logo
من يفز يحكم لبنان!

من يفز يحكم لبنان!

الديارمنذ 12 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أشارت المعلومات إلى ان واشنطن والرياض تشرفان بشكل مباشر على فريقهما النيابي، للفوز بالاغلبية في الإنتخابات النيابية وهزيمة حزب الله وحكم البلد، وهذا يتطلب استمرار الحصار الخانق على لبنان وجمهور حزب الله، من خلال حجب الأموال الايرانية عنه، منع الاعمار، استمرار الاغتيالات والقصف، لخلق جو شيعي معاد لحزب الله، وخلق بيئة غير منضبطة ضده وتشويه صورته. وسيتم ذلك، بالتوازي مع دعم مجموعات يسارية، واخرى ناقمة على الحزب، بهدف خرق الكتلة الشيعية بنائب او نائبين. هذا الامر سيشكل اكبر انجاز للرياض وواشنطن في حال تحقيقه، تمهيدا لقلب الصورة كليا في الساحة الشيعية. ومن هنا بدأت القوى الاساسية التحضيرات الفعلية للانتخابات النيابية في ايار 2022، ومن يفز يحكم لبنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير بريطاني صادم: "إسرائيل" تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية!
تقرير بريطاني صادم: "إسرائيل" تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية!

الديار

timeمنذ 28 دقائق

  • الديار

تقرير بريطاني صادم: "إسرائيل" تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف موقع "ديكلاسيفايد" البريطاني أن تقريراً داخلياً للجيش البريطاني وصف القصف "الإسرائيلي" لمستشفيات قطاع غزة بأنه أكثر وحشية مما قامت به ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، مشبّهاً الهجمات "الإسرائيلية" بتلك التي شنّتها روسيا على المنشآت المدنية في أوكرانيا. وأوضح التقرير أن قلق المؤسسة العسكرية البريطانية من سلوك "إسرائيل" يتعارض بشدة مع موقف الحكومة البريطانية، التي لا تزال تبرّر تصدير الأسلحة إلى جيش الاحتلال وتعتبره غير منتهك للقانون الدولي، رغم الأدلة المتزايدة على جرائم حرب تُرتكب في غزة. ووفقاً لما ورد، فإن القوات "الإسرائيلية" تنتهك بوضوح اتفاقيات جنيف التي تضمن حماية حقوق الإنسان الأساسية خلال الحروب، خاصة تلك المتعلقة بحماية المرافق الطبية والكوادر الإنسانية. وأفاد الموقع أن الحكومة البريطانية سمحت بمواصلة تصدير الذخائر لمقاتلات "إف-35" الأكثر تطوراً في ترسانة الاحتلال، عبر دول وسيطة، بينما نفّذت القوات الجوية الملكية البريطانية مئات الطلعات الاستطلاعية فوق قطاع غزة منذ تشرين الثاني 2023. وذكر التقرير أن أفراد الجيش البريطاني باتوا يتحدثون بصراحة أكبر من الوزراء بشأن ما يرتكبه الاحتلال في القطاع، وأن حالة من القلق العميق باتت منتشرة في صفوف العسكريين إزاء سلوك "إسرائيل" الحربي. ووفق الموقع، شبّه المقدم ديريك تيدير سلوك الجيشين الروسي و"الإسرائيلي" بأنهما "أقل احتراماً لبعض بنود اتفاقية جنيف مقارنة بالجيش الألماني خلال الحرب العالمية الثانية"، وقال: "حتى الألمان في الحرب العالمية الثانية احترموا هذا الجزء من اتفاقية جنيف"، متسائلاً بقلق عن مصير الجنود البريطانيين في حال أُصيبوا بجروح خطيرة في نزاع مشابه: "ماذا سيحدث لجنودنا المصابين بجروح بالغة على أرض المعركة؟". ومنذ تشرين الأول 2023، تشن "إسرائيل" حرب إبادة ممنهجة على قطاع غزة، تتضمن القتل، التجويع، التدمير، والتهجير القسري. وقد تفاقمت مؤخراً أزمة المجاعة بفعل السياسات "الإسرائيلية" التي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح، وسط تنديد أممي متكرر وتحذيرات من كارثة إنسانية غير مسبوقة.

