logo
دراسة: حقن إنقاص الوزن تؤدي إلى اضطرابات المزاج وتغيرات الدماغ

دراسة: حقن إنقاص الوزن تؤدي إلى اضطرابات المزاج وتغيرات الدماغ

24 القاهرة٢٣-٠٤-٢٠٢٥
أثارت دراسة جديدة مخاوف حول
الصحة النفسية
بشأن أدوية إنقاص الوزن الشائعة، مثل أوزيمبيك ومونجارو، فعلى الرغم من فعالية هذه الأدوية في التحكم بالشهية، فإنها قد تعطل مسارات الدوبامين المرتبطة بالمزاج، مما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والأفكار الانتحارية.
وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو نيوز، ينتمي هذا الدواء إلى فئة من الأدوية تسمىGLP-1/ ومنشطات مستقبلات الأنسولين، وطورت في الأصل لعلاج داء السكري من النوع الثاني، لكنها توصف الآن بكثرة خارج نطاق الوصفة الطبية لإنقاص الوزن، وتعمل هذه الأدوية عن طريق محاكاة هرمون الإنكريتين، وهو هرمون يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم والشهية.
حقن إنقاص الوزن تؤدي إلى اضطرابات المزاج وتغيرات الدماغ
ومن خلال تنشيط مستقبلات GLP-1 في الدماغ، تساعد هذه الأدوية مستخدميها على الشعور بالشبع بسرعة أكبر وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مما يُسهّل تناول كميات أقل من الطعام، ومع ذلك، إلى جانب نجاحها، تأتي هذه الأدوية مصحوبة بقائمة متزايدة من الآثار الجانبية المحتملة، ومخاوف متزايدة بشأن تأثيرها على الصحة النفسية.
وتشمل الآثار الجانبية الجسدية الشائعة الغثيان، والتقيؤ، والإسهال، والإمساك، وآلام المعدة، والإرهاق، وتشمل المخاطر الأكثر خطورة مشاكل الكلى، والمرارة، والتهاب البنكرياس، وفقدان البصر، وحتى أورام الغدة الدرقية في حالات نادرة.
وأظهرت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Current Neuropharmacology، المخاطر المحتملة على الصحة النفسية المرتبطة بنشطات GLP-1، ويظهر البحث كيف قد تتفاعل هذه الأدوية مع الجينات المسؤولة عن تنظيم المزاج وإشارات الدوبامين، بما في ذلك جينات DRD3 وBDNF وCREB1، وهي جينات مرتبطة بالاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية.
وحذر الباحثون من أن الاستخدام المزمن قد يعطل إشارات الدوبامين، ويزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والأفكار الانتحارية، ووجدت الدراسة أنه في حين أن منشطات GLP-1 قد تكون مفيدة للأفراد الذين يعانون من حالات فرط الدوبامين، إلا أنها قد تكون ضارة لمن يعانون من انخفاض مستويات الدوبامين، مما قد يزيد من مشاكل الصحة النفسية.
المشي السريع يقلل من خطر الإصابة بالرجفان الأذيني | دراسة
دراسة تكشف وجود علاقة بين التوحد والاضطرابات الوراثية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

: كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟
: كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟

عرب نت 5

timeمنذ 16 ساعات

  • عرب نت 5

: كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟

صوره ارشيفيهالإثنين, ‏14 ‏يوليو, ‏2025يواجه العالم اليوم تحديًا صحيًا متناميًا يتمثل في مرض السكري، الذي يؤثر في ما يزيد على 500 مليون إنسان، مع توقعات باستمرار هذا الارتفاع نتيجة لعوامل حديثة مثل: التوسع الحضري، واعتماد أنماط حياة خاملة، وانتشار الأنظمة الغذائية غير الصحية.إقرأ أيضاً.."Apple " تواجه ضغوطًا لإنجاح استراتيجيتها في الذكاء الاصطناعي مع تراجع أسهمهازوكربيرغ: "Meta" ستستثمر مئات المليارات من الدولارات في الذكاء الفائقعالم مفقود تحت أنتاركتيكا: اكتشاف تضاريس محفوظة منذ 30 مليون سنة«Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر| تفاصيلويفرض هذا الوضع عبئًا ماليًا ضخمًا على الأنظمة الصحية العالمية، إذ تُنفق مئات المليارات سنويًا لعلاج مضاعفات هذا المرض الخطيرة مثل: أمراض القلب والفشل الكلوي، فضلًا عن تأثيره السلبي في إنتاجية القوى العاملة.وفي ظل قصور الأساليب الحالية عن توفير رؤى آنية وفعالة تمكّن المرضى، يبرز ابتكاران ثوريان كأمل جديد لإعادة تشكيل مفهوم الرعاية الصحية لمرضى السكري، وهما : أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء (Biowearables)، وأدوية (GLP-1).الابتكار الأول.. أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء:كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟تتصدر أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء هذا التحول، وهي أجهزة طبية متطورة تُعنى بالمراقبة المستمرة للمؤشرات الفسيولوجية للجسم مثل مستويات الجلوكوز، وتوفر تقييمات ورؤى آنية، وعلى عكس طرق مراقبة الجلوكوز التقليدية التي تتطلب وخز الإصبع، تستخدم هذه الأجهزة تقنيات غير جراحية أو طفيفة التوغل لتتبع مستويات الجلوكوز، مما يسهل على المرضى مراقبة صحتهم باستمرار لحظيًا.آلية العمل والفوائد:تستخدم هذه الأجهزة مستشعرات كهروكيميائية فائقة الصغر توضع تحت سطح الجلد مباشرةً لقياس الجلوكوز ومواد تحليلية أخرى، فعلى سبيل المثال: تُقدم شركة (Biolinq) جهازًا قابل للارتداء للرصد الحيوي المستمر والمتعدد التحاليل، إذ يعتمد على تقنية متطورة من مستشعرات كهروبصرية فائقة الصغر، تعمل بفعالية تحت سطح الجلد مباشرةً، ويتميز الجهاز بقدرته على قياس مستوى الجلوكوز بالإضافة إلى رصد مستويات النشاط البدني وأنماط النوم.وتمنح هذه البيانات الآنية حول تقلبات الجلوكوز (glucose excursions) المرضى قدرة غير مسبوقة على:اتخاذ قرارات مستنيرة وفورية بشأن نظامهم الغذائي وأنشطتهم.فهم العلاقة المباشرة بين أسلوب حياتهم واستجابة أجسامهم.التحول من مجرد إدارة المرض إلى التحكم الاستباقي بصحتهم.وقد شدد ريتشارد يانج، الرئيس التنفيذي لشركة (Biolinq)، على أهمية جعل هذه التقنيات ميسورة التكلفة ومتاحة، خاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، التي تشهد انتشارًا واسعًا لمرض السكري ويُشكل عبئًا صحيًا واقتصاديًا كبيرًا لها، ففي هذه المناطق، قد تكون الموارد الطبية محدودة، وتكاليف العلاج والتشخيص الباهظة تشكل عائقًا كبيرًا أمام حصول المرضى على الرعاية اللازمة.الابتكار الثاني.. ثورة علاجية مع أدوية (GLP-1):تمثل أدوية (GLP-1) طفرة حقيقية في علاج مرض السكري، إذ تحاكي هذه الأدوية عمل هرمون (GLP-1) الطبيعي في الجسم، الذي ينظم نسبة السكر في الدم عن طريق تحفيز إفراز الأنسولين عند الحاجة، وتثبيط إفراز الجلوكاجون – وهو الهرمون الذي يرفع سكر الدم – وإبطاء عملية إفراغ المعدة، مما يعزز الشعور بالشبع.وتساهم هذه الآلية المزدوجة في تحقيق تحكم فائق بمستويات السكر بالدم، كما تدعم فقدان الوزن، وهو عامل حاسم ومفيد للغاية لغالبية مرضى السكري من النوع الثاني.نظام شامل لإدارة السكري.. العلاج والتكنولوجيا معًا:كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟يكمن التأثير الأكبر في الدمج بين أدوية (GLP-1) وأجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء، فعندما يستخدم المريض جهاز استشعار حيوي بالتزامن مع تلقي علاج (GLP-1)، ينشأ نظام متكامل يعزز النتائج بنحو كبير، ويمكن للمريض أن يرى بنفسه لحظيًا، كيف يستجيب مستوى الجلوكوز لديه للعلاج والوجبات والأنشطة اليومية، مما يسمح له بتحسين العلاجات الرئيسية وربما تحسين الالتزام بها.