
الرئيس الأوكراني يختار قائدًا جديدًا للقوات الجوية
الرئيس الأوكراني يختار قائدًا جديدًا للقوات الجوية
مقال له علاقة: وقفة مصرية في باريس لدعم السيسي ورفض الإرهاب والتهجير
روسيا: هناك تحركات داخل أوكرانيا للإطاحة بزيلينسكي
في وقت سابق، صرح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن الاستخبارات الخارجية الروسية تمتلك معلومات 'موثوقة' حول وجود تحركات داخلية في أوكرانيا تهدف إلى استبدال الرئيس فولوديمير زيلينسكي بالسفير الأوكراني في لندن، الجنرال فاليري زالوجني، الذي كان يشغل سابقًا منصب القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، وأضاف بيسكوف في تصريحات صحفية أن هذه المعلومات تتحدث عن نفسها ولا تحتاج إلى تأكيدات أو تعليقات إضافية، مشيرًا إلى ما وصفه بـ'الاضطراب الداخلي المتزايد' في الدوائر السياسية والعسكرية الأوكرانية، في ظل استمرار الحرب وتراجع الدعم الغربي تدريجيًا.
وكشفت وكالة الاستخبارات الخارجية الروسية لاحقًا أن مسؤولين كبارًا من الولايات المتحدة وبريطانيا قد عقدوا مشاورات مع شخصيات أوكرانية بارزة لبحث مستقبل القيادة السياسية في كييف، في ظل تصاعد الحديث عن مرحلة ما بعد زيلينسكي، وأوضحت الوكالة أن المحادثات جرت بمشاركة رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك، ورئيس الاستخبارات العسكرية كيريلو بودانوف، بالإضافة إلى زالوجني نفسه، الذي يشغل حاليًا منصب سفير أوكرانيا لدى المملكة المتحدة، بعد إقالته من قيادة الجيش في فبراير 2024.
شوف كمان: حزب الله يؤكد: السلاح قضية داخلية لبنانية ولا نقبل بتسليمه للعدو الإسرائيلي
وأضافت أن القرار الغربي يتركز على دعم ترشيح زالوجني لقيادة أوكرانيا، معتبرة أن 'استبدال زيلينسكي أصبح شرطًا أساسيًا لإعادة ترتيب العلاقات بين كييف والغرب، لا سيما مع واشنطن'، وقد شهدت العلاقة بين زيلينسكي وزالوجني توترًا متزايدًا قبل الإقالة بسبب خلافات حول الاستراتيجيات العسكرية ومسألة التعبئة العامة، وفقًا لتقارير سابقة لشبكة 'سي إن إن'.
الأحكام العرفية
يأتي هذا في وقت لا تزال فيه الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أوكرانيا معلقة بسبب الأحكام العرفية المفروضة منذ بداية الحرب في فبراير 2022، مما حال دون إجراء الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها في 2024، وعلى الرغم من ذلك، تضغط واشنطن لإجراء الانتخابات المحتملة بحلول نهاية العام، خاصة إذا ما تمكنت أوكرانيا من التوصل إلى هدنة مؤقتة مع روسيا.
تشكيك بوتين في شرعية زيلينسكي
من جانبه، شكك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شرعية زيلينسكي، معتبرًا أنه 'لا يتمتع بتفويض انتخابي ساري'، وبالتالي 'لا يملك الحق القانوني في توقيع اتفاقيات سلام ملزمة'، كما صرح، وتخوض روسيا وأوكرانيا حربًا ضروسًا منذ ثلاث سنوات، في ظل عدم وجود آفاق لحل سلمي، ورغم التقدم الروسي البطيء في الأراضي الأوكرانية، لا يزال أي من الطرفين غير قادر على حسم الحرب، وتتمسك روسيا بالحفاظ على الأراضي الأوكرانية التي تحتلها، بالإضافة إلى مطالبتها بتخلي أوكرانيا عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي 'الناتو'، وهو ما ترفضه أوكرانيا بشكل قاطع.
