logo
هاكابي بعد صاروخ الحوثي: ربما تحتاج قاذفة بي-2 لزيارة اليمن

هاكابي بعد صاروخ الحوثي: ربما تحتاج قاذفة بي-2 لزيارة اليمن

اليمن الآنمنذ 4 أيام
قال السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، يوم الثلاثاء، إن "قاذفات بي-2 الأميركية قد تكون بحاجة إلى زيارة اليمن"، وذلك عقب إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية باتجاه إسرائيل.
وأضاف هاكابي: "كنا نظن أننا انتهينا من الصواريخ التي تستهدف إسرائيل، لكن الحوثيين أطلقوا واحدا فوقنا. لحسن الحظ، نظام الدفاع الإسرائيلي المتطور اعترض الصاروخ".
وتابع السفير الأميركي: "لجأنا إلى الملاجئ بانتظار إشارة الأمان".
ومساء الثلاثاء، أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه رصد صاروخا أطلق من اليمن، مؤكدا أن أنظمة الدفاع الجوي تمكنت من اعتراضه.
وأوضح الجيش أن صفارات الإنذار دوت في مناطق عدة داخل إسرائيل، في أعقاب رصد الصاروخ، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار مادية حتى الآن.
وكانت واشنطن قد استخدمت قاذفات الشبح الأميركية من طراز "بي-2" في الهجوم على منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم.
وتستطيع قاذفات بي-2 أن تحمل قنبلة خارقة للتحصينات تزن طنين، وهي سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي
مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي

اليمن الآن

timeمنذ 20 ساعات

  • اليمن الآن

مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي

أفاد مسؤولون أوروبيون بأن الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية أدت إلى تفاقم مزاج الغضب في طهران، لافتين إلى أن القادة هناك باتوا أكثر تصميماً على امتلاك قنبلة نووية. "حافز جديد" وأضاف 3 مسؤولين أوروبيين، أن هناك حاجة إلى اتفاق يحتوي البرنامج النووي الإيراني، مؤكدين أن الضربات الأميركية "أعطت طهران حافزاً جديداً لتطوير سلاح ذري سراً، وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست". وأشار المسؤولون إلى أن الأوروبيين يضغطون لإجراء محادثات نووية مع إيران، لكنهم يعتقدون أن آمال التوصل إلى اتفاق "باتت ضئيلة". كما لفتوا إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية لم تلغِ برنامج طهران النووي. يأتي هذا بينما يقر المسؤولون الأوروبيون بصعوبة إقناع أي من الجانبين باستئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي شامل، خاصة إذا كان يشمل دولاً أوروبية، وربما قوى عالمية أخرى. وقالوا إن حسابات طهران قد تتغير، بعدما شنت إسرائيل حملة عسكرية عرقلت المفاوضات التي بدأها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد أن نأى بنفسه في البداية عن الهجمات الإسرائيلية. كذلك ذكر أحد المسؤولين الأوروبيين، وفقا للصحيفة، أنه بات مؤكداً أن معالم أية مفاوضات جديدة ستعتمد بشكل كبير على مقدار الضرر الذي لحق بالمواقع النووية الإيرانية والقدرات المتبقية، لافتاً إلى أن التوصل إلى قرارات حاسمة سيستغرق وقتاً على الأرجح. وأضاف أن التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية على منشآت التخصيب في فوردو ونطنز ومجمع أصفهان النووي، تسببت في "أضرار جسيمة" لكنها لم تمحُ البرنامج النووي الإيراني. تفتيش المواقع يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأوضح للصحافيين من على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل. العربية نت اخبار التغيير برس

بي-2 واف-35.. استعراض جوي لمقاتلات أمريكية شاركت في ضرب إيران
بي-2 واف-35.. استعراض جوي لمقاتلات أمريكية شاركت في ضرب إيران

