
عادات بسيطة تقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية
المشي لمدة 10 دقائق فقط بعد تناول الطعام يُمكن أن يُساعد في خفض ارتفاع سكر الدم بعد الوجبة، مما يُقلل بشكل كبير من الالتهابات، وهما عاملان رئيسيان لتراكم اللويحات في الشرايين، ويُعد تراكم اللويحات في الشريان أحد الأسباب الرئيسية للنوبات القلبية، حيث يُعيق تدفق الدم إلى القلب.
2. تناول أوميجا 3
بعض العناصر الغذائية تُعزز صحة القلب، وأوميجا 3 هو أحدها، وقد حثّ الطبيب على إضافتها إلى النظام الغذائي، يمكن أن تساعد تناول الأطعمة الغنية بأوميجا 3 مثل: سمك السلمون أو مكملات أوميجا 3 عالية الجودة، على خفض مستويات الدهون الثلاثية، وتقليل الالتهاب داخل الأوعية الدموية، وتقليل تصلب الشرايين.
3. النوم جيدًا
النوم أحد ركائز الصحة الجيدة، فهو الأساس لأن العديد من الوظائف الفسيولوجية التى تتجدد أثناء الراحة، وربط الأطباء هذا الأمر بالنوبة القلبية، حيث أن النوم أقل من 6 ساعات في الليلة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة تصل إلى 200% اجعل نومك أولوية، واحرص على انتظامه.
5. استبدل البلاستيك بالزجاج
البلاستيك منتشر على نطاق واسع، ومتوفر في كل مكان لأغراض متعددة، بأشكال وأحجام وأنواع مختلفة، لكن هذا يُشكل خطرًا صحيًا كبيرًا، يكفي لإيقاف قلبك أيضًا.
يُسرب البلاستيك مواد كيميائية مثل الفثالات، التي تُعطل الهرمونات، وتُسبب الالتهابات، ومع مرور الوقت يُمكن أن تُساعد في الضغط على الشرايين.
5. إجراء الفحوصات اللازمة
تُساعد الفحوصات الدورية في الحفاظ على صحة قلبك، في حين أن فحص الكوليسترول يُعدّ إحدى طرق تتبع صحة القلب، إلا أن هناك العديد من الفحوصات الأخرى التي يُمكن أن تُساعد في الإنذار المُبكر.
لا تكتفِ بفحص الكوليسترول الضار احرص على فحص بروتين ب، والبروتين الدهني الصغير أ، والهوموسيستين، وبروتين سي التفاعلي عالي الحساسية بانتظام، ويُمكن أن يُساعدك هذا في تحديد خطر الإصابة بنوبة قلبية، قبل سنوات من ظهور أي أعراض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 19 ساعات
- اليمن الآن
7 أطعمة تنقذك من ارتفاع ضغط الدم.. اكتشفها قبل فوات الأوان!
يجب على الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم الاهتمام بتناول مجموعة من الأطعمة الصحية بشكل أسبوعي. يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، الأطعمة الضرورية لمرضى الضغط المرتفع أسبوعيًا، وفقًا لموقع "EatingWell". ارتفاع ضغط الدم- كل ما تريد معرفته عن المرض ما هي الأطعمة الضرورية لمرضى الضغط المرتفع أسبوعيًا؟ 1- الموز يتميز الموز بمحتواه العالي من معدن البوتاسيوم، الذي يساعد على تقليل الضغط على جدران الأوعية الدموية الناجم عن الإفراط في تناول الصوديوم. علاوة على ذلك، يحتوي الموز على ألياف غذائية، تساعد بدورها على خفض ضغط الدم عن طريق إنتاج مركبات تدعى "الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة"، التي تساهم في إرخاء الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم بداخلها. 2- البنجر مصدر غني بالنترات، التي تتحول بالجسم إلى أكسيد النيرتيك، الذي يعمل على خفض ضغط الدم، كما يمد الجسم بـ9% من الجرعة اليومية الموصى بها من البوتاسيوم عند تناول كوب واحد منه. قد يهمك: تعاني ارتفاع ضغط الدم؟ إليك طرق خفضه بسرعة دون أدوية 3- فول الصويا في مراجعة مهجية وتحليل تلوي لـ17 دراسة، وجد الباحثون أن تناول الصويا يساعد على خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي. ويستمد فول الصويا قدرته على خفض ضغط الدم من العناصر الغذائية التالية: الألياف الغذائية: 8 جرامًا لكل كوب. البوتاسيوم: 14% من الجرعة اليومية الموصى بها لكل كوب. المغنيسيوم. الكالسيوم. 