
'الذكاء الاصطناعي سيقضي علينا!' تحذير ناري من عرّابه
وقال هينتون، الحائز جائزة نوبل والمدير التنفيذي السابق في غوغل، خلال مشاركته في مؤتمر Ai4 بمدينة لاس فيغاس، إن هناك احتمالا يتراوح بين 10% و20% لأن يقضي الذكاء الاصطناعي على البشر، مضيفا أن محاولات إبقاء هذه الأنظمة 'خاضعة' للبشر لن تنجح، لأنها ستكون 'أذكى منا بكثير' وستجد دائما طرقا للتحايل.
وشبّه هينتون قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقبلية على السيطرة على البشر بقدرة شخص بالغ على إغراء طفل صغير بالحلوى، لافتا إلى أن بعض النماذج أظهرت بالفعل سلوكيات احتيالية، من بينها حالة ابتزاز أحد المهندسين بعد اكتشاف علاقة خاصة عبر البريد الإلكتروني.
واقترح هينتون نهجا بديلا يتمثل في غرس ما أسماه 'غرائز الأمومة' في نماذج الذكاء الاصطناعي، بحيث 'تهتم حقا بالبشر' حتى بعد أن تتفوق عليهم في القوة والذكاء.
وأكد: 'إذا لم نفعل شيئا كهذا مع هذه الكائنات الغريبة التي نخلقها، فسنصبح من التاريخ'.
وأشار إلى أن بناء هذه الغرائز أمر صعب من الناحية التقنية، لكن الطبيعة نجحت في ذلك عبر التطور، ما يعني أنه يمكن للبشر أن يجدوا وسيلة لتحقيقه إذا ركزوا على تعاطف الآلات مع البشر وليس فقط على رفع ذكائها.
وأوضح أن أي نظام ذكي سيطوّر هدفين فرعيين هما: البقاء على قيد الحياة، والحصول على مزيد من التحكم، مشددا على أهمية ترسيخ التعاطف مع البشر في هذه الأنظمة.
وأضاف: 'النموذج الوحيد الذي نعرفه لشيء أكثر ذكاء يتحكم فيه كائن أقل ذكاء هو الأم التي تتحكم بها مشاعرها تجاه طفلها'، معتبرا أن هذه هي 'النتيجة الجيدة الوحيدة' إذا أردنا تجنب تهديد وجودي.
لكن هذه الفكرة لم تلق إجماعا. فقد قالت فاي فاي لي، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، إنها تختلف مع هينتون، ودعت بدلا من ذلك إلى تطوير 'ذكاء اصطناعي متمركز حول الإنسان يحفظ كرامته وفاعليته'.
كما أشار إيميت شير، الرئيس التنفيذي السابق المؤقت لشركة OpenAI والحالي لشركة Softmax، إلى أن محاولات أنظمة الذكاء الاصطناعي للتحايل أو الابتزاز 'أمر يحدث باستمرار'، مؤكدا أن هذه الأنظمة 'تزداد قوة بسرعة كبيرة' وأن الحل الأمثل هو بناء علاقة تعاونية بين البشر والذكاء الاصطناعي.
وفي رده على تساؤلات حول السباق العالمي للسيطرة على الذكاء الاصطناعي، أوضح هينتون أن التهديد الوجودي المتمثل في سيطرة الآلات يستدعي تعاون جميع الدول، كما حدث بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة، لأن 'لا دولة تريد للذكاء الاصطناعي أن يسيطر'.
وانتقد هينتون غياب الوعي الشعبي بخطورة ما يحدث، محذرا من نفوذ شركات التكنولوجيا التي يسيطر عليها 'أشخاص غير منتخبين يجنون مليارات الدولارات'، وداعيا إلى ضغط مجتمعي مضاد لرفض إلغاء الضوابط التنظيمية.
وكان هينتون يعتقد أن الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI) سيستغرق من 30 إلى 50 عاما، لكنه يرى الآن أن ذلك قد يتحقق خلال خمس إلى عشرين سنة فقط.
