logo
النافذة مفتوحة على حل... إيران أرسلت لواشنطن موافقة على بعض مطالب ترامب

النافذة مفتوحة على حل... إيران أرسلت لواشنطن موافقة على بعض مطالب ترامب

المركزيةمنذ 5 ساعات

تستمر المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران متممة أسبوعها الأول، بينما من المقرر أن يتخذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب قراره حول إيران خلال أسبوعين.
"مناقشة المطالب الأميركية"
وسط هذه المعطيات، صرح دبلوماسي غربي لصحيفة "إسرائيل اليوم" بأن إيران أرسلت لواشنطن ردا بموافقتها على بعض مطالب ترامب.
وأضاف أن طهران انتقلت من الرفض القاطع إلى استعداد "مرن للغاية" لمناقشة المطالب الأميركية.
كما تابع أنه رغم مع ذلك، تُصر إيران على وقف إطلاق النار الإسرائيلي كشرط مسبق.
في حين أشارت مصادر أخرى إلى أن المحادثات ستبدأ مع استمرار الأعمال العسكرية، وفقا للصحيفة.
يأتي هذا بينما تندلع انقسامات داخلية في واشنطن بشأن ضربة محتملة على منشأة فوردو النووية.
وزير الخارجية البريطاني: النافذة مفتوحة لحل دبلوماسي مع إيران
من جهتها، أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادر بأن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي سينقل لإيران رسالة من واشنطن مفادها أن الطريق إلى حل دبلوماسي لا يزال ممكنا.
وقالت الصحيفة إن انطباع بريطانيا، بعد اجتماع لامي بوزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو بالبيت الأبيض، أن واشنطن تفضل حلا دبلوماسيا.
ترامب يفضل التوصل إلى اتفاق مع إيران
بدوره، أفاد موقع "نيويورك بوست" بأن ترامب يفضل التوصل إلى اتفاق مع إيران.
وقال الموقع نقا عن مصدر مطلع إن ترامب يبدو أكثر ميلا لإصدار أمر بضربات محدودة للمنشآت النووية الإيرانية بفوردو ونطنز.
وأضاف أن مهلة الأسبوعين التي منحها ترامب لإيران فرصة للدبلوماسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعدما أمهل طهران أسبوعين.. ترامب يعتمد على هؤلاء في قراره بدخول الصراع
بعدما أمهل طهران أسبوعين.. ترامب يعتمد على هؤلاء في قراره بدخول الصراع