4- الفستق كشفت بغض الدراسات أن تناول الفستق بانتظام يساهم في خفض ضغط الدم، لاحتوائه على 3 جرامًا من الألياف لكل أونصة. كما يحتوي الفستق على عناصر غذائية أخرى تساعد على ضبط ضغط الدم، مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والبروتين النباتي ومضادات الأكسدة. قد يهمك أيضًا: 5 عادات يومية تسبب ارتفاع ضغط الدم 5- البطاطس عند تناول حبة متوسطة الحجم من البطاطس، يحصل الجسم على 952 ملليجرام من البوتاسيوم، ما يعادل 20% من الجرعة الموصى بها في اليوم وأكثر من ضعف الكمية المتوفرة في ثمرة موز. 6- البقوليات تلعب البقوليات، مثل الفاصوليا والعدس والبازلاء، دورًا كبيرًا في خفض ضعط الدم، بفضل محتواها العالي من البوتاسيوم والبروتين النباتي. وبحسب الأبحاث، تقلل البقوليات من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبة القلبية، نظرًا لفعاليتها في خفض الكوليسترول والالتهابات بالجسم. أطعمة شائعة قد ترفع ضغط الدم بصمت 7- السلمون يمثل السلمون أهمية كبيرة لصحة القلب، لاحتوائه على مستويات مرتفعة من أحماض أوميجا 3، التي أثبتت الأبحاث مدى قدرتها على إرخاء عضلات جدران الأوعية الدموية، مما يسمح بتدفق الدم بانسيابية بداخلها، ومن ثم ينخفض ضغط الدم. 8- الزبادي من المعروف أن الزبادي يعزز صحة الأمعاء، لكنه يساعد أيضًا على تحسين صحة القلب، نظرًا لفعاليته في: تنظيم ضغط الدم الانقباضي. خفض الكوليسترول بالدم. وبحسب دراسة سابقة، ينخفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بين الأشخاص المعتادين على تناول الزبادي بانتظام.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
4 تغييرات يومية بسيطة تساهم فى خفض مستويات الكوليسترول
أوصت طبيبة قلب بريطانية بأربعة تغييرات بسيطة في نمط الحياة يُمكنك إجراؤها يوميًا لخفض مستويات الكوليسترول الضار لديك بشكل دائم، وتقليل الاعتماد على الستاتينات، وهي الأدوية التي تُنظّم كوليسترول الدم، بحسب موقع "تايمز ناو". وقالت الدكتورة أدريانا كوينونيس-كاماتشو، إنه يُمكنك خفض الكوليسترول الضار بشكل طبيعي من خلال اتباع نظام غذائي منخفض السكر وغني بالألياف، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الدهون باعتدال. ووفقًا للدكتورة أدريانا كوينونيس-كاماتشو، فإن ارتفاع مستويات الكوليسترول يُشكّل خطرًا بالغًا على صحة قلبك، ويجب الحفاظ عليه ضمن الحدود الطبيعية.يؤدي تراكم الكوليسترول السيئ في جدران الشرايين على مر السنين إلى تكوين لويحات تُضيّق الشرايين وتُصلّبها، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية والسكتات الدماغية. يُسبّب الكوليسترول الضار (LDL) تصلب الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، ويُقلّل من تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية. تنجم مستويات الكوليسترول الضار المرتفعة عن عوامل تشمل اتباع نظام غذائي غير صحي - غني بالدهون المشبعة والمتحولة، ونمط حياة غير صحي، والإفراط في التدخين، والعوامل الوراثية، والسمنة، وبعض الحالات الطبية مثل داء السكري. تغييرات مُوصى بها لخفض الكوليسترول يُمكنك إجراء بعض التعديلات الطبيعية على نظامك الغذائي اليومي ونمط حياتك، مما يُساعدك على الحفاظ على مستويات الكوليسترول لديك في مستويات جيدة. قد تكون هذه التغييرات أكثر فعالية من الأدوية، حيث تُخفّض الكوليسترول بشكل دائم وتُحسّن صحة قلبك. التغييرات الأربعة التي توصي بها الدكتورة أدريانا هي: تناول الدهون بحكمة تأكد من تجنب الدهون المشبعة وتناول الدهون غير المشبعة فقط، لأن نوع الدهون التي تتناولها يؤثر بشكل كبير على مستويات الكوليسترول لديك. الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية - مثل الجوز والسلمون وبذور الكتان والماكريل - مفيدة لصحة قلبك. قلل من تناول السكر وتناول المزيد من الألياف