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

بي-2 واف-35.. استعراض جوي لمقاتلات أمريكية شاركت في ضرب إيران

حلّقت قاذفات ومقاتلات أمريكية من طراز "بي-2" و"إف-35"، شاركت في الضربات الأخيرة على إيران، ضمن استعراض جوي جرى في إطار احتفالات "عيد الاستقلال" بالولايات المتحدة. وجرى العرض الجوي، الجمعة، قبيل كلمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة "عيد الاستقلال"، الذي يصادف الرابع من يوليو/تموز من كل عام. وحيّا ترامب المقاتلات التي حلّقت فوق البيت الأبيض، خلال فعالية شهدت كذلك استقباله جنودا أمريكيين وعائلاتهم من العاملين في قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري، التي تتمركز فيها قاذفات "بي-2". وفي كلمته، أشاد ترامب بالضربات الجوية الأمريكية الأخيرة ضد إيران، واصفا إياها بأنها "واحدة من أنجح العمليات العسكرية في التاريخ"، على حدّ تعبيره. كما تعهّد بتحديث قدرات الجيش الأمريكي وتعزيز جاهزيته. وفي 13 يونيو/ حزيران المنصرم، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة. وفي 22 يونيو هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيران وادعت أنها "أنهت" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر نفسه وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.

من المنتصر؟ تحليل متعمق للحرب الأمريكية الإسرائيلية على إيران
من المنتصر؟ تحليل متعمق للحرب الأمريكية الإسرائيلية على إيران

