logo
إحالة محافظين وموظفين إلى التقاعد وإنهاء خدمات آخرين

إحالة محافظين وموظفين إلى التقاعد وإنهاء خدمات آخرين

رؤيا نيوزمنذ 10 ساعات
صدرت الإرادة الملكية السامية بإحالة عدد من المحافظين إلى التقاعد.
كما قرر مجلس الوزراء إحالة عدد من الموظفين إلى التقاعد، وإنهاء خدمات آخرين.
التفاصيل في المرفقات أدناه:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ديرمر يبلغ ويتكوف باستعداد "إسرائيل" لبدء محادثات مع حماس
ديرمر يبلغ ويتكوف باستعداد "إسرائيل" لبدء محادثات مع حماس

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

ديرمر يبلغ ويتكوف باستعداد "إسرائيل" لبدء محادثات مع حماس

نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مسؤول إسرائيلي "كبير" قوله إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أبلغ مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف خلال اجتماعهما أن "إسرائيل تقبل المقترح القطري" بشأن هدنة غزة. وأضاف المسؤول الإسرائيلي أن "ديرمر أبلغ ويتكوف أن إسرائيل مستعدة لبدء محادثات غير مباشرة مع حماس لإتمام الصفقة". وتابع المسؤول الإسرائيلي، بحسب "أكسيوس"، إنه "إذا لم يكن هناك أي تحرك نحو صفقة فلن يكون لدينا خيار آخر وسيتحول كل شيء بغزة لرماد". وأردف: "إذا لم يكن هناك أي تحرك نحو صفقة فسنفعل بمدينة غزة والمخيمات المركزية ما فعلناه برفح". كما نقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله "جئنا بأفكار وكان هدفنا اليوم هو جعل الإسرائيليين يوافقون، وهذا ما حدث". اضافة اعلان وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أعلن في وقت مبكر من فجر اليوم الأربعاء، أن "إسرائيل" وافقت على الشروط الضرورية لهدنة تمتد 60 يوماً في غزة. وذكر ترامب في تصريح له، أن ممثلين عنه عقدوا اجتماعاً طويلاً وبنّاء مع الإسرائيليين اليوم (الثلاثاء) بشأن غزة. وأوضح ترامب أنه خلال تلك الفترة (الهدنة) سيجري العمل مع كافة الأطراف على إنهاء الحرب في غزة، بحسب "رويترز". وأعرب ترامب عن أمله في أن تقبل حركة "حماس" هذا الاتفاق؛ لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءاً، على حد قوله. وأشار إلى أن القطريين والمصريين سيقدمون الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب في غزة، كما أنهم عملوا دون كلل للمساعدة في إحلال السلام في غزة.

ترامب يعلن قرارا هاما بشأن الحرب على غزة
ترامب يعلن قرارا هاما بشأن الحرب على غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب يعلن قرارا هاما بشأن الحرب على غزة

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في قطاع غزة. وكتب ترامب على منصة 'تروث سوشيال': 'إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما'. وأضاف: 'خلال الستين يوما سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب، الاقتراح النهائي سيقدم من قبل القطريين والمصريين الذين عملوا بجد للمساعدة في إحلال السلام'. وتابع الرئيس الأمريكي: 'عقد ممثلي إدارتي اجتماعا طويلا ومثمرا مع الإسرائيليين اليوم بشأن غزة'. وأعرب عن أمله بأن 'تقبل 'حماس' الصفقة من أجل الخير في الشرق الأوسط'، مشيرا إلى إنه إن 'لم تقبل 'حماس' الصفقة ستزداد الأمور سوءا.

صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر
صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

صفقة بلا خرائط.. ترامب يدفع نحو سلام إقليمي محفوف بالمخاطر

محمد الكيالي اضافة اعلان عمان - تشهد الساحة الإقليمية حراكا دبلوماسيا متسارعا تقوده الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترامب، في محاولة لإحداث اختراق سياسي واسع تحت عنوان "السلام الإقليمي"، مستفيدة من تصاعد الضغوط الدولية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة وتبدلات لافتة في مواقف بعض الأنظمة العربية تجاه دولة الاحتلال.وتأتي هذه التحركات وفق محللين، في وقت حساس يتجاوز الحسابات الجيوسياسية التقليدية إلى طموحات ترامب الشخصية في تسجيل "اختراق تاريخي" يُضاف إلى إرثه السياسي.ويفتح تقديم موعد اللقاء المرتقب بين ترامب ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى يوم الاثنين المقبل، وما رافقه من مؤشرات سياسية على انفتاح سوري محتمل تجاه تل أبيب، الباب أمام سيناريوهات غير تقليدية، أبرزها سعي ترامب لإحياء مشهد يشبه مصافحة "كلينتون-عرفات-رابين" لكن بأطراف جديدة، وسط حديث عن صفقة متعددة الأطراف تشمل وقف إطلاق النار في غزة وتطبيعا مع دول مثل سورية والسعودية ولبنان.إعادة إنتاج مشهد "كلينتون-عرفات-رابين"في هذا الصدد، رأى الخبير العسكري والإستراتيجي نضال أبو زيد، أن تقديم موعد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الصهيوني بنيامين نتنياهو إلى يوم الاثنين المقبل، بعد أن كان مقررا نهاية تموز (يوليو) الحالي، يكشف عن تحضيرات دبلوماسية تجري خلف الكواليس، مرتبطة بإعادة ترتيب أوراق إسرائيل الإقليمية من البوابة الأميركية.وأضاف أبو زيد إن هذا التغيير المفاجئ في الجدول الزمني يأتي في سياق مقايضة أميركية محتملة، تسعى واشنطن من خلالها إلى انتزاع موافقة إسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة، مقابل توفير غطاء دبلوماسي ينقذها من مأزق الخسائر المتصاعدة والانتقادات الدولية المتزايدة إزاء الانتهاكات المستمرة في القطاع، خصوصا بعد تزايد أعداد الشهداء وتصاعد المطالبات الدولية بفتح تحقيقات مستقلة في العمليات العسكرية الصهيونية.وأشار إلى أن توقيت اللقاء يتقاطع مع وجود الرئيس السوري أحمد الشرع في نيويورك، بالتزامن مع إصدار ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تتضمن تخفيف بعض القيود الاقتصادية على سورية، وتوسيع التراخيص الإنسانية، وربما تمهيدا لتقديم حوافز اقتصادية أكبر في حال إحراز تقدم سياسي ملموس.واعتبر أن كل هذه المؤشرات تفهم ضمن مشروع سياسي يسعى ترامب إلى بلورته قبيل الانتخابات الرئاسية الأميركية، في محاولة لتقديم "إنجاز خارجي تاريخي" يعزز صورته كصانع للسلام، تماما كما فعل الرئيس الأسبق بيل كلينتون في تسعينيات القرن الماضي عندما رعى اتفاق أوسلو وجمع بين ياسر عرفات وإسحاق رابين في البيت الأبيض.وأضاف إن ثمة معلومات متقاطعة تشير إلى تحركات دبلوماسية غير مسبوقة تشمل محادثات يجريها الحاخام الأميركي أبراهام كوبر مع الحكومة السورية بقيادة الشرع، بهدف استكشاف فرص التقارب مع إسرائيل.ولفت إلى أن ذلك يأتي في ظل تصريحات الشرع الأخيرة التي شدد فيها على أن "حل النزاع مع الاحتلال يمثل أولوية وطنية"، في تحول لافت عن اللهجة التقليدية التي اتسم بها الخطاب السوري الرسمي لعقود.كما أكد أبو زيد أن هناك تقارير استخباراتية غربية تتحدث عن اتصالات سرية عبر قنوات روسية وأوروبية، تتوسط لتقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب بدعم أميركي غير مباشر، فيما ترى واشنطن أن إدماج سورية في مسار التطبيع الإقليمي سيشكل ضربة إستراتيجية لإيران، ويعيد ترتيب موازين النفوذ في الشرق الأوسط.