
دوني فيلنوف مخرج أفلام «جيمس بوند» المقبلة
وقال فيلنوف في بيان «أنا من أشد المعجبين بجيمس بوند»، مضيفاً «نشأتُ وأنا أشاهد أفلام جيمس بوند مع والدي».
وتابع «أعتزم تكريم هذا التقليد وفتح المجال أمام الكثير من المهام الجديدة المقبلة. إنها مسؤولية كبيرة، لكنها أيضاً مثيرة للغاية بالنسبة لي».
ولم يُعرف بعد من سيؤدي دور العميل السري جيمس بوند تحت مظلة «أمازون».
وتخلى دانيال كريغ عن أداء شخصية جيمس بوند في عام 2021، بعد طرح فيلم «نو تايم تو داي». مذاك، وشهد مصير مغامرات العميل 007 تحولات عدة. ودفعت «أمازون» ما يقرب من 8,45 مليار دولار للاستحواذ على استوديو «هوليوود» الشهير «إم جي إم» في عام 2022، الذي يملك حقوق مجموعة أفلام «جيمس بوند» السابقة. لكن المجموعة العملاقة واجهت مقاومةً لمدة ثلاث سنوات من منتجَي السلسلة السابقين باربرا بروكلي، ومايكل ويلسون اللذين حافظا على السيطرة الإبداعية على الشخصية لعقود.
وتوصلت «أمازون» أخيراً إلى اتفاق مالي معهما في فبراير الماضي لتولي السيطرة الإبداعية على السلسلة، مقابل مبلغ لم يُكشف عنه، ما يسمح للشركة المملوكة لجيف بيزوس بإخراج مغامرات بوند المقبلة.
وقال رئيس استوديوهات «أمازون إم جي إم» و«أمازون برايم» مايك هوبكنز «يشرفنا أن يوافق دوني فيلنوف على إخراج الجزء الجديد من سلسلة أفلام جيمس بوند. إنه معلّم في مجال السينما، وأفلامه تتحدث عن نفسها».
وأخرج فيلنوف جزأين من ملحمة الخيال العلمي «دون» اللذين رُشّحا لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم. وطُرح الجزء الثاني من الفيلم العام الماضي وحقق إيرادات بلغت 700 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وفاز بجائزتي أوسكار في فئتي أفضل صوت وأفضل مؤثرات بصرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ يوم واحد
- خليج تايمز
مهرجان "وي كرييت دراما": 24 ساعة تصنع أفلاماً استثنائية في دبي
من شرارات كتابة السيناريوهات في وقت متأخر من الليل إلى الإنتاجات الكاملة التي صُوّرت في غضون 24 ساعة فقط، تحوّل مهرجان "وي كرييت دراما"، وهو مهرجان سينمائي محلي، إلى منصة اختبار لأجرأ المخرجين الناشئين في الإمارات العربية المتحدة. عاد المهرجان في دورته الأخيرة، ووسّع قائمة الأفلام القصيرة المتأهلة للنهائيات إلى اثني عشر فيلمًا، أُنتجت جميعها في ظل قيود زمنية صارمة وصُوّرت في قاعات فندق باراماونت النابضة بالحياة والفخامة في دبي. على مدار أسبوع، انطلق المهرجان على ثلاثة فصول: ليلة افتتاحية على سطح صالة ماليبو سكاي، وورش عمل عملية في صناعة الأفلام أشرف عليها خبراء في هذا المجال، وحفل ختام وتوزيع جوائز ضخم. وقد مزج هذا الحدث، الذي دعمته نيكون الشرق الأوسط، وأبوتشر الشرق الأوسط، وجراند ستورز، وجامعة ويستفورد، وسكريبتد إيفنتس، بين الطموح السينمائي والنشاط الإبداعي الواقعي. من بين أشهر أفلام المهرجان، كان فيلم "زبونة كاساندرا" ، وهو فيلم قصير ذو طابع كوميدي أسود، حصد ثلاث جوائز مرموقة في المهرجان: أفضل فيلم، وأفضل تصوير سينمائي، وأفضل