كما يصنع هذا التآزر بين العلاج والتكنولوجيا حلقة تحفيزية قوية للمرضى؛ فعلى سبيل المثال، قد يلاحظ المريض الذي يخضع لعلاج (GLP-1) ويستخدم جهازًا حيويًا قابلًا للارتداء تحسنًا في (الوقت ضمن النطاق) Time in Range – يعني زيادة المدة الزمنية التي يقضيها مستوى السكر في الدم ضمن النطاق المستهدف المحدد للمريض – وهو مؤشر حيوي يعكس مدى كفاءة التحكم في مستوى الجلوكوز، قبل أن يظهر انخفاض كبير في الوزن، الذي عادةً ما يستغرق وقتًا أطول للتحقق منه.وتُعدّ هذه النتائج الفورية محفزًا قويًا للمرضى للبقاء على المسار الصحيح في خطتهم العلاجية، وتُعزز دافعهم لمواصلة الجهود نحو تحقيق إنجازات صحية أخرى تستغرق وقتًا أطول، مثل: فقدان الوزن المستهدف أو تحسين المؤشرات الصحية العامة.علاوة على ذلك، تُسهم الرؤى والأدلة المستمدة من الواقع التي توفرها هذه الأجهزة في دعم فرص جديدة لتوسيع نطاق الوصول إلى الأشخاص الذين يمكنهم الاستفادة من العلاجات المتكاملة والمُثبتة. فمن خلال البيانات الدقيقة والمستمرة، يمكن للأطباء ومقدمي الرعاية الصحية فهم استجابة المرضى للعلاجات بنحو أفضل، وتحديد الأفراد الذين سيستفيدون أكثر من التدخلات العلاجية المركبة، وتقديم توصيات مخصصة تُعزز من فعالية العلاج الشامل.وبهذه الطريقة، لا تقتصر فائدة الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء على الرصد والمراقبة فحسب، بل تمتد لتشمل دورًا حاسمًا في تعزيز الالتزام العلاجي، وتحسين النتائج السريرية، وفتح آفاق جديدة لتقديم رعاية صحية أكثر شمولًا وفعالية.إدماج الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء في أنظمة الرعاية الصحية:يمكن أن تُحدث الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء، تحولًا كبيرًا في العلاقة بين المرضى ومقدمي الرعاية الصحية، فمن خلال إماجها في السجلات الصحية الإلكترونية ومنصات الرعاية الصحية عن بُعد، تُمكّن هذه الأجهزة من المراقبة عن بُعد، مما يقلل الحاجة إلى زيارات العيادة المتكررة.كما تتيح هذه الأجهزة لمقدمي الرعاية الوصول إلى بيانات طويلة المدى، مما يتيح لهم تعديل خطط العلاج بفعالية وضمان رعاية استباقية بدلًا من أن تكون مجرد رد للمشكلات الصحية.ويساهم هذا التحول نحو الرعاية الاستباقية في:زيادة الكفاءة: من خلال تقليل الزيارات غير الضرورية وتحسين استغلال الموارد.خفض التكاليف: لكل من المرضى وأنظمة الرعاية الصحية.تحسين النتائج الصحية: عبر التدخل المبكر والمستمر.توسيع الوصول إلى الرعاية الجيدة: خاصةً للسكان المحرومين الذين قد يواجهون حواجز مثل بُعد المسافة أو صعوبة النقل التي تمنعهم من الزيارات الشخصية المنتظمة.التحديات والرؤية المستقبلية.. نحو وصول عادل ومنظومة صحية متكاملة:مع استمرار تطور أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء وعلاجات (GLP-1)، يصبح الاستخدام الأخلاقي والوصول العادل لهذه التقنيات أمرًا بالغ الأهمية، إذ يجب معالجة مخاوف الخصوصية بجدية، مع توفير ضمانات قوية لحماية بيانات المرضى الحساسة.بالإضافة إلى ذلك، من الضروري جعل هذه التقنيات ميسورة التكلفة ومتاحة على نطاق واسع، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي غالبًا ما يكون مرض السكري أكثر انتشارًا فيها، ويقع على عاتق الشركات العاملة في هذا المجال الالتزام بهذه المبادئ وتصميم أجهزتها ومنصاتها التقنية لتلبية أعلى المعايير التنظيمية، مع العمل بنشاط على توسيع الوصول إلى هذه الأجهزة للسكان المحرومين.ومن خلال خفض التكاليف وتبسيط المراقبة، تمتلك تكنولوجيا الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء القدرة على سد فجوات الرعاية الصحية وتعزيز العدالة الصحية العالمية، مما يضمن أن الابتكارات التكنولوجية تُفيد جميع شرائح المجتمع.الخلاصة:يُمثّل التقاء أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء وأدوية (GLP-1) أكثر من مجرد إنجاز تقني، إنه يُشكل مخططًا لمستقبل إدارة الأمراض المزمنة، لأن هذه التقنيات مجتمعة، تحمل إمكانات ضخمة لتحويل طريقة التعامل مع الأمراض المزمنة مثل السكري.إذ تُعدّ الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء عاملًا محوريًا في تحسين نتائج المرضى الأفراد، فمن خلال المراقبة المستمرة وتقديم البيانات الدقيقة لحظيًا، تُمكّن هذه الأجهزة المرضى من فهم أجسادهم بنحو أفضل واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن صحتهم. وفي الوقت نفسه، تُسهم هذه التقنيات في تقليل العبء الاقتصادي الضخم على أنظمة الرعاية الصحية، فمن خلال المراقبة الاستباقية وتقليل الحاجة إلى زيارات العيادات المتكررة والمضاعفات المكلفة، تُمكّن هذه الأجهزة من تقديم رعاية أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة، مما يمهد الطريق نحو رعاية صحية أكثر استدامة وإنصافًا.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...