وعلى الرغم من أن احتمالية عقد لقاء مباشر بين نتنياهو والشرع في واشنطن قد تبدو مغامرة دبلوماسية عالية المخاطر، إلا أن أبوزيد يرى أن كافة المؤشرات تدعم هذا الخيار، ولو على شكل مبادرة أولى أو "صورة رمزية" تعيد إلى الأذهان مشهد المصافحة التاريخية في حديقة البيت الأبيض، لكن بوجوه جديدة تتسم ببراغماتية سياسية وتدفع باتجاه ترتيبات ما بعد الحرب في غزة.إنهاء الحرب سلام إقليميبدوره، اعتبر رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية الدكتور خالد شنيكات، أن تقديم موعد اللقاء المرتقب بين ترامب ونتنياهو يحمل في طياته مؤشرات واضحة على تحركات أميركية نشطة لإعادة تشكيل خريطة التحالفات في الشرق الأوسط، عبر ما يسميه ترامب "السلام الإقليمي الشامل"، المستند إلى اتفاقيات أبراهام، ولكن بنطاق أوسع وأكثر طموحا.وأوضح شنيكات أن هذا المسار الجديد قد يشمل في المرحلة المقبلة دولا لم تكن ضمن الدائرة الأولى لهذه الاتفاقيات، مثل المملكة العربية السعودية وسورية ولبنان، وربما دول إسلامية مؤثرة في آسيا كإندونيسيا، وهو ما يؤشر إلى أن واشنطن تخطط لتحريك جمود المشهد الإقليمي من خلال "صفقة كبرى" عنوانها وقف الحرب في غزة مقابل انفتاح عربي على التطبيع.وأشار إلى أن الإدارة الأميركية تدرك أن تمرير أي اتفاقيات جديدة لا يمكن أن يتم في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع، ولذلك تسعى إلى تسويق مقاربة تقنع نتنياهو بإنهاء الحرب، مقابل مكاسب إستراتيجية على صعيد العلاقات مع الدول العربية والإسلامية.وبين أن ترامب قد يطرح تصورا جديدا للمرحلة التي تلي الحرب في غزة، يشمل إعادة تشكيل المشهد السياسي في القطاع من خلال إزاحة حركة "حماس" أو إعادة تعريف دورها، لصالح كيان أو إدارة مدنية توافقية تحظى بقبول إقليمي ودولي، ما يسهل إدماج القطاع في التسويات السياسية الكبرى.وفي ما يتعلق بسورية، رأى شنيكات أن التطورات تشير إلى تحول جوهري في موقف النظام السوري، إذ تفيد تسريبات إسرائيلية بوجود استعداد من دمشق للدخول في ترتيبات سلام مع إسرائيل، بعدما كانت هذه الفكرة مرفوضة لعقود.وأوضح أن النظام السوري- وفق ما يتردد- لا يمانع مبدأ التطبيع، لكنه يضع شروطا ما زالت غامضة حتى اللحظة، فيما تصر إسرائيل علنا على التمسك بسيادتها على الجولان المحتل، دون أن توضح موقفها من بقية المناطق التي سيطرت عليها في ظل غياب الدولة السورية بعد انهيار النظام السابق.وأشار إلى أن المتغيرات السورية قد لا تنفصل عن السياق الإقليمي الأشمل، إذ ترى واشنطن أن إعادة دمج سورية في المشهد السياسي والدبلوماسي قد تسهم في كبح نفوذ إيران في بلاد الشام وهو ما يعد أحد أهداف الإدارة الأميركية والإسرائيلية في هذه المرحلة.أما بشأن إيران، فأكد شنيكات أن الضربات العسكرية التي شنتها إسرائيل والولايات المتحدة في الفترة الأخيرة ضد أهداف إيرانية لا تزال قيد التقييم من حيث الفاعلية والتأثير على برنامج طهران النووي، مشيرا إلى أن المنطقة قد تكون على أعتاب جولة جديدة من التصعيد، إذا لم تبدِ إيران استعدادا للعودة إلى طاولة المفاوضات، خصوصا أن واشنطن وتل أبيب تصران على شروطهما المتعلقة بالرقابة والقيود النووية الصارمة.وقال إن كافة هذه التحركات تعكس صورة جديدة للمشهد السياسي الإقليمي، عنوانها "الصفقات الكبرى"، التي قد تعيد ترتيب التوازنات بما يتجاوز مجرد وقف إطلاق النار في غزة، نحو صياغة معادلات أمنية وإستراتيجية جديدة، سيكون لها أثر بالغ على مستقبل المنطقة لعقود مقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store