26 سبتمبر نيت

timeمنذ يوم واحد

  • 26 سبتمبر نيت

من المنتصر؟ تحليل متعمق للحرب الأمريكية الإسرائيلية على إيران

عبد السلام سلام/ اندلعت الحرب الأخيرة بين إسرائيل والولايات المتحدة من جهة وإيران من جهة أخرى وسط سيناريو بدا وكأنه مكتوب لصالح التحالف الغربي. عبد السلام سلام/ اندلعت الحرب الأخيرة بين إسرائيل والولايات المتحدة من جهة وإيران من جهة أخرى وسط سيناريو بدا وكأنه مكتوب لصالح التحالف الغربي. كانت الأهداف المُعلَنة طموحة وحاسمة: تغيير النظام في طهران خلال 72 ساعة، وتدمير البرنامج النووي الإيراني، وتحطيم القوة الصاروخية الإيرانية. والذي بدا التحضير له منذ العام 2027م بمشاركة الملياردير اليهودي زوج ابنة الشاة محمد رضى بهلوي تولى مهمة ادخال وتصنيع الطائرات المسيرة والصواريخ النوعية داخل إيران. وكذلك انشاء شبكة تجسسيه كبيرة جدا. لكن عندما انقشع غبار المعركة، برز سؤال محوري: من حقق نصراً حقيقياً في هذه الحرب؟ التحليل الدقيق للنتائج مقابل الأهداف، ولتأثيرات الحرب على الأرض، يُظهر صورة أكثر تعقيداً بكثير من رواية النصر المعلنة من واشنطن وتل أبيب. تفكيك الأهداف الطموحة: الفشل الذريع مقابل الواقع: إسقاط النظام خلال 72 ساعة (الهدف الأول): كان هذا الهدف هو الأكثر جرأة والأكثر فشلاً. عملية الاغتيال المخطط لها واسعة النطاق استهدفت 400 شخصية، بدءاً بالمرشد الأعلى علي خامنئي والرئيس الإيراني وقيادات عسكرية وعلماء نوويين، لم تحقق النتيجة المرجوة. لم يسقط النظام الإيراني. على العكس تماماً، نجا هيكل القيادة الإيراني بشكل أساسي. في حين أن بعض الضربات كانت دقيقة وأحدثت خسائر، إلا أن التخطيط الإيراني المسبق (تشتيت القيادات، وجود قيادات بديلة، ملاجئ محصنة) أثبت فعاليته. لم تشهد طهران فراغاً في السلطة أو انهياراً مؤسسياً، بل ظهرت حكومة طوارئ موحدة وحشدت الشارع خلفها. فشل الهدف الأسمى بشكل كامل. 2.تدمير البرنامج النووي (الهدف الثاني): أعلن الرئيس الأمريكي ترامب تدمير المفاعلات "تماماً وإخراجها عن الخدمة". لكن الوقائع تشير إلى خلاف ذلك: إفراغ المفاعلات: تؤكد تقارير مستقلة وإيرانية أن إيران قامت بإخلاء الوقود النووي والمواد الحساسة من المنشآت الرئيسية قبل الضربات المتوقعة بفترة، مستفيدة من فترة التحضير للحرب التي أشار إليها النص. ضرر محدود: بينما أحدثت الضربات الأمريكية، خاصة باستخدام القنابل الهائلة (مثل "مولد القنابل" أو نظائرها)، دماراً هائلاً في البنية التحتية الظاهرة للمواقع، فإن الضرر في المنشآت تحت الأرضية (مثل منشأة فوردو) كان محدوداً نسبياً. تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية اللاحقة (ولو مع صعوبة الوصول) وصور الأقمار الصناعية أظهرت أن القدرات النووية الإيرانية لم تُدمر "كلياً وشاملاً". وان ايران ستستمر في تخصيب اليورانيوم، وإن كان بمستويات أقل، دليل على ذلك. الهدف لم يتحقق. تحطيم القوة الصاروخية (الهدف الثالث): أثبتت الضربات الإيرانية الانتقامية المكثفة على إسرائيل أن هذا الهدف أيضاً باء بالفشل. قدرة إيران على الاستمرار في إطلاق مئات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة دفعة واحدة، وتجاوزها لدفاعات إسرائيل (رغم نجاح جزء منها)، وتسببها في أضرار مادية وبشرية غير مسبوقة داخل العمق الإسرائيلي، هو دليل قاطع على أن الردع الصاروخي الإيراني لم يُدمر "بشكل كلي". صحيح يمكن القول بانه تم إضعافه، لكنه ظل فاعلاً وقادراً على ردع وإلحاق ضرر كبير. تداعيات الحرب: إسرائيل بين الصدمة والترنح: ادعاء إسرائيل بالنصر يتناقض تناقضاً صارخاً مع التداعيات الملموسة للحرب على أراضيها، والتي كشفت هشاشة لم تشهدها منذ تأسيسها: انهيار الأسطورة العسكرية: اختراق الصواريخ الإيرانية للدفاعات الإسرائيلية المتطورة (القبة الحديدية، سهم، حيتس باتريوت , ثاد) أحدث صدمة عميقة. الحديث عن "نفاذ الذخيرة" في بعض الأنظمة يكشف عن ثغرة خطيرة في التخطيط والاستعداد. أسطورة التفوق العسكري والتكنولوجي المطلق لإسرائيل انتهت. أضرار الصواريخ الإيرانية: "اختراق مئات الصواريخ والطائرات المسيرة (تقارير تتحدث عن 300+ مقذوف) للدفاعات الإسرائيلية المتطورة... أحدث أضراراً مادية "تقدر بمليارات الدولارات" (توقعات أولية تشير إلى 3-5 مليار