ممثلة. تدور أحداث الفيلم حول معلم روحي محتال تسوء جلسة تحضير الأرواح لديه بشكل كبير، وقد تميز بقصته الثاقبة ومؤثراته البصرية الطموحة. وقد أشار مساعد مخرج الفيلم، الذي يمثل الفريق في غياب المخرج، إلى أن أحداً منهم لم يتوقع هذا الفوز الكبير. وقالوا: "جميعنا نعمل في شركات، لكن صناعة الأفلام هي شغفنا الحقيقي. لقد كان هذا جهداً جماعياً بكل معنى الكلمة". بالنسبة للمصور السينمائي عاشق جورجي أبراهام، كان تصوير الفيلم يعتمد على الدقة بقدر ما يعتمد على القدرة على التكيف. فالتصوير داخل فندق يعمل بكامل طاقته يعني التعامل مع بيئة معقدة ونابضة بالحياة. قال: "كان الفندق يعمل بكامل طاقته، ويعمل بأقصى طاقته. تصوير كل شيء في غضون 24 ساعة يعني أن علينا أن نكون دقيقين وسريعين ومبدعين. كان لدى الجميع نفس الحد الزمني وظروف التصوير. كان التحدي الحقيقي هو: إلى أي مدى يمكنك أن تكون مختلفًا؟" بخبرة تمتد إلى الإعلانات التجارية والأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة، يرى عاشق أن المهرجانات مثل "نحن نبتكر الدراما" منصات حيوية للتجريب والظهور. تولّت الممثلة رومينا ساتفات، التي لعبت دور كاساندرا، الدور كبديلة في اللحظات الأخيرة، وقدمت أداءً آسر لجنة التحكيم. واعترفت قائلةً: "بصراحة، لم أتوقع حتى ترشيحًا. لقد شجعني أصدقائي. لكنني بذلت قصارى جهدي، وأنا فخورة جدًا بما قدمناه". رومينا، الإيرانية الأصل والمقيمة حاليًا في دبي، تُوازن بين عملها في الإعلانات التجارية ومحتوى مواقع التواصل الاجتماعي والأفلام القصيرة. وتؤمن بأن كل تجربة خاضتها - سواءً في موقع التصوير أو خارجه - تُعزز قدرتها على التفاعل مع شخصياتها. بينما هيمن فيلم "عميل كاساندرا" على فئات متعددة، ترك فائزون آخرون انطباعًا لا يُنسى. فاز المخرج عبد المجيد عباسي بجائزة أفضل مخرج عن فيلمه "السيد براون" ، المستوحى من لحظة لعب هادئة مع ابنته خلال إقامته في فندق. يتتبع الفيلم جون سميث وعائلته أثناء تسجيلهم في فندق باراماونت الذي يبدو مثاليًا، لكن الأمور تأخذ منعطفًا مظلمًا. عندما تبدأ زوجته ماريا بالشك في وجود خطب ما، يُخدعها موظفو الفندق، ويزداد شعور النزلاء بالتباعد بشكل مخيف. في هذه الأثناء، داخل الفندق، يتلذذ السيد براون الشرير بفطيرة لحم بمكونات غير مُرضية، مما يُشير إلى أن ليس كل نزيل يغادر بمحض إرادته. عبدول، باكستاني مقيم في دبي منذ أكثر من عقد، انتقل من التصوير الفوتوغرافي إلى التصوير السينمائي، ثم إلى الإخراج. أوضح قائلاً: "كنت أختبئ خلف ستار وأطلب من ابنتي أن تجدني. جعلني هذا أفكر: ماذا لو بدأ الناس بالاختفاء؟" تطورت الفكرة إلى فيلم قصير ذكي بصريًا، مُعزز بمرآة غامضة داخل حمام الفندق، أصبحت معتمة، مما أضفى على الفيلم لمسةً خارقةً خفية. ورغم أن التصوير استغرق 24 ساعة، إلا أن عبدول يُشيد بفريقه وطاقم الفندق لتنسيقهم السلس. "صناعة أفلام كهذه، إنها رياضة جماعية." فاز جو ألكسندر بجائزة أفضل سيناريو عن فيلم "ما نتركه وراءنا" ، وهو قصة شخصية عميقة كُتبت تكريمًا لشخص عزيز