وبحسب مجلة 'Responsible Statecraft' الأمريكية، فإنه لا يمكن التوصل إلى سلام بين البلدين إلا بعد تقديم أوكرانيا تنازلات، أهمها التخلي عن طموحها في الانضمام إلى 'الناتو'، بالإضافة إلى ضرورة إجراء مفاوضات جدية حول القضايا الجوهرية، مثل توزيع القوات على الأرض عند توقف القتال، وقد عُقدت جولة ثالثة من المفاوضات لوقف الحرب بين البلدين في إسطنبول الأسبوع الماضي، لكنها لم تسفر عن أي اختراق سوى الاتفاق على عملية تبادل أسرى جديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
زيلينسكي يجدد دعوته للقاء بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا
وكتب زيلينسكي على منصات التواصل الاجتماعي: "نحن في أوكرانيا قلنا مرارًا وتكرارًا إن إيجاد حلول حقيقة قد يكون فعالا على مستوى القادة،من الضروري تحديد توقيت لمثل هذه الصيغة ومجموعة القضايا التي سيتم البحث فيها". وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منفتح على أن يلتقي في الوقت نفسه الرئيسين الروسي فلاديمير والأوكراني فولوديمير زيلينسكي. اللقاء يمكن أن يُعقد اعتبارًا من الأسبوع المقبل، وفق ما أوردت صحيفة نيويورك تايمز نقلًا عن مصادر لم تسمّها. احتمال عقد اللقاء تم تداوله في اتصال هاتفي جرى بين زيلينسكي وترامب بمشاركة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، وفق ما أفاد مصدر أوكراني مطلع. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب أبلغ العديد من القادة الأوروبيين أنه يريد أن يلتقي بوتين شخصيًا اعتبارًا من الأسبوع المقبل، على أن ينظم بعدها اجتماعًا ثلاثيًا يضمه إلى بوتين وزيلينسكي


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
نائب عن حزب الله: نزع سلاح المقاومة يجعل لبنان مستباحا
حذّر النائب علي المقداد، عضو كتلة الوفاء للمقاومة عن حزب الله، من أن أي محاولة لنزع سلاح المقاومة ستجعل لبنان مكشوفًا أمام إسرائيل دون أي قدرة على الردع، مؤكدًا أن السلاح يمثل عامل حماية للبلاد في ظل التهديدات المتواصلة. وفي تصريحاته، شدد المقداد على تمسك الحزب بخيار الهدوء والحوار، قائلًا: "ندعو إلى التهدئة والحوار، والحديث عن حرب أهلية ليس ضمن مفاهيمنا"، في إشارة إلى المواقف المتصاعدة داخليًا حول مستقبل دور حزب الله وسلاحه في المرحلة المقبلة. المبعوث الأمريكى: دول الخليج تشترط نزع سلاح حزب الله مقابل الاستثمار في لبنان أكد المبعوث الأمريكى توماس براك، اليوم، إن واشنطن مستعدة للقيام بدور الوسيط بين لبنان وإسرائيل، بشرط وحيد وهو أن تعلن الحكومة اللبنانية صراحة أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى جيش واحد في لبنان، وأن تلتزم بخطة لـ نزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام. توماس براك يطالب بنزع سلاح حزب الله وتابع توم براك: "دول الخليج قالت إنه إذا قامت بيروت بالخطوات المطلوبة منه، سنأتي إلى جنوب لبنان وسنموّل منطقة صناعية وعمليات إعادة إعمار وخلق فرص عمل وهذا سيكون بداية لكل ما هو آت". وذكر براك أن "أمريكا لن تأتي لتضع جنود المارينز على الأرض من أجل القيام بذلك نيابة عن الدولة اللبنانية"، مشيرة إلى أن "هذا الأمر ليس من أهداف الرئيس دونالد ترامب وليس من مهمّة أحد". خطورة تكليف الجيش اللبناني بحصر سلاح حزب الله رأى "الحزب السوري القومي الاجتماعي" اللبناني في بيان، أن "بعد صدور قرار الحكومة بتكليف الجيش اللبناني إعداد خطة لحصر سلاح المقاومة، يعتبر مغامرة بلبنان وسيادته واستقلاله ووجوده بإصدارها قرارًا في حال تنفيذه سيسرع الطريق أمام وصول العدو إلى بيروت، وهو ما حصل سابقًا والتاريخ شاهد على ذلك". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