عانت من هذه العلامة.. فتاة تكتشف إصابتها بسرطان قاتل
عانت من هذه العلامة.. فتاة تكتشف إصابتها بسرطان قاتل

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

عانت من هذه العلامة.. فتاة تكتشف إصابتها بسرطان قاتل

تعرضت شابة تبلغ من العمر 22 عاما لوعكة صحية حادة أثناء قضائها عطلة في تركيا، حيث شخص الأطباء حالتها على أنها ضربة شمس شديدة. ومع ذلك بعد أيام، شخصت "مولي مورجون" بورم دماغي" بعد معاناتها من الصداع النصفي، وفقا لموقع "تايمز ناو نيوز". وكشف فحص التصوير بالرنين المغناطيسي عن ورم دماغي يبلغ طوله 4 سم، يعرف باسم الورم الدبقي في الجانب الأيسر من دماغها، لذا خضعت لعملية جراحية وتتعافى الآن. وأوضح لها الأطباء أن الورم الدبقي هو نوع من الأورام ينشأ في الخلايا الدبقية في الدماغ أو النخاع الشوكي وهي ضرورية لدعم وحماية الخلايا العصبية. ويمكن أن تكون الأورام الدبقية حميدة أو خبيثة، وهي النوع الأكثر شيوعا من أورام الدماغ الأولية ما هو الورم الدبقي في المخ؟ هو ورم يتشكل عندما تنمو الخلايا الدبقية بشكل خارج عن السيطرة، وعادة تدعم هذه الخلايا الأعصاب وتساعد الجهاز العصبي المركزي على العمل. وقد ينمو الورم الدبقي في الدماغ، ولكنه قد يتشكل أيضا في النخاع الشوكي. والأورام الدبقية هي أورام دماغية أولية، ما يعني أنها تنشأ مباشرة في أنسجة الدماغ. وبالرغم من أنها غالبا ما تكون خبيثة، إلا أن بعضها قد ينمو ببطء شديد، وهذه الأورام نادرا ما تنتشر خارج الدماغ أو العمود الفقري، لكنها تظل مهددة للحياة لأن من الصعب علاجها بالجراحة وتنمو في مناطق أخرى من الدماغ. من هم المعرضون لخطر الإصابة بالورم الدبقي ؟ العمر الأورام الدبقية أكثر شيوعا لدى كبار السن (أكثر من 65 عاما) والأطفال (أقل من 12 عاما). لون البشرة قد يكون الأشخاص أصحاب البشرة البيضاء أكثر عرضة للإصابة بأورام الدماغ مقارنة بالآخرين. التاريخ العائلي قد تؤدي بعض الاضطرابات الجينية الموروثة إلى زيادة خطر الإصابة بأورام الدماغ. الجنس تعتبر الأورام الدبقية أكثر شيوعا عند الرجال مقارنة بالنساء. التعرض للإشعاع قد يؤدي التعرض المتكرر لفترات طويلة للإشعاع أو بعض المواد الكيميائية إلى زيادة مخاطر الإصابة. علامات الأورام الدبقية مشكلات في التحدث والتواصل. تغييرات في الرؤية. صعوبة التفكير أو التعلم أو التذكر. صعوبة في المشي. الدوخة. الصداع. ضعف أو خدر في جانب واحد من الجسم. الغثيان أو القيء. تغيرات سلوكية. اقرأ أيضا: بعد إصابة الفنان أمير صلاح.. علامات تكشف الإصابة بتمدد الشرايين في المخ تمنع ارتفاع ضغط الدم.. أطعمة تقلل نسبة الأملاح في الجسم