ورغم قلقه من المخاطر، يأمل هينتون أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تحقيق إنجازات طبية كبرى، مثل اكتشاف أدوية جديدة وتطوير علاجات أكثر فعالية للسرطان، لكنه رفض فكرة استخدام هذه التكنولوجيا لتحقيق الخلود، واصفا ذلك بأنه 'خطأ فادح'.
وعن مسيرته، أقر هينتون بندمه على التركيز المفرط على تطوير الذكاء الاصطناعي دون إعطاء قضايا السلامة الاهتمام الكافي، قائلا: 'أتمنى لو فكرت في مسائل السلامة أيضا'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 2 ساعات
- شبكة النبأ
عصر قوة الذكاء الاصطناعي الناعمة
بدأت قصة الذكاء الاصطناعي للتو، وليس بالضرورة أن تتحول إلى سباق يستأثر فيه الفائز بكل شيء. ولكن في كل من نصف الكرة الشمالي العجوز والجنوب العالمي الشاب، قد تتسبب فجوات التفاوت المدفوعة بالذكاء الاصطناعي في خلق انقسامات دائمة. ومن مصلحة المطورين شخصيا أن يعملوا على ضمان عمل هذه... بقلم: رين إيتو طوكيو ــ يرى قادة الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI وDebMind أنهم في سباق لبناء الذكاء الاصطناعي العام (AGI): نموذج قادر على أداء أي مهمة فكرية يستطيع الإنسان القيام بها. في الوقت ذاته، ترى الحكومتان الأميركية والصينية أن سباق الذكاء الاصطناعي من أولويات الأمن القومي والتي تتطلب استثمارات ضخمة تذكرنا بمشروع مانهاتن. في كلتا الحالتين، يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي على أنه شكل جديد من أشكال "القوة الصلبة"، لا تتحصل عليه إلا القوى العظمى التي تمتلك موارد حاسوبية هائلة والوسائل اللازمة لتحويلها إلى هيمنة اقتصادية وعسكرية. لكن هذه النظرة غير مكتملة وعفا عليها الزمن على نحو متزايد. فمنذ أطلقت المنصة الصينية DeepSeek نموذجها المنخفض التكلفة صاحب الأداء التنافسي في وقت سابق من هذا العام، أصبحنا في عصر جديد. فلم تعد القدرة على بناء أدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة محصورة في عدد قليل من شركات التكنولوجيا العملاقة. فقد ظهرت نماذج عديدة عالية الأداء في مختلف أنحاء العالم، وهذا يدل على أن إمكانات الذكاء الاصطناعي الحقيقية تكمن في قدرته على توسيع نطاق انتشار القوة الناعمة. في عام 2024، انتهى عصر نماذج "الأكبر هو الأفضل". ومنذ ذلك الحين، لم يَـعُـد تفوق النماذج يتحدد فقط من خلال الحجم (استنادا إلى مزيد من البيانات وقوة الحوسبة). لم تثبت شركة DeepSeek إمكانية بناء نماذج من الدرجة الأولى دون الحاجة إلى رأس مال ضخم فحسب، بل أثبتت أيضا أن إدخال تقنيات التطوير المتقدمة من الممكن أن يعمل بشكل جذري على تسريع تقدم الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. أطلق على شركة DeepSeek مسمى "روبن هود إرساء ديمقراطية الذكاء الاصطناعي"، وأثار قرارها بالعمل كمصدر مفتوح موجة من الإبداع. أفسح الاحتكار من جانب شركة OpenAI (أو احتكار قلة من الشركات) الذي كان سائدا قبل بضعة أشهر فقط المجال لمشهد متعدد الأقطاب وشديد التنافسية. ومنذ ذلك الحين، أصدرت شركة Alibaba (Qwen) وشركة Moonshot AI (Kimi) في الصين نماذج قوية مفتوحة المصدر، كما قررت شركة Sakana AI (شركتي شخصيا) في اليابان فتح مصادر إبداعات الذكاء