logo
وزير خارجية إيران: لن نقبل أي اتفاق لا يتضمن حقنا في تخصيب اليورانيوم

وزير خارجية إيران: لن نقبل أي اتفاق لا يتضمن حقنا في تخصيب اليورانيوم

الوسطمنذ يوم واحد
جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي.و
قال عراقجي في تصريحات اليوم السبت: «لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في) تخصيب اليورانيوم»، حسبما نقلت وكالة «فرانس برس».
وهذا الحق هو خط أحمر بالنسبة الى إيران. وتستند في ذلك الى أنها من الدول التي وقعت معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تدافع عن سياسات العنف في توقيف المهاجرين غير القانونيين
إدارة ترامب تدافع عن سياسات العنف في توقيف المهاجرين غير القانونيين

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

إدارة ترامب تدافع عن سياسات العنف في توقيف المهاجرين غير القانونيين

دافعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، عن استخدام أساليب عنيفة في توقيف للمهاجرين غير القانونيين على أيدي عناصر فدراليين ملثمين ومسلحين، بعد أيام من حكم لقاضية فدرالية جاء فيه أن التوقيفات تجري «على أساس العرق فقط». وفي هذا السياق، شرح مسؤول الحدود توم هومان ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم وجهة نظر الإدارة في البرامج الحوارية الأحد، غداة وفاة عامل مزرعة في كاليفورنيا بعد إصابته في عملية دهم لمزرعة قانونية للقنب، بحسب ما نقلته وكالة «فرانس برس». وأمرت القاضية مامي إيووسي مينساه فريمبونغ بوقف «الدوريات المتجولة» التي تستهدف المهاجرين غير المسجلين في لوس أنجليس، قائلة إن «عرق الشخص أو لغته أو مكان عمله لا يشكل مبررًا كافيًا». وقال هومان في برنامج «حال الاتحاد» على «سي إن إن» إن «الوصف الجسدي لا يمكن أن يكون السبب الوحيد لاحتجاز شخص ما واستجوابه» بل يعتمد الأمر على «مجموعة واسعة من العوامل»، لكنه أقر بأن المظهر كان أحد هذه العوامل، وقال إن هناك في بعض الأحيان «توقيفات جانبية» لأشخاص أبرياء في عمليات دهم مستهدفة. وأوضح أن الإدارة ستلتزم قرار القاضية لكنها ستستأنفه، بينما وصفت نويم قرار القاضية بأنه «سخيف» وانتقدت طبيعته «السياسية». وأضافت الوزيرة في برنامج «فوكس نيوز صنداي»، «نبني عملياتنا وتحقيقاتنا دائما على أبحاث في القضايا، وعلى معلومات بشأن الأفراد الذين نستهدفهم لأنهم مجرمون». ترامب ينفذ وعوده بترحيل المهاجرين غير القانونيين وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية ترحيل ملايين المهاجرين غير القانونيين، واتخذ منذ توليه الرئاسة عددًا من الإجراءات التي تهدف إلى تسريع عمليات الترحيل والحد من عبور الحدود. وباعتبارها «مدينة ملاذا» تضم مئات الآلاف من المهاجرين، أصبحت لوس أنجليس في مرمى نيران إدارة ترامب منذ عودته إلى السلطة. وبعدما أثارت عمليات الدهم التي شنتها إدارة الهجرة والجمارك (آيس) احتجاجات الشهر الماضي، أرسل ترامب الحرس الوطني ومشاة البحرية لاحتواء الاضطرابات. واعتبر حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم أن تلك القوات ليست ضرورية للتعامل مع الاحتجاجات السلمية في معظمها، لكن جهوده القانونية لسحبها باءت بالفشل حتى الآن. والخميس، دهم عناصر من إدارة الهجرة والجمارك مزرعة قنب في مقاطعة فينتورا قرب لوس أنجليس، وأوقفت نحو 200 مهاجر، ما أدى إلى صدامات، وسقط أحد العمال أثناء مطاردته، وتوفي السبت متأثرًا بإصاباته.

محللون: المفاوضات التجارية انعكاس لصورة ترامب كـ«صانع صفقات»
محللون: المفاوضات التجارية انعكاس لصورة ترامب كـ«صانع صفقات»

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

محللون: المفاوضات التجارية انعكاس لصورة ترامب كـ«صانع صفقات»

يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض لتحقيق طموحه المزمن بإعادة ترتيب التجارة الأميركية مع العالم؛ حيث بدأ كـ«صانع صفقات»، بتطبيق استراتيجية متشددة تقوم على فرض رسوم جمركية عقابية توقعت إدارته أن تؤدي إلى انتزاع «تسعين صفقة في تسعين يومًا»، غير أن كل ما حققه إلى الآن هو اتفاقان، بالإضافة إلى خفض التصعيد في الحرب التجارية مع الصين من خلال اتفاق موقت، وفق محللين. وحدد ترامب بالأساس لعشرات الشركاء والخصوم التجاريين على السواء وبينها الاتحاد الأوروبي والهند واليابان، مهلة تسعين يومًا حتى التاسع من يوليو للتوصل إلى اتفاق قبل دخول الرسوم الجمركية المشددة حيز التنفيذ، لكن قبل أيام من ذلك الاستحقاق، مدد ترامب المهلة حتى الأول من أغسطس، بحسب وكالة «فرانس برس». وكان ذلك ثاني تمديد منذ أن أعلن عن الرسوم الإضافية في أبريل، ما أعاد طرح «نظرية تاكو»، وهي مفردة لقيت انتشارًا في أوساط أسواق الأسهم الأميركية خلال الآونة الأخيرة، تختصر بالأحرف الأولى عبارة «ترامب دائمًا يتراجع». وتشير «نظرية تاكو» التي أطلقتها جريدة «فايننشال تايمز» البريطانية، الى أن الرئيس الجمهوري غالبًا ما يتراجع عن السياسات التي يقرها بنفسه، ما إن تنعكس اضطرابات في أسواق الأسهم. وأثار لقب «تاكو» غضب ترامب الذي أكد الثلاثاء أن الاستحقاق كان محددًا بالأساس في الأول من أغسطس، وأعلن خلال اجتماع للوزراء «لم أدخل أي تغيير، بل ربما توضيح»، وكتب «ندعوكم إلى المشاركة في اقتصاد الولايات المتحدة الاستثنائي، السوق الأولى في العالم بفارق كبير». وبعث بحوالي عشرين رسالة هذا الأسبوع ولا سيما إلى الاتحاد الأوروبي وكندا والمكسيك والبرازيل، يعلن فيها دخول الرسوم الجمركية المشددة حيز التنفيذ على منتجاتها التي تستوردها الولايات المتحدة. ورأت الباحثة في السياسة التجارية في مجلس العلاقات الدولية إينو ماناك، أن هذه الرسائل «هي أسلوب ترامب للتصدي لهذه التسمية». وقالت للوكالة الفرنسية، «يريد أن يظهر أنه لا يماطل بشأن الاستحقاق، بل إنه جاد بهذا الصدد»، مضيفة «لا شك أنه محبط لعدم رؤية سيل من الصفقات المتواردة». موقع معقد سياسيًا وأوضح المستشار في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية وليام راينش أن التحول في خطابه من «لن تكون هناك تكلفة، الدول الأخرى ستدفع الثمن» إلى «سيكون هناك تكلفة على المدى القريب إنما مكاسب على المدى البعيد»، وضعه في موقع أكثر تعقيدًا سياسيًا». ولطالما أكد ترامب أن الدول الأخرى ستدفع ثمن سياسته الجمركية، في حين أن الشركات الأميركية هي التي تتكبد الفاتورة في الواقع. وقال المسؤول التجاري الأميركي السابق راينش «في ذهن الرأي العام، الرسوم مؤلمة، لكن الاتفاقات ستكون مكسبًا». وحذر من أنه في حال عدم التوصل إلى صفقات، فقد يستخلص الأميركيون أن سياسة ترامب غير مجدية وسيعتبرون استراتيجيته فاشلة. اهتمامات الناخبين مختلفة ويعتقد المحللون أن مؤيدي ترامب لن يعيروا اهتمامًا للمحادثات التجارية ما لم تؤد الرسوم الجمركية إلى زيادة التضخم. وقالت مسؤولة الاستراتيجية في شركة «مينرفا تكنولوجي فيوتشرز» إميلي بنسون إن «السياسة التجارية ليست في طليعة اهتمامات الناخب العادي». وبرأيها، فإن تركيز إدارة ترامب على تعزيز قطاع التصنيع الأميركي وإعادة تنشيط الصناعات الدفاعية يشير إلى أنها مستعدة لتحمل التبعات السياسية لهذه القرارات من أجل تحقيق أهدافها. غير أن هذا يتطلب من الإدارة موازنة دقيقة وصعبة، فمن المرجح بنظر ماناك أن يبدي الناخبون اهتمامًا أكبر في حال نفذ ترامب تهديداته بفرض رسوم جمركية مشددة في مطلع أغسطس. وقالت «قد نرى أيضا رد فعل سلبيًا من السوق، لن يمر دون أن يترك أثرًا».

أكثر من 6 قتلى وجرحى في اشتباكات بمدينة السويداء جنوب سورية
أكثر من 6 قتلى وجرحى في اشتباكات بمدينة السويداء جنوب سورية

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

أكثر من 6 قتلى وجرحى في اشتباكات بمدينة السويداء جنوب سورية

قتِل أكثر من ستة أشخاص وأصيب نحو عشرين آخرين اليوم الأحد في اشتباكات بين قبائل بدوية ومقاتلين محليين في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سورية، وفق ما نقل موقع سوري محلي. وأفادت منصة «السويداء 24» نقلا عن مصادر طبية إن «أكثرمن ستة أشخاص قتلوا بينهم طفل، وأصيب نحو 20 بجراح نتيجة اشتباكات وقصف متبادل» في حي المقوس في شرق المدينة، بحسب ما أوردته وكالة «فرانس برس». وقال الأهالي، في بيان، إن ما يجري «لا يخدم إلا الفوضى، ويعرض أرواح الأبرياء للخطر، ويدفع بالمحافظة إلى منزلقات خطيرة لا رابح فيها»، مطالبين الأطراف المعنية في الاشتباكات التحلي بالحكمة وضبط النفس، وتغليب لغة العقل والحوار على منطق السلاح والعنف، وفقا لما نشرته قناة «lbc» اللبنانية. فتح قنوات للحوار والتواصل وطالب الأهالي بالوقف الفوري لإطلاق النار والاشتباكات في حي المقوس ومحيطه، والإفراج غير المشروط عن المخطوفين من كلا الطرفين، وفتح قنوات للحوار والتواصل بين مختلف المكونات برعاية العقلاء ووجهاء المحافظة. يذكر أن محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سورية شهدت اشتباكات في بداية العام الجاري، بين مجموعات مسلّحة في حيّ جرمانا ومنطقة صحنايا، جنوب دمشق تحديداً، وقالت وزارة الداخلية السورية وقتها إنها وقعت على «خلفية تحريض وخطاب كراهية على مواقع التواصل الاجتماعي». وتوصّل الطرفان وقتها – ممثلو الإدارة الجديدة في سوريا وممثلون عن الطائفة الدرزية – إلى اتفاق تهدئة، لم يصمد بسبب استمرار الاشتباكات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store