
النفط دون 65 دولاراً.. وسط ترقب زيادة إنتاج أوبك+
تراجعت أسعار النفط، الثلاثاء وسط ترقب الأسواق احتمال إعلان تحالف أوبك + عن زيادة جديدة في إنتاج الخام خلال اجتماعه المرتقب هذا الأسبوع.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا بما يعادل 0.19 بالمئة إلى 64.62 دولار للبرميل بحلول الساعة 0022 بتوقيت جرينتش، فيما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنتا أو 0.24 بالمئة إلى 61.38 دولار للبرميل.
وقال دانييل هاينز المحلل لدى بنك إيه.إن.زد «شهدنا تراجعا طفيفا في أسعار النفط الخام مع مراقبة السوق توقعات زيادة إنتاج أوبك».
وذكرت ثلاثة مصادر من تحالف أوبك+ لرويترز، الاثنين أن ثماني دول بالتحالف كانت قد تعهدت بتخفيضات طوعية إضافية في إنتاج النفط ستجتمع يوم 31 مايو، قبل يوم واحد من الموعد المقرر سلفا.
ومن المرجح أن يحدد الاجتماع إنتاج يوليو، والذي أفادت مصادر لرويترز في السابق بأنه سيتضمن زيادة إضافية أخرى في الإنتاج قدرها 411 ألف برميل يوميا.
ووافق أوبك+ هذا الشهر على تسريع زيادات إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في يونيو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
دبي الأولى إقليمياً بحجوزات السفر خلال العيد
تصدرت دبي قائمة الوجهات الأكثر جذباً للمسافرين في منطقة الشرق الأوسط لعام 2025، حيث شهدت المدينة نمواً ملحوظاً في عدد الزوار خلال الربع الأول من هذا العام، بزيادة بلغت 40 % مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي، كذلك سجلت زيادة بنسبة 100 % للزوار خلال عطلة عيد الأضحى. وقال بون سيان تشاي، المدير العام ونائب الرئيس للأسواق الدولية بمجموعة «تريب دوت كوم»: وفقاً لبيانات المنصة، فإن دبي تحتل المرتبة الأولى من حيث عدد الحجوزات في منطقة الشرق الأوسط، وبات معدل النمو فيها هو الأسرع، مدعوماً ببنية تحتية قوية واستثمارات ضخمة في قطاع السياحة والفنادق. وأضاف تشاي: تشير البيانات إلى أن نحو 60 % من المسافرين إلى دبي هم من جيل الألفية الشابة، الذين يفضلون الإقامة في فنادق مصنفة بين 4 إلى 5 نجوم، إذ تمثل هذه الفئة نحو 65 % من إجمالي الحجوزات. ويبحث هؤلاء المسافرون عن تجارب جديدة تشمل الرفاهية، والثقافة، والتاريخ، والأنشطة الصحية. وعن العوامل التي تعزز الجذب السياحي إلى دبي يقول تشاي: تُعد الأحداث الكبرى من العوامل الرئيسية الجاذبة، وكذلك الاستثمارات الفندقية؛ حيث يتم إنشاء العديد من الفنادق الفاخرة، أضف إلى هذا أمراً مهماً؛ وهو السياسات السياحية المنفتحة، مثل الإعفاء من التأشيرات للزوار الصينيين؛ ما يسهم في جذب مزيد من السياح. ومع اقتراب عيد الأضحى في يونيو المقبل نتوقع زيادة كبيرة في الطلب على السفر داخل المنطقة وخارجها، خصوصاً بعد إطلاق النسخة العربية من «المنصة»، وتوسيع حضورها في الإمارات ؛ ما ساعد على جذب المسافرين المحليين وتحفيز السفر الداخلي والإقليمي. أما عن الجنسيات الأكثر حجزاً إلى دبي فقد أكد تشاي أن الصين تصدرت القائمة، تليها دول آسيوية أخرى مثل كوريا الجنوبية واليابان، إلى جانب المملكة المتحدة وألمانيا من أوروبا. وأضاف تشاي أن من أبرز الابتكارات التي تقدمها المنصة هو المساعد الرقمي Genie المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث يساعد المستخدمين على اختيار الفنادق، والمطاعم، والأنشطة السياحية، إما عبر الكتابة أو الأوامر الصوتية؛ ما يوفر تجربة شخصية وفعالة للمستخدمين. وقد أكد أن دبي لا تزال تحافظ على موقعها الريادي في المنطقة، بفضل استراتيجياتها السياحية الناجحة، واستثماراتها في التكنولوجيا والبنية التحتية. وأشار تشاي إلى أن الطلب سيواصل النمو في المستقبل، خصوصاً مع التوسع في الأسواق الآسيوية والأوروبية، والاهتمام المتزايد من قبل المسافرين الباحثين عن تجارب متنوعة ومميزة.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
«روتانا للفنادق»: 30 مشروعاً قيد التطوير في 15 سوقاً
