logo
قضاء الحوثيين ينحر الطفولة: براءة مختطف واغتصاب طفلة جنات تهز اليمن

قضاء الحوثيين ينحر الطفولة: براءة مختطف واغتصاب طفلة جنات تهز اليمن

اليمن الآنمنذ 6 أيام
اخبار وتقارير
قضاء الحوثيين ينحر الطفولة: براءة مختطف واغتصاب طفلة جنات تهز اليمن
الخميس - 10 يوليو 2025 - 01:56 ص بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
في فضيحة قضائية فجّرت موجة غضب عارمة، قضت محكمة استئناف خاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي في صنعاء بإسقاط تهمة الاختطاف عن المتهم باغتصاب الطفلة جنات طاهر السياغي (9 أعوام)، مكتفيةً بإدانته بجريمة الاغتصاب فقط، والحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً، في قرار وُصف بأنه "صفعة للعدالة ووصمة عار على جبين القضاء الحوثي".
القرار الصادم صدر عن الشعبة الجزائية الاستئنافية المتخصصة، برئاسة القاضي عبدالله بن علي النجار، وعضوية القاضيين حسين عبدالرحمن العزي وحمدان أحمد يعيش، والذي نص على تبرئة المتهم أحمد حسين يحيى نجاد من جريمة الاختطاف بذريعة "عدم كفاية الأدلة"، رغم وجود تقارير طبية واعترافات سابقة سردت تفاصيل الجريمة التي وقعت في منطقة أرتل بصنعاء في يوليو 2024.
في الوقت ذاته، ثبتت المحكمة إدانة المتهم بجريمة الاغتصاب، مع تغريمه 8 ملايين ريال كتعويض مالي لأسرة الضحية، وسط اتهامات حقوقية بأن هذا التعويض لا يعدو كونه محاولة يائسة لتغطية على عملية تبييض للجرائم وتخفيف متعمّد للعقوبة، بما قد يمهد للإفراج المبكر عن الجاني.
المنظمات الحقوقية وصفَت الحكم بأنه تلاعب فج بمسار العدالة، محذرة من أن تجريد الجريمة من عنصر "الاختطاف" يعطي المجرمين ضوءًا أخضرًا لتكرار الفعل الوحشي دون خشية من العقاب الرادع، في ظل نظام قضائي تهيمن عليه جماعة مسلّحة تنتهك القوانين والمعايير الإنسانية.
وتعود فصول الجريمة إلى اختفاء الطفلة جنات في ظروف غامضة، قبل أن تُعثر عليها وهي في حالة صحية ونفسية منهارة، وأكدت عائلتها تعرضها للاختطاف والاغتصاب، وهي التهمة التي أقر بها الجاني أثناء التحقيق، بحسب شهادة الأسرة.
الناشطون والحقوقيون أطلقوا حملة لمطالبة الأمم المتحدة بفتح تحقيق دولي مستقل، ونقل ملف القضية خارج إطار المليشيا الحوثية التي حوّلت القضاء إلى أداة لحماية الجلادين، بدلاً من إنصاف الضحايا، خاصة في قضايا الطفولة التي تشهد انهيارًا أخلاقيًا وقانونيًا مدويًا في مناطق سيطرة الحوثي.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
صدمة وشيكة في اليمن.. أسعار الأراضي إلى انهيار تاريخي بعد قرار سعودي مفاجئ.
اخبار وتقارير
انفجار في قلب صنعاء: الحوثي يختطف نائب رئيس وزرائهم بتهمة "التخابر مع الموس.
اخبار وتقارير
الزايدي يفجّر الأسئلة الكبرى: من يحكم المهرة.. ومن يحكم اليمن؟.
اخبار وتقارير
غارة إسرائيلية تُطيح بـ"كنز حوثي" في رأس عيسى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تفاعل اقتصاديون مع إصدار الحوثيين عملة ورقية فئة 200 ريال؟ (رصد خاص)
كيف تفاعل اقتصاديون مع إصدار الحوثيين عملة ورقية فئة 200 ريال؟ (رصد خاص)

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

كيف تفاعل اقتصاديون مع إصدار الحوثيين عملة ورقية فئة 200 ريال؟ (رصد خاص)

