logo
تحمل 16 قنبلة نووية وتكلفتها 2.1 مليار دولار.. 26 معلومة عن «القاذفة الشبح» منفذة هجوم أمريكا على إيران

تحمل 16 قنبلة نووية وتكلفتها 2.1 مليار دولار.. 26 معلومة عن «القاذفة الشبح» منفذة هجوم أمريكا على إيران

المصري اليوممنذ 7 ساعات

القاذفة الشبح «B-2 سبيريت» ، التابعة للقوات الجوية الأمريكية، واحدة من أكثر منصات الأسلحة الاستراتيجية تطورًا في الولايات المتحدة.
تتميز بقدرتها على اختراق أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة وتنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف محصنة، مثل شبكة منشآت الأبحاث النووية المدفونة في إيران، خاصة مفاعل فوردو.
يستعرض «المصري لايت» 26 معلومة عن القاذفة الأمريكية بي2 - سبيريت، نقلا عن «رويترز»:
- بدأت هذه القاذفة التي تتمتع بتقنية التخفي المتقدمة في الإنتاج أواخر ثمانينيات القرن الماضي.
- تم إيقاف تصنيعها عقب انهيار الاتحاد السوفيتي.
- تستطيع قاذفة B-2 الوصول إلى أي هدف تقريبًا في أي مكان بالعالم كما ظهر في مهامها المنطلقة من ميسوري إلى أفغانستان وليبيا.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملًا اضغـــــط هنــــــــا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى
بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بعد استهداف إسرائيل مواقع إيران النووية.. خبراء يوضحون مخاطر التلوث النووى

يرى خبراء أن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية لا تشكل حتى الآن سوى مخاطر تلوث محدودة، لكنهم يحذرون من أن أي هجوم على محطة بوشهر النووية قد يسبب كارثة نووية. ونشرت وكالة رويترز تقريرا أشارت فيه إلى أن سعي إسرائيل لتدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية الموجهة ضد طهران، يثير المخاوف من وقوع كارثة نووية.وأعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، ضرب موقع بوشهر الذي يضم محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران، لكنه قال لاحقا إن الإعلان كان خطأ.وأكدت إسرائيل شن هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وآراك وطهران، وتقول إنها تهدف إلى منع إيران من صنع قنبلة ذرية، فيما تنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي.وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تخصيب اليورانيوم، وفي منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران.واستهدفت إسرائيل أيضا موقع آراك، المعروف أيضا باسم خُنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء، وهو نوع من المفاعلات قادر على إنتاج البلوتونيوم بسهولة ويمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة ذرية.وذكرت الوكالة، أن لديها معلومات تفيد بقصف مفاعل خُنداب، لكنه لم يكن قيد التشغيل ولم تبلغ الوكالة عن أي آثار إشعاعية، وذكرت في تحديث لتقييمها، الجمعة، أن مباني رئيسية تضررت في الموقع.ونقلت وكالة رويترز عن، بيتر براينت، الأستاذ بجامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، قوله إنه لا يشعر بقلق بالغ بشأن التداعيات النووية الناجمة عن الضربات حتى الآن.وأشار إلى أن موقع آراك لم يكن يعمل، بينما تقع منشأة نطنز تحت الأرض، ولم ترد تقارير عن أي تسرب إشعاعي.وتابع: "المسألة تكمن في السيطرة على ما حدث داخل تلك المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك، اليورانيوم لا يشكل خطورة إلا في حال استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة".من جانبها، أوضحت، داريا دولزيكوفا، كبيرة الباحثين في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن أن الهجمات على المنشآت في بداية دورة الوقود النووي، وهي المراحل التي يُحضر فيها اليورانيوم للاستخدام في المفاعل، تُشكل في المقام الأول مخاطر كيميائية، وليست إشعاعية.وأضافت أنه في منشآت التخصيب "عندما يتفاعل سادس فلوريد اليورانيوم مع بخار الماء في الهواء، فإنه يُنتج مواد كيميائية ضارة".وأوضحت أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية "في حالة الرياح المنخفضة، يتوقع أن تستقر معظم المواد بالقرب من المنشأة، أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، ومن المرجح أيضا أن تنتشر على نطاق أوسع".وقال سايمون بينيت، الذي يرأس وحدة السلامة والأمن المدني بجامعة ليستر في بريطانيا، إن المخاطر البيئية ستكون ضئيلة إذا قصفت إسرائيل منشآت تحت الأرض لأن "المواد النووية ستدفن في آلاف الأطنان من الخرسانة والأتربة والصخور".المفاعلات النوويةيتمثل مصدر القلق الرئيسي في توجيه ضربة لمفاعل بوشهر النووي الإيراني.ويقول ريتشارد ويكفورد الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة في جامعة مانشستر إنه في حين أن التلوث الناجم عن الهجمات على منشآت التخصيب سيُمثل "مشكلة كيميائية في الأساس" للمناطق المحيطة، فإن إلحاق أضرار جسيمة بمفاعلات الطاقة الكبيرة "أمر مختلف".وأضاف أن العناصر المشعة ستنطلق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر.وذكر جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسات النووية في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي أن الهجوم على بوشهر "قد يسبب كارثة إشعاعية كاملة"، لكن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجح أن تسبب عواقب وخيمة خارج الموقع".وأضاف أن اليورانيوم قبل دخوله إلى المفاعل النووي لا يكون مشعا تقريبا، وأن "سداسي فلوريد اليورانيوم سام... لكنه في الواقع لا ينتقل لمسافات طويلة، وهو غير مشع تقريبا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل معدومة تقريبا"، معبرا عن معارضته للحملة الإسرائيلية.وذكر بينيت من جامعة ليستر، أن مهاجمة الإسرائيليين لمحطة بوشهر سيكون "تصرفا متهورا" لأنهم قد يخترقون المفاعل مما يعني إطلاق مواد مشعة في الغلاف الجوي.

