logo
ترامب يؤكد دعمه لنجاح شركات إيلون ماسك

ترامب يؤكد دعمه لنجاح شركات إيلون ماسك

المشهد العربيمنذ 4 أيام
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمه لنجاح شركات الملياردير إيلون ماسك، مشيرًا إلى أن ازدهار هذه الشركات يعزز أداء الاقتصاد الأمريكي ككل.
صرح ترامب في منشور عبر منصة "تروث سوشيال": "الجميع يقول إنني سأدمر شركات ماسك عبر سحب بعض أو كل الدعم الكبير الذي تتلقاه من الحكومة الأمريكية".
وتابع: "هذا غير صحيح، أريد لماسك ولكل الشركات داخل بلدنا أن تزدهر، فكلما كان أداؤها أفضل، انعكس هذا إيجابًا على الولايات المتحدة".
يأتي تصريح ترامب في أعقاب تحذير ماسك لمستثمري "تسلا" من أن خفض الحكومة الأمريكية للدعم المقدم لقطاع السيارات الكهربائية قد يؤدي إلى بعض الفترات الصعبة للشركة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرسوم الأميركية تهدد المزارعين بزيادة في أسعار المعدات عالمياً
الرسوم الأميركية تهدد المزارعين بزيادة في أسعار المعدات عالمياً

البورصة

timeمنذ 39 دقائق

  • البورصة

الرسوم الأميركية تهدد المزارعين بزيادة في أسعار المعدات عالمياً

يُتوقع أن يبدأ المزارعون قريباً في التأثر بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي ستنعكس على شكل ارتفاع في أسعار الآلات المستخدمة في زراعة ومعالجة وحصاد الحقول. هذا التحذير جاء من شركتي 'إيه جي سي أو' (AGCO) و'سي إن إتش إندستريال' (CNH Industrial NV)، حيث أشارتا إلى أن تصاعد الرسوم الجمركية سيجبر مصنّعي المعدات الزراعية على تمرير التكاليف الإضافية إلى المزارعين، سواء داخل الولايات المتحدة أو في بقية أنحاء العالم. فعلى سبيل المثال، يُصنع عدد من الجرارات والحصادات الفاخرة من طراز 'فيندت' (Fendt) التابعة لشركة 'إيه جي سي أو' في أوروبا، حيث وافق الاتحاد الأوروبي على تطبيق رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم صادراته إلى الولايات المتحدة. وبدلاً من تحميل منتج واحد فقط كامل العبء السعري، قررت الشركة توزيع هذه الزيادة على مختلف منتجاتها. أوضح إريك هانسوتيا، الرئيس التنفيذي لشركة إيه جي سي أو' (AGCO)، في مقابلة: 'لدينا كمّ هائل من التكاليف التي يجب استيعابها بطريقة ما، ونسعى إلى توزيعها قدر الإمكان، في جميع أنحاء العالم وعلى جميع المنتجات'. لا تزال تداعيات الرسوم الجمركية غير محددة، إذ حددت أحدث قرارات ترامب حدّاً أدنى للرسوم بنسبة 10%. وهذا يدفع الشركات إلى رسم سيناريوهات أكثر تعقيداً لمحاولة الحد من التكاليف مع الحفاظ على الأرباح. وتوقعت 'إيه جي سي أو' حالياً ارتفاعاً في الأسعار بنسبة 1% خلال عام 2025، إلا أن هذه التقديرات قد تتغير. في السياق ذاته، أعلنت شركة 'سي إن إتش' (CNH)، التي تمتلك علامات تجارية مثل 'كيس آي إتش' (Case IH) و'نيو هولاند' (New Holland)، أنها رفعت أسعار معداتها الخاصة بموديلات عام 2026، دون أن تحدد قيمة الزيادة. ويأتي ذلك في أعقاب ارتفاع الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم في وقت سابق من العام، ما أدى إلى صعود تكاليف المواد في السوق الأمربكية. وفي مكالمة هاتفية مع المستثمرين، قال جيمس نيكولاس، المدير المالي لشركة 'سي إن إتش': 'من المهم الإشارة إلى أن معظم المعدات المبيعة خلال هذا الربع لم تتأثر بعد بشكل كبير بالزيادات الناتجة عن الرسوم الجمركية'. وأضاف أن 'هذه التأثيرات ستصبح أكثر وضوحاً خلال النصف الثاني من العام، مع تدفق المخزون المتأثر بالرسوم عبر خطوط الإنتاج لدينا'. تأتي احتمالات ارتفاع أسعار المعدات الزراعية بالنسبة للمزارعين في وقت يواجهون فيه أيضاً انخفاضاً في أسعار المحاصيل، ما يقلص قدرتهم على الإنفاق. كما أشارت 'سي إن إتش' إلى ارتفاع معدلات التعثر في سداد القروض بين المزارعين البرازيليين، رغم أن هذا الضغط يبدو أنه بلغ ذروته. وقال نيكولاس: 'إنها فترة عصيبة على المزارعين في البرازيل'. : الولايات المتحدة الأمريكية

رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند
رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند

البورصة

timeمنذ 39 دقائق

  • البورصة

رسوم ترامب الجمركية تثير صدمة بأوساط الأعمال والسياسة في الهند

عمّت حالة من الصدمة والاستياء والهلع أرجاء الهند، في الوقت الذي تستوعب فيه الشركات وصانعو السياسات والمواطنون تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اللاذعة ورسومه الجمركية المفاجئة البالغة 25% التي فُرضت على نيودلهي الجمعة. بينما كان مسؤولو الحكومة الهندية يدرسون الرد، وتحصر مجموعات الأعمال تكلفة العوائق التجارية، اشتعلت الحسابات المحلية على مواقع التواصل الاجتماعي باحتجاجات المستخدمين على تعليقات ترمب، وانتقاد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لعدم تحدثه بصراحة. بدأ الأمر عندما قال ترمب إن الحواجز التجارية التي تفرضها الهند هي 'الأكثر صرامةً وإزعاجاً'، في منشور على موقع 'تروث سوشيال' في 30 يوليو. وأضاف أن الولايات المتحدة قد تفرض أيضاً عقوبات على نيودلهي لشرائها الأسلحة والطاقة من روسيا. وبعد أقل من يوم، هاجم الهند مجدداً لاصطفافها مع روسيا، واصفاً إياهم بـ'الاقتصادات الميتة' في منشور آخر. في ظل غياب اتفاق تجاري وشيك، دخلت الرسوم الجمركية البالغة 25% على الهند حيز التنفيذ يوم الجمعة. ليست الهند وحدها التي تواجه غضب ترمب التجاري -وليست هي الخاضعة لأعلى المعدلات- لكن هذه الأخبار تركت قادة الأعمال والسياسة يتساءلون عن كيفية التعامل مع تداعياتها. قال أكشات جارج، نائب الرئيس المساعد في 'تشويس ويلث' (Choice Wealth) للخدمات المالية التي تتخذ مقراً في مومباي :'بين عشية وضحاها، تحولت معادلة التجارة بين الولايات المتحدة والهند من متوترة إلى مضطربة'. وأضاف أن الرسوم الجمركية 'لا تبدو سياسة منظمة بقدر ما تبدو رسالة سياسية صريحة'. ومما زاد من تعقيد الخطاب المحيط باتفاقية التجارة الهندية -أو بالأحرى غيابها- الاتفاق الأمريكي مع خصمها التقليدي باكستان، الذي تم التوصل إليه في اليوم نفسه. مع تطبيق الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على جميع أنحاء العالم في الأول من أغسطس، أصبح وضع الهند غير المواتي مقارنةً بالدول المصدرة المنافسة أكثر وضوحاً، مما أدى إلى تثبيط المعنويات وإثارة المزيد من التوتر. قال ف. إيلانغوفان، المدير الإداري لشركة 'إس إن كيو إس إنترناشونالز' (SNQS Internationals)، وهي شركة لتصنيع الملابس في تيروبور، مركز التصنيع بجنوب الهند، لـ'بلومبرج نيوز': 'الضربة الأكبر كانت حصول باكستان وبنغلاديش على معدل (رسوم) أفضل منا'. وأضاف: 'كنا نتوقع رسوماً تتراوح بين 15% و20%'. ويُعزى استياء الهند جزئياً إلى إعلان ترمب نفسه صانع السلام الذي ساعد في التوسط لوقف إطلاق النار في النزاع المسلح بين الهند وباكستان في مايو. واعتُبر هذا التحرك محاولةً لتجاوز مودي ووضع الدولتين الجارتين في جنوب آسيا على قدم المساواة، على الرغم من تفوق الهند العسكري والاقتصادي. وقد عززت أحداث هذا الأسبوع هذا الانطباع لدى بعض المراقبين الهنود. عندما وردت أخبار معدل التعريفة الجمركية لأول مرة