علامة خفية في الأذن تكشف إصابة رجل بسرطان مميت
علامة خفية في الأذن تكشف إصابة رجل بسرطان مميت

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • مصراوي

علامة خفية في الأذن تكشف إصابة رجل بسرطان مميت

اعتقد رجل بريطاني يدعى "كريس شيد" أن طنين الأذن المتزايد الذي كان يعاني منه يعود سببه إلى التوتر، لكنه سرعان ما اكتشف أن الأعراض كانت مؤشر على إصابته بسرطان خطير. وكان البالغ من العمر 58 عاما يعاني أيضا من تقلبات مزاجية ويشم رائحة حريق طوال الوقت ويواجه صعوبة في الكلام، لكنه ظن أن كل هذا ناتج عن التوتر الذي يعاني منه، ومع ذلك، كشفت فحوصات دقيقة عن إصابته بورم ضخم من الدرجة الثانية في الفص الجبهي الأيمن في الدماغ، بحسب ما ذكر موقع "تايمز ناو نيوز". وأبلغ الأطباء كريس إنه مصاب بورم الخلايا الدبقية القليلة التغصن، وحتى الآن، خضع لثلاث عمليات جراحية لإزالة جزء من جمجمته واستبدال العظم بصفيحة من التيتانيوم. كما أنه لا يزال يعاني من التهابات خطيرة، وخضع أيضا لما يقرب من عشرة أشهر من العلاج، بما في ذلك ستة أسابيع من العلاج الإشعاعي وأشهر من العلاج الكيميائي، لتقليص حجم الورم. وأوضح كريس إن هذه العلاجات تهدف إلى إطالة حياته ولكنها لا تشفيه. ما هو الورم الدبقي القليل التغصن ؟ هو نوع نادر من أورام الدماغ يتشكل في النخاع الشوكي، وتتطور هذه الأورام من نوع محدد من الخلايا الدبقية يعرف باسم الخلايا الدبقية القليلة التغصن، والتي تدعم الجهاز العصبي بشكل رئيسي، فهي تحافظ على الخلايا العصبية التي ترسل وتنقل الإشارات داخل الدماغ وإليه ومنه وتحميها. وتعرف الأورام التي تنشأ من الخلايا الدبقية بالأورام الدبقية وتمثل أورام الخلايا الدبقية القليلة التغصن ما بين 5 و15% من جميع الأورام الدبقية، وحوالي 3 إلى 4% من جميع أورام الدماغ. سبب الأورام الدبقية القليلة التغصن فإن بعض الأسباب التي تؤدي إلى ظهور الأورام الدبقية القليلة التغصنات تعود إلى الحذف المشترك لبعض الكروموسومات، وخاصة 1/19q، الذي يتعرض للضغط، أو طفرات في جينات IDH1 أو IDH2 . ولم يعثر الخبراء على أي عوامل خطر للإصابة بورم الخلايا الدبقية القليلة التغصن. لكن الدراسات تشير إلى أن العلاج الإشعاعي السابق، مثل العلاج الإشعاعي المستخدم لعلاج أنواع أخرى من السرطان، قد يكون عاملا محتملا للإصابة بأورام مشابهة تسمى الأورام الدبقية. ضعف العضلات أو الشلل وخاصة في جانب واحد من الجسم أو الوجه. فقدان السمع. صعوبة في التحدث. فقدان الرؤية المزدوجة أو الضبابية. مشكلات الذاكرة. صعوبة التركيز. اقرأ أيضا: "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم تسبب الفقر.. خبيرة تحذر من أشياء تمنع جلب المال إليك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store