logo
ماكرون يعلن عن خطة لتسريع الإنفاق العسكري في فرنسا إلى 64 مليار يورو بحلول 2027

ماكرون يعلن عن خطة لتسريع الإنفاق العسكري في فرنسا إلى 64 مليار يورو بحلول 2027

صدى البلدمنذ 2 أيام
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس عن خطة لتسريع وتيرة الإنفاق الدفاعي للبلاد، متعهداً بزيادة الميزانية العسكرية للمثلين بحلول عام 2027، أي قبل ثلاث سنوات من الموعد المقرر في البداية وذلك استجابة للوضع الجيوسياسي المعقد.
وكانت فرنسا تهدف إلى زيادة ميزانيتها الدفاعية من مستويات عام 2017 للمثلين بحلول عام 2030. إلا أن ماكرون تعهد بتحقيق هذا الهدف بحلول عام 2027.
وستزيد الميزانية العسكرية التي بلغت 32 مليار يورو، ما يعادل37.40 مليار دولار، في عام 2017 إلى 64 مليار يورو بحلول 2027، مع تخصيص 3.5 مليار يورو إضافية للعام المقبل وثلاثة مليارات يورو أخرى في عام 2027.
وقال ماكرون ، إن تسريع الإنفاق سيتم من خلال زيادة النشاط الاقتصادي. ويأتي هذا في الوقت الذي تكافح فيه فرنسا لتوفير 40 مليار يورو في ميزانية 2026.
وأضاف: "استقلالنا العسكري لا ينفصل عن استقلالنا المالي... سيتم تمويل ذلك من خلال المزيد من النشاط (الاقتصادي) والمزيد من الإنتاج".
وقال إن رئيس الوزراء فرانسوا بايرو سيقدم مزيداً من التفاصيل في خطاب حول خططه لمشروع ميزانية 2026 يوم الثلاثاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطوة أميركية "غير مسبوقة" في محاكمة نتنياهو
خطوة أميركية "غير مسبوقة" في محاكمة نتنياهو

الديار

timeمنذ 24 دقائق

  • الديار

خطوة أميركية "غير مسبوقة" في محاكمة نتنياهو

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تأجلت محاكمة رئيس الوزراء "الإسرائيلي"، الأربعاء، في القضية المعروفة باسم "قضية ميلتشن"، بسبب تسلم بنيامين نتنياهو "تحديثا أمنيا عاجلا" من السكرتير العسكري رومان جوفمان، لتتوقف الجلسة بعد أقل من نصف ساعة من بدئها. ووفقا لما ذكرته القناة 12 الإسرائيلية، فقد شهدت محكمة الدرجة الثانية في تل أبيب خطوة أميركية "غير مسبوقة"، وهي حضور السفير الأميركي في "إسرائيل" مايك هاكابي للمحاكمة، للتعبير عن دعمه لنتنياهو خلال استجوابه، وهو ما يعد سابقة دبلوماسية غير معهودة. وانتقد السفير المحاكمة ووصفها بأنها تصرف يشتت انتباه القيادة عن مسؤولياتها ويضعف رئيس وزراء منتخب خلال ولايته. ويحاكم نتنياهو في "القضية 1000"، والمعروفة باسم (قضية ميلتشن)، حيث يتهم رئيس الوزراء بتلقي هدايا من الملياردير ومنتج الأفلام "الإسرائيلي" الأميركي أرون ميلتشن، والذي تجمعه علاقة طويلة بنتنياهو، فضلا عن تلقيه هدايا من ملياردير آخر يدعى جيمس باكر، خلال فترة ولايته، مقابل تقديم تسهيلات. وتشمل الهدايا التي تلقاها نتنياهو سيجارا فاخرا وزجاجات شمبانيا ومجوهرات لسارة زوجة نتنياهو، حيث قدرت قيمة الهدايا بما يفوق 200 ألف دولار. وتدعي النيابة العامة أن نتنياهو تلقى هذه الهدايا مقابل خدمات سياسية، مثل المساعدة في تمديد تأشيرة دخول ميلتشن إلى الولايات المتحدة، ومحاولة تمرير قانون ضريبي يفيد رجل الأعمال في "إسرائيل"، فيما يعد استغلالا لمنصبه بما يتعارض مع القانون. في المقابل، يقول نتنياهو إن الهدايا كانت دليلا على صداقة شخصية وليست مقابل خدمات، وإن المساعدة في التأشيرة كانت لدواع أمنية وطنية. وخلال جلسة اليوم، دافع نتنياهو عن نفسه بالادعاء أن تدخله في مسألة التأشيرة جاء لأسباب أمنية وطنية وليست لمصالح شخصية. وتحولت الجلسة لاحقا إلى جلسة مغلقة بسبب حساسية المعلومات الأمنية المتعلقة بميلتشن. وقال السفير الأميركي للصحفيين بعد وصوله: "مثلما غرد الرئيس ترامب، في وقت توجد فيه حرب ورهائن، هذه المحاكمة تشتت انتباه رئيس الوزراء. ترامب يفهم ذلك لأن هذا بالضبط ما مر به في الولايات المتحدة. هو يتعاطف مع نتنياهو بشكل شخصي. هذا الوضع غير ممكن لأي زعيم أن تكون لديه مثل هذه المشتتات".