فقده. قال جو ببساطة: "الطريقة الوحيدة لتصبح صانع أفلام هي أن تصنع فيلمًا. ومهرجانات كهذه تمنح أشخاصًا مثلنا المنصة لتحقيق ذلك". تميّز نصه بوضوحه العاطفي وقوته الهادئة، حيث لاقى صدى لدى الحكام والجمهور على حد سواء. فاز الممثل الكندي ورائد الأعمال المقيم في دبي، تيق زواريش، بجائزة أفضل ممثل عن أدائه في فيلم This Is Love Too ، وهو فيلم يستكشف الضعف والاتصال بتفاصيل دقيقة. إنه استكشافٌ صريحٌ وكوميديٌّ قاتمٌ لعلاقةٍ على حافة الهاوية. تدور أحداث الفيلم في عيادة معالجٍ نفسي، حيث يبدو مايكل وسارة هادئين وواثقين، لكن حبهما ينهار تحت السطح. عاطفته مُصطنعة، وصمتها يصرخُ بأعلى صوت. وبينما تتحول قراءة رسالةٍ بسيطةٍ إلى مواجهةٍ صريحةٍ قاسية، يستكشف الفيلم ما يحدث عندما لا ينكسر الحب، بل يتألم ببطءٍ وبشكلٍ متكرر. قال: "أكثر ما أعجبني هو الاهتمام بالتفاصيل في جميع المجالات. الطاقة والتعاون - كان إنجازًا جماعيًا بامتياز". قال تيك، الذي يستضيف ويُنتج أيضًا محتوى تجاريًا، إن هذه التجربة أكدت شغفه بالتمثيل ورواية القصص. تم اختيار جميع الفائزين من قبل لجنة تحكيم مرموقة ضمت أسماءً لامعة، مثل نجم السينما والتلفزيون المصري محمد ممدوح، والمخرجة والمعلمة الأردنية الشهيرة رزان تكاش، والمخرجة الحائزة على جوائز جينغيو ليو، ومبدعين من نيكون وجامعة ويستفورد ومجتمع السينما الإقليمي. وكانت الجوائز أكثر من رمزية، إذ حصل الفائزون على معدات احترافية لصناعة الأفلام من نيكون وأبوتشر وزهيون، بالإضافة إلى تجارب فندقية فاخرة مصممة خصيصًا لإشعال شعلة إبداعهم. وكل ما كان مطلوبًا هو فندق وكاميرا و24 ساعة لإخبار قصة تظل عالقة في الأذهان.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
"اف 1 ذا موفي" يمنح آبل 55.6 مليون دولار في عرضه الأول
حقق فيلم السباقات " أف 1 ذا موفي" خلال عرضه الأول في الولايات المتحدة الأحد الماضي إيرادات بلغت 55.6 مليون دولار، وفق تقديرات خبراء صناعة السينما. ويعد هذا الفيلم واحدًا من أقوى الأفلام الصيفية التي تأمل هوليوود أن تواصل جذب الجمهور إلى صالات العرض طوال الموسم. الفيلم من بطولة "براد بيت" و"دي دي غاردنر"، إلى جانب إنتاج استويو " ابل " و شركة "بروكيمير" و"جيري بروكسيمير". ومن إخراج "جوزيف كوسينسكي"، مخرج فيلم "توب غان: مافريك"، وهو من الأفلام ذات الميزانيات الضخمة لعام 2025 آبل استحوذت على حقوق توزيع الفيلم، وستبثه على منصة "أبل تي في بلس "،و تعاونت آبل مع " شركة "وورنر براذرز"، لتوزيع الفيلم ، الذى تم استخدام كاميرات آيفون وتقنية ProRes لتصوير بعض مشاهد السباقات في الفيلم، مما يعكس استخدام آبل لتقنياتها الخاصة في إنتاج الفيلم جاءت ايرادات الفيلم أفضل من توقعات المحللين، الذين كانوا يتوقعون بداية تتراوح بين 40 و50 مليون دولار. ويعود النجاح إلى الجاذبية العالمية لسباقات الفورمولا 1، التي أضفت على الفيلم طابعًا عالميًا مشوقًا. ويمثل أول نجاح كبير لشركة "آبل" في شباك التذاكر، وهو إنجاز مهم يعكس تطورها في صناعة السينما. والجدير بالذكر