
عوامل تقتل الرغبة الجنسية لدى النساء
وهذه العوامل هي:
1- التوتر: يعتبر التوتر من أبرز أعداء الرغبة الجنسية لدى النساء. فعندما تعاني المرأة منه باستمرار، ينتج جسمها هرمون الكورتيزول، الذي يثبط إنتاج الهرمونات الجنسية، مثل الإستروجين والتستوستيرون، الضرورية للرغبة والمتعة الجنسية.
2- قلة النوم: ما يؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني ويؤثر سلبا على الحالة المزاجية. ويؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية. لذلك يوصي بالنوم 7-8 ساعات، في ظروف نوم مريحة.
3- سوء التغذية: يؤثر النظام الغذائي غير المتوازن الغني بالأطعمة المصنعة والسكر والدهون المتحولة سلبا على مستوى الهرمونات والصحة العامة.
4- قلة النشاط البدني: عامل مهم يؤثر على الرغبة الجنسية. لأن الممارسة المنتظمة للتمارين الرياضية تحسن الصحة العامة والدورة الدموية وتحفز إنتاج الإندورفين، الذي يؤثر إيجابا على الرغبة الجنسية.
5- تناول الكحول والتدخين: يؤثر الكحول والنيكوتين سلبا على الدورة الدموية ومستوى الهرمونات. أثبتت الدراسات أن الكحول يزيد احتمال انخفاض الرغبة الجنسية لدى النساء بنسبة 74 بالمئة، ويقلل التدخين الإثارة الجنسية.
6- عدم التواصل مع شريك: لأن الافتقار إلى العلاقة الحميمة العاطفية والتواصل المفتوح يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية.
7- الأدوية: يمكن أن تقلل مضادات الاكتئاب، وحبوب منع الحمل وأدوية ضغط الدم، من الرغبة الجنسية.
ويشير الطبيب إلى أن السبب في بعض الحالات قد يكون اختلال التوازن الهرموني، أو أمراض الغدة الدرقية، أو الاكتئاب، وغيرها.
المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
سلّط فريق من الباحثين من جامعة شانتو الصينية الضوء على العلاقة المحتملة بين عدد مرات ممارسة الجنس والصحة النفسية، في دراسة واسعة النطاق شملت آلاف البالغين الأمريكيين.
تشير العديد من الدراسات إلى أن الحميمية الجسدية قادرة على إحداث تأثيرات عميقة على صحتنا النفسية والجسدية، مما يجعلها وسيلة فعّالة لتعزيز السعادة والاستقرار في حياتنا وعلاقاتنا.
كشف الدكتور بافل إيسنبايف أخصائي تخفيض الوزن الأطعمة المثالية التي تساعد على زيادة الرغبة الجنسية دون الإضرار بالصحة.
يحذر الخبراء من خطر عدم ممارسة العلاقة الجنسية لفترة طويلة، حيث يمكن أن يضر ذلك بالأعضاء التناسلية.
تحدد الرغبة الجنسية لدى الرجال إلى حد كبير من خلال المكونات البيولوجية، حيث أن الرجل، بالإضافة إلى الاهتمام الجنسي، يحتاج إلى تحقيق الانتصاب والقذف.
يسود رأي يقول إن الزوجات عادة ما يرفضن العلاقة الحميمية بحجة الإجهاد أو الصداع، لكن نتائج دراسة أثبتت أن الرجل هو من يتجنب العلاقة بسبب الضغوط النفسية القوية التي يعاني منها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة توافق على أول فحص دم لمرض ألزهايمر
ويقيس الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو دياغنوستكس"، مستويات بروتينين في الدم يرتبطان بتكوين لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي العلامة البيولوجية الرئيسية لمرض ألزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان الكشف عن هذه اللويحات إلا عبر التصوير الدماغي المتقدم أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مفوض إدارة الغذاء والدواء، مارتي ماكاري، أهمية هذا التطور قائلا: "يؤثر ألزهايمر على عدد يفوق المصابين بسرطاني الثدي والبروستات مجتمعين. ومع إصابة نحو 10% من الأشخاص فوق 65 عاما بالمرض، وتوقع تضاعف العدد بحلول عام 2050، فإنني متفائل بأن أدوات التشخيص الجديدة ستُحدث فرقا حقيقيا". وتظهر نتائج الفحص الجديد توافقا كبيرا مع الفحوصات التقليدية، مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) وتحاليل السائل الشوكي، ما يعزز دقته واعتماده في البيئات السريرية. وقالت ميشيل تارفر، المسؤولة في مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية بالإدارة: "تشكل الموافقة على هذا الفحص تقدما كبيرا في تشخيص ألزهايمر، وتفتح الباب أمام وصول أوسع إلى التقييم المبكر". وسيُستخدم الفحص للمرضى الذين يعانون من أعراض التدهور المعرفي، على أن تفسّر نتائجه بالتكامل مع التقييمات الطبية الأخرى. وتأتي هذه الموافقة في وقت بات فيه العلاج المبكر أكثر أهمية، خاصة في ظل توفر دواءين معتمدين هما "ليكانيماب" و"دونانيماب"، وكلاهما يستهدف لويحات الأميلويد ويظهران قدرة على إبطاء التدهور المعرفي بشكل محدود. ويعتقد الأطباء أن فاعليتهما تزداد عند استخدامهما في المراحل الأولى من المرض. يذكر أن مرض ألزهايمر يعد الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتطور تدريجيا ليسلب المرضى ذاكرتهم واستقلاليتهم مع مرور الوقت. المصدر: ساينس ألرت يؤثر الخرف بجميع أنواعه على نحو 55 مليون مصاب حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 عاما. كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة كالغاري، أن الأوعية الدموية في الدماغ قد تلعب دورا محوريا في تطور ألزهايمر. تمكن باحثون أمريكيون من تحقيق تقدم كبير في دراسة مرض ألزهايمر، حيث تم تحديد آلية خلوية رئيسية تُسهم في معظم أسباب الخرف. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
