
«رولان غاروس»: بداية قوية لسابالينكا
استهلت البيلاروسية أرينا سابالينكا، المُصنَّفة الأولى عالمياً، مشوارها في دورة «فرنسا المفتوحة»، ثانية البطولات الأربع الكبرى لكرة المضرب على ملاعب «رولان غاروس» بقوة، بفوزها السهل على الروسية كاميلا رخيموفا 6 - 1 و6 - 0، الأحد، في الدور الأول.
كاميلا رخيموفا (أ.ب)
واحتاجت سابالينكا الساعية إلى فك النحس الذي يلازمها في البطولة الفرنسية، حيث لم تتمكَّن من تجاوز نصف النهائي، إلى 70 دقيقة لتحقيق الفوز الثالث في 3 مواجهات أمام رخيموفا، والثاني في «رولان غاروس» بعد دور الـ32 في عام 2023.
وكسرت البيلاروسية إرسال منافستها الروسية مرتين في المجموعة الأولى في الشوطين الثاني والسادس وانتهت في صالحها 6 - 1 في 25 دقيقة، قبل أن تكسب الثانية نظيفة في 34 دقيقة في طريقها إلى الفوز بتسعة أشواط متتالية.
سابالينكا احتاجت إلى فك النحس الذي يلازمها في البطولة الفرنسية (أ.ف.ب)
بعد فوزها بدورة مدريد للألف نقطة في مايو (أيار) ووصولها إلى ربع النهائي في روما، حيث خرجت على يد البطلة الأولمبية الصينية جنغ تشينوين، تصل سابالينكا إلى باريس مع جرعة ثقة إضافية للتنافس على ملاعب ترابية تتطلب منها كثيراً من الجهد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
أمين الطائف يكرّم نادي ذوي الإعاقة لمستواهم المتميز في بطولة الكرة الطائرة من الجلوس للسيدات
كرّم أمين محافظة الطائف المهندس عبد الله بن خميّس الزايدي بمكتبه بالنسيم، حسين بن محمد هوساوي الرئيس التنفيذي لنادي ذوي الإعاقة بالمحافظة، والمدربة الوطنية وردة غرامة الأسمري من نادي ذوي الإعاقة وفريق النادي المشارك في بطولة دوري الكرة الطائرة من الجلوس للسيدات لموسم 1446هـ. وهنأ المهندس الزايدي الفائزات بالمستوى المميز والمركز المتقدم الذي حصل عليه الفريق في هذه البطولة المقامة من قِبل الاتحاد السعودي لألعاب الجلوس والكراسي للسيدات ذوي الإعاقة الحركية. وأكد أن ذلك يعكس روح الإصرار والعزيمة والتحدي لدى بنات وطننا الغالي، متمنيًا للنادي دوام التوفيق في تحقيق الإنجازات الرياضية في مختلف المنافسات، في ظل الدعم والاهتمام من قِبل الحكومة الرشيدة لتمكين أبناء وبنات الوطن من ذوي الإعاقة، وكرّم أمين الطائف النادي من خلال الرئيس التنفيذي والمدربة الوطنية وسائر اللاعبات في البطولة، وذلك من خلال تقديم شهادات تقدير للنادي وجميع اللاعبات نظير جهودهم الموفقة التي كان لها أكبر الأثر في الارتقاء بمستوى النادي، متمنيًا لهم تحقيق المزيد من الإنجازات المشرفة. يُذكر أن نادي ذوي الإعاقة بالطائف حقق العديد من المنجزات من خلال فوز العديد من اللاعبين واللاعبات على مراكز وميداليات في البطولات العربية والعالمية، ويضم النادي نحبة من اللاعبين واللاعبات المميزين في مختلف الألعاب، ولهم مشاركات وإنجازات مشرفة مع المنتخبات الوطنية لذوي الإعاقة.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
المقاتل كونور ماكجريجور يفاوض للاستحواذ على منصة OnlyFans!
