logo
حاملة طائرات أميركية تتجه غرب بحر الصين الجنوبي وسط توترات في الشرق الأوسط

حاملة طائرات أميركية تتجه غرب بحر الصين الجنوبي وسط توترات في الشرق الأوسط

المستقلة/- غادرت حاملة الطائرات الأمريكية 'يو إس إس نيميتز' بحر الصين الجنوبي صباح الاثنين متجهةً غربًا، وفقًا لبيانات موقع 'مارين ترافيك' لتتبع السفن، بعد إلغاء حفل استقبال كان مقررًا لها في ميناء وسط فيتنام.
كان من المخطط أن تزور حاملة الطائرات مدينة دانانغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين، أحدهما دبلوماسي، أفادا بإلغاء حفل استقبال رسمي كان مقررًا في 20 يونيو.
وأفاد أحد المصدرين بأن السفارة الأمريكية في هانوي أبلغته بإلغاء الحفل بسبب 'متطلب عملياتي طارئ'.
نفذت مجموعة حاملة الطائرات 'نيميتز' الضاربة عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي، 'في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ'، وفقًا لموقع قائد الأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ.
وأظهرت بيانات موقع 'مارين ترافيك' أن الحاملة كانت تتجه غربًا صباح الاثنين باتجاه الشرق الأوسط، حيث تتصاعد حدة الصراع بين إسرائيل وإيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حاملة طائرات أميركية تتجه غرب بحر الصين الجنوبي وسط توترات في الشرق الأوسط
حاملة طائرات أميركية تتجه غرب بحر الصين الجنوبي وسط توترات في الشرق الأوسط

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

حاملة طائرات أميركية تتجه غرب بحر الصين الجنوبي وسط توترات في الشرق الأوسط

المستقلة/- غادرت حاملة الطائرات الأمريكية 'يو إس إس نيميتز' بحر الصين الجنوبي صباح الاثنين متجهةً غربًا، وفقًا لبيانات موقع 'مارين ترافيك' لتتبع السفن، بعد إلغاء حفل استقبال كان مقررًا لها في ميناء وسط فيتنام. كان من المخطط أن تزور حاملة الطائرات مدينة دانانغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين، أحدهما دبلوماسي، أفادا بإلغاء حفل استقبال رسمي كان مقررًا في 20 يونيو. وأفاد أحد المصدرين بأن السفارة الأمريكية في هانوي أبلغته بإلغاء الحفل بسبب 'متطلب عملياتي طارئ'. نفذت مجموعة حاملة الطائرات 'نيميتز' الضاربة عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي، 'في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ'، وفقًا لموقع قائد الأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ. وأظهرت بيانات موقع 'مارين ترافيك' أن الحاملة كانت تتجه غربًا صباح الاثنين باتجاه الشرق الأوسط، حيث تتصاعد حدة الصراع بين إسرائيل وإيران.

ترامب يقطع مشاركته بقمة السبع ويعود لواشنطن و"نيميتز" تتجه للشرق الأوسط
ترامب يقطع مشاركته بقمة السبع ويعود لواشنطن و"نيميتز" تتجه للشرق الأوسط

شفق نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • شفق نيوز

ترامب يقطع مشاركته بقمة السبع ويعود لواشنطن و"نيميتز" تتجه للشرق الأوسط

شفق نيوز/ أعلن البيت الأبيض، فجر اليوم الثلاثاء، قطع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زيارته إلى كندا، بسبب تطورات الشرق الأوسط، فيما كشف مسؤول أمريكي، صدور أوامر بتوجيه حاملة طائرات للمنطقة. وقال البيت الأبيض، في منشور له: ترامب يعود الليلة إلى واشنطن نظرا للتطورات في الشرق الأوسط". ويشارك ترامب في قمة مجموع السبع، المنعقدة في كندا، وقد أدلى بتصريحات من هناك، بضرورة عودة إيران للمفاوضات، قبل أن ينشر تدوينة قبل وقت قليل، قال فيها: يجب إخلاء طهران فورا. كما صرح مسؤول دفاعي أمريكي، بأن "وزير الدفاع أمر حاملة الطائرات نيميتز ومجموعتها الضاربة التوجه إلى الشرق الأوسط". وأضاف في تصريحاته للجزيرة: حاملة الطائرات نيميتز ستعزز انتشارنا الدفاعي وتحمي القوات الأمريكية". وقبل قليل، أطلقت صافرات الإنذار في طهران وأكثر من مدينة، وبدأت الدفاعات الجوية الإيرانية بالتصدي للطائرات والصواريخ الإسرائيلية. وقبل هذا الهجوم، أنتهى هجوم إيراني استهدف إسرائيل، ردا على قصف الأخيرة لمبنى الإذاعة والتلفزيون الإيراني في طهران. وتشهد المنطقة واحدة من أكثر جولات التصعيد دموية منذ سنوات، بعد أن أطلقت إسرائيل ليلة 13 من الشهر الجاري عملية "الأسد الصاعد" التي استهدفت منشآت نووية ومراكز عسكرية وأمنية في قلب العاصمة طهران، وأسفرت عن مقتل عدد من القادة والعلماء الإيرانيين. وجاء الرد الإيراني سريعاً، بإطلاق مئات الصواريخ على أهداف في عمق الأراضي الإسرائيلية، وسط تحذيرات دولية من خروج النزاع عن السيطرة الإقليمية.

حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' تتجه نحو الشرق الأوسط
حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' تتجه نحو الشرق الأوسط

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 15 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' تتجه نحو الشرق الأوسط

المستقلة/-في خطوة تعكس تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، غادرت حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' صباح الاثنين بحر جنوب الصين متجهة غرباً نحو المنطقة، وفقاً لبيانات موقع 'مارين ترافيك' لتتبع حركة السفن، وذلك بعد إلغاء رسوّ كان مقرراً لها في مدينة دانانغ الفيتنامية. وكان من المتوقع أن تصل 'نيميتز' إلى الميناء الفيتنامي في 20 يونيو/حزيران، إلا أن مصدرين، أحدهما دبلوماسي، أكدا لوكالة 'رويترز' أن الزيارة أُلغيت لأسباب 'عملياتية طارئة'، بحسب ما أبلغت السفارة الأميركية في هانوي أحد المصدرين. وحتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من السفارة الأميركية حول الإلغاء المفاجئ. وتنتمي 'نيميتز' إلى مجموعة 'نيميتز كاريير سترايك' التي نفذت مؤخراً عمليات أمنية في بحر جنوب الصين ضمن ما وصفته البحرية الأميركية بـ'الوجود الروتيني' في المحيطين الهندي والهادئ. إلا أن تحركها الأخير باتجاه الشرق الأوسط في ظل التصعيد المتزايد بين إسرائيل وإيران، يفتح الباب واسعاً أمام تأويلات ترتبط بموقف واشنطن من هذا النزاع الإقليمي. حشد بحري مزدوج ورسائل ردع إرسال 'نيميتز' إلى الشرق الأوسط يوازيه وجودُ حاملة الطائرات 'كارل فينسن' في المنطقة، ما يشير إلى أن الولايات المتحدة لا تكتفي بالمراقبة، بل تُظهر نوايا ردعية واضحة تجاه طهران. التحرك، بحسب مراقبين، يحمل رسالة مفادها أن واشنطن 'تحشد القوة المدمّرة' تحسباً لانزلاق عسكري واسع. وبحسب بيانات التتبع، تحتاج 'نيميتز' من 10 إلى 14 يوماً للوصول إلى بحر العرب، إلا أنها قادرة على الدخول الفوري في العمليات القتالية بمجرد اقترابها، إذ تضم بين 70 إلى 90 طائرة، وترافقها مجموعة قتالية تصل إلى 15 قطعة بحرية تشمل مدمرات وفرقاطات وغواصات. موقف ترامب: بين الحذر والضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفي تصريح لشبكة 'ABC'، ألمح إلى احتمال تدخل الولايات المتحدة لدعم إسرائيل في استهداف البرنامج النووي الإيراني، لكنه شدد على أن بلاده 'غير منخرطة في المواجهة حالياً'. غير أن تطور الميدان قد يدفع ترامب نحو التصعيد، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة من دوائر الكونغرس والدوائر المقربة منه، في حال تعثرت إسرائيل في حسم المواجهة. قواعد أمريكا في مرمى الرد الإيراني رغم أن واشنطن تتجنب استخدام قواعدها العسكرية المنتشرة في الخليج والعراق والأردن بشكل مباشر في العمليات الهجومية، إلا أن هذه القواعد تبقى أهدافاً محتملة لأي رد إيراني، سواء شاركت في العمليات أم لم تشارك، ما يزيد من تعقيد قرار التصعيد الأميركي. وتشير تقارير إلى أن الولايات المتحدة تحتفظ بـ63 قاعدة برية وجوية في المنطقة، إضافة إلى حضور لافت في قاعدة إستراتيجية بالمحيط الهندي، حيث تُخزَّن قاذفات 'بي-2' القادرة على حمل قنابل 'جي بي يو-57' المعروفة بـ'أم القنابل'، ما يعزز من قدرات واشنطن للرد السريع إن دعت الحاجة. المصدر: يورونيوز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store