logo

هل تؤدي لارتفاعه؟ أخصائي تغذية يكشف تأثير الكوسة باللبن على سكر الدم

الصباح العربيمنذ 12 ساعات

أجرى مختص لبناني في مجال الغذاء والدواء تجربة لقياس مستوى سكر الدم بعد ساعتين من تناول وجبة شيخ المحشي، التي تحتوي على الأرز البسمتي والشعرية والكوسا، وشارك المختص نتائج التجربة عبر حسابه على تطبيق تيك توك.
وقال المختص في مقطع الفيديو، إنه بعد 40 دقيقة من تناول 200 جرام من الأرز البسمتي والشعرية مع 3 حبات من الكوسة، لاحظ ارتفاع في سكر الدم بمقدار 40 مليغرام.
وأشار إلى أن مفعول الأرز والشعرية في رفع سكر الدم أقوى من تأثير البروتينات والدهون في موازنة الوجبة.
وأوضح أنه في هذه الوجبة، كان إضافة اللبن مع نشا الذرة يساهم في تسريع عملية الهضم، مما يعزز ارتفاع سكر الدم.
كما أضاف أن هذا الارتفاع المزدوج في سكر الدم يحدث عادةً بعد تناول وجبات تحتوي على نشويات، دهون، وبروتينات، وهي ظاهرة تعرف بـ "الارتفاع المزدوج".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوع جديد من المؤثرين.. "يوتيوبرز العائلة" ترفيه أم انتهاك للخصوصية؟ (ملف)
نوع جديد من المؤثرين.. "يوتيوبرز العائلة" ترفيه أم انتهاك للخصوصية؟ (ملف)

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

نوع جديد من المؤثرين.. "يوتيوبرز العائلة" ترفيه أم انتهاك للخصوصية؟ (ملف)

في ظل الطفرة الرقمية والتقدم التكنولوجي الذي يشهده العالم، أصبحت منصات التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية لكثير من الأسر، فالشهرة لم تعد حكرا على منصة إعلامية ولا كاميرا محترفة، فقد ظهر نوع جديد من "المؤثرين" يُعرف بـ يوتيوبرز العائلة. هذه الفئة لا تعتمد على نجومية فردية، بل تستمد محتواها من الحياة اليومية لأفراد الأسرة، حيث تتحول وجبة الإفطار، أو لحظة مرض الطفل، أو حتى شجار بسيط بين الأشقاء إلى "محتوى" يُعرض أمام الآلاف وربما الملايين من المتابعين، إذ تقوم بعض الأسر بتوثيق تفاصيل حياتهم اليومية ومشاركتها مع الجمهور من خلال فيديوهات تتناول الحياة العائلية، ومواقف الأطفال، ونمط العيش، بهدف الترفيه أو تحقيق الشهرة والعائد المالي، وهي الظاهرة التي تُثير التساؤلات حول تأثيرها على الخصوصية والصحة النفسية ومستقبل الجيل الجديد. مشاركة الأطفال في المحتوى العائلي: براءة تُستغل من أبرز ما يُميز ظاهرة يوتيوبرز العائلة هو الاعتماد على الأطفال كعنصر جذب للمشاهدات، مثل مشاهد الطفل وهو يرقص، أو يبكي، أو يخطئ، أو يرد على والديه بطريقة مضحكة، كلها تتحول إلى لحظات قابلة للتصوير والنشر على اليوتيوب أو تيك توك. انتهاك لحقوق الطفل في هذا السياق، أكدت أمل سلامة، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن استغلال الأطفال في محتوى لا يتناسب مع عمرهم هو "انتهاك مباشر لحقوقهم"، فالطفل في عمر العامين والثلاثة أعوام أو أقل لا يملك الوعي الكافي ليقرر ما إذا كان يرغب في الظهور أمام الملايين من الأشخاص. كما أشارت 'سلامة' إلى أن مشاركة الطفل في هذه الفيديوهات، قد تُلحق أضرارًا نفسية وجسدية به إذ أنه يلحق أضرارًا بالعينين والمخ وأيضًا التركيز، ناهيك عن احتمال تحوله إلى مدمن على الهاتف أو الكاميرا. النائبة أمل سلامة وأوضحت عضو مجلس النواب أنه من الضروري وضع ضوابط صارمة لاستخدام الأطفال للتكنولوجيا، فلا يجب أن يتجاوز وقت استخدام الهاتف أو الأجهزة الذكية أكثر من نصف ساعة يوميًا، خاصة في المراحل العمرية المبكرة. ورغم التحذيرات المتكررة من الخبراء والمهتمين بحقوق الطفل، كشفت البرلمانية، أنه لا يوجد حتى الآن، إطار قانوني حاسم في مصر ومعظم الدول العربية يُنظم ظهور الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا الغياب القانوني يترك الباب مفتوحًا أمام الاستغلال العشوائي وغير المنضبط، وأوضحت (سلامة) أنها ستطرح هذا الملف للمناقشة تحت قبة البرلمان. وفيما يخص صفحات التواصل الاجتماعي المرتبطة بفيديوهات الأطفال، أكدت (سلامة) أن وجود تلك الصفحات يدل على عدم التوعية في الاعلام والمؤسسات الأهلية، لأن الطفل يفقد تركيزه ولا ينتبه في دراسته عندما يتجه إلى هذا الطريق، وهو ما يمثل خطورة عليه، مشددة على أن مسؤولية هذا الأمر تقع "كاملة" على عاتق الأسرة وتربيتها لأبنائها. واختتمت حديثها للدستور بأنه في حالة إذا كان الطفل سيصنع محتوى خفيف وأخلاقي، وفي حالة صنع فيديوهات مضحكة بها دعابة فيجب ألا يقل سن هذا الطفل عن 12 عام مع الحرص على عدم استخدام ألفاظ أو محتويات خارجة. الطفل في عصر الكاميرا: بين اللعب والتمثيل القسري في ذات السياق، فرّق دكتور علي بهنسي، استشاري الطب النفسي وعلاج الادمان وطب نفسى الأطفال، بين ثلاثة مستويات من مشاركة الأطفال في التصوير: المستوى الأول: صور عادية تُشارك مع العائلة والأصدقاء، مثل صورة طفل في عيد ميلاده. المستوى الثاني: صور مع أحد أفراد الأسرة في مناسبات مختلفة، وهنا قد تظهر مشاكل إذا لم يكن الطفل مرتاحًا مع هذا الشخص. المستوى الثالث: تصوير الطفل في مشاهد تمثيلية أو مضحكة، حيث يُطلب منه أداء أدوار معينة بهدف الترفيه أو جمع المشاهدات. وأكد 'بهنسي' أن النوع الثالث يُعتبر استغلالًا عاطفيًا وجسديًا، وقد يُعرّض الطفل لأضرار نفسية عميقة يصعب علاجها لاحقًا. كما أنه مخالف للقانون، ويجب التعامل معه بجدية. وتابع لـ 'الدستور' أنه من المثير للقلق أن كثيرًا من الأسر لا تدرك أن الصور والفيديوهات التي تُنشر على الإنترنت تبقى محفوظة للأبد، بل قد تُستخدم لاحقًا بطرق لم يتخيلها أحد. الدكتور على بهنسي وأوضح (بهنسي) أيضَا، أن الذكاء الاصطناعي يستطيع تحليل الصور لتحديد أماكن تواجد الطفل، ومعرفة مزاجه، وحالته النفسية، وحتى تفضيلاته الشخصية، ومع تراكم هذه البيانات، يصبح من السهل للغاية استهداف الطفل لاحقًا، سواء في الإعلانات أو حتى في محاولات الاختراق، فعلى سبيل المثال يمكن استخدام صورة منشورة لطفل في لحظة حزن، أو مع شخص لا يحبه، كمصدر للألم أو التنمر مستقبلًا. وأضاف 'بهنسي' أن وضع صور للأطفال على السوشيال ميديا يُزود وسائل التواصل الاجتماعي بالمعلومات التي تستفيد منها برامج الذكاء الاصطناعي مستقبلًا وبالتالي يصبح من السهل اختراقه والسيطرة عليه من خلال ذاكرته ومشاعره وعواطفه وتحليل الصورة وتحليل الشخصية. وأشار استشاري الطب النفسي وعلاج الادمان، إلى أن منظمة الصحة العالمية حذرت من تعرض الأطفال للسوشيال ميديا أو عرض صورهم على وسائل التواصل الاجتماعي وخرق خصوصيتهم. وأنهى حديثه لـ 'الدستور' بمطالبة القانون بمنع الأطفال من تصوير فيديوهات من خلال البدء في سن قوانين لمنع استغلال الأطفال إلكترونيًا للحصول على مشاهدات وأرباح لأن ذلك يؤثر تأثير مباشر على نفسية الطفل وثقته في نفسه وثقه في أهله، ويهدد نظرته لذاته ولأهله وللحياة بأكملها. الظاهرة من منظور اجتماعي: اختلاط العام بالخاص وتحدثت الدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع السياسي والعسكري، أيضًا للدستور عن الظاهرة من زاوية اجتماعية، فقد رأت أن "يوتيوبرز" العائلة يعكس خللًا في فهم الخصوصية، فبينما كانت الصور العائلية في الماضي تُستخدم للتوثيق والتذكر، أصبحت اليوم وسيلة للعرض والاستعراض، مما جعل الحياة الخاصة تُعرض على العامة دون حواجز. الدكتورة هدى زكريا وأشارت إلى أن هذا السلوك يؤدي إلى إدخال الجمهور في عمق الحياة العائلية للأفراد، وهو ما يعد اختراقا للخصوصية ويحول المنزل من مكان للراحة والخصوصية إلى "استوديو" للعرض المستمر، موضحة أن أحد أخطر آثار ظاهرة "يوتيوبرز العائلة" هو تعرض أفراد الأسرة، خصوصًا الأطفال، للتنمر الإلكتروني، فالمشاهدون قد يعلقون على شكل الطفل، أو صوته، أو طريقة حديثه، أو حتى ملابسه، وهذه التعليقات السلبية تُخزن في ذاكرة الطفل وتؤثر على ثقته بنفسه، وعلى علاقته بأسرته التي سمحت بهذا التنمر. وأضافت أن الأطفال الذين يظهرون في الفيديوهات قد يشعرون لاحقًا بالخجل أو الندم على ما تم نشره عنهم دون إذنهم، وفي كثير من الأحيان، لا يُتاح لهم خيار رفض الظهور، موضحة أن من أكثر الفئات إقبالًا على هذا النوع من المحتوى هم الأصغر سنًا أو أولئك الذين يبحثون عن الاعتراف الاجتماعي أو يشعرون بأنهم مهمشون، فهُم يرون في هذه المنصات وسيلة للتعبير عن الذات، وكسب الشهرة، وربما تعويض النقص الذي يشعرون به في المكانة الاجتماعية. على الجانب الآخر، ترى العائلات ذات المكانة الاجتماعية العالية أو الوعي الثقافي أن هذه الظاهرة لا تناسبها، لذا فهي تتجنب الظهور الشخصي والتوثيق اليومي للحياة العائلية.

خبير زراعي: الدولة تكثف دعمها لمواجهة الأزمات وتأمين المحاصيل
خبير زراعي: الدولة تكثف دعمها لمواجهة الأزمات وتأمين المحاصيل

عالم المال

timeمنذ 8 ساعات

  • عالم المال

خبير زراعي: الدولة تكثف دعمها لمواجهة الأزمات وتأمين المحاصيل

قال الدكتور محمد يوسف، أستاذ الزراعة والمكافحة الحيوية بكلية الزراعة جامعة الزقازيق، إن القيادة السياسية تكثف جهودها لدعم القطاع الزراعي بهدف تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق أعلى معدلات الاكتفاء الذاتي، خاصة من المحاصيل الاستراتيجية، وسط معوقات وتحديات إقليمية ودولية ضاغطة. وأشار يوسف إلى أن مصر تواجه تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، والعدوان الإسرائيلي على غزة، وصولًا إلى انعكاسات الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل، والتي ألقت بظلالها على سلاسل الإمداد وأسعار الغذاء والنفط ومدخلات الإنتاج الزراعي، وعلى رأسها المبيدات والأسمدة. إجراءات استباقية لحماية الغذاء والمزارع ورغم تلك الظروف، أكد يوسف أن الدولة، بقيادة حكيمة، مضت في اتخاذ حزمة إجراءات استباقية شاملة لتأمين الغذاء، ووفرت مدخلات الإنتاج الزراعي وعلى رأسها المبيدات الحشرية والأسمدة، وبأسعار مناسبة للمزارعين والقطاع الخاص، وهو ما ساعد في تقليص الاعتماد على الاستيراد، خاصة استيراد المبيدات، عبر توفير بدائل مطابقة للمواصفات الفنية وغير محظورة التداول. ما هي PHI ولماذا تهم صحة المصريين؟ تحدث يوسف بإسهاب عن مصطلح 'فترة ما قبل الحصاد' أو PHI، موضحًا أنها المدة الفاصلة بين آخر رشة مبيد على المحصول وبدء حصاده، وهي تختلف من مبيد إلى آخر، وكلما قصرت الفترة، زادت أمانًا على صحة الإنسان. ولفت إلى أن لجنة المبيدات بوزارة الزراعة تختار المواد الفعالة للمبيدات بناءً على هذا المعيار، بما يضمن فعالية عالية ضد الآفات مع الحفاظ على صحة الإنسان. وشدد على أن رش نفس نوع المبيد أكثر من مرة على نفس الآفة يُكسبها مقاومة، وبالتالي لا يتحقق الهدف من المكافحة، وهو خفض أعداد الآفة سواء في الحقول المفتوحة أو داخل الصوب. بالأرقام.. استهلاك واستيراد مصر من المبيدات أوضح يوسف أن مصر تستهلك سنويًا نحو 10 آلاف طن من المادة الفعالة للمبيدات خلال السنوات الثماني الأخيرة، تستورد منها نحو 7 آلاف طن، وتأتي الصين في صدارة الدول الموردة بنسبة 44%، حيث نستورد منها نحو 3080 طنًا. وأكد أن الدولة تسعى لتقليل فاتورة استيراد المبيدات، خاصة في ظل الظروف الدولية الصعبة، والعمل على دمج القطاع الزراعي مع القطاع الصناعي لتحقيق القيمة المضافة. 48 مصنعًا و3300 مستحضر تجاري أشار يوسف إلى أن مصر تمتلك نحو 48 مصنعًا للمبيدات الحشرية والاكاروسية، بينها 3 مصانع فقط تعمل خارج نطاق الحماية الفكرية. ويضم السوق المحلي نحو 3300 مستحضر تجاري من المبيدات تختلف في درجة السمية، والتي تراجعت نسبتها من 30% إلى 3.5% بفضل التحديثات الجارية في القطاع. ولفت إلى أن الهدف هو أن تصبح مصر من أقل دول العالم استخدامًا للمبيدات بالنسبة لوحدة المساحة، بمعدل 100 جرام للفرد مقابل 350 جرامًا في بعض الدول. كيف تؤثر الحرب على استيراد المبيدات؟ قال يوسف إن المبيدات يتم استيرادها كمواد فعالة عبر شركات مرخصة، وبكميات محددة لموسم زراعي واحد فقط، ولا يتم استيرادها دفعة واحدة، ويختلف سعرها حسب كل شحنة، مما يجعل من الصعب توحيد سعرها للمستهلك، وهو ما قد يضر بالمزارعين إذا تم تسعيرها على أعلى شحنة. ورغم الأزمات العالمية، أكد يوسف أن القطاع الزراعي المصري لن يتأثر سلبيًا، بفضل التوسع في إنتاج المبيدات والمركبات الحيوية من كائنات دقيقة مثل البكتيريا والفطريات والفيروسات، والتي تنتج محليًا بأسعار مناسبة. بدائل آمنة: المبيدات الحيوية بدلًا من الكيميائية كشف يوسف عن خطة استراتيجية تم وضعها لتقليل الاعتماد على المبيدات الكيميائية بنسبة تصل إلى 50% بحلول عام 2030، واستبدالها بالمبيدات الحيوية التي لا تترك متبقيات ضارة على المحاصيل، مما يجعلها صالحة للاستهلاك المحلي والتصدير. كما شدد على أنه لا يتم تسجيل أي مبيد في مصر إلا بعد تجريبه ميدانيًا تحت الظروف البيئية المحلية، ومطابقته للمواصفات، مع تقييم تأثيره على الصحة والبيئة. 'فيتوسيلاس' يفترس العنكبوت الأحمر بدلًا من المبيدات سلط يوسف الضوء على مشروع رائد في المكافحة الحيوية يعتمد على المفترس الأكاروسي 'فيتوسيلاس' Phytoseiulus persimilis لمواجهة العنكبوت الأحمر، الذي يصيب محاصيل الخيار والفراولة، بدلًا من استخدام المبيدات. وأوضح أن المفترس يُربى على أوراق فاصوليا مصابة بالعنكبوت داخل صوب بلاستيكية، ويتم نقله إلى الحقول في أكياس وتوزيعه بمعدل 5–10 مفترسات لكل جورة، مع تقييم كفاءته أسبوعيًا. وتم تنفيذ هذه التجارب ميدانيًا في محافظات الإسماعيلية والقليوبية والشرقية والنوبارية، وداخل مشروع الصوب الزراعية بالعاشر من رمضان وأبو سلطان ومحطة الأمل شرق القناة وقاعدة محمد نجيب. المكافحة الحيوية تحارب التغيرات المناخية أكد يوسف أن إدخال المكافحة الحيوية يسهم في التكيف مع تغير المناخ من خلال تقليل استخدام المبيدات، وتعديل مواعيد الزراعة، والاستعانة بالمخصبات الحيوية ومنشطات الجذور الطبيعية، مما يساعد في زيادة دخل المزارعين وتحسين أوضاعهم المعيشية. قائمة بأهم طرق المكافحة الحيوية المعتمدة وأشار الخبير الزراعي إلى وجود عدة أساليب فعالة للمكافحة الحيوية، من بينها: مكافحة الحشرات الثاقبة والماصة مثل المن والتربس والذبابة البيضاء باستخدام مركبات مثل BioMeta2.5% وBiobassiana. مكافحة اليرقات والديدان القارضة بمركبات بكتيرية مثل BT بجرعات متنوعة حسب نوع الآفة. مكافحة بيض الحشرات بإطلاق الطفيل التريكوجراما والنوع تيلينومس بمعدل 30 كارت للفدان. مكافحة الذبابة الفاكهة باستخدام المصايد بعدد 8 مصايد للفدان. مكافحة النيماتودا باستخدام مركبات بكتيرية من جنس BT. مكافحة أعفان الجذور والثمار عبر استخدام الفطر Trichoderma بمعدل 2 كيس للفدان. مكافحة ناخرات القلف عبر محلول مكون من فطر B. bassiana ومركب BT يُحقن في جذوع الأشجار. مكافحة الحشرات المجنحة باستخدام المصايد الصفراء. مكافحة الثاقبات والنطاط والجراد باستخدام فطر المسكردين الأخضر 'البيورانزا'. نحو زراعة أكثر أمانًا وإنتاجًا اختتم يوسف حديثه بالتأكيد على أن التوسع في إنتاج المبيدات الحيوية والمفترسات النافعة، وتعزيز برامج المكافحة الحيوية، لم يعد خيارًا، بل بات ضرورة وطنية لتقليل الاعتماد على المبيدات الكيميائية، وتخفيض فاتورة الاستيراد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، مع ضمان سلامة الإنسان والبيئة، وتعظيم القيمة المضافة للزراعة المصرية.

هل تؤدي لارتفاعه؟ أخصائي تغذية يكشف تأثير الكوسة باللبن على سكر الدم
هل تؤدي لارتفاعه؟ أخصائي تغذية يكشف تأثير الكوسة باللبن على سكر الدم

الصباح العربي

timeمنذ 12 ساعات

  • الصباح العربي

هل تؤدي لارتفاعه؟ أخصائي تغذية يكشف تأثير الكوسة باللبن على سكر الدم

أجرى مختص لبناني في مجال الغذاء والدواء تجربة لقياس مستوى سكر الدم بعد ساعتين من تناول وجبة شيخ المحشي، التي تحتوي على الأرز البسمتي والشعرية والكوسا، وشارك المختص نتائج التجربة عبر حسابه على تطبيق تيك توك. وقال المختص في مقطع الفيديو، إنه بعد 40 دقيقة من تناول 200 جرام من الأرز البسمتي والشعرية مع 3 حبات من الكوسة، لاحظ ارتفاع في سكر الدم بمقدار 40 مليغرام. وأشار إلى أن مفعول الأرز والشعرية في رفع سكر الدم أقوى من تأثير البروتينات والدهون في موازنة الوجبة. وأوضح أنه في هذه الوجبة، كان إضافة اللبن مع نشا الذرة يساهم في تسريع عملية الهضم، مما يعزز ارتفاع سكر الدم. كما أضاف أن هذا الارتفاع المزدوج في سكر الدم يحدث عادةً بعد تناول وجبات تحتوي على نشويات، دهون، وبروتينات، وهي ظاهرة تعرف بـ "الارتفاع المزدوج".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store