يمكن أن يساعد تناول المزيد من الألياف في نظامك الغذائي على خفض مستويات الكوليسترول المرتفعة. ووفقًا للدكتورة أدريانا، تساعد الألياف على تقليل امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم، مما يؤدي إلى تحسينات كبيرة في صحة قلبك. مارس الرياضة يوميًا للتمارين الرياضية اليومية تأثير إيجابي ليس فقط على صحتك البدنية، بل تؤثر أيضًا على صحة القلب والأوعية الدموية. تشير الدراسات إلى أن أي نوع من التمارين تقريبًا له تأثير كبير على الكوليسترول - مما يؤدي إلى خفضه. ولأن التوتر النفسي عامل مساهم في ارتفاع الكوليسترول، فإن التمارين المنتظمة - مثل الجري والمشي وتمارين القوة وحتى اليوجا - يمكن أن تخفف من هذا الخطر. اخضع للفحوصات الدورية تواصل دائمًا مع طبيبك واخضع لفحوصات قلب دورية لمعرفة حالتك، يمكن أن يساعدك التحدث مع طبيبك في تحديد التغييرات التي يجب عليك إجراؤها في نمط حياتك، بالإضافة إلى أي دواء قد يناسبك. كم مرة يجب عليك فحص مستوى الكوليسترول لديك؟ وفقًا للخبراء، تحتاج إلى فحص مستويات الكوليسترول لديك، وذلك حسب: العمر كلما تقدمت في العمر، زادت حاجتك إلى فحص مستويات الكوليسترول. التاريخ العائلي إذا كان لديك فرد من عائلتك لديه تاريخ من أمراض القلب، فأنت معرض لخطر أكبر للإصابة بأمراض القلب أيضًا. قد تحتاج إلى إجراء فحوصات الكوليسترول بشكل متكرر إذا كان أحد أفراد عائلتك يعاني من ارتفاع مستوى الكوليسترول أو تاريخ من الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب إذا تم تشخيص إصابتك بأمراض القلب، فستحتاج إلى إجراء فحوصات الكوليسترول بشكل متكرر. الجنس يحتاج الذكور إلى إجراء فحوصات أكثر تكرارًا بدءًا من سن أصغر


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
نهاية الالتهاب المزمن.. دراسة تكشف سر "البروتين المفقود"
أظهرت دراسة نشر عنها تقرير في دورية "نيتشر" العلمية أن إعادة بروتين معين للخلايا مكنت الباحثين من وقف الالتهاب المزمن مع الحفاظ على قدرة الخلايا على الاستجابة للإصابات والأمراض قصيرة الأمد. ويحدث الالتهاب المزمن عندما يعلق الجهاز المناعي في حالة من النشاط المفرط، وهو ما يحدث خلال الإصابة بأمراض مزمنة مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء أو السمنة. أما حالات الالتهاب الحاد المصحوبة عادة بألم وحمى وتورم واحمرار، على سبيل المثال، فتشفى بسرعة نسبيا. واكتشف الباحثون أن أحد البروتينات المسؤولة عن التحكم في جينات التهابية يتحلل ويختفي من الخلايا في أثناء الالتهاب المزمن. وفي تجارب أجريت معمليا في أنابيب الاختبار، أدت استعادة بروتين (دبليو.إس.تي.إف) إلى حجب الالتهاب المزمن في خلايا بشرية دون التدخل في تعامل الخلية مع الالتهاب الحاد، مما سمح باستجابات مناعية مناسبة للتهديدات قصيرة الأجل. وصمم الباحثون بعد ذلك عقارا يحمي بروتين (دبليو.إس.تي.إف) من التحلل ويثبط الالتهاب المزمن عن طريق منع تفاعله مع بروتين آخر في نواة الخلية. واختبر الباحثون الدواء بنجاح لعلاج فئران مصابة بالكبد الدهني أو التهاب المفاصل ولتقليل الالتهاب في خلايا الركبة المصابة بالتهاب مزمن والمأخوذة من مرضى خضعوا لجراحة لاستبدال المفصل. ومن خلال دراسة عينات من أنسجة بشرية، خلص الباحثون إلى أن بروتين (دبليو.إس.تي.إف) يختفي في أكباد مرضى الكبد الدهني لكنه موجود في أكباد الأصحاء. وقال شيشون دو من مستشفى ماساتشوستس جنرال وهو الباحث الرئيسي في الدراسة في بيان "تسبب أمراض الالتهاب المزمن قدرا كبيرا من المعاناة والوفيات، لكن لا يزال أمامنا الكثير لنتعلمه حول أسباب الالتهاب المزمن وكيفية علاجه". وأضاف "تساعد النتائج التي توصلنا إليها في فصل الالتهاب المزمن عن الحاد، بالإضافة إلى تحديد هدف جديد لوقف الالتهاب المزمن الناتج عن الشيخوخة والمرض".