logo
أسعار النفط تواصل الانخفاض عند التسوية

أسعار النفط تواصل الانخفاض عند التسوية

الرياضمنذ يوم واحد
واصلت أسعار النفط انخفاضها عند التسوية أمس، بعد أن سيطرت زيادة إنتاج النفط لتحالف أوبك+ ومخاوف ضعف الطلب العالمي، على قلق المستثمرين.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.12 دولار، ما نسبته 1.63%، ليصل إلى 67.64 دولارًا للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1.7%، ما يعادل 1.13 دولار، مسجلًا 65.16 دولارًا للبرميل.
وسجل الخامان أدنى مستوياتهما في خمسة أسابيع عند التسوية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أستراليا تختار "ميتسوبيشي" لبناء 11 فرقاطة بـ6.5 مليار دولار
أستراليا تختار "ميتسوبيشي" لبناء 11 فرقاطة بـ6.5 مليار دولار

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

أستراليا تختار "ميتسوبيشي" لبناء 11 فرقاطة بـ6.5 مليار دولار

اختارت أستراليا، الثلاثاء، شركة "ميتسوبيشي" اليابانية للصناعات الثقيلة لبناء 11 فرقاطة بحرية جديدة، ضمن اتفاق دفاعي بقيمة 6.5 مليار دولار، إذ ستكون هذه أول صفقة لليابان لتصدير السفن الحربية، فيما سيتم بناء بعضها في أستراليا، كما سيُبرم العقد الرسمي في عام 2026. ونقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس، قوله إن "اختيار تصميم ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة جاء بناءً على قدرته على تلبية احتياجات أستراليا وانعكاسه على قوة الشراكة مع اليابان". وأضاف: "إنها لحظة فارقة في العلاقات بين أستراليا واليابان.. لدينا توافق استراتيجي قوي". بدوره، قال بات كونروي، وزير المشتريات الدفاعية الأسترالي، إن عرض "ميتسوبيشي هو الفائز الأبرز من حيث الكلفة والقدرة والجدول الزمني، حيث من المقرر تسليم أول سفينة بحلول عام 2029". وأضاف أن العرض الياباني كان "أقل كلفة على مدى مدة عقد الفرقاطة، إذ يتطلب تصميم فرقاطة Mogami عدداً أقل من الطاقم على متنها، كما أنه أقل كلفة في التسليح، ويتمتع بعمر أطول للهيكل". من جانبه، قال يوشيماسا هاياشي، كبير أمناء مجلس الوزراء في الحكومة اليابانية، إن الاختيار يعكس "مستوى عالٍ من الثقة في القدرات التكنولوجية لليابان وكان خطوة مهمة إلى الأمام في تعزيز التعاون الأمني مع أستراليا، شريكنا الاستراتيجي الخاص". نموذج مطور من فرقاطة Mogami وبحسب الصحيفة، سيتم بناء السفن الثلاث الأولى في اليابان، بينما ستُبنى 8 سفن أخرى في غرب أستراليا بواسطة شركة "أوستال" الأسترالية، إذ ستزود "ميتسوبيشي" أستراليا بنموذج مُطور من فرقاطة Mogami اليابانية. وارتفعت أسهم شركة "ميتسوبيشي"، الثلاثاء، بنسبة 3.8%، لتتداول عند أعلى مستوى لها على الإطلاق. واعتُبرت أكبر شركة مقاولات دفاعية في اليابان المرشح الأوفر حظاً في الأشهر الأخيرة، رغم المخاوف من أن سفينتها أغلى ثمناً وأن الشركات اليابانية تفتقر إلى الخبرة في بناء السفن الحربية في دول أخرى. ويُعدّ طلب الفرقاطات للأغراض العامة جزءاً من عملية إصلاح شاملة للقدرات الدفاعية الأسترالية في ظلّ تصاعد التوتر في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وتشمل عملية الإصلاح اتفاق "أوكوس" مع الولايات المتحدة وبريطانيا لتسليم غواصات تعمل بالطاقة النووية إلى أستراليا، بالإضافة إلى بناء فرقاطات من فئة "هانتر". العلاقات مع اليابان وصرحت أستراليا العام الماضي، بأنها اختارت شركتيْ "ميتسوبيشي" و"تيسنكروب" كمتقدمتين نهائيتين للطلب، والذي تنافست عليه أيضاً شركات من كوريا الجنوبية وإسبانيا. ووُضعت المنافسة بين المتنافسين الرئيسيين، اليابان وألمانيا، كخيار لتعميق العلاقات مع اليابان، بدلاً من مسار أكثر تجربة واختباراً تفضله البحرية الأسترالية، التي تضم سفناً ألمانية التصميم ضمن أسطولها. ولم تكن اليابان لاعباً رئيسياً في صناعة الدفاع العالمية، بسبب قيود ما بعد الحرب على صادرات الأسلحة، والتي تم تخفيفها في عام 2014. لكن عقد فرقاطة Mogami يمثل نقطة تحول حيث أدى نقص المعرفة التجارية في صياغة عقود الدفاع إلى إعاقة الشركات اليابانية حتى بعد أن تحولت طوكيو إلى تعزيز صادرات الأسلحة. وباعت اليابان معدات رادار إلى الفلبين، لكن عقد الفرقاطة من أستراليا هو ثاني صفقة فقط لتصدير معدات دفاعية مجمعة بالكامل والأكبر على الإطلاق التي تحصل عليها مجموعة يابانية، إذ يُنظر إلى تصدير أنظمة الأسلحة على أنه أمر بالغ الأهمية لمقاولي الدفاع اليابانيين لتوسيع قاعدة عملائهم وتوسيع قدراتهم وتطوير التقنيات وخفض التكاليف.

جوجل تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في جامعات أميركية
جوجل تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في جامعات أميركية

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

جوجل تتعهد بمليار دولار للتدريب على الذكاء الاصطناعي في جامعات أميركية

تعهدت شركة جوجل، الأربعاء، باستثمار مليار دولار على مدى 3 سنوات لتوفير التدريب والأدوات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي لمؤسسات تعليم عالي ومنظمات غير ربحية في الولايات المتحدة. وتشمل المبادرة أكثر من 100 جامعة حتى الآن، منها بعض من أكبر أنظمة الجامعات العامة في البلاد مثل جامعتي "تكساس إيه آند إم"، و"نورث كارولاينا". وقد تحصل الجامعات المشاركة على تمويل نقدي وموارد، مثل مزايا الحوسبة السحابية لتدريب الطلاب على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة به. ويشمل الاستثمار البالغ مليار دولار تكلفة أدوات الذكاء الاصطناعي المدفوعة، مثل نسخة متقدمة من روبوت الدردشة "جيميناي"، الذي ستقدمه جوجل لطلاب الجامعات مجاناً. وقال نائب الرئيس الأول في جوجل، جيمس مانيكا، إن الشركة تأمل في توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع الكليات غير الربحية المعتمدة في الولايات المتحدة، وتبحث خططاً مماثلة في بلدان أخرى. توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم ورفض مانيكا تحديد المبلغ الذي ستخصصه جوجل كتمويل مباشر للمؤسسات الخارجية، مقارنة بتغطية فواتير خدماتها السحابية والاشتراكات الخاصة بها. يأتي هذا الإعلان في وقت بذلت فيه شركات منافسة مثل OpenAI وأنثروبيك وأمازون جهوداً مماثلة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع انتشار هذه التقنية في المجتمع. وفي يوليو، تعهدت مايكروسوفت بتقديم 4 مليارات دولار لدعم الذكاء الاصطناعي في التعليم عالمياً. وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث مخاوف حيال دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، بدءاً من تيسير الغش وصولاً إلى تقويض التفكير النقدي، ما دفع بعض المدارس إلى النظر في حظره. وأشار مانيكا إلى أن جوجل لم تواجه أي مقاومة من الإدارة منذ أن بدأت التخطيط لمبادرتها التعليمية في وقت سابق من العام الجاري، لكن لا تزال هناك "أسئلة أخرى كثيرة" حول المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.