أعنت جماعة الحوثي، الثلاثاء، إصدار عملة ورقية فئة 200 ريال، وذلك للمرة الأولى منذ سيطرتها على صنعاء قبل نحو 11 عامًا. وأفاد البنك المركزي في صنعاء بأنه "طرح الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة (200) مائتي ريال للتداول ابتداءً من يوم غدٍ الأربعاء؛ جنبًا إلى جنب مع الإصدار الأول من الفئة ذاتها". وقال البنك، في بيانٍ، إن هذه الورقة "طُبعت وفق أحدث المعايير والممارسات العالمية في مجال طباعة الأوراق النقدية؛ حيث تحتوي على العديد من العلامات الأمنية، بعضها يُرى بالعين المجردة والبعض الآخر بالأشعة فوق البنفسجية". وأشار البيان إلى أن الورقة الجديدة جاءت باللون الزهري، وتضم رسمًا لمسجد الجند – تعز على الوجه الأمامي، وميناء المعلا – عدن على الوجه الخلفي. فتح أبواب الجحيم ومعلقا على ذلك، اعتبر مصطفى نصر، رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، إعلان البنك المركزي الواقع تحت سيطرة جماعة الحوثي بصنعاء طباعة عملة جديدة فئة "200 " وطرحها للأسواق ابتداء من الغد يفتح أبواب الجحيم في الأوضاع الاقتصادية والانسانية، حيث يضاعف من حالة التشظي والانقسام ويفرض مسار اللا عودة. وأضاف أنه تعتمد تطورات الأحداث في هذا الأمر على الإجابة على التساؤلات التالية : 1. هل ستقوم الحكومة الشرعية بوقف الاعتمادات المستندية بالعملة الصعبة لاستيراد السلع المخصصة لمناطق سيطرة الحوثيين؟ 2. هل تستطيع جماعة الحوثي تغطية فاتورة الاستيراد بصورة مباشرة دون اللجوء إلى البنوك في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية؟ 3. في حال وقف حركة التبادل التجاري بين المنطقتين، من المتضرر أكثر ؟ وهل يمكن أن يحدث هذا السيناريو ؟ وتابع "من المؤسف ان تثار تساؤلات لم تكن لتحدث من قبل، إذ لم تعد مصالح الناس هي المعنية، بل رعونة واستقواء". تمزق العملة الوطنية بدوره، أعرب الكاتب الاقتصادي علي التويتي عن حزنه لرؤية ما وصفه بـ"تمزق العملة الوطنية"، معتبرًا أن الخطوة كانت متوقعة نتيجة غياب التفاهم النقدي بين الطرفين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي. وأشار إلى أن بنك عدن كان يمكنه التعاون لاستبدال العملة التالفة في صنعاء، عبر لجنة مشتركة تقوم بجمع وإتلاف التالف وطباعة بديل بنفس الأرقام والفئات، دون أن يستفيد الحوثيون ماليًا. وقال: "طباعة بدل التالف قد لا تؤثر على سعر الصرف، لكن إن كانت الكمية كبيرة فسيكون لها أثر سلبي." ودعا إلى وقف الطباعة من الجانبين والتحول نحو العملة الإلكترونية والتفاهم على إصدار موحد قبل أن تضيع قاعدة بيانات الريال اليمني. سياسات عبثية نجيب العدوفي، باحث اقتصادي، وصف الخطوة بأنها استمرار لـ"سياسات نقدية عبثية" تعمق الانقسام المالي في اليمن، مشيرًا إلى أنها تكرّس وجود ثلاث عملات في بلد واحد، في ظل غياب المعالجات الموحدة. وقال إن الحوثيين سبق أن رفضوا في 2019 التعامل بالطبعة الجديدة من عملة الحكومة الشرعية، ما خلق أزمة سيولة في صنعاء، مقابل تضخم في عدن. وأشار إلى أن هذه السياسات أضرت بالمواطنين وأفشلت أي محاولات لحلول اقتصادية، مؤكدًا أن المجتمع الدولي أيضًا يتحمل جزءًا من المسؤولية لصمته أو تواطئه في ترسيخ هذا الانقسام. وختم بالقول: "تزوير رمزية العملة الوطنية مساسٌ بسيادة الدولة وخطر على ما تبقى من تماسك اقتصادي واجتماعي."

صحفي بارز يروي تفاصيل مؤلمة لتعرض مواطنين من الشمال لعمليات ابتزاز ونصب في عدن
صحفي بارز يروي تفاصيل مؤلمة لتعرض مواطنين من الشمال لعمليات ابتزاز ونصب في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

صحفي بارز يروي تفاصيل مؤلمة لتعرض مواطنين من الشمال لعمليات ابتزاز ونصب في عدن

كريتر سكاي/خاص: روى الصحفي العدني البارز عبدالرحمن انيس تفاصيل مؤلمة لتعرض مواطنين من الشمال لعملية ابتزاز ونصب من قبل سماسرة لاجل استخراج بطائق شخصية للسماح لهم بالحصول على جوازات سفر. ورى الصحفي البارز عبدالرحمن انيس التفاصيل كالتالي: مررت صباح امس بجانب المجلس المحلي في مديرية خورمكسر، ودفعني فضولي الصحفي لمعرفة سبب هذا التجمهر الكبير للناس. دخلت المبنى .. ويا ليتني لم أفعل. رأيت وسمعت قصصا يشيب لها رأس الوليد. كان التجمهر لأبناء المحافظات الشمالية الذين قدموا إلى عدن لاستخراج جوازات السفر، لكنهم صُدِمُوا بطلب استخراج "البطاقة الذكية" أولا. أحدهم قال: "والدتي مريضة في الفندق منذ أيام، أخذوا مني 400 ريال سعودي، ولم ينجزوا لي شيئًا". وسمسار آخر كان يستلم ملفات من مواطنين شماليين ويقول لهم - بكل بجاحة - : "أشتي فلوس من العملة القديمة، مش قعيطي". وثالث شكا من سمسار أخذ منه 500 ريال سعودي واختفى مع الملف. وجدت هناك مدير عام خورمكسر، عواس الزهري، وسألته عما يجري، فأخبرني أن وزارة الداخلية أصدرت قرارًا، وتم تكليفه من قبل السلطة المحلية باستضافة لجنة صرف البطائق الذكية للأخوة من المحافظات الشمالية، وقد وفر لهم مكاتب في ديوان السلطة المحلية للتخفيف من معاناة الناس. قلت له: "لكن الناس يعانون بالفعل". فهزَّ رأسه موافقًا، ولم يخف انزعاجه مما رأى وسمع. يشهد مأمور خورمكسر، والصديق الإعلامي عماد ياسر فخرالدين ، على ما سمعناه اليوم من قصص السمسرة والابتزاز والمبالغ المذكورة، بل وتم تحرير محاضر في وجودي. مبالغ تنتزع من بسطاء ارادوا مغادرة البلاد، وإجراءات معقدة تمارس وكأنهم يتقدمون للحصول على جواز سويسري، لا يمني. رأيت كبار سن، ومرضى سرطان، وأطفالا ونساء .. حالتهم تفطر القلب. إحدى النساء أخطأت اللجنة في كتابة اسمها فحذفت تاء التأنيث، وحوَّلت الاسم إلى مذكّر .. ورغم أن الخطأ منهم، أجبروها على دفع غرامة تصحيح قدرها 26 ألف ريال .. ومع ذلك، لم تصرف لها البطاقة منذ ستة أيام، وكلما راجعت أحد موظفي اللجنة، قال لها: "راجعي مصلحة الأحوال المدنية" .. فلماذا أنتم هنا إذن؟. خجل مأمور خورمكسر من سماع قصتها، وعرض عليها المساعدة في تغطية تكاليف السكن التي تبلغ 200 ريال سعودي يوميًا. تخيّلوا أن كل هذا المشهد المأساوي سببه وجود كمبيوتر واحد، وأربع كاميرات، وأمين صندوق واحد، وجهاز واحد لصرف استمارات الاستبيان .. وهذه الإمكانيات لا تكفي إطلاقا للتعامل مع هذا العدد من الناس. أشكر تجاوب مأمور المديرية في ضبط حالات السمسرة التي تم عرضها، واتخذ بشأنها إجراءات كما حصل اليوم، ويبدو أنه يحاول بذل جهد في تنظيم العمل رغم الأعداد الكبيرة الوافدة، والتي شكلت عبئا على السلطة المحلية في خورمكسر. توفير الإمكانيات من شأنه أن يقضي على هذا الازدهار لسوق السمسرة .. وإلا أوقفوا هذه المعاناة التي كلفتم بها المواطنين عبثا. #عبدالرحمن_أنيس

اعلان "اسرائيلي" جديد بشأن اليمن
اعلان "اسرائيلي" جديد بشأن اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

