logo
كاراتي دو: تنصيب عبد الله سايجي مديرا تنفيذيا في الاتحادية الجزائرية

كاراتي دو: تنصيب عبد الله سايجي مديرا تنفيذيا في الاتحادية الجزائرية

الجمهوريةمنذ 11 ساعات
نصبت الاتحادية الجزائرية للكاراتي دو, خلال اجتماع المكتب التنفيذي, السيد عبد الله سايجي, كمدير تنفيذي لديها, في إطار تعزيز هيكلتها الادارية,حسبما علم اليوم الاثنين من الهيئة الفدرالية. وأوضحت الاتحادية أن " تعيين السيد عبد الله سايجي, كمدير تنفيذي لديها, جاء نظير ما يكتسبه من خبرة في الميدان ولتعزيز هيكلة الاتحادية الادارية, وكذلك لدعم الهيئة الرياضية,بكفاءات وطنية تملك الخبرة والدراية اللازمة لمواصلة مسار التطوير والاحترافية للكاراتي دو في الجزائر".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعطيات الشخصية "سري للغاية".. ولا تسليم لها إلا بشروط
المعطيات الشخصية "سري للغاية".. ولا تسليم لها إلا بشروط

المساء

timeمنذ ساعة واحدة

  • المساء

المعطيات الشخصية "سري للغاية".. ولا تسليم لها إلا بشروط

❊ تسريع الإنابات القضائية والانخراط في التعاون القضائي الدولي ❊ خطوات جادّة للجزائر ضمن مجموعة العمل المالي "غافي" أكد وزير العدل حافظ الأختام، لطفي بوجمعة، أمس، أن تعديل مشروع القانون المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين في مجال معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، يأتي في إطار سعي الجزائر للانخراط في مسعى التعاون القضائي الدولي، والتسريع في تنفيذ الإنابات القضائية والانضمام إلى عدد من الآليات الدولية كمجموعة العمل المالي "غافي" واستكمال المفاوضات والتوقيع على اتفاقية الوكالة الأوروبية لتعزيز التعاون القضائي في المسائل الجنائية. وقال بوجمعة، في ردّه على انشغالات النواب عقب مناقشة مشروع القانون بالمجلس الشعبي الوطني، إن التعديل أملته العقبات التي حالت دون تفعيل التعاون القضائي الدولي، خاصة في المجال الجزائي وطلبات تسليم المجرمين واسترداد الأموال، مشيرا إلى أن بعض الهيئات الدولية تشترط عند المطالبة بتنفيذ الإنابات القضائية منحها معطيات ذات طابع شخصي، ونفس الأمر في حال طلبت دول أخرى معلومات عن رعاياها بشأن جرائم ارتكبت في التراب الوطني، مردفا أن المعطيات المتعلقة بالجانب القضائي والجنائي كانت مستثناة في القانون السابق. وأكد الوزير، عدم إمكانية نقل المعطيات ذات الطابع الشخصي خارج التراب الوطني دون إذن وقرار من السلطة الوطنية لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، وهي نقطة متكفّل بها في القانون السابق، موضحا أن الدولة يمكنها في حالة التعاون الدولي والاتفاقيات الدولية، التعاون عن طريق نقل هذا النّوع من المعطيات للبحث القضائي والإنابات القضائية فقط، مذكّرا باستشارة السلطة الوطنية المكلّفة وبشروط على غرار ضرورة تقتضيها مصلحة الدولة للحصول على معلومات في دولة أخرى، مع ضمان الحماية لهذه المعطيات وللمدة القانونية الكافية على مستوى الدولة أو المنظمة التي يتم التحويل إليها. وتابع قائلا "لما نتكلم عن المعطيات ذات الطابع الجزائي المتعلقة بالقضاء، لا يمكن أن تخضع للموافقة المسبقة حيث لا ننتظر موافقة شخص محل أمر بالبحث لمعالجة ونقل معطياته".وأبرز الوزير، أن تعديل هذا القانون ضروري من أجل تعزيز انضمام الجزائر إلى مجموعة العمل المالي "غافي" وتسريع وتيرة بعض الاتفاقيات الدولية، كما هو الشأن لمساعي الاتفاق والتفاوض مع الوكالة الأوروبية لتعزيز التعاون القضائي في المسائل الجنائية، والذي انطلق منذ مدة طويلة وهو على مشارف الانتهاء، حيث سيتم التوقيع على هذا الاتفاق بعد صدور هذا القانون. وخلال عرض مشروع القانون أمام النواب أكد المتحدث، أن التعديلات المقترحة على هذا النص ترمي إلى سد الفراغ القانوني الموجود في المجال، مع تكييفه مع المعايير الدولية قصد تفعيل التعاون الدولي في شكليه الأمني والقضائي، مما سيسمح بتعزيز التعاون مع الهيئات الدولية في هذا المجال، مضيفا أنه تم إدراج ضمانات عديدة تهدف إلى حماية المعطيات الشخصية التي تتم معالجتها خلال الإجراءات الشرطية والقضائية، وذلك من خلال تحديد المبادئ الأساسية التي يجب احترامها عند المعطيات، والتي لا تتم إلا من طرف السلطة القضائية والمصالح والهيئات المخولة قانونا بالتحرّي عن الجرائم. ويشدد النّص التشريعي، اعتبارا لحساسية نقل المعطيات ذات الطابع الشخصي وأثرها على حقوق الأشخاص، على أنه "لا يمكن نقل هذه المعطيات نحو دولة أجنبية أو منظمة دولية، ما لم يكن ذلك ضروريا لأغراض الوقاية من الجرائم أو الكشف عنها أو لإجراء التحريات أو التحقيقات أو المتابعات الجزائية أو تنفيذ العقوبات". كما ينصّ المشروع على تعزيز مهام السلطة الوطنية لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي من أجل تمكينها من أداء مهامها، على تزويدها بأقطاب جهوية تتكفّل بالمراقبة والتدقيق على مستوى الهيئات والأشخاص المعالجين للمعطيات الشخصية.