ان "أف 1 "، حقق إيرادات خارجية بلغت 88 مليون دولار، من الأسواق العالمية ومع الميزانية التي تزيد على 200 مليون دولار، دون احتساب تكاليف التسويق، لا يزال اف 1 " بحاجة إلى مبيعات تذاكر أكبر بكثير لتحقيق الربح، حتى الآن، فقط ثلاثة أفلام هوليوودية حققت أكثر من 500 مليون دولار على مستوى العالم هذا العام، وهي: "فيلم ماينكرافت"، و"ليلو وسترش"، و"مهمة: المستحيلة - الحساب النهائي"، وكلها بدأت بأداء قوي في السوق الأمريكية. وعلى الرغم من النجاح النقدي الذي حققته منصة "آبل تي في بلس " من خلال مسلسلات مثل "الثقب الأسود"، و"الاستوديو"، و"أصدقاؤك وجيرانك"، وفوزها بأول جائزة أوسكار لأفضل فيلم عام 2022 عن "كودا"، إلا أن أفلامها السابقة لم تكن ذات أداء تجاري قوي. من بين تلك الأفلام كانت الكوميديا التجسسية "آرجيل"، ورومانسية الفضاء "أطلقني إلى القمر"، بطولة "سكارليت جوهانسون". "أف 1" استفاد بشكل كبير من عرضه الموسع على شاشة "IMAX"، الذي ساعد على جعله يبدو كضرورة لا بد من مشاهدته على الشاشة الكبيرة. وأفادت شركة "تكنولوجيا السينما" أن شاشات "IMAX" شكلت 23% من إيرادات نهاية الأسبوع المحلية، بينما شكلت تنسيقات الشاشة الكبيرة مثل "دولبي سينما" ومقاعد الحركة حوالي 55% من المبيعات. كما هو معتاد، تعاونت "آبل" مع استوديو كبير لإطلاق الفيلم في الصالات، حيث تم توزيعه بواسطة شركة "وورنر براذرز"، مما يعزز سلسلة نجاحات هذا الاستوديو التي تشمل "فيلم ماينكرافت" و"الخاطفون" بالإضافة إلى "الوجهة النهائية: دماء الأقدار". وشارك في الإنتاج أيضًا شركة "بلان بي إنترتاينمنت". وفي تصريح له، قال المنتج "جيري بروكسيمير": "إنه فيلم مليء بالمشاعر، ومثير، ويحتوي على الرومانسية والفكاهة." وأضاف: "هذه هي الأسباب التي دفعتني لدخول هذا المجال، لصناعة أفلام تثير المشاعر وتشد الانتباه على الشاشة الكبيرة. أريد أن تخرج وأنت تشعر أنك خضت رحلة حقيقية، وأنك وضعت نفسك فيها لمدة ساعتين أو أكثر. هذا هو الهدف في كل مرة." وتبشر المراجعات الإيجابية من الجمهور والنقاد بمستقبل واعد للفيلم من ناحية الأرباح النهائية والأداء المحتمل على منصة "آبل" للبث. حيث منح جمهور استطلاع "سينماسكور" تقييم "A"، بينما يحتفظ الفيلم بنسبة تقييم "طازج" بلغت 83% على موقع "روتن توميتوز". أما الفيلم الذي لم يحقق النجاح المتوقع فهو "مجنون 2.0" من شركة "يونيفرسال بيكتشرز"، الذي بدأ عرضه بإيرادات ضعيفة بلغت 10 ملايين دولار، واحتل المركز الرابع في شباك التذاكر المحلي، متخلفًا عن أفلام مستمرة مثل "كيف تروض تنينك"، الذي تراجعت إيراداته بعد أن كانت من أبرز الأفلام الصادرة سنة 2010، حيث تراجعت النسخة الجديدة منه، والمنتجة من قبل "يونيفرسال" و"دريم ووركس أنيميشن"، إلى المركز الثاني بإيرادات بلغت 19.4 مليون دولار، وفق أرقام شركة "إكزبيتر ريليشنز". وحقق فيلم "إليو"، حتى الآن إجمالي إيرادات بلغ 42 مليون دولار في السوق الأمريكية والكندية، وهو أداء ضعيف جدًا بالنسبة لفيلم كلف 150 مليون دولار. كان من المتوقع أن يحقق هذا