أسعار النفط تواصل الانخفاض وسط ترقب لقرارات ترمب المقبلة تجاه روسيا
أسعار النفط تواصل الانخفاض وسط ترقب لقرارات ترمب المقبلة تجاه روسيا

الشرق للأعمال

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق للأعمال

أسعار النفط تواصل الانخفاض وسط ترقب لقرارات ترمب المقبلة تجاه روسيا

تراجعت أسعار النفط للجلسة الخامسة على التوالي، مع ترقب المتعاملين لمعرفة ما إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيفرض إجراءات أكثر صرامة لتقييد تدفقات الطاقة الروسية. وواصل الخام خسائره بعد صدور تقرير يُفيد بأن ترمب يخطط للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قريباً. انخفض خام "برنت" تسليم أكتوبر بنسبة 1.1% ليستقر عند 66.89 دولاراً للبرميل، كما تراجع خام "غرب تكساس" بنسبة 1.2% ليغلق عند مستوى يزيد قليلاً عن 64 دولاراً للبرميل، مسجلاً أطول سلسلة خسائر يومية منذ سبتمبر. وتهيأ المتعاملون لاحتمال اتخاذ ترمب موقفاً أكثر ليونة تجاه روسيا مما كانت قد أوحت به الإدارة سابقاً. وتراجعت العقود الآجلة بشكل إضافي بعد أن ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن ترمب يعتزم لقاء بوتين شخصياً في أقرب وقت الأسبوع المقبل، يعقبه لقاء ثلاثي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. مؤشرات متضاربة تعمّق حالة عدم اليقين في وقت سابق، تحدث ترمب عن "تقدُّم كبير" تحقق خلال لقاء مبعوثه الخاص مع بوتين، لكنه لم يستبعد احتمال فرض المزيد من العقوبات على عائدات روسيا من النفط. وقد زادت هذه التطورات من حالة عدم اليقين في سوق تعاني أساساً من إشارات متضاربة بشأن العرض والطلب. على جانب العرض، تراجعت مخزونات الخام الأميركية مع بلوغ معدلات تشغيل المصافي المحلية أعلى مستوياتها الموسمية منذ عام 2019. لكن من جهة أخرى، كرر ترمب رغبته في رؤية انخفاض أسعار النفط وإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال ترمب في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" يوم الثلاثاء: "إذا انخفضت أسعار الطاقة بما يكفي، فإن بوتين سيتوقف عن قتل الناس". وأضاف: "إذا انخفض سعر البرميل 10 دولارات أخرى، فلن يكون لديه خيار، لأن اقتصاده منهار". رسوم جمركية جديدة على الهند كان البيت الأبيض قد أعلن هذا الأسبوع عن رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على الهند بسبب شرائها النفط من روسيا. إلا أن هذه الرسوم لن تدخل حيّز التنفيذ قبل 21 يوماً، ما يُبقي الأسواق في حالة ترقب لاحتمال اتخاذ ترمب خطوات إضافية. أجرى المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف محادثات مع بوتين في العاصمة الروسية يوم الأربعاء، قبل يومين فقط من الموعد النهائي الذي حدده ترمب لموسكو لوقف الحرب في أوكرانيا. وقال الكرملين إن الاجتماع كان بنّاءً، وإن الجانبين تبادلا "إشارات" بشأن النزاع، وفق ما نقلته وسائل إعلام روسية. الأسواق تراقب آثار سياسات ترمب على الطلب تتراوح أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأميركي بين 65 و70 دولاراً منذ نهاية يونيو، بينما يراقب المتعاملون تأثير رسوم ترمب الجمركية المحتملة على الاستهلاك العالمي، وما إذا كان ضغطه على الهند سيغير من نمط مشترياتها النفطية. كما تترقب السوق زيادات إنتاج تحالف "أوبك+"، الذي وافق في نهاية الأسبوع الماضي على زيادة الإمدادات مرة أخرى في سبتمبر، ما زاد من مخاوف حدوث فائض في المعروض خلال النصف الثاني من العام. كما رفعت السعودية أسعار نفطها للشهر الثاني على التوالي، في إشارة إلى ثقتها في قوة الطلب، مما ساعد في تقليص خسائر أسعار الخام. كما حافظت أسواق الديزل على ضيق الإمدادات، مما وفّر دعماً إضافياً للأسعار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store