موظفون أوروبيون يدعون لوقف الشراكة مع "إسرائيل": تواطؤ الاتحاد يُقوّض القيم في ظل الإبادة بغزة
موظفون أوروبيون يدعون لوقف الشراكة مع "إسرائيل": تواطؤ الاتحاد يُقوّض القيم في ظل الإبادة بغزة

الديار

timeمنذ 28 دقائق

  • الديار

موظفون أوروبيون يدعون لوقف الشراكة مع "إسرائيل": تواطؤ الاتحاد يُقوّض القيم في ظل الإبادة بغزة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجّه أكثر من ألف موظف في مؤسسات الاتحاد الأوروبي، بينهم دبلوماسيون وخبراء قانونيون، نداءً عاجلاً إلى قادة الاتحاد، مطالبين باتخاذ إجراءات فورية ضد "إسرائيل" بسبب ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية الجارية في غزة" والانتهاكات المستمرة للقانون الدولي. وأكدت الرسالة، التي صيغت بلغة قانونية حاسمة، أن المجاعة في قطاع غزة تتفاقم بسرعة، ولا يمكن وقفها بمساعدات مؤقتة أو إسقاطات جوية، مشددة على أن استمرار الحصار الإسرائيلي يمثل انتهاكاً صارخاً لاتفاقية الأمم المتحدة لمنع الإبادة الجماعية والقانون الدولي العرفي. وأشار الموقعون إلى أن فشل مؤسسة "غزة الإنسانية"، المدعومة أوروبياً، أدى إلى مقتل أكثر من ألف فلسطيني بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ أيار الماضي، معتبرين أن صمت الاتحاد الأوروبي في مواجهة هذه الانتهاكات يرقى إلى "تواطؤ فعلي يقوّض القيم الأوروبية". وتضمنت الرسالة خمسة مطالب أساسية لقادة الاتحاد الأوروبي، جاءت على الشكل الآتي: التعليق الفوري لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل"، استناداً إلى البند المتعلق بحقوق الإنسان في الاتفاقية (المادة 2)، والمادة 60 من اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات. فرض حظر شامل على الأسلحة والتكنولوجيا ذات الاستخدام المزدوج المصدَّرة إلى "إسرائيل"، وفقاً لموقف الاتحاد الأوروبي المشترك ومعاهدة تجارة الأسلحة. وقف جميع أشكال التعاون التجاري والبحثي والتكنولوجي التي تساهم في الاحتلال ونظام الفصل العنصري الإسرائيلي، بما في ذلك تجميد مشاركة "إسرائيل" في برنامج "أفق أوروبا" (Horizon Europe). تعليق العلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل" وسحب سفير الاتحاد من تل أبيب، إضافة إلى وقف مشاركة "إسرائيل" في الفعاليات الثقافية والعلمية والرياضية داخل دول الاتحاد. إنشاء آليات مساءلة ومحاسبة للمؤسسات والدول الأعضاء التي تخرق التزاماتها القانونية حيال حقوق الإنسان، مع اعتماد إجراءات واضحة لفرض الامتثال. وأوضحت الرسالة أن "إسرائيل"، التي تُعد أكبر شريك تجاري للاتحاد الأوروبي في المنطقة (يمثل نحو 30% من تجارتها)، تعتمد على الامتيازات الأوروبية لتثبيت احتلالها وممارساتها القمعية، وأن استمرار هذا الوضع التفضيلي يجعل الاتحاد شريكاً فعلياً في الانتهاكات الجارية. واختتم التحالف الرسالة بالقول: "الوقت ينفد، والكلمات لم تعد كافية. على الاتحاد الأوروبي أن يختار بين القيم التي يدّعي الدفاع عنها وبين التواطؤ مع الإبادة الجماعية. تعليق الاتفاقية لم يعد خياراً، بل ضرورة قانونية وأخلاقية عاجلة". وقد وقّع الرسالة "التحالف الأوروبي للعدالة التجارية"، وهو تجمع واسع لموظفي الاتحاد المعنيين بحقوق الإنسان، مؤكدين أنهم يخاطبون بشكل مباشر رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لتحمّل المسؤولية كاملة تجاه جرائم الحرب في غزة.