في وقت متأخر من مساء الأربعاء في الهند، يتذكر آشيش كانوديا شعوره 'بالانزعاج الشديد'. يعمل كانوديا مديراً في شركة 'كانوديا جلوبال' (KanodiaGlobal)، وهي شركة تصدير خاصة تحصل على أكثر من 40% من إيراداتها من الولايات المتحدة، من بيع الأقمشة المنزلية إلى الألعاب. يواجه رائد الأعمال بالفعل اثنين من أكبر عملائه في الولايات المتحدة يطلبان الحصول على خصومات لتعويض الضريبة. وقال كانوديا: 'الأشهر الستة المقبلة ستكون صعبة على الجميع'، مضيفاً أن هوامش الربح ستتقلص. وإذا استمر هذا الوضع 'لأشهر طويلة'، فسيضطر إلى البدء في تقليص القوة العاملة لديه. تُعد الولايات المتحدة الشريك التجاري الأكبر للهند، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 129.2 مليار دولار في عام 2024. وبالمقارنة مع نسبة الرسوم المفروضة على الهند والبالغة 25%، خضعت بنغلاديش لرسوم جمركية قدرها 20%، بينما فُرضت على فيتنام النسبة ذاتها، وهناك رسوم قدرها 19% فُرضت على كل من إندونيسيا وباكستان. قال سابياساتشي راي، المدير التنفيذي لمجلس ترويج صادرات الأحجار الكريمة والمجوهرات: 'ندرك تماماً أننا حصلنا على صفقة أسوأ من الدول الأخرى.. لكننا سنناقش الأمر مع الحكومة'. تمثل إجراءات ترمب تحولاً جذرياً في تطلعات نيودلهي بالحصول على معاملة تفضيلية مقارنة بنظرائها الإقليميين. فقد كانت الهند من أوائل الدول التي شرعت في مفاوضات تجارية مع واشنطن في فبراير الماضي، بثقة كبيرة في قدرتها على التوصل إلى اتفاق أسرع من غيرها. كان ترامب قد وصف رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بـ'صديقي' في منشور بتاريخ 14 فبراير على منصة 'إكس'، واصفاً العلاقة بين البلدين بأنها 'خاصة'. وفي ظل التصعيد الأخير، تدرس الهند حالياً عدة خيارات لاسترضاء البيت الأبيض، من بينها زيادة وارداتها من الولايات المتحدة، وفقاً لما نقلته 'بلومبرج نيوز' عن أشخاص مطلعين على الأمر. ويأمل كثيرون في إمكانية تحسين العلاقة الثنائية وتخفيف حدة الرسوم المفروضة. في هذا السياق، قال فيفيك ميشرا، نائب مدير برنامج الدراسات الاستراتيجية في مؤسسة 'أوبزرفر ريسيرش فاونديشن' (Observer Research Foundation) في نيودلهي، لـ'بلومبرج نيوز': 'ما نشهده حالياً هو عاصفة تضرب العلاقات الهندية الأميركية، لكني أعتقد أن هناك فرصة جيدة لتجاوزها'. في المقابل، تواصل مجموعات الأعمال والتجارة الهندية دعم موقف الحكومة خلال المفاوضات الجارية بشأن الاتفاق التجاري المرتقب مع الولايات المتحدة. قال راي إن شركات المجوهرات 'قلقة لكنها لا تعيش حالة من الذعر'، أملاً في إمكانية التوصل إلى اتفاق أكثر ملاءمة. وأضاف: 'يجب أن تكون المفاوضات قائمة على مبدأ الربح المتبادل، لا أن تكون معادلة يربح فيها طرف ويخسر الآخر'. من جهته، وصف روهيت كومار، الشريك المؤسس لشركة 'ذا كوانتوم هَب' (The Quantum Hub) للأبحاث في السياسات العامة، إعلان ترمب المفاجئ عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أثناء استمرار المفاوضات مع الهند، بأنه 'يبدو كرد فعل انفعالي'. وأضاف كومار: 'هذا التصعيد يبدو وكأنه تكتيك تفاوضي يستهدف نقاطاً لم تُحسم بعد في المحادثات'.