أكد إيدي طنوس، الرئيس التنفيذي للعمليات في «روتانا للفنادق»، أن سوق السفر العربي في دبي يُمثل فرصة رئيسية للتواصل مع شركائنا ونظرائنا في القطاع، والجهات المتعاونة معنا وشركاء المستقبل. وقال طنوس في حديث مع «الخليج»: «بصفتنا شركة إدارة فنادق ذات حضور إقليمي، من المهم أن نكون جزءاً من الحوارات، التي تُشكل صناعة السفر في منطقة الشرق الأوسط وخارجها. هذا العام، سنُطلع الجهات المعنية على مشاريعنا قيد التطوير، وسنناقش كيفية تطوير تجربة ضيوفنا، واستراتيجيتنا الرقمية بما يتماشى مع توقعات المسافرين المتغيرة». وبيّن طنوس: «لا تزال استراتيجية نمو»روتانا«، تُركز على الأسواق ذات الفرص العالية، حيث يُمكننا إضافة قيمة بصفتنا شركة فندقية إقليمية موثوقة ذات انتشار دولي. وبينما نُواصل تعزيز حضورنا في دول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة في السعودية، فإننا نُسرّع أيضاً من توسعنا في الأسواق الدولية الرئيسية». وأضاف: «تشمل مشاريعنا التطويرية الجديدة فنادق في أوروبا الوسطى والشرقية، وشمال إفريقيا، وعدد من الوجهات المختارة في آسيا، كما نعمل بنشاط على استكشاف فرص في المدن المحورية، التي تشهد نمواً في الطلب على تجارب الضيافة العصرية والإقامات الطويلة، لدينا حالياً أكثر من 30 مشروعاً قيد التطوير في 15 سوقاً مختلفاً». وتابع بالقول: «ما يميز المجموعة، هو قدرتها على تقديم ضيافة بمستوى عالمي، مع مراعاة خصوصيات واحتياجات كل سوق. هذا التكيّف، إلى جانب الشراكات القوية ومحفظة العلامات التجارية المرنة، يُواصل دفع نمونا في الأسواق الناشئة والوجهات الراسخة على حد سواء». وحول عدد فنادق مجموعة روتانا في الوقت الحالي، رد طنوس: «تدير المجموعة حالياً أكثر من 79 فندقاً في 14 دولة، مع أكثر من 10,000 عضو في فريق العمل، ويسمح لنا هذا الحجم بتوحيد العمليات الأساسية، مع الحفاظ على المرونة اللازمة لتوطين نهجنا في كل سوق».


ارابيان بيزنس
منذ 12 ساعات
- ارابيان بيزنس
شاهد وصول رافعات جسرية مؤتمتة بالكامل لميناء نيوم
استقبل ميناء نيوم مؤخرا، الدفعة الأولى من الرافعات الجسرية المؤتمتة بالكامل. هذا التطور يحمل العديد من المكاسب المهمة للميناء الذي يُعتبر مركز الخدمات اللوجستية المتكامل في 'أوكساچون' وهي: سرعة ودقة: الرافعات الجديدة ستسرع من عمليات المناولة بدقة عالية، مما يعزز كفاءة الميناء. تحكم عن بُعد: إمكانية التحكم بالرافعات عن بُعد تتيح للمشغلين إدارة المعدات من بيئات آمنة ومريحة. مركز عالمي للتجارة: من خلال هذه المعدات، يعزز ميناء نيوم مكانته كمركز عالمي للتجارة الذكية والمستدامة. استقبال أكبر السفن: تعميق قناة الميناء إلى 18.5 متر يتيح استقبال أكبر السفن العابرة لقناة السويس. دعم النمو الصناعي زيادة الطاقة اللوجستية: مع بدء تشغيل التقنيات الجديدة، ستتضاعف الطاقة اللوجستية للميناء، مما يدعم النمو الصناعي في المنطقة. فتح آفاق جديدة: سيساهم ذلك في توسيع الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز مرونة وكفاءة سلاسل الإمداد. برنامج تدريب للفتيات: إطلاق برنامج لتدريب الفتيات السعوديات على وظائف تقنية متقدمة، مما يسهم في صياغة مستقبل أكثر شمولية لقطاعي اللوجستيات والصناعة. تجربة تعليمية متكاملة: يجمع البرنامج بين التعليم التقني والتدريب العملي والتوجيه المهني. دعم رؤية المملكة 2030 منظومة صناعية مستدامة: يسهم الميناء في دعم رؤية نيوم الرامية إلى بناء منظومة صناعية مبتكرة ومتنوعة، مما يعزز متانة الاقتصاد الوطني. يمثل وصول الرافعات المؤتمتة خطوة محورية في تطوير ميناء نيوم، حيث يسهم في تعزيز كفاءة العمليات، دعم النمو الصناعي، وتطوير الكوادر المحلية، مما يضع الميناء في موقع متميز على خريطة التجارة العالمية. وتتسارع أعمال التطوير في الميناء استعدادًا لافتتاح محطة الحاويات رقم (1) في عام 2026، التي ستعتمد نظام نقل أفقي مؤتمت بالكامل، ما يعكس التزام الميناء بتحقيق رؤية الأتمتة الكاملة. ويساهم ذلك في تسريع وتيرة تحميل وتفريغ الحاويات من السفن بدقة وكفاءة عالية، مما يعزز من أداء الميناء وقدرته التنافسية كمركز عالمي للتجارة الذكية والمستدامة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية.