6 فوائد لتناول اللب الأبيض.. تعرف عليها

اللب الأبيض أو لب القرع من أشهر أنواع التسالي التي يفضلها الكثيرون، لكنه ليس مجرد وجبة خفيفة بل يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم. إليك 6 فوائد لتناول اللب الأبيض تجعله إضافة صحية إلى نظامك الغذائي، وذلك وفقًا لصنداي إكسبريس.
6 فوائد لتناول اللب الأبيض1. غني بالمغذيات الأساسيةاللب الأبيض يحتوي على نسبة عالية من المغنيسيوم، الزنك، والحديد، وهي معادن أساسية تدعم صحة العظام، وتعزز المناعة، وتزيد من مستويات الطاقة.2. يساعد على تحسين صحة القلبالأحماض الدهنية غير المشبعة الموجودة في اللب الأبيض، مثل أوميجا-3، تساعد في تقليل الكوليسترول الضار، مما يحسن من صحة القلب والأوعية الدموية.3. يدعم صحة الجهاز الهضميبفضل احتوائه على الألياف الغذائية، يساعد اللب الأبيض على تحسين حركة الأمعاء، مما يقلل من مشاكل الهضم مثل الإمساك.4. يعزز صحة الجلد والشعراللب الأبيض غني بالزنك وفيتامين E، وهما عنصران ضروريان للحفاظ على صحة البشرة والشعر، مما يساعد في تقليل ظهور حب الشباب وتحسين مرونة الجلد.5. يسهم في تحسين المزاجالمغنيسيوم الموجود في اللب الأبيض يلعب دورًا مهمًا في تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر، حيث يساعد في استرخاء العضلات وتحسين النوم.6. يدعم فقدان الوزنبفضل احتوائه على البروتينات والألياف، يساعد اللب الأبيض في زيادة الشعور بالشبع لفترات أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول وجبات غير صحية بين الوجبات الرئيسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ ساعة واحدة

• فيتو

فوائد خل التفاح، مطهر طبيعي للجسم ويخفض الكوليسترول والسكر بالدم

فوائد خل التفاح، خل التفاح من أنواع الخل الشهيرة التي تستخرج من التفاح وله نكهة مميزة واستخدامات عديدة خاصة في مجال الطب. وفوائد خل التفاح، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة وله فوائد عظيمة في مجال التخسيس. وتقول الدكتورة منى أيمن استشاري التغذية العلاجية، إن خل التفاح هو نوع من الخل يستخلص من تخمير عصير التفاح الطبيعي، ويعد من أقدم العلاجات الطبيعية التي استخدمها الإنسان في الطب الشعبي لعلاج العديد من الأمراض، يتميز خل التفاح بلونه المائل إلى البني وطعمه اللاذع، ويحتوي على مجموعة غنية من الفيتامينات والمعادن والإنزيمات والحمضيات المفيدة للجسم. فوائد خل التفاح للصحة وأضافت منى، أن من فوائد خل التفاح التي تدفعنا لتناوله: تناول خل التفاح قبل الوجبات قد يساعد في تقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد الأكل، مما يجعله مفيدًا لمرضى السكري من النوع الثاني أو من يعانون من مقاومة الإنسولين. خل التفاح يعزز من إفراز العصارات الهضمية والإنزيمات التي تسهل هضم الطعام، خاصة البروتينات، وبالتالي يقلل من الانتفاخ وحرقة المعدة. يساعد خل التفاح على زيادة الشعور بالشبع وتقليل الشهية، مما يؤدي إلى تقليل كمية الطعام المستهلكة خلال اليوم، وبالتالي المساهمة في فقدان الوزن على المدى الطويل. تناول خل التفاح بانتظام قد يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وزيادة الكوليسترول الجيد، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. بفضل خصائصه المضادة للأكسدة، يساعد خل التفاح على تقليل تراكم الدهون في الأوعية الدموية، وتنظيم ضغط الدم، مما يحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية. يستخدم خل التفاح كمطهر طبيعي، حيث يساعد على القضاء على البكتيريا الضارة والفطريات، ويمكن استخدامه لعلاج التهابات الحلق أو مشاكل الجلد. فوائد خل التفاح فوائد خل التفاح التجميلية وتابعت، أن فوائد خل التفاح ليست صحية فقط بل تجميلية أيضا، ومنها: خل التفاح يساعد على موازنة درجة الحموضة في الجلد، ويستخدم لعلاج حب الشباب، وتخفيف الاحمرار والالتهاب، وذلك عند تخفيفه بالماء وتطبيقه كتونر للبشرة. يستخدم خل التفاح كغسول طبيعي للشعر بعد الشامبو، حيث يمنح الشعر لمعان طبيعي، ويزيل تراكم المنتجات الكيميائية، كما يساعد في مكافحة القشرة بسبب خصائصه المضادة للفطريات. عند تخفيفه بالماء، يمكن استخدام خل التفاح كغسول فموي للمساعدة في إزالة البقع السطحية على الأسنان وقتل البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة. طرق استخدام خل التفاح وأوضحت الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، أنه يمكن تناول خل التفاح كمشروب صحي، حيث يخلط ملعقة صغيرة إلى ملعقتين في كوب ماء، ويمكن إضافة القليل من العسل لتحسين الطعم، ويستخدم كبديل للخل الأبيض أو عصير الليمون في السلطات والمخللات. محاذير استخدام خل التفاح وأضافت استشاري التغذية العلاجية، أنه على الرغم من فوائده العديدة، يجب استخدام خل التفاح بحذر، وذلك لأسباب عديدة، منها: عدم تناوله بشكل مركز لأنه قد يسبب تآكل مينا الأسنان أو تهيج المعدة والمريء. يمنع على من يعانون من مشاكل في المعدة مثل القرحة أو الارتجاع المعدي المريئي. ينصح باستشارة الطبيب قبل استخدامه لمرضى السكري أو من يتناولون أدوية القلب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

24 القاهرة

منذ 2 ساعات

• 24 القاهرة

تقلل من معدل الإصابة بـ الشيخوخة.. فوائد تناول أوميجا 3

كشفت دراسة جديدة أن تناول مكملات فيتامين د3 يوميًا قد يؤخر الشيخوخة البيولوجية لسنوات، حيث تُعد أوميجا 3 غنية بمجموعة من العناصر المرتبطة بـ تحسين البشرة. فوائد تناول أوميجا 3 ووفقًا لما نشره موقع ذا صن تناولت دراسة جديدة تأثير المكملات الغذائية على التيلوميرات في الخلايا، وهي تسلسلات متكررة من الحمض النووي في نهايات الكروموسومات تمنعها من التدهور، وكشفت الدراسة أن التيلوميرات تقصر من عملية الشيخوخة الطبيعية، وترتبط بتطور العديد من الأمراض المرتبطة بالعمر. وقد أجريت الدراسة على نحو 1054 مشاركًا أمريكيًا بعمر 55 عامًا فأكثر، طلب من بعضهم تناول مكملات فيتامين د3 (نحو 50 ميكرو جرامًا يوميًا) ومن البعض الآخر تناول أحماض أوميجا 3 الدهنية ( جرام واحد يوميًا) لمدة 5 سنوات، وتم تقييم طول التيلومير في خلايا الدم البيضاء في بداية الدراسة، وفي نهايتها. ووجد الباحثون أن تناول مكملات فيتامين د3 قلل بشكل ملحوظ من تآكل طول التيلوميرات، وأن المكملات أخرت الشيخوخة البيولوجية لما يقرب من 3 سنوات، ومع ذلك، لم يكن لمكملات أحماض أوميجا 3 الدهنية أي تأثير يُذكر على طول التيلومير طوال فترة المتابعة. وقال هايدونغ تشو أحد مؤلفي الدراسة: أشارت نتائجنا إلى أن تناول مكملات فيتامين د3 قد يُمثل استراتيجية واعدة لمواجهة الشيخوخة البيولوجية، حيث إنه يلعب دورًا ملحوظًا في مكافحة تآكل التيلومير أو شيخوخة الخلايا. دراسة تكشف أن المصابين بالأمراض الجسدية عرضة للإصابة بـ الاكتئاب تصيب بسرطان الدم.. دراسة تحذر من استهلاك مشروبات الطاقة لاحتوائها على مكون ضار

الدستور

منذ 8 ساعات

• الدستور

التوتر النفسي على صحة القلب وطرق التعامل معه

يُعد التوتر النفسي من العوامل المؤثرة بشكل كبير على صحة القلب، حيث يتفاعل كل فرد مع التوتر بطريقة مختلفة، وهذه الاستجابة قد تحدد مدى تأثر الجسم بالمشكلات الصحية، بما فيها أمراض القلب، فالتوتر المستمر يجعل الجسم يبقى في حالة تأهب دائم، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية جسيمة مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة مستويات الكوليسترول، فضلًا عن ظهور أعراض جسدية متعددة كآلام العضلات، الصداع، اضطرابات النوم، وزيادة الانفعال، وكلما طالت فترة التوتر، زادت المخاطر الصحية التي قد تهدد القلب والجهاز الوعائي. من جهة أخرى، يمكن أن يسبب التوتر زيادة في بعض السلوكيات الضارة بالصحة، مثل التدخين، الإفراط في تناول الطعام، وقلة ممارسة التمارين الرياضية، مما يساهم بشكل غير مباشر في تدهور الحالة الصحية للقلب، لذلك، يصبح التحكم في مستويات التوتر أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة القلب ومنع المضاعفات الخطيرة. يبدأ التعامل مع التوتر بفهم أسبابه وتحديد العوامل التي تزيد من حدة التوتر في حياتنا اليومية، ومن ثم، يصبح من الممكن العمل على تخفيف هذه الضغوطات، سواء بالتخلص منها أو تعديل ردود الأفعال تجاهها، ويُعتبر سؤال النفس "ما الذي يجب أن أتوقف عن فعله، وما الذي يمكنني التخلي عنه؟" خطوة مهمة في هذه العملية. بالإضافة إلى ذلك، هناك استراتيجيات فعالة لتقليل التوتر تشمل تحسين الصحة الجسدية والعاطفية والعقلية والروحية، مثل الاستفادة من نقاط القوة الشخصية، المشاركة في أنشطة اجتماعية، تقديم الدعم والمساعدة للآخرين، وتبني هوايات جديدة. كما أن ممارسة الرياضة بانتظام، مقاومة الأفكار السلبية، تقليل تناول الكافيين والتدخين، والحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن تساهم بشكل كبير في تحسين المزاج وتقليل التوتر. وفي بعض الحالات، قد يكون من الضروري اللجوء للعلاج الدوائي، لكن يُفضل دائمًا البدء بأساليب الاسترخاء وتقنيات التحكم في التوتر الطبيعية. كما يجب عدم الخلط بين التوتر الطبيعي واضطراب القلق الذي يحتاج إلى تقييم طبي خاص. يجدر بالذكر أن التوتر لا يكون دائمًا سلبيًا، بل يمكن أن يكون دافعًا إيجابيًا يحفزنا على مواجهة التحديات وتحسين الأداء في حياتنا اليومية التوتر المعتدل الذي يمكن التحكم فيه يعزز التركيز والانتباه ويقوي الروابط الاجتماعية، مما ينعكس إيجابًا على صحة القلب والجسم.