67 طائرة ومروحية لمكافحة حرائق الغابات
67 طائرة ومروحية لمكافحة حرائق الغابات

المساء

timeمنذ ساعة واحدة

  • المساء

67 طائرة ومروحية لمكافحة حرائق الغابات

❊ تخصيص 20 ألف عنصر للتدخل السريع وحماية الثروة الغابية أكد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، على ضرورة تعزيز الجهود ومواصلة العمل التنموي مع الإصغاء المتواصل للمواطن والاستجابة لانشغالاته، مشيرا إلى تخصيص 55 طائرة ومروحية مع استئجار 12 طائرة لضمان التدخل الفعّال والسريع لإخماد الحرائق. وشدّد الوزير، خلال لقاء عقد بمقر الولاية مع السلطات المحلية وأعضاء من البرلمان بغرفتيه والإطارات المحلية، في اليوم الثاني من زيارته التفقدية إلى ولاية تلمسان، على أهمية تعزيز الجهود ومواصلة العمل التنموي مع الإصغاء المتواصل للمواطن والاستجابة لانشغالاته، بما يسمح بالارتقاء بالولاية إلى المكانة التي تستحقها والمؤهلات الواعدة التي تزخر بها. كما أثنى مراد، على الحركية التنموية التي تعرفها الولاية والمقاربة التشاركية المحلية التي تميّزها في إطار تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، موضحا أن الزيارة ستسمح له باتخاذ قرارات وتدابير داعمة للوتيرة التنموية، تمكن من استدراك النقائص المسجلة وتحسين مستوى الخدمات العمومية المقدمة لفائدة المواطن. وشدّد الوزير، على هامش إشرافه على تدشين غابة استجمام على ضرورة رفع مستوى اليقظة لحماية الثروة الغابية من الحرائق، مشيرا إلى أنه تم تخصيص 20 ألف عنصر على المستوى الوطني، إلى جانب تعزيز جميع المعدات والوسائل وتهيئة جميع الظروف من الناحية القانونية والتنظيمية لتفادي حرائق الغابات، مع تنظيم حملات تحسيسية واسعة أشركت فيها وسائل الإعلام والمدارس والمساجد للحفاظ على الثروة الغابية. وأبرز الوزير، أنه تم تسخير في إطار مكافحة الغابات على المستوى الوطني، 55 طائرة ومروحية مع استئجار 12 طائرة هذه السنة من أجل التدخل لإطفاء الحرائق، فضلا عن وسائل تكنولوجية أخرى كالطائرات المسيّرة وغيرها من المعدات. وزيادة على المعدات أكد المسؤول الأول، على أهمية العمل الاستباقي الوقائي على غرار فتح مصدات النّيران وانجاز مهابط للوسائل الجوية للتدخل السريع، وتوفير نقاط الماء وإزالة الأعشاب الضارة عبر المساحات المحاذية للغابات خاصة قبل انطلاق موسم الحصاد والدرس، مشيدا بالعمل الجبّار لمختلف العاملين في الميدان وتدخلاتهم السريعة لمكافحة حرائق الغابات. وبالمناسبة تم تسليم مجموعة من شاحنات النظافة لفائدة البلديات بتمويل من ميزانية الولاية، حيث شدّد الوزير، على أهمية إيلاء عناية قصوى للنظافة العمومية لتوفير إطار معيشي ملائم للمواطن، مع تكثيف الجهود تزامنا مع موسم الاصطياف. من جهته ذكر والي ولاية تلمسان، يوسف بشلاوي، بالمؤهلات التنموية للولاية، مشيرا إلى أن الزيارة تشكل دافعا إضافيا لوتيرة التنمية المحلية، وتندرج في إطار العناية التي توليها الدولة للنّهوض بالمناطق الحدودية.

ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يومًا لإنهاء الحرب - الدولي : البلاد
ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يومًا لإنهاء الحرب - الدولي : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد الجزائرية

ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يومًا لإنهاء الحرب - الدولي : البلاد

عبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن استيائه الشديد من روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، على خلفية تعثّر مفاوضات السلام مع أوكرانيا، معلنًا أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام خلال 50 يومًا، ستفرض الولايات المتحدة عقوبات ثانوية على موسكو تشمل تعريفات جمركية بنسبة 100% ، وهذا خلال مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم. وقال ترامب: "أنا مستاء جدًا من روسيا. توقعت اتفاقًا قبل شهرين، لكن يبدو أننا لا نحرز أي تقدم. لذا، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 50 يومًا، سنفرض تعريفات جمركية بنسبة 100% على روسيا وعلى كل من يواصل التعامل التجاري معها." وأعلن ترامب أيضًا عن التوصل إلى اتفاق لتسليح أوكرانيا عبر حزمة أسلحة أمريكية جديدة، مشيرًا إلى أن صناعتها ستكون أمريكية الصنع، بينما سيتكفل حلف شمال الأطلسي (الناتو) بدفع تكاليفها. وقال: "سنرسل أسلحة متطورة جدًا، بما فيها نظام باتريوت، وبعضها سيصل خلال أيام." وأضاف في لهجة حادة: "أوروبا متحمسة لهذه الحرب، وهي من يدفع الثمن الآن. نحن لم نعد ندفع، فنحن محيط بعيد، ونُصنّع أفضل المنتجات." وفي تقييمه للعلاقة مع بوتين، قال ترامب: "أتحدث مع بوتين كثيرًا، المكالمات تكون دائمًا لطيفة. لكن بعد كل مكالمة، تُقصف مدينة في أوكرانيا، وأقول لنفسي: غريب!" مضيفًا: "لا أريد أن أقول إنه قاتل، لكنه رجل قاسٍ، خدع كل الرؤساء الأميركيين السابقين... لكنه لم يخدعني." وعن أسباب منحه مهلة جديدة لبوتين، قال ترامب: "50 يومًا مهلة قصيرة، لقد بدأتُ للتو في التدخل بهذا الملف. هذه ليست حرب الجمهوريين، إنها حرب بايدن والديمقراطيين. لم تكن هذه الحرب لتقع لو كنت رئيسًا." وعند سؤاله عن استعداد الولايات المتحدة للتصعيد إذا كثّف بوتين هجماته، رفض ترامب الإجابة، قائلاً: "لا تسألني سؤالاً كهذا. أريد إنهاء الحرب، لا تصعيدها." ورغم انتقاداته، أشاد ترامب بما وصفه بـ"الشجاعة الهائلة" التي أظهرها الأوكرانيون في مواجهة الروس، مؤكدًا أنهم "لم يكن لديهم أي فرصة عند بداية الحرب، لكنهم أثبتوا صمودهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store