهما ظاهرَين على الشاشة الكبيرة حتى افترقا سريعاً وحاولا الاختباء، وقد بدا عليهما الارتباك والذعر. وعلّق كريس مارتن ساخراً: "إمّا أنهما على علاقة غرامية غير شرعية، وإمّا أنهما خجولان للغاية". Coldplay accidentally exposed an alleged affair between Astronomer CEO Andy Byron and his colleague Kristin Cabot at one of their recent concerts. — Pop Base (@PopBase) July 17, 2025 سرعان ما انتشر المقطع على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبدأ المستخدمون محاولة التعرّف إلى هوية الشخصين. وتبيّن أن الرجل هو آندي بايرون، رجل متزوّج يشغل منصب المدير التنفيذي لشركة ناشئة في نيويورك تُدعى "أسترونومر" (Astronomer)، وأن المرأة هي كريستين كابوت، مديرة الموارد البشرية في الشركة، وهي ليست زوجته. وبحسب موقع بيزنس إنسايدر، جرى البحث عن اسم "بايرون" أكثر من مليوني مرة على محرك " غوغل " خلال 24 ساعة فقط. وكانت شركة "أسترونومر" قد أعلنت في وقت سابق توقيف كلٍّ من آندي بايرون وكريستين كابوت عن العمل إلى حين انتهاء التحقيقات. وأكدت الشركة في بيانها أنها "ملتزمة دعم القيم والثقافة التي أرستها منذ تأسيسها"، مضيفةً أن "آندي بايرون قدّم استقالته وقد قبلها مجلس الإدارة"، بحسب ما جاء في البيان الصادر السبت. (فرانس برس)


BBC عربية
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- BBC عربية
كاميرا في حفل كولد بلاي تضع رجلا وامرأة في ورطة
أثارت لحظة ظهور المدير التنفيذي لشركة تقنية ورئيسة الموارد البشرية بها على الشاشة الكبيرة خلال حفل فريق كولدبلاي في بوسطن جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. الرجل حاول الاختباء، فيما غطت المرأة وجهها بتوتر، الأمر الذي أثار تساؤلات الجمهور ليجتاح المقطع وسائل التواصل يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.