اعلان "اسرائيلي" جديد بشأن اليمن

ورد للتو، اعلان جديد صادر عن الكيان الاسرائيلي، عن تصعيد المواجهة مع اليمن، على خلفية تصعيد جماعة الحوثي استهدافها واغراقها السفن المرتبطة بالكيان ومنع عبورها من البحرين العربي والاحمر، وهجماتها بالصواريخ والمُسيّرات على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته ضمن اعلانها "استمرار اسناد غزة". جاء هذا في بيان مقتضب لجيش الاحتلال الاسرائيلي، اعلن فيه عن تعرضه لهجوم جديد من اليمن، الثلاثاء (15 يوليو). وقال: إنه "رصد طائرة مسيَّرة اطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات (ام الرشراش)". زاعما أنه "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار". وأعلنت جماعة الحوثي على لسان متحدثها العسكري، يحيى سريع، ليل الثلاثاء (15 يوليو)، عن "تنفيذ عملية عسكرية مزدوجة ومتزامنة، استهدفت هدفا عسكريا للعدو الصهيوني في منطقة النقب بطائرتين مسيرتين، وميناء أم الرشراش (إيلات) جنوبي فلسطين المحتلة، بطائرة مسيرة ثالثة". مضيفا في بيان مصور: إن "العملية تأتي انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق أبناء غزة". وأردف: "وقد حققت العملية اهدافها بنجاح". معلنا "استمرار العمليات العسكرية حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة". والاثنين (14 يوليو)، صدر اعلان مفاجئ من بريطانيا، تحدث عن "صعوبة اثناء جماعة الحوثي عن حظرها عبور سفن الكيان الاسرائيلي والمتجهة اليه عبر البحر العربي والاحمر، وايقاف هجماتها على الكيان". ساردا معطيات عدة لما سماه "تحول الحوثيين من جماعة متمردة الى قوة اقليمية لا يمكن تجاهلها". يترافق هذا مع رد الولايات المتحدة الامريكية، السبت (12 يوليو)، على طلب الكيان الاسرائيلي، تدخل واشنطن في انهاء تهديدات جماعة الحوثي الانقلابية لسفن وملاحة الكيان، واستئناف الحملة العسكرية الامريكية الجوية والبحرية، لتدمير القدرات العسكرية للجماعة وترسانة صواريخها وطائراتها المسيرة بعيدة المدى. واطلقت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) مفاجأة جديدة عن اليمن الاثنين (20 مايو)، بحديثها عن مبررات قرار الرئيس دونالد ترامب ايقاف حملته العسكرية البحرية والجوية على جماعة الحوثي في اليمن، من دون تحقيق اهدافها المعلنة، ورغم استمرار هجمات الجماعة على الكيان الاسرائيلي وسفنه. من جانبها، اصدرت جماعة الحوثي الانقلابية اعلانا خطيرا، عن بدء تصعيد جديد يُوصف بأنه "الاكبر والاخطر"، خلال الايام المقبلة، على خلفية التطورات المتسارعة التي يشهدها اليمن والمنطقة، إثر تصعيد الكيان الاسرائيلي عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة، منذ اكتوبر 2023م. وفجر الخميس (10 يوليو)، أعلن الكيان الاسرائيلي تعرضه لهجوم صاروخي جديد من اليمن، وزعم "اعتراض صاروخ من اليمن". بينما أعلن المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع: "تنفيذ عملية استهدف مطار اللد (بن غوريون)، في يافا المحتلة (إيلات) بصاروخ باليستي ذو الفقار، حققت هدفها بنجاح". يتزامن هذا مع تسريب الكيان الاسرائيلي، الثلاثاء (8 يوليو)، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". وليل الاربعاء (9 يوليو)، اعلنت جماعة الحوثي تبنيها استهداف واغراق سفينة الشحن "إترنتي سي" (ETERNITY C)" بمبرر أنها "ترتبط بالكيان الاسرائيلي وكانت متجهة الى موانئه، ورفضت الاستجابة لنداءات التحذيرات". وبثت مشاهد فيديو لتحذيرها ثم قصفها بزورق مُسيَّر و6 صواريخ، بعد انتشال قوات الجماعة طاقمها. سبق هذا بساعات، هجوم مماثل نفذته الجماعة على سفينة الشحن "ماجيك سيز"، قالت إنها "خرقت حظر الملاحة لموانئ الكيان الاسرائيلي"، وبثت الثلاثاء (8 يوليو)، فيديو لنداءات تحذيرها ثم قصفها بصاروخ ادى لاحتراقها وتسرب المياه اليها، واقتحامها والسماح لطاقمها بمغادرتها، قبل اغراقها بالكامل في قعر البحر الاحمر. والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى "كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي" بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store