باريس سان جيرمان يُقدم عرضًا قياسيًا لضم فينيسيوس
باريس سان جيرمان يُقدم عرضًا قياسيًا لضم فينيسيوس

Elsport

timeمنذ 24 دقائق

  • Elsport

باريس سان جيرمان يُقدم عرضًا قياسيًا لضم فينيسيوس

دخل نادي ​باريس سان جيرمان​ بقوة في سباق التعاقد مع ​فينيسيوس جونيور​ نجم ​ريال مدريد​، حيث أعد عرضًا مذهلاً قد يصل إلى 250 مليون يورو، ليحطم الرقم القياسي السابق لصفقة ​نيمار​ عام 2017. فينيسيوس، البالغ من العمر 25 عامًا، يعاني من توتر واضح داخل ريال مدريد بعد قدوم ​كيليان مبابي​ وتأثيره الكبير في الفريق، ما دفع اللاعب إلى إظهار تردد في قبول عرض التجديد المالي الحالي. أما باريس سان جيرمان، بقيادة المدرب لويس إنريكي، فيرى في فينيسيوس لاعبًا حاسمًا يمكنه تعزيز الهجوم بتنوعه وسرعته ومهاراته، ويدعم الرئيس ناصر الخليفي والمدير الرياضي لويس كامبوس هذه الصفقة الضخمة.

بعد قرار "الشورى" بوقف ضريبة المحروقات... ما مصير الرواتب والزيادات؟
بعد قرار "الشورى" بوقف ضريبة المحروقات... ما مصير الرواتب والزيادات؟

صيدا أون لاين

timeمنذ 31 دقائق

  • صيدا أون لاين

بعد قرار "الشورى" بوقف ضريبة المحروقات... ما مصير الرواتب والزيادات؟

أصدر مجلس شورى الدولة، اليوم الأربعاء، قرارًا بوقف تنفيذ الضريبة الإضافية على المحروقات التي كانت الحكومة قد أقرّتها في 19 أيار 2025، وذلك استجابة للطعن المقدَّم من حزب القوات اللبنانية. ويُعدّ هذا التطوّر محطة مفصلية، نظرًا لأن الضريبة كانت مخصّصة لتمويل زيادات في رواتب العسكريين في الخدمة الفعلية والمتقاعدين، تُقدَّر بـ14 مليون ليرة للعاملين، و12 مليونًا للمتقاعدين، رغم أن القرار الصادر عن "الشورى" غير ملزم للحكومة، ويمكنها تجاهله في حال ارتأت ذلك. لكن، وفي حال قرّرت الحكومة الالتزام بقرار "الشورى" وعدم تجاهله، تُطرح تساؤلات مشروعة حول مدى قدرتها على تأمين هذه الزيادات، في ظل غياب التمويل الذي كانت توفّره هذه الضريبة. في هذا السياق، أوضح الخبير الاقتصادي الدكتور أنيس أبو دياب، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "الدولة أساسًا لم تبدأ بعد بتنفيذ قانون زيادة الرواتب للعسكريين، فالقانون وإن أُقرّ في مجلس النواب، لم يُنشر حتى الساعة في الجريدة الرسمية، وبالتالي لم يدخل حيّز التنفيذ". وتابع: "من المفترض أن يبدأ تطبيق القانون مع مطلع الشهر المقبل، وأن يُحتسب مفعوله الرجعي لثلاثة أشهر إلى الوراء، لكن توقّف الضريبة على المحروقات قد يؤثر على قدرة الدولة على التمويل، رغم أن القرار الصادر عن مجلس شورى الدولة غير ملزم للحكومة، ويمكن تجاهله في حال ارتأت الأخيرة ذلك". وأشار أبو دياب إلى أنه "في حال طبّقت الحكومة قرار مجلس الشورى، ستتراجع الإيرادات المخصصة للإنفاق، بالرغم من أن هذه الإيرادات كانت تفوق حجم الإنفاق الموجّه للجيش وللعاملين في الأجهزة العسكرية والمتقاعدين". هل ستتوقف هذه الزيادات عند بدء تطبيقها؟ أجاب أبو دياب جازمًا: "هذا غير ممكن، كونها أُقرّت بقانون صادر عن مجلس النواب، ولا يمكن إلغاؤها إلا بقانون مماثل. وقد فُتح اعتماد لها منذ نحو عشرة أيام، وبالتالي لا يمكن للحكومة التراجع عنها بسهولة". أما في ما يخصّ التأثير على مالية الدولة، فرأى أبو دياب أن "الجواب هو لا، إذ تشير أرقام وزارة المالية إلى أن إيرادات الجمارك وحدها ارتفعت بنسبة 120% حتى نيسان، وبلغت 457 مليون دولار في الأشهر الأربعة الأولى من العام، ما يؤكّد أن للدولة مصادر دخل فعلية، تمكّنها من الالتزام بتعهّداتها". ورأى أن "قرار زيادة الضريبة على المحروقات لم يكن في مكانه حين أُقرّ في مجلس الوزراء قبل شهرين، فالدولة لديها إيرادات، وتزداد هذه الإيرادات إذا أُحسن تحصيلها كما يحصل في الجمارك، وخاصة أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد تركيب ماسحات سكانر في مرفأي بيروت وطرابلس، ما سيؤدي إلى زيادة في الإيرادات الجمركية". وختم أبو دياب بالتأكيد أن "من الناحية القانونية، لا يحق للدولة وقف الزيادات كونها أُقرّت بقانون، وحتى في حال أوقفت الحكومة المرسوم الذي فرض الضريبة، فإن الإيرادات لن تتأثر بشكل كبير"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store