
الجيش الأميركي: البنتاغون فقد الاتصال بمروحية تابعة للجيش
أعلن الجيش الأميركي أن البنتاغون فقد الاتصال بمروحية عسكرية في أثناء رحلة تسببت في إلغاء هبوط طائرات في مطار واشنطن العاصمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
منصب رئيس موظفي البيت الأبيض ومهامه
رئيس جهاز موظفي البيت الأبيض أو كبير موظفيه يعدُّ الموظف الأعلى رتبةً فيه، ويترأس المكتب التنفيذي لرئيس الولايات المتحدة، ويعدُّ أحد كبار مساعديه. تأسس المنصب عام 1946 تحت اسم «مساعد الرئيس» استجابةً للنمو السريع للفرع التنفيذي للحكومة الأميركية، وغُير اسمه إلى الاسم الحالي عام 1961، حيث يُعيِّنه الرئيس ولا يحتاج إلى موافقة مجلس الشيوخ. يتولى رئيس موظفي البيت الأبيض مهام كبيرة لها دور مؤثر في ديناميكية العمل داخل البيت الأبيض، ويمنح صاحبه أيضاً أدواراً إدارية واستشارية، كاختيار موظفي البيت الأبيض الأساسيين والإشراف عليهم، والسيطرة على تدفق الناس إلى المكتب البيضاوي، ومَن سيستقبلهم الرئيس، والإدارة والتحكم في المعلومات الواردة إلى البيت الأبيض. وهو يسدي المشورة والنصح للرئيس بشأن القضايا السياسية الداخلية والخارجية، وكذلك المسائل الإدارية، وحماية مصالح الرئيس، والتفاوض مع الكونغرس، وأعضاء آخرين في السلطة التنفيذية. كارتر (آ ب) أصبح منصب رئيس الموظفين رتبةً مشتركةً بشكل عام إلى جانب كبار مساعدي الرئيس الآخرين مثل مستشار الأمن القومي والسكرتير الصحافي للبيت الأبيض وغيرهم. ولكن لم ينتشر هذا النظام الجديد على الفور، وواصل الرئيسان كيندي وجونسون الاعتماد على تعيينات السكرتيرين بدلاً من ذلك، ولم يتول رئيس الموظفين مسؤولية إدارة جدول أعمال الرئيس إلا في إدارة نيكسون. وأدى تركيز السلطة هذا في البيت الأبيض إبان إدارتي نيكسون وفورد (الذي كان آخر رئيس موظفين له ديك تشيني) إلى تعهد المرشح الرئاسي جيمي كارتر خلال حملته الانتخابية في عام 1976 بألا يعيّن رئيساً للموظفين. وبالفعل، لم يعين أحداً لهذا المنصب خلال أول سنتين ونصف السنة من رئاسته.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي الأمريكي
تابعوا عكاظ على بدأت يوم (الجمعة)، عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، في إطار سعي الرئيس دونالد ترمب لتقليص حجم ونطاق الوكالة التي كانت تتمتع بنفوذ كبير في السابق، وفقاً لما ذكرته لـ«رويترز» خمسة مصادر مطلعة على الأمر. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لعدم السماح لها بالتحدث إلى وسائل الإعلام، أن الموظفين الذين يتعاملون مع مجموعة متنوعة من القضايا الجيوسياسية الرئيسية تلقوا إشعارات إنهاء خدمات يوم الجمعة. تأتي هذه الخطوة بعد أسابيع فقط من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفاً لمايك والتز. ورفض مجلس الأمن القومي التعليق. أخبار ذات صلة وأضافت المصادر أنه من المتوقع أن تمنح إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي مزيداً من الصلاحيات لوزارتي الخارجية والدفاع ووكالات أخرى. وتهدف الهيكلة الجديدة إلى تقليص حجم مجلس الأمن القومي إلى بضع عشرات فقط. ويُعدّ مجلس الأمن القومي الهيئة الرئيسية التي يستخدمها الرؤساء لتنسيق إستراتيجية الأمن القومي، وغالباً ما يتخذ موظفوه قراراتٍ حاسمة بشأن نهج أمريكا تجاه أكثر صراعات العالم تقلباً، ويلعبون دوراً محورياً في الحفاظ على أمن أمريكا. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
إدارة ترمب تسرّح العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي الأميركي
بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، عملية واسعة النطاق لإعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، تضمنت تقليص حجم المجلس المسؤول عن تنسيق وتنفيذ السياسة الخارجية في البيت الأبيض. وقالت 5 مصادر لوكالة "رويترز"، إن الموظفين الذين يتعاملون مع مجموعة من القضايا الجيوسياسية الرئيسية تلقوا إشعارات بالفصل، الجمعة، فيما ذكرت شبكة CNN، أن أكثر من 100 موظف في مجلس الأمن القومي تم منحهم إجازة إدارية، وأُعطوا أقل من ساعتين لإخلاء مكاتبهم. ويُعد مجلس الأمن القومي، الذي يعمل من داخل البيت الأبيض، الجهة المركزية لتنسيق السياسات بين الوكالات الحكومية، لمساعدة الرئيس في اتخاذ قرارات متعلقة بالسياسة الخارجية والأمن القومي. ويتراوح عدد موظفيه بين العشرات والمئات حسب الرؤساء المختلفين. وتأتي هذه الخطوة بعد أسابيع من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفاً لمايك والتز. ومن المتوقع أن تمنح عملية إعادة الهيكلة هذه المزيد من الصلاحيات لوزارة الخارجية، ووزارة الدفاع، ووكالات حكومية أخرى، بحسب المصادر. ويهدف التغيير إلى تقليص حجم مجلس الأمن القومي ليقتصر على عشرات فقط من الموظفين. وقال مصدران لـ"رويترز"، إن الموظفين الذين سيتم الاستغناء عنهم من مجلس الأمن القومي سيتم نقلهم إلى وظائف أخرى داخل الحكومة. ووصف أحد المسؤولين توقيت هذه الخطوة التي جاءت، الجمعة، بأنها "غير مهنية ومتهورة". وأفادت مصادر لـCNN، بأن موظفي المجلس كانوا قد خضعوا لمقابلة شخصية من قبل مكتب شؤون الموظفين الرئاسي في الأسابيع الأخيرة، وذلك مع تقدم عملية إعادة تشكيل المكتب. وذكر أحد المصادر، أن "من بين الأسئلة التي طُرحت خلال المقابلات: ما هو الحجم المناسب في رأيهم لمجلس الأمن القومي". وتقلص دور مجلس الأمن القومي الذي يتكون عادة من خبراء في السياسة الخارجية من مختلف أجهزة الحكومة الأميركية، بشكل ملحوظ في عهد ترمب، ومن المتوقع أن تعمّق عملية إعادة الهيكلة هذا التراجع. وتأتي هذه الخطوة، بعد أن أقال ترمب عدداً من مسؤولي مجلس الأمن القومي في أبريل الماضي، وذلك بعد لقائه بالناشطة اليمينية المتطرفة لورا لوومر، التي أعربت عن مخاوفها بشأن وجود من وصفتهم بـ"غير الموالين" داخل الإدارة. ومن المتوقع أن يواصل روبيو مهامه كمستشار للأمن القومي لمدة لا تقل عن 6 أشهر، بحسب تصريحات ترمب، فيما قد يُعلن عن بديل دائم في هذا المنصب بحلول نهاية الصيف.