الفيلم، الذي أنتجته شركة "بلومهاوس"، حوالي 20 مليون دولار عند افتتاحه، لكنه فشل في تكرار نجاح النسخة الأصلية التي حققت 30 مليون دولار في 2023، وبلغت إيراداتها العالمية حوالي 180 مليون دولار ، تدور قصة حول صبي صغير تعتقد كائنات فضائية خطأ أنه سفير الأرض بين المجرات، فيضم طاقم تمثيل صوتي من الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار "زوي سالدانيا". رغم التحديات، كانت الأشهر الأخيرة قوية جدًا لنوع أفلام الرعب، بدءًا من فيلم "الخاطفون" من إخراج "ريان كوغلر"، الذي حقق إيرادات بلغت 364 مليون دولار على مستوى العالم. وتلاه "الوجهة النهائية: دماء الأقدار"، الذي أعاد إحياء سلسلة أفلام الزومبي، مؤكداً على استمرار شعبية هذا النوع من الأفلام. .


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
«إف 1: ذي موفي» يتصدر شباك التذاكر بأمريكا
تصدّر فيلم «إف 1: ذي موفي» من بطولة براد بيت في دور سائق فورمولا 1 مخضرم يُمنح فرصة أخيرة لإعادة أمجاده، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية في عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه، محققاً إيرادات بلغت 55,6 مليون دولار، وفق تقديرات متخصصين في قطاع السينما، الأحد. وقال ديفيد غروس من شركة «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش» إن «هذه افتتاحية رائعة لفيلم أصلي من نوع الدراما والحركة الرياضية»، مشيراً إلى أن فيلم السباقات هذا من إنتاج «آبل» و«وارنر براذرز» قد نال إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء. وتراجع فيلم «هاو تو تراين يور دراغون»، النسخة الجديدة من الفيلم الشهير الصادر سنة 2010 من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس أنيميشن»، إلى المركز الثاني بإيرادات بلغت 19,4 مليون دولار، وفق أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز». ويروي الفيلم العائلي قصة رجل من الفايكينغ يُدعى هيكاب (مايسون ثيمز) يُكوّن صداقة مع التنين «توثليس». في المركز الثالث، جاء أحدث فيلم أصلي من إنتاج ديزني/بيكسار أنيميشن، «إيليو»، مع إيرادات بلغت 10,7 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا. ويروي «إيليو» قصة صبي صغير تعتقد كائنات فضائية خطأً أنه سفير للأرض بين المجرات. ويضم طاقم التمثيل الصوتي الممثلة الحائزة جائزة أوسكار زوي سالدانيا. وحقق فيلم «ميغان 2,0»، وهو الجزء الثاني من فيلم صادر عن شركة «يونيفرسال» عام 2022 يتناول قصة دمية قاتلة، انطلاقة مخيبة للآمال، إذ اكتفى بالمركز الرابع مع إيرادات بلغت 10,2 مليون دولار. وقال ديفيد غروس «أثارت فكرة دمية روبوت بشرية بحجم طفل تعمل بالذكاء الاصطناعي اهتماماً كبيراً في المرة الأولى، لكن هذا الاهتمام تبدد». في المركز الخامس، جاء فيلم «توينتي إيت ييرز ليتر» من إنتاج «كولومبيا بيكتشرز»، مع عائدات بلغت 9,7 مليون دولار. وحظي الفيلم الذي أخرجه داني بويل بإشادات كثيرة من النقاد والجمهور، وهو الجزء الثالث من سلسلة انطلقت عام 2002 بعنوان «28 دايز لايتر».