دولار). تضررت منشآت عسكرية حساسة، بما فيها قاعدة "رامون" الجوية بشكل ملحوظ، ومصانع التكنولوجيا الفائقة في منطقة حيفا، وشبكات البنية التحتية." الخسائر الاقتصادية فادحة، والسوق والسياحة والاستثمارات تعرضت لضربات قاسية. الانهيار من الداخل: أزمة الثقة والهجرة الجماعية: "ربما كان أخطر تداعيات الحرب هو تفكك النسيج الاجتماعي الإسرائيلي. هجرة ما يقارب 250,000 إسرائيلي (وفقاً لتقديرات أولية من دوائر الهجرة والصحف الإسرائيلية مثل "هآرتز") خلال الأسابيع الأولى بعد الحرب وما تلاها، خاصة من ذوي المهارات العالية والثروات (العلماء، المبرمجين، رجال الأعمال)، شكلت نزيفاً بشرياً واقتصادياً مدمراً. استطلاعات الرأي اللاحقة كشفت أن نسبة 40% من الشباب الإسرائيلي يفكرون جدياً في الهجرة، وهي صفعة قوية للرواية الصهيونية عن "الأرض الموعودة الآمنة". إسرائيل لم تعد جاذبة، بل "طاردة"، وفقدت جزءاً كبيراً من "عقليتها الريادية" التي بُنيت عليها. هذه الهجرة، مقترنة باحتجاجات داخلية تطالب بمحاسبة القيادة العسكرية والسياسية على فشل الدفاع، هددت استقرار الدولة من جذورها." لماذا ادعاء النصر الأمريكي الإسرائيلي يفتقر للمصداقية؟ ادعاء واشنطن وتل أبيب الانتصار يصطدم بحقائق لا يمكن إنكارها تميز النصر الحقيقي: غياب الاستسلام: عادة الدول المهزومة تلعن الاستسلام قبل ايقاف الحرب وإيران لم تعلن الاستسلام، ولم توقع أي وثيقة استسلام، ولم تقبل شروطاً مهينة. هذا يتناقض جذرياً مع نهاية الحروب التقليدية على سبيل المثال (اليابان 1945، وفرنسا 1940م ألمانيا 1945، العراق 1991 و2003). طبيعة وقف إطلاق النار: جاء وقف إطلاق النار مفاجئاً، وبمبادرة أمريكية (إعلان ترامب عن اتفاق)، وليس نتيجة لاستنزاف كامل للإيرانيين أو انهيارهم. الأهم من ذلك، ان إيران هي من أطلقت الضربة الأخيرة المتمثلة في القصف الصاروخي الشامل، وهي سمة تُنسب تقليدياً للطرف الذي يوقف القتال وهو في موقع قوة نسبي وليس للمنهزم. تحقيق الأهداف الإيرانية الدفاعية: بينما فشلت إسرائيل وأمريكا في تحقيق أهدافها الهجومية الطموحة، حققت إيران أهدافها الدفاعية الرئيسية: "البقاء" (استمرار النظام)، و"الردع" (إثبات قدرتها على إلحاق أضرار جسيمة بإسرائيل)، و**إظهار قوة الرادع الصاروخي، و"توحيد الداخل" في مواجهة العدو الخارجي. الخلاصة: النصر الإيراني في الصمود، الهزيمة الاستراتيجية للتحالف: بتحليل دقيق للأهداف مقابل النتائج، وتداعيات الحرب على الأرض، يصبح من الصعب جداً وصف ما حدث بأنه "نصر" أمريكي إسرائيلي. لقد فشل التحالف فشلاً ذريعاً في تحقيق أهدافه الحاسمة الثلاثة. بينما تكبدت إيران خسائر فادحة في البنية التحتية والعسكرية، إلا أنها صمدت كدولة وكنظام سياسي. ومن جانب اخر أمريكا تدعوا الى العودة للحوار مع إيران فلماذا الحوار وحول ماذا سيتم التحاور وامريكا تزعم بانها قضت على البرنامج النووي الإيراني؟ المنتصر الحقيقي، بالمعنى الاستراتيجي، هو إيران: انتصار الصمود: بقاء النظام بعد ضربة مخصصة لإسقاطه خلال أيام هو إنجاز بحد ذاته. انتصار الردع: أثبتت قدرتها على اختراق الدفاعات الإسرائيلية وإلحاق أضرار غير مسبوقة بالعمق الإسرائيلي، مما يعيد رسم معادلة الردع في المنطقة. انتصار نفسي ومعنوي: كسرت أسطورة المناعة والتفوق الإسرائيلي المطلق، ليس فقط في إيران، بل في عموم المنطقة. إضعاف الخصم: كشفت الحرب عن هشاشة عميقة داخل إسرائيل (عسكرياً، تكنولوجياً، اقتصادياً، ومجتمعياً) ستستغرق سنوات لمعالجتها، إن أمكن. في المقابل، الخاسر الأكبر هو إسرائيل، التي تكبدت ضربات استراتيجية هزت أركان كيانها، بينما خرجت أمريكا بسمعتها العسكرية وقدت اهتزت، وأهدافها الاستراتيجية الكبرى (القضاء على التهديد النووي والإيراني) لم تتحقق. النتيجة النهائية: الحرب لم تنتج منتصراً كاسحاً بالمعنى التقليدي، بل أنتجت "منتصراً في الصمود والردع (إيران)" ، و"مهزوماً استراتيجياً منكشف الضعف (إسرائيل)" ، و**قوة عظمى (الولايات المتحدة) فشلت في تحقيق أهدافها بثمن باهظ. عنوان "النصر" الذي رفعه ترامب ونتنياهو يبدو أقرب إلى محاولة يائسة لترقيع هزيمة استراتيجية مدوية وكسب بعض الوقت في معركة إعلامية خاسرة على أرض الواقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store