خبير نووي: استهداف منشآت التخصيب يعطل البرنامج الإيراني ولا ينهيه
خبير نووي: استهداف منشآت التخصيب يعطل البرنامج الإيراني ولا ينهيه

بوابة الفجر

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الفجر

خبير نووي: استهداف منشآت التخصيب يعطل البرنامج الإيراني ولا ينهيه

قال الدكتور كريم الأدهم، الرئيس الأسبق لمركز الأمان النووي، إن منشآت التخصيب تمثل العمود الفقري للبرنامج النووي الإيراني، نظرًا لأنها الوحيدة القادرة على إنتاج المواد الأساسية لتصنيع سلاح نووي، لذا جاء التركيز في الضربات على منشآت نطنز، أصفهان، وفوردو. فرق بين اليورانيوم المخصب والبرنامج النووي المتكامل وأوضح "الأدهم" خلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، مساء الأحد، أن من المهم التمييز بين كمية اليورانيوم المخصب وبين بنية البرنامج النووي ذاته. وأكد أن البرنامج يتكون من منشآت، وثائق، وكوادر بشرية مؤهلة حتى في حال اغتيال بعض العلماء، لا تزال هناك أجيال شاركت في تأسيس البرنامج وقادرة على استمراره وشدد أن الضربات الأخيرة عطلت البرنامج لكنها لم تُنهِه، كما وصفها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. لا مخاوف من الإشعاع وحول مخاوف الإشعاع بعد استهداف محطة فوردو، طمأن الأدهم الرأي العام قائلًا إن: المادة الأساسية المستخدمة هي سداسي فلوريد اليورانيوم (UF6) عند انخفاض الحرارة، تتحول إلى حالة صلبة وتترسب داخل المنشأة وبالتالي، لا تنتشر إشعاعات في البيئة المحيطة غالبًا، إذا جرى الاستهداف بشكل مباشر مفاعل بوشهر ليس هدفًا عسكريًا أما بخصوص مفاعل بوشهر النووي، فقد أوضح الأدهم أنه مخصص لتوليد الطاقة عبر عملية انشطار اليورانيوم، وتنتج عنها مواد عالية الإشعاع، بعضها غازي وبعضها صلب. ورغم خطورة استهدافه من حيث التأثير البيئي، استبعد الأدهم أن يكون هدفًا لإسرائيل، مؤكدًا أنه لا يدخل ضمن البرنامج العسكري الإيراني، ولا يمثل أولوية استراتيجية.

كريم الأدهم: محاولة استهداف مفاعل بوشهر الإيرانى تحمل مخاطر بيئية كبيرة
كريم الأدهم: محاولة استهداف مفاعل بوشهر الإيرانى تحمل مخاطر بيئية كبيرة

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

كريم الأدهم: محاولة استهداف مفاعل بوشهر الإيرانى تحمل مخاطر بيئية كبيرة

تحدث الدكتور كريم الأدهم، الرئيس الأسبق لمركز الأمان النووي، عن المخاوف من انبعاثات إشعاعية نتيجة استهداف منشأة فوردو، موضحًا أن الأمر يرتبط بنوع المادة المستخدمة في التخصيب، مشيرًا إلى أن مادة سداسي فلوريد اليورانيوم (UF6) تتحول إلى غاز عند درجات حرارة مرتفعة تفوق 70 درجة مئوية، لكنها تعود إلى الحالة الصلبة وتترسب داخل الأنابيب والمنشأة عند انخفاض الحرارة، وبالتالي فإن خطر انتشارها خارج المنشأة يبقى محدودًا إذا تم الاستهداف بشكل مباشر. وأضاف الأدهم، خلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" مع برنامج 'كلمة أخيرة'، والمذاع عبر فضائية ON، أن أي تسرب إشعاعي كان من الممكن أن يحدث في حال تم تدمير الأنظمة الداخلية التي تتحكم في درجة حرارة المواد وتدفقها، لكن في الحالة المحتملة التي تمت فيها الضربة، لا توجد مؤشرات على وجود تسرب إشعاعي في النطاق المحيط. إمكانية استهداف مفاعل بوشهر وعن إمكانية استهداف مفاعل بوشهر، أوضح أن المفاعل يستخدم في توليد الطاقة من خلال عمليات انشطار نووي، وهي عملية تنتج مواد شديدة الإشعاع، بعضها غازي وبعضها صلب، ما يجعل استهدافه يحمل مخاطر بيئية كبيرة، مستبعدًا أن يكون هذا المفاعل هدفًا للضربات، مؤكدًا أنه لا يمثل قيمة عسكرية أو استراتيجية مباشرة، نظرًا لأنه لا يدخل ضمن البنية المخصصة لتطوير سلاح نووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store