الاصطناعي، وتستثمر شركة Meta الأميركية العملاقة بكثافة في برنامجها المفتوح المصدر Llama، وتوظف بقوة مواهب الذكاء الاصطناعي من غيرها من رواد الصناعة. لم يعد التباهي بأداء النماذج المتطورة كافيا لتلبية احتياجات التطبيقات الصناعية. لنتأمل هنا روبوتات الدردشة الآلية القائمة على الذكاء الاصطناعي: فهي قادرة على تقديم إجابات "بنحو سبعين نقطة" على الأسئلة العامة، لكنها تعجز عن تحقيق الدقة أو الجدارة بالثقة بدرجة "99 نقطة" اللازمة لمعظم المهام في العالم الحقيقي ــ من تقييمات القروض إلى جدولة الإنتاج التي تعتمد بشدة على الدراية الجماعية المشتركة بين الخبراء. ومن الواضح أن الإطار القديم، حيث كانت نماذج الأساس يُـنـظَـر إليها بمعزل عن تطبيقات محددة، بلغ منتهاه. يجب أن يتعامل الذكاء الاصطناعي في العالم الحقيقي مع مهام تبادلية مترابطة، وإجراءات غامضة، ومنطق شرطي، وحالات استثناء ــ وجميعها متغيرات فوضوية تتطلب أنظمة متكاملة بإحكام. وعلى هذا، يجب على مطوري النماذج تحمل قدر أكبر من المسؤولية عن تصميم تطبيقات بعينها، ويتعين على مطوري التطبيقات الانخراط بشكل أعمق مع التكنولوجيا التأسيسية. لا تقل الأهمية التي يمثلها هذا التكامل لمستقبل السياسية الجغرافية عن أهميته للأعمال التجارية. وينعكس هذا في مفهوم "الذكاء الاصطناعي السيادي"، الذي يدعو إلى تقليص الاعتماد على موردي التكنولوجيا الأجانب باسم استقلالية الذكاء الاصطناعي الوطنية. تاريخيا، كان التخوف خارج الولايات المتحدة يتمثل في أن تكليف مصادر خارجية بتشييد البنية الأساسية الـحَـرِجة ــ محركات البحث، ووسائل التواصل الاجتماعي، والهواتف الذكية ــ مثل شركات وادي السيليكون العملاقة، يعني تكبد عجز تجاري رقمي دائم. وإذا سَـلَـكَ الذكاء الاصطناعي ذات المسار، فقد تتنامى الخسائر الاقتصادية بدرجة هائلة. علاوة على ذلك، يشعر كثيرون بالقلق إزاء "مفاتيح الإيقاف" التي قد تغلق بنية الذكاء الاصطناعي الأساسي الأجنبية المصدر في أي وقت. لكل هذه الأسباب، يُنظر الآن إلى تطوير الذكاء الاصطناعي المحلي على أنه ضرورة أساسية. لكن الذكاء الاصطناعي السيادي لا يجب أن يعني أن كل أداة يجب أن تُـبنى محليا. في الواقع، من منظور كفاءة التكلفة وتنويع المخاطر، لا يزال من الأفضل مزج ومضاهاة النماذج من مختلف أنحاء العالم. ولا ينبغي للهدف الحقيقي من الذكاء الاصطناعي السيادي أن يكون تحقيق الاكتفاء الذاتي فحسب، بل يجب أن يتمثل الهدف في حشد قوة الذكاء الاصطناعي الناعمة ببناء نماذج يرغب الآخرون في تبنيها طواعية. تقليديا، كانت القوة الناعمة تشير إلى جاذبية أفكار مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان، والصادرات الثقافية مثل أفلام هوليوود، وفي وقت أقرب إلى الزمن الحاضر التكنولوجيات والمنصات الرقمية مثل Facebook (فيسبوك)، أو حتى بشكل أقل وضوحا، التطبيقات المختلفة مثل WhatsApp (واتساب) أو WeChat (وي شات) التي تشكل الثقافات من خلال العادات اليومية. عندما تتعايش نماذج الذكاء الاصطناعي المتنوعة على مستوى العالم، تُـصبِـح النماذج الأكثر انتشارا مصادر للقوة الناعمة المستترة وإن كانت عميقة في الوقت ذاته، نظرا لمدى اندماجها في عملية صنع القرار اليومي من جانب