فجّر المقاتل الأيرلندي السابق كونور ماكجريجور مفاجأة جديدة، بإعلانه دخوله في مفاوضات متقدمة لشراء منصة OnlyFans، المنصة الرقمية الشهيرة في مجال اقتصاد صُنّاع المحتوى. وجاء تأكيد ماكجريجور عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث قال: "أنا في مفاوضات جدية لشراء هذه المنصة"، ما أثار موجة واسعة من التفاعل على وسائل التواصل. ووفقًا لمصادر إعلامية متعددة، فإن مالكي منصة OnlyFans يدرسون عروض بيع تتراوح قيمتها بين 1.46 مليار و2.42 مليار دولار أمريكي، وحتى الآن، لم يتم الكشف عما إذا كان ماكجريجور يتفاوض بشكل مستقل أم ضمن مجموعة استثمارية، مثل شركة Forest Road Company، التي أبدت اهتمامًا مماثلًا بالصفقة. اقرأ أيضاً رجل أعمال بريطاني يدعو لفرض ضرائب أكبر على الأثرياء هذه الخطوة تأتي ضمن توجه أوسع لماكجريجور نحو عالم الاستثمارات الرقمية، بعد أن بنى لنفسه حضورًا قويًا في عدة مجالات تجارية بعد اعتزاله المؤقت للفنون القتالية. ومن خلال توجهه إلى شراء منصة رقمية رائدة، يبدو أن البطل السابق يسعى لترسيخ مكانته في فضاء الاقتصاد التكنولوجي المتنامي. تُعد OnlyFans من أبرز المنصات الرقمية التي غيرت قواعد صناعة المحتوى حول العالم، إذ تتيح لصنّاع المحتوى التواصل المباشر مع جمهورهم مقابل اشتراكات مالية، ما أسهم في تحقيق عائدات ضخمة للمستخدمين والمنصة على حد سواء. وفي ظل عدم وجود موعد محدد لعودة ماكجريجور إلى حلبات UFC، يبدو أن تركيزه الحالي منصب على تنمية محفظته الاستثمارية. وقد صرّح رئيس المنظمة دانا وايت مؤخرًا أن عودة ماكجريجور "لا تزال بعيدة"، ما يجعل هذا التوجّه المالي خطوة استراتيجية لاستغلال شعبيته خارج القتال.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
كيف صنع هدوء آرسنال وصرامته لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات؟
آرسنال للسيدات أبطال أوروبا من جديد، ثمانية عشر عاماً بعد أن أصبح أول نادٍ إنجليزي يُتوّج بدوري أبطال أوروبا للسيدات، بات الآن أول فريق يبدأ من التصفيات ويكمل الطريق حتى رفع الكأس، وفقاً لشبكة «The Athletic» في موسم متقلّب بدا برحيل لاعبات بارزات، وإحباطات داخل أرض الملعب، وتغييرات في الجهاز الفني، بدا أن تتويج آرسنال باللقب الأوروبي بقيادة رينيه سليغيرز أمر شبه مستحيل. لكن الفريق شق طريقه بثبات، وتغلب على عملاق البطولة ليون في نصف النهائي، قبل أن يُسقط برشلونة (1 - 0) في النهائي. لكن، أليس هذا هو عام الفِرَق التي تقلب التوقعات؟ ستينا بلاكستينيوس تحمل الكأس احتفالاً بالفوز على برشلونة في نهائي دوري الأبطال للسيدات (إ.ب.أ) من الأكاديمية إلى القمة الأوروبية حين بدأ آرسنال حملته في البطولة في سبتمبر (أيلول)، بفوز ساحق (6 - 0) على رينجرز في التصفيات، كانت رينيه سليغيرز لا تزال جزءاً من الجهاز الفني تحت قيادة المدرب آنذاك يوناس إيديفال. وكانت سليغيرز قد عرفت النادي منذ صغرها، حين لعبت في أكاديميته خلال فترة التتويج باللقب الأول. أعادها إيديفال إلى النادي لتعمل مدربةَ تطويرٍ فردي، تركز على تحسين أداء اللاعبات بشكل فردي. لكن سريعاً، تحوّل تركيزها من العمل على الفرد إلى بناء مجموعة متكاملة قادرة على المنافسة في المحافل الكبرى. ونجحت في تحقيق ما لم يستطع غيرها، لتصبح أول مدربة هولندية تفوز بدوري