استقالة عضو بمجلس الاحتياطي الفيدرالي تفتح الباب أمام تعيين من ترمب
استقالة عضو بمجلس الاحتياطي الفيدرالي تفتح الباب أمام تعيين من ترمب

البورصة

timeمنذ 39 دقائق

  • البورصة

استقالة عضو بمجلس الاحتياطي الفيدرالي تفتح الباب أمام تعيين من ترمب

أعلن الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة أن العضو أدريانا كوجلر ستتنحى عن منصبها في مجلس إدارة البنك المركزي، ما يمنح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرصةً مبكرةً وغير متوقعة لتعيين صانع سياسات جديد يتماشى مع رؤيته بشأن أسعار الفائدة. قالت كوجلر في رسالة استقالتها الموجهة إلى ترامب: 'لقد كان شرفاً عظيماً لي أن أخدم في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي'. وأضافت: 'يُشرفني بشكل خاص أنني خدمت خلال فترة حرجة في تحقيق هدفنا المزدوج المتمثل في خفض الأسعار والحفاظ على سوق عمل قوية ومرنة'. وباستقالتها، تمنح كوجلر —التي لم يكن من المقرر أن تنتهي ولايتها قبل يناير 2026— الرئيس ترمب فرصةً فوريةً لاختيار مُرشح جديد لشغل مقعدها في مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وكان ترامب وحلفاؤه قد مارسوا ضغوطاً مكثفة على البنك المركزي ورئيسه جيروم باول لخفض أسعار الفائدة، وهو ما رفض صانعو السياسات فعله حتى الآن هذا العام. مددت سوق السندات الأمريكية مكاسبها بعد إعلان كوجلر استقالتها، إذ كانت قد بدأت بالارتفاع منذ صباح الجمعة مدفوعةً ببيانات وظائف ضعيفة. وسجلت عوائد السندات لأجل عامين —التي تُعد الأكثر حساسية للتغيرات في السياسة النقدية— تراجعاً بلغ 29 نقطة أساس، وهو الأكبر منذ ديسمبر 2023. وسارع المتداولون إلى تعزيز رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة، حيث أصبحوا الآن يتوقعون بشكل كامل خفضين بمقدار ربع نقطة مئوية هذا العام، مع احتمال بنسبة 90% أن يأتي أول خفض في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل. وأغلق مؤشر 'بلومبرج' للدولار الأمريكي منخفضاً بنحو 0.9%. وكان ترمب قد دعا في وقت سابق يوم الجمعة أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى تولي زمام الأمور، والقيام بما يعرف الجميع أنه يجب القيام به!'، في إشارة واضحة إلى ضرورة التصويت لصالح خفض أسعار الفائدة. وتأتي هذه الضغوط المتزايدة من ترامب بعدما قرر مسؤولو البنك المركزي يوم الأربعاء الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، للمرة الخامسة على التوالي. ولم يُشر باول، خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب الاجتماع، إلى أي دلائل واضحة على أن صانعي السياسة النقدية يخططون لخفض الفائدة في اجتماعهم المقبل في سبتمبر. ولم تحضر كوجلر اجتماع السياسة النقدية هذا الأسبوع، الذي قرر فيه مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي تثبيت أسعار الفائدة. وقال البنك إنها تغيبت 'لأسباب شخصية'. ولم توضح رسالة استقالتها السبب وراء قرارها بالتنحي عن المنصب. تأتي الاستقالة أيضاً في وقت يُكثف فيه ترامب وكبار مسؤولي إدارته جهودهم للبحث عن خليفة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته في مايو 2026. وكان وزير الخزانة سكوت بيسنت قد أشار إلى أن الإدارة قد ترشّح شخصاً أولاً لشغل مقعد كوجلر، ثم تعمل لاحقاً على ترقية هذا الشخص ليقود البنك المركزي. وقد طُرحت أسماء كل من مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، وعضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي السابق كيفن وورش، والعضو الحالي كريستوفر والر، ووزير الخزانة بيسنت، كمرشحين محتملين لرئاسة البنك المركزي. يُذكر أن كوجلر، التي شغلت منصب عضو في مجلس حكام الاحتياطي الفيدرالي منذ سبتمبر 2023، كانت أول صانعة سياسات من أصول لاتينية تتولى عضوية المجلس. ولبّى تعيينها مطلباً دام لسنوات من الديمقراطيين لتعزيز التنوع داخل المؤسسة من خلال تسمية عضو من أصول لاتينية. وقبل انضمامها إلى الاحتياطي الفيدرالي، كانت كوجلر، وهي اقتصادية كولومبية-أميركية، تُمثل الولايات المتحدة لدى البنك الدولي، كما شغلت في وقت سابق منصب كبيرة الاقتصاديين في وزارة العمل خلال إدارة الرئيس باراك أوباما. وسيكون تاريخ سريان استقالتها هو 8 أغسطس، وفقاً لما ذكره الاحتياطي الفيدرالي. ومن المتوقع أن تعود إلى منصبها الأكاديمي كأستاذة في جامعة جورج تاون. : الاحتياطى الفيدرالى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store