أمور تهددك بالاكتئاب
فقد شخص عزيز فجأة
تراكم صدمات الطفولة
العزلة الطويلة عن الناس
اضطرابات النوم المزمنة
مشكلات مالية مستمرة
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
5 فئات عليها تجنب القهوة السوداء.. والإفراط في تناولها قد يسبب اضطرابات هضمية
حذّر موقع «ذي هيلث سايت» الطبي من أن القهوة السوداء، رغم فوائدها وقلة سعراتها الحرارية، قد تسبب أضرارًا لبعض الفئات، أبرزهم: مرضى الارتجاع المعدي المريئي أو التهاب المعدة، والمصابون باضطرابات القلق أو النوم، ومرضى ارتفاع ضغط الدم، والنساء الحوامل. وأوضح أن الكافيين وارتفاع الحموضة قد يفاقمان بعض الحالات الطبية أو يتداخلان مع الأدوية، مشيرًا إلى أن الإفراط في تناولها قد يسبب اضطرابات هضمية، وزيادة ضربات القلب، وضعف امتصاص الكالسيوم.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الحليب كامل أم قليل الدسم.. أيهما أفضل ؟
حسمت دراسة حديثة الجدل الدائر حول أيهما أفضل لصحة الإنسان، الحليب كامل الدسم أم قليل الدسم، مشيرة إلى أن الاختيار الأمثل يعتمد على الحالة الصحية للفرد واحتياجاته الغذائية. وأوضحت الدراسة، أن الحليب كامل الدسم يحتوي على نسبة أعلى من الدهون المشبعة، ما قد يشكل خطراً على الأشخاص المصابين بارتفاع الكوليسترول أو أمراض القلب، لكنه يوفر طاقة أعلى ويحتوي على فيتامينات ذائبة في الدهون مثل فيتامين D. في المقابل، يقلل الحليب قليل الدسم من كمية السعرات والدهون، مما يجعله خياراً صحياً للأشخاص الذين يسعون للحفاظ على وزن صحي أو لديهم عوامل خطورة قلبية. وأكد الباحثون أن كلا النوعين يوفران البروتين والكالسيوم، لكن الاختيار يجب أن يراعي توازن النظام الغذائي العام للفرد. وتوصي الدراسة باستشارة مختص تغذية لتحديد الخيار المناسب، خصوصاً للأطفال والنساء الحوامل وكبار السن. ويشير التقرير إلى أن الحليب، بغض النظر عن نوعه، يظل مصدراً مهماً للعناصر الغذائية الأساسية إذا استُهلك باعتدال. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
بعد تناول المانغو... ماذا يحدث لسكر الدم؟
يحتوي المانغو على سكريات طبيعية، ما قد يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم، ومع ذلك، يختلف هذا الارتفاع بشكل كبير بسبب العناصر الغذائية الأخرى الموجودة في الفاكهة، بما في ذلك الألياف ومضادات الأكسدة. وفقاً لموقع «فيري ويل هيلث» الطبي، فإنه عند تناول الكربوهيدرات (مثل السكر)، تبدأ عملية الهضم بتحليلها إلى غلوكوز، الذي تستخدمه خلاياك للحصول على الطاقة، وبمجرد تحلله، يدخل الغلوكوز إلى مجرى الدم. وكلما زادت كمية السكر أو الكربوهيدرات في الطعام، ارتفعت مستويات الغلوكوز التي تصل إلى مجرى الدم. يوفر المانغو ما يقرب من 23 غراماً من السكر لكل كوب من الفاكهة المقطعة إلى مكعبات، لكنه غني أيضاً بالألياف بنسبة 2.6 غرام لكل كوب. وبما أن معظم الكربوهيدرات الموجودة في المانغو هي سكريات، فقد يرتفع سكر الدم بعد تناول الفاكهة. ولكن لأن الألياف تلعب أيضاً دوراً في كيفية تحليل الجسم للغلوكوز واستخدامه، فقد لا تكون هذه الارتفاعات المفاجئة بالخطورة التي يظنها البعض. تُكوِّن الألياف الغذائية مادة هلامية في المعدة والأمعاء، وهذا يُبطئ الجهاز الهضمي، ما يُؤدي إلى إطلاق تدريجي للسكر في مجرى الدم؛ ولأن المانغو تحتوي على كلٍّ من الألياف والسكر، فإنها قد ترفع نسبة السكر في الدم، ولكن ليس بسرعة الأطعمة السكرية نفسها التي لا تحتوي على الألياف. تضع هذه العوامل المانغو في أدنى مستويات مؤشر نسبة السكر في الدم، وهو تصنيف من 0 إلى 100، ويُمنح لمختلف الأطعمة بناءً على قدرتها على التأثير على نسبة السكر في الدم، وتتراوح نسبة المانغو بين 41 و60.6. هذا يجعل المانغو آمنة للأكل لمن لا يرغبون في مواجهة ارتفاعات مفاجئة في نسبة السكر بالدم، مع تحذير واحد، أن الاعتدال هو الأساس. تتمتع بعض مضادات الأكسدة بالقدرة على زيادة حساسية الأنسولين، وهي العملية التي ينظم بها الأنسولين مستويات السكر في الدم، وتُساعد مضادات الأكسدة الموجودة في المانغو على تقليل ارتفاعات سكر الدم المفاجئة. تُعد المانغو فاكهة غنية بالعناصر الغذائية، وتحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي يحتاج إليها الجسم لأداء وظائفه المختلفة. على سبيل المثال، يُغطي كوب واحد من المانغو 20 في المائة من احتياجاتك اليومية من النحاس و18 في المائة من القيمة اليومية لحمض الفوليك. القيمة اليومية هي رقم مرجعي لكمية العناصر الغذائية التي يجب أن يتناولها الشخص يومياً. والمانغو أيضاً فاكهة منخفضة السعرات الحرارية؛ حيث تحتوي على 99 سعرة حرارية فقط لكل حصة، وتوفر 1.4 غرام من البروتين. نظراً لغناها بالعناصر الغذائية، فإنها توفر العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك: تُعد المانغو فاكهة آمنة بشكل عام لمن يراقبون مستوى السكر في الدم، أو لمن يضطرون للحد من تناول الأطعمة الغنية بالسكر أو الكربوهيدرات، مثل مرضى السكري. مع ذلك، ولأن المانغو تحتوي على كمية كبيرة من السكر، فمن الضروري تناولها باعتدال، مع مراعاة الكربوهيدرات الأخرى في نظامك الغذائي. إذا كنت مصاباً بداء السكري، وغير متأكد من الكمية المناسبة من المانغو، وكيفية إدراجها في نظامك الغذائي اليومي، فاستشر طبيبك أو اختصاصي تغذية معتمداً. تُشير بعض الدراسات إلى أن تناول 280 غراماً من المانغو (نحو كوب وربع الكوب من الفاكهة المقطعة إلى مكعبات) يومياً يمكن أن يُساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم، بالإضافة إلى خفض ضغط الدم.