واشنطن تفاجئ دولتين إفريقيتين بقرارات مثيرة.. 15 ألف دولار للحصول على تأشيرة ضمان
في خطوة أثارت جدلاً واسعًا، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن فرض ضمان مالي قدره 15 ألف دولار على طالبي التأشيرة من زامبيا وملاوي، سواء كانوا سياحًا أو رجال أعمال، وقد وصف مراقبون هذا الإجراء بأنه قيد غير مباشر على السفر من دولتين تُعتبران من بين الأفقر في العالم، وفقًا لما ذكرته شبكة 'سي إن إن'. واشنطن تفاجئ دولتين إفريقيتين بقرارات مثيرة.. 15 ألف دولار للحصول على تأشيرة ضمان من نفس التصنيف: البرلمان العراقي يتحول إلى ساحة اشتباك بالأيدي والأحذية (فيديو) الخطوة تهدف إلى الحد من تجاوز مدة الإقامة وأوضحت الوزارة أن هذه الخطوة تهدف إلى تقليل حالات تجاوز مدة الإقامة، لكنها أكدت في الوقت نفسه أن دفع الضمان لا يضمن بالضرورة إصدار التأشيرة، حيث يُعاد المبلغ فقط إذا تم تحقيق ثلاثة شروط، وهي مغادرة البلاد في الموعد المحدد، عدم استخدام التأشيرة حتى انتهاء صلاحيتها، أو رفض الدخول عند المنافذ الحدودية الأمريكية. يدخل القرار حيّز التنفيذ في 20 أغسطس، وسيكون لمدة تجريبية تمتد 12 شهرًا، ويأتي بعد فرض ما يُعرف بـ'رسوم سلامة التأشيرة' بقيمة 250 دولارًا، وهي رسوم إضافية قابلة للاسترداد عند الالتزام بشروط الإقامة. مقال مقترح: حماس تتهم نتنياهو بتعطيل جهود التهدئة في غزة وبررت واشنطن هذه السياسة باستهداف دول تُسجل معدلات مرتفعة في تجاوز مدد التأشيرة، أو تلك التي تمنح جنسيتها عبر الاستثمار دون اشتراط الإقامة، وفق إشعار منشور في السجل الفيدرالي، لكن اللافت أن زامبيا وملاوي لم تُدرجا سابقًا ضمن قوائم الحظر أو الدول الأعلى مخالفةً لشروط التأشيرات، بحسب وزارة الأمن الداخلي الأمريكية. ورغم عدم تقديم الوزارة تفسيرًا واضحًا لتجاهل دول أخرى أكثر مخالفة، أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية أن معدلات مخالفة المواطنين من زامبيا وملاوي كانت 'مرتفعة بما يكفي' لتبرير القرار، وفق تصريح لشبكة 'سي إن إن'. انتقادات واسعة وفي المقابل، أثار القرار انتقادات حقوقية واسعة، حيث وصفت حبيبة عثمان، رئيسة لجنة حقوق الإنسان في ملاوي، الضمان المالي بأنه 'عبء غير إنساني' يُثقل كاهل المسافرين الحقيقيين، مؤكدة أن 'مثل هذه السياسات تعاقب الأبرياء، ولا تمثل وسيلة عادلة لضبط الهجرة'. وفي حين لم تصدر حكومة ملاوي موقفًا رسميًا حتى الآن، أعلن وزير خارجية زامبيا، مولامبو هايمبي، أنه سيدلي بتصريح بعد الانتهاء من المشاورات الداخلية. وتجدر الإشارة إلى أن الأشهر الأخيرة شهدت تشديدًا ملحوظًا في قيود السفر على مواطني دول إفريقية عدة، حيث مُنعت 7 دول من دخول الولايات المتحدة، فُرضت قيود جزئية على 3 أخرى، مما يُنذر بتوسّع هذه الإجراءات لتشمل مزيدًا من دول القارة.