عوامل تقتل الرغبة الجنسية لدى النساء
وهذه العوامل هي: 1- التوتر: يعتبر التوتر من أبرز أعداء الرغبة الجنسية لدى النساء. فعندما تعاني المرأة منه باستمرار، ينتج جسمها هرمون الكورتيزول، الذي يثبط إنتاج الهرمونات الجنسية، مثل الإستروجين والتستوستيرون، الضرورية للرغبة والمتعة الجنسية. 2- قلة النوم: ما يؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني ويؤثر سلبا على الحالة المزاجية. ويؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية. لذلك يوصي بالنوم 7-8 ساعات، في ظروف نوم مريحة. 3- سوء التغذية: يؤثر النظام الغذائي غير المتوازن الغني بالأطعمة المصنعة والسكر والدهون المتحولة سلبا على مستوى الهرمونات والصحة العامة. 4- قلة النشاط البدني: عامل مهم يؤثر على الرغبة الجنسية. لأن الممارسة المنتظمة للتمارين الرياضية تحسن الصحة العامة والدورة الدموية وتحفز إنتاج الإندورفين، الذي يؤثر إيجابا على الرغبة الجنسية. 5- تناول الكحول والتدخين: يؤثر الكحول والنيكوتين سلبا على الدورة الدموية ومستوى الهرمونات. أثبتت الدراسات أن الكحول يزيد احتمال انخفاض الرغبة الجنسية لدى النساء بنسبة 74 بالمئة، ويقلل التدخين الإثارة الجنسية. 6- عدم التواصل مع شريك: لأن الافتقار إلى العلاقة الحميمة العاطفية والتواصل المفتوح يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية. 7- الأدوية: يمكن أن تقلل مضادات الاكتئاب، وحبوب منع الحمل وأدوية ضغط الدم، من الرغبة الجنسية. ويشير الطبيب إلى أن السبب في بعض الحالات قد يكون اختلال التوازن الهرموني، أو أمراض الغدة الدرقية، أو الاكتئاب، وغيرها. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" سلّط فريق من الباحثين من جامعة شانتو الصينية الضوء على العلاقة المحتملة بين عدد مرات ممارسة الجنس والصحة النفسية، في دراسة واسعة النطاق شملت آلاف البالغين الأمريكيين. تشير العديد من الدراسات إلى أن الحميمية الجسدية قادرة على إحداث تأثيرات عميقة على صحتنا النفسية والجسدية، مما يجعلها وسيلة فعّالة لتعزيز السعادة والاستقرار في حياتنا وعلاقاتنا. كشف الدكتور بافل إيسنبايف أخصائي تخفيض الوزن الأطعمة المثالية التي تساعد على زيادة الرغبة الجنسية دون الإضرار بالصحة. يحذر الخبراء من خطر عدم ممارسة العلاقة الجنسية لفترة طويلة، حيث يمكن أن يضر ذلك بالأعضاء التناسلية. تحدد الرغبة الجنسية لدى الرجال إلى حد كبير من خلال المكونات البيولوجية، حيث أن الرجل، بالإضافة إلى الاهتمام الجنسي، يحتاج إلى تحقيق الانتصاب والقذف. يسود رأي يقول إن الزوجات عادة ما يرفضن العلاقة الحميمية بحجة الإجهاد أو الصداع، لكن نتائج دراسة أثبتت أن الرجل هو من يتجنب العلاقة بسبب الضغوط النفسية القوية التي يعاني منها.


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
بصل بلا دموع!.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل
يُشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنغ بقيادة سونغ هوان جونغ سد هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدَّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيجة المنبعثة. ووفقا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبا كيميائيا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد، وهو المسؤول عن تهيج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل. ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازا خاصا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل. وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة. كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقا في الهواء. وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادة وتجنب الإسراع في عملية التقطيع لتجنب تهيج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيجة المتطايرة. المصدر: حذر علماء المركز الطبي Health Line في الولايات المتحدة، من تناول البصل أو طبخه إذا كانت فيه بقعة تعفن ولو صغيرة، لأنه يسبب تطور مرض السرطان. يدخل البصل في طعام الإنسان منذ زمن بعيد، ويتميز بمجموعة خصائص مفيدة للصحة، وقد حدد الخبراء أهم الأسباب التي تدفعنا إلى استخدام هذه المادة في نظامنا الغذائي اليومي. تعرف البشرية البصل وتستخدمه منذ آلاف السنين، وجاء ذكره في مدونات مصر القديمة وغيرها، ومع ذلك يستمر العلماء في دراسته واكتشاف خواص جديدة، منها ما هو صادم فعلا.