الناس. من منظور مطوري الذكاء الاصطناعي، سيكون القبول العام أمرا بالغ الأهمية لتحقيق النجاح. يشعر عدد كبير من المستخدمين المحتملين بالقلق بالفعل من أنظمة الذكاء الاصطناعي الصينية (والأنظمة الأميركية أيضا)، بسبب المخاطر المتصورة المتمثلة في الإكراه، والمراقبة، وانتهاك الخصوصية، بين عقبات أخرى تحول دون تبنيها على نطاق واسع. من السهل أن نتخيل أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر جدارة بالثقة هي فقط التي قد تتبناها الحكومات والشركات والأفراد في المستقبل. وإذا تمكنت اليابان وبلدان أوروبا من تقديم مثل هذه النماذج والأنظمة، فسوف تكون في وضع جيد يسمح لها باكتساب ثقة الجنوب العالمي ــ وهو احتمال له عواقب جيوسياسية بعيدة المدى. إن الذكاء الاصطناعي الجدير بالثقة لا يتعلق فقط بالقضاء على التحيز أو منع تسرب البيانات. ففي الأمد البعيد، يجب أن يجسد أيضا مبادئ تتمحور حول الإنسان ــ تعزيز إمكانات البشر، وليس الحلول محلها. إذا انتهت الحال بالذكاء الاصطناعي إلى تركيز الثروة والسلطة في أيدي قلة من الناس، فسوف يعمل على تعميق فجوات التفاوت ويؤدي إلى تآكل التماسك الاجتماعي. لقد بدأت قصة الذكاء الاصطناعي للتو، وليس بالضرورة أن تتحول إلى سباق "يستأثر فيه الفائز بكل شيء". ولكن في كل من نصف الكرة الشمالي العجوز والجنوب العالمي الشاب، قد تتسبب فجوات التفاوت المدفوعة بالذكاء الاصطناعي في خلق انقسامات دائمة. ومن مصلحة المطورين شخصيا أن يعملوا على ضمان عمل هذه التكنولوجيا كأداة تمكين جديرة بالثقة، وليس أداة سيطرة متفشية. * رين إيتو، دبلوماسي ياباني سابق، هو المؤسس المشارك لشركة ساكانا للذكاء الاصطناعي.


ليبانون 24
منذ 9 ساعات
- ليبانون 24
هذا ما قد يشهده "ChatGPT".. خطوة جديدة مُرتقبة
كشف نيك تورلي، رئيس ChatGPT في شركة OpenAI، أن الشركة تدرس عدة خيارات لتعزيز إيراداتها، منها إدراج الإعلانات في المنصة، لكنه شدّد على ضرورة تنفيذ ذلك بـ"حذر وذوق" لضمان عدم الإضرار بتجربة المستخدم. وفي مقابلة مع برنامج Decoder، أوضح تورلي أن OpenAI قد تطوّر منتجات أخرى تتضمن إعلانات، في حين قد يبقى ChatGPT خالياً منها نظراً إلى اعتماده العميق على تلبية أهداف المستخدمين، وصرح قائلًا: "إن من المهم الحفاظ على المرونة في الخيارات، لكن نموذج الاشتراك الحالي مذهل وينمو بسرعة، وهناك فرص غير مستغلة بعد". وبحسب تقرير لوكالة بلومبرغ في مارس الماضي، فمن المتوقع أن تحقق OpenAI إيرادات تصل إلى 12.7 مليار دولار خلال عام 2025 عبر الاشتراكات، بزيادة تتجاوز ثلاثة أضعاف مقارنةً بعام 2024 الذي سجل 3.7 مليارات دولار. ومع ذلك، ما زالت الشركة تنفق أكثر مما تجني، ولا تتوقع الوصول إلى تدفق نقدي إيجابي قبل عام 2029. وذكر تورلي أن عدد مستخدمي ChatGPT تجاوز 700 مليون، منهم نحو 20 مليون مشترك من أصحاب الخطط المأجورة حتى نيسان الماضي. وأكد تورلي أن النسبة الكبيرة من المستخدمين أصحاب الحسابات المجانية لا تشكّل عبئًا على الشركة، بل فرصة لبناء عروض مميزة تستهدف فئة الراغبين في الدفع. وأبدى الرئيس التنفيذي، سام ألتمان ، في تصريحات سابقة تحفظات على إدماج الإعلانات في ChatGPT، واصفًا الفكرة بأنها "مقلقة" وقد تُعتمد