"الجنوب لم يعد آمنًا للإطلاق"... حزب الله أمام معادلة صعبة
"الجنوب لم يعد آمنًا للإطلاق"... حزب الله أمام معادلة صعبة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 36 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"الجنوب لم يعد آمنًا للإطلاق"... حزب الله أمام معادلة صعبة

مع اقتراب جلسة مجلس الوزراء الثلاثاء المقبل المخصصة لإقرار حصرية السلاح بيد الدولة، تتزايد التساؤلات حول واقع الترسانة العسكرية لـ"حزب الله"، التي يرى خبراء أنها تعرضت لتآكل غير مسبوق خلال الحرب مع إسرائيل بين تشرين الأول 2023 وتشرين الثاني 2024**، بفعل الضربات الجوية المركّزة وعمليات التفكيك في منطقة جنوب الليطاني. الحكومة اللبنانية تؤكد أن الحزب انسحب من معظم مواقعه العسكرية جنوب النهر بعد تدمير أكثر من 90% من منشآته ومراكز الإطلاق، فيما تولّى الجيش اللبناني تفكيك أخرى. لكن رغم هذا الانكفاء، يواصل الحزب الترويج لقدراته والتلويح بإمكانية توسيع المعركة. يرى خبراء عسكريون أن الخطاب التصعيدي يخفي تراجعًا كبيرًا في القدرات العملياتية، إذ خسر الحزب ميزاته اللوجستية وتضرّر عمقه الاستراتيجي، في وقت ارتفعت قدرة الرصد الإسرائيلي إلى مستويات غير مسبوقة، ما يجعل أي تهديد بالصواريخ بعيدة المدى «مغامرة غير قابلة للتنفيذ وذات كلفة باهظة». العميد الركن المتقاعد خليل الحلو يؤكد أن هذا النوع من الصواريخ يحتاج إلى تجهيزات زمنية ومنصات ثابتة أو شبه ثابتة، ما يجعلها أهدافًا سهلة للرصد الجوي الإسرائيلي. ويضيف: «لم يعد الجنوب بيئة آمنة للإطلاق، كما أن البقاع الشمالي تلقّى ضربات دقيقة، ما يجعل تشغيل هذه الصواريخ تحت المراقبة الجوية الشديدة شبه مستحيل». ويشير الحلو إلى أن إسرائيل طوّرت شبكة مراقبة فائقة تضم طائرات مسيّرة وأقمارًا اصطناعية وأنظمة ذكاء اصطناعي، قادرة على تحليل الإشارات البصرية والحرارية، إضافة إلى تقنيات اعتراض بالليزر إلى جانب «القبة الحديدية»، ما يقلّص من جدوى أي قدرة صاروخية متبقية لدى الحزب. من جانبه، يرى العميد الركن المتقاعد نزار عبد القادر أن الحزب يعيش حالة إنكار لواقعه العسكري، موضحًا أن الضربات الإسرائيلية للبقاع أظهرت أن قدرته على الإطلاق محدودة بشدة، وأن طرق التهريب عبر سوريا أصيبت بالشلل بفعل الرقابة اللصيقة على المعابر البرية والمرافئ، ما يجعل إدخال صواريخ أو معدات تصنيعها شبه مستحيل. ويؤكد أن ما تبقى من الترسانة يستخدم كورقة ضغط سياسية أكثر من كونه أداة عسكرية فاعلة. تشير تقديرات عسكرية متقاطعة إلى أن ما تبقى من الترسانة الصاروخية لا يتجاوز 30% من حجمها قبل الحرب الأخيرة. ويعتمد الحزب اليوم على أسلحة خفيفة ومضادات دروع دفاعية لصد أي توغل، فيما فقد سلاح الردع الثقيل مكانته السابقة، ليتحول من ورقة قوة إلى عبء سياسي وعسكري في ظل الرقابة الجوية الإسرائيلية الدقيقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store