ليبانون 24

timeمنذ 34 دقائق

  • ليبانون 24

بعدما أمهل طهران أسبوعين.. ترامب يعتمد على هؤلاء في قراره بدخول الصراع

أعلن البيت الأبيض أمس الخميس أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيُشارك في اجتماع للأمن القومي، اليوم الجمعة، بعدما أمهل طهران أسبوعين قبل اتخاذ قراره النهائي بالدخول في الصراع. ولا يزال موقف ترامب يتأرجح بين تهديد طهران وحثها على استئناف المحادثات النووية التي تم تعليقها بسبب النزاع، إذ لا يزال الرئيس الأميركي يدرس قصف إيران ، ربما بقنبلة "خارقة للتحصينات" يمكن أن تدمر المواقع النووية الموجودة تحت الأرض، وفق ما نقلت وكالة " رويترز". "مهلة الأسبوعين" وقال البيت الأبيض، إن ترامب سيحدد خلال الأسبوعين المقبلين موقفه حيال المشاركة في الحرب. لكن هذا الموعد قد لا يكون نهائياً على الرغم من أن ترامب يستخدم عادة مهلة "الأسبوعين" كإطار زمني لاتخاذ القرارات، لكنه سمح بتجاوز المهلات النهائية في مسائل اقتصادية ودبلوماسية أخرى. في حين أوضح مسؤولان دفاعيَّان ومسؤول كبير في الإدارة الأميركية ، أن الرئيس الأميركي يعتمد بشكل متزايد على مجموعة صغيرة من المستشارين للحصول على آراء حاسمة، لدرس إمكانية إصدار أمر بشن هجوم عسكري على إيران يستهدف برنامجها النووي ، وفق ما نقلت شبكة "أن بي سي". كما أشار مسؤول كبير آخر في الإدارة إلى أن ترامب يتواصل مع مجموعة من الحلفاء خارج البيت الأبيض وداخل إدارته أيضاً لبحث ما إذا كانوا يعتقدون أنه ينبغي له الموافقة على شن ضربات على إيران، وهو سؤال أثار انقسامًا بين مؤيديه الأساسيين. فانس وروبيو ووايلز وميلر فرغم استشارته مجموعة واسعة من الأشخاص عما يعتقدون أنه يجب عليه فعله، يميل ترامب إلى اتخاذ العديد من القرارات مع عدد قليل من مسؤولي الإدارة، بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ونائب رئيس الموظفين ستيفن ميلر، ووزير الخارجية ماركو روبيو، الذي يشغل أيضًا منصب مستشار الأمن القومي المؤقت، وفقًا لمسؤول كبير في الإدارة. وأضاف المسؤول أن ترامب يعتمد أيضًا على مبعوثه إلى الشرق الأوسط ، ستيف ويتكوف، عند دراسة القرارات التي تقع ضمن اختصاصه. إلى ذلك، قال مسؤولان دفاعيان ومسؤول سابق في الإدارة إن ترامب يستمع إلى الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، والجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف. في المقابل، همّش الرئيس الأميركي مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي تعارض الضربات الأميركية على إيران.(العربية)

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025
أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025

وزارة الإعلام

timeمنذ ساعة واحدة

  • وزارة الإعلام

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة في 20 حزيران 2025

النهار قال نائب على هامش اجتماع لجنة نيابية إنّ زميلا له من الجنوب وهو وزير سابق، اشترى شقّتَين بمبلغ 5.5 ملايين دولار في بيروت . توقّفت شركات الاتصالات عند تخصيص وزير الاتصالات شارل الحاج منح شركة خاصة دون سواها رخصة باستثمار شبكة الانترنت في منطقة سياحية مرموقة وسكانها من المقتدرين مالياً . يقول أحد رجال الأعمال العاملين بين بيروت والقاهرة إنّه تم إيقاف العمل في عدد كبير من المصانع في مصر جرّاء عدم تمكّن تزويدها بالغاز من إسرائيل بعد تدمير شبكاتها جرّاء الصواريخ الإيرانية، وتحويل الحكومة المخزون الموجود لديها لتأمين استمرار التيار الكهربائي . عمل محافظ على تعيينه سفيراً في دفعة السفراء المعينين من خارج الملاك ولاقت خطوته رفضاً من جهات عدة . تتسبّب السيارات بزحمة سير خانقة وسط فوضى كبيرة عند ساحة قصر العدل ومكاتب مديرية الأمن العام من دون وجود شرطي لتنظيم السير وخصوصاً عند ساعات الظهيرة . بعد كلام عن إمكان انخراط 'حزب الله' في الحرب، تسارعت وتيرة عملية النزوح باتجاه الجبل وكسروان من الضاحية والجنوب، وتُسجّل حركة لافتة لاستئجار البيوت، حيث بات من الصعوبة الحصول على منزل في معظم قرى وبلدات الجبل . الجمهورية يتحضّر ابن شخصية سياسية توفّيت منذ بضع سنوات لخوض الانتخابات النيابية عن أحد المقاعد المسيحية في الشمال . تم تعيين خبير مخضرم في شؤون الشرق الأوسط، رئيسًا جديدًا لجهاز الاستخبارات في دولة أوروبية بارزة مما يشير إلى تركيزها الاستراتيجي على الاستخبارات المتعلقة بإيران . أبدى مسؤول كبير قلقه من تداعيات تنامي خلاف على تعيين قاضٍ في مركز حساس إلى مناقلات وتشكيلات أخرى. اللواء طلب لبنان من سفارة معنيَّة تخفيض عدد المستشارين غير المدنيين والعودة على هذا الصعيد للأعراف المعمول بها. فوجئ مراقبون دبلوماسيون في بيروت أن عدد الشهداء يتزايد في غزة، بسبب الاستهداف المباشر لطالبي الغذاء من قبل الجيش الإسرائيلي. جرت اتصالات لعدم العودة الى الشارع، وترك المجرى التشريعي يأخذ طريقه لتوفير الأموال لمنحة العسكرييِّن في الخدمة والتقاعد … نداء الوطن علمت 'نداء الوطن' أن النائب العام المالي السابق القاضي علي إبراهيم استعجل استصدار مرسوم قبوله في منصب قاضي شرف، بهدف فتح الباب أمام ترشّحه لعضوية المجلس الدستوري، في حين استعجل القاضي عفيف الحكيم بدوره مرسوم قبول استقالته للغاية نفسها . تبيّن أن الشركة التركية المتعهّدة لمشروع سدّ بسري أقدمت على إلغاء الكفالة المصرفية الممنوحة لضمان حسن التنفيذ من دون علم مجلس الإنماء والإعمار، الذي التزم الصمت إزاء هذه المخالفة الجسيمة طيلة السنوات الماضية . كشف مصدر مطّلع أن متعهّد تنفيذ محطة الصرف الصحي في تمنين التحتا، المموّلة من الصندوق العربي، حصل على دفعة مالية مسبقة على حساب المشروع، ثمّ قام بتحويلها إلى اليونان لتمويل مشاريع بناء خاصة به، من دون تنفيذ الأعمال المطلوبة، واقتصرت الأشغال على إنشاء خزان تجميع فقط . البناء قال خبير في الشؤون الأمنية إن التركيز الإسرائيلي على اعتبار الهدفين الرئيسيين لحسم الحرب تدمير مجمع فوردو النووي واغتيال المرشد السيد علي خامنئي وربط إنجازهما معاً بالتدخل الأميركي يوحي بأن التقدير الإسرائيلي الأمني هو أن مقرّ حماية السيد الخامنئي هو في مجمع فوردو وينتظرون تثبيت الاستهداف أملاً برصد خروجه من المجمع واستهدافه لأن الشيء الوحيد الذي يمنح 'إسرائيل' فرصة إنهاء الحرب وادعاء النصر هو التمكن من الوصول الى شخص قائد الجمهوريّة وليس مجمع فوردو الذي قد لا يؤدي استهدافه إلى إلحاق ضرر حقيقي بالمنشآت النووية. ولم يستبعد الخبير أن يترافق الاستهداف عند حصوله بعملية إنزال جويّ يضمّ وحدات بريّة متخصّصة بالأمرين الشأن النووي وعمليات الاغتيال . يؤكد مصدر دبلوماسي غربي أن حجم التضامن مع إيران ونسبة حيازتها للمشروعيّة في حربها مع كيان الاحتلال لم يكن يوماً بهذا الحجم في كل حروبها السابقة، ويقول إن الصبر الاستراتيجي لإيران هو السبب في ذلك، حيث لم تخرج إيران لحرب نصرة غزة ولا الانتقام للأمين العام لحزب الله ونصرة لبنان وذهبت للتفاوض بنيّة حسنة مع أميركا حول ملفها النوويّ وشاركت بإيجابيّة في البحث عن حلول دبلوماسيّة للحرب على غزة ولم يصدر عنها رغم شن الحرب عليها أي مواقف تتحدث عن إزالة 'إسرائيل' ورغم اعتقادها بمسؤولية أميركا عن الحرب لم تقم بأي عمل انتقامي من القواعد والمصالح الأميركية وبقيت تتحدّث عن التمسك بالطابع السلميّ لملفها النوويّ ورفض امتلاك سلاح نوويّ، لكنّها تحت ظلال كل هذه المواقف ضربت بقسوة شديدة لم تُعرف من قبل في عمق الكيان

ثلاثة عوامل تدفع ترامب إلى دخول الحرب.. موقع فرنسي يكشفها
ثلاثة عوامل تدفع ترامب إلى دخول الحرب.. موقع فرنسي يكشفها

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ثلاثة عوامل تدفع ترامب إلى دخول الحرب.. موقع فرنسي يكشفها

ذكر موقع "France Inter" الفرنسي أن "ضبط النفس الأميركي الذي أظهرته الولايات المتحدة في اليوم الأول من الهجوم الإسرائيلي لم يعد ساريا. وفي 13 حزيران، قال وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو إن " إسرائيل اتخذت إجراءات أحادية الجانب ضد إيران". وبعد أربعة أيام، غرّد الرئيس دونالد ترامب قائلاً: "نحن نسيطر على المجال الجوي الإيراني". استخدم ترامب"نحن" الضمير الذي يدل على الجمع، على الرغم من أن الولايات المتحدة لا تشارك رسميًا في الحرب، أو أنها لم تشارك بعد". وبحسب الموقع، "يجب أخذ ثلاثة عوامل في الاعتبار لفهم كيف ولماذا قد يقرر ترامب خوض حرب إلى جانب إسرائيل. العامل الأول نفسي. قد يبدو الأمر تافهًا عند الحديث عن الحرب، لكنه مهم مع ترامب. فالأخير يحب أن يكون منتصرًا أكثر من أي شيء آخر، وأن يكون مع الجانب المنتصر. وفي هذه الحرب، إسرائيل هي التي تتمتع بالتفوق الاستراتيجي، وهي التي تفعل ما تريده تقريبًا. ومن هنا جاء استخدام ترامب لضمير "نحن". لا شيء أكثر إحباطًا من حرب تُشنّ بأسلحة أميركية، حرب لا يجني فيها رئيس الولايات المتحدة ثمارها. هذا العامل الأول يُرجّح كفة الدخول الرسمي في الحرب". وتابع الموقع، "العامل الثاني، الرجال الذين لديهم إمكانية الوصول إلى ترامب ويحاولون التأثير عليه، والشخص الأهم في هذه القضية هو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. لدى الأخير علاقة طويلة الأمد ومعقدة مع ترامب، أكثر من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي لم يكن يريد هذه الحرب، وأكثر من الأوروبيين الذين لا يستمع إليهم ترامب. فالرئيس الأميركي قادر على ترهيب نتنياهو، كما فعل عندما فرض مبعوثه ستيف ويتكوف وقف إطلاق النار على الزعيم الإسرائيلي في غزة في 19 كانون الثاني. لكن اليوم، لا شك أن نتنياهو هو الذي يملك اليد العليا على ترامب. لقد تمكن من جعل ترامب يخرج من قوقعته ويوافق على هذه الحرب حتى قبل انتهاء المفاوضات مع إيران. وإذا نجح نتنياهو في إقناع الولايات المتحدة بخوض حرب إلى جانبه، فسيكون ذلك سابقةً كبرى". وأضاف الموقع، "أما العامل الثالث فهو السياسة الداخلية الأميركية. لقد تم انتخاب ترامب على أساس برنامج انسحاب الولايات المتحدة من الصراعات العالمية، على النقيض من "الحروب التي لا نهاية لها" التي يشنها الجمهوريون والديمقراطيون من المدرسة القديمة. وفي خطاب تنصيبه، أعلن الرئيس أن نجاحه سوف يُقاس بعدد الحروب التي لم يبدأها هو. يكفي أن نقول إن موقف ترامب تجاه إسرائيل قد أدى إلى زعزعة استقرار قاعدته المؤيدة لـ"جعل أميركا عظيمة مرة أخرى"، مثل المذيع الأميركي تاكر كارلسون، الذي عمل بلا كلل من أجل انتخابه، والذي يطلق عليه الرئيس الآن لقب "مجنون" لمعارضته دخول الولايات المتحدة إلى الحرب. في حين أن ترامب يميل إلى مبدأ "جعل أميركا عظيمة مرة أخرى" في التعامل مع أوكرانيا ، فإنه يميل إلى سياسة الجمهوريين من المدرسة القديمة في التعامل مع قضية إسرائيل وإيران". دونالد ترامب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store