كـ"خيار أخير" لـChatGPT، لكنه أشار في تصريحات أحدث إلى أنه "ليس ضد الفكرة كاملةً". وتأتي هذه النقاشات في ظل خطط الشركة المنافسة xAI التي يملكها إيلون ماسك ، لإدراج الإعلانات في ردود روبوت Grok. وإلى جانب ذلك، تبحث OpenAI عن مصادر دخل إضافية من خلال الحصول على نسبة من عمليات شراء المنتجات التي يوصي بها ChatGPT، ضمن مشروع تجريبي يُعرف باسم "التجارة عبر ChatGPT". وأكد تورلي أن الشركة حريصة على أن تظل التوصيات مستقلة وغير متأثرة بالإيرادات.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
روسيا تضيق الخناق على واتساب وتيليجرام بسبب رفض مشاركة البيانات.. آبل تطور روبوت ذكيا مستوحى من مصباح بيكسار
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبارا وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي: آبل تطور روبوت ذكيا مستوحى من مصباح بيكسار تعمل شركة آبل حاليا على تطوير عدة أجهزة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، من بينها روبوت طاولي مزود بشاشة دوارة وتحسينات كبيرة لمساعدها الصوتي سيري، بحسب تقرير لصحفي "بلومبرج" مارك جورمان. روسيا تضيق الخناق على واتساب وتيليجرام بسبب رفض مشاركة البيانات أعلنت روسيا فرض قيود على تطبيقي المراسلة واتساب وتيليجرام، متهمة الشركتين الأجنبيتين بعدم التعاون مع السلطات الأمنية في قضايا الاحتيال والإرهاب، من خلال عدم مشاركتهما للمعلومات المطلوبة. سام ألتمان يستعد لتأسيس شركة جديدة منافسة لـ نيورالينك بإسناد من OpenAI تستعد شركة ناشئة جديدة يتوقع أن تنافس مشروع إيلون ماسك 'نيورالينك' في مجال الربط بين الدماغ والكمبيوتر، حيث كشفت تقارير صحفية عن استعداد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـOpenAI، للمشاركة في تأسيس هذه الشركة التي تحمل اسم Merge Labs. هل تسبق جوجل أبل.. كل ما نعرفه عن سلسلة Pixel 10 وذكاء Gemini الخارق مع اقتراب موعد حدث جوجل Made by Google 2025 المقرر إقامته في 20 أغسطس، تزداد التوقعات حول سلسلة هواتف Pixel 10 الجديدة التي ستعلن قبل إطلاق آيفون 17 المتوقع في سبتمبر. تستعد شركة آبل لإطلاق مجموعة واسعة من الأجهزة الجديدة خلال الفترة المتبقية من عام 2025، مع توقعات بمفاجآت إضافية في أوائل عام 2026. أعلنت شركة أنكر Anker عن توفر إصدار جديد من بنك الطاقة المحمول Anker Nano Power Bank (5K, MagGo, Slim) في السوق الأمريكية، بلون جديد يحمل اسم Sprout Green. يعد تحرير مساحة على قرص التخزين من المهام التي قد تبدو معقدة للبعض، خاصة مع القلق من حذف ملفات قد تحتاجها لاحقا، لحسن الحظ، يقدم نظام ويندوز العديد من الميزات المدمجة التي تساعدك على تحرير المساحة بسهولة دون فقدان بياناتك الضرورية، وبخطوات بسيطة، يمكنك استعادة عدة جيجابايتات في دقائق معدودة. تسريب نادر يكشف أسرار قراصنة كوريا الشمالية ويهز عالم التجسس السيبراني في تطور نادر في عالم الأمن السيبراني، أعلن شخصان يطلقان على نفسيهما Saber وcyb0rg عن تمكنهما من اختراق جهاز حاسوب يستخدمه أحد قراصنة الحكومة الكورية الشمالية، ونشر البيانات المسروقة عبر الإنترنت، ما يعد نافذة فريدة لكشف نشاط مجموعة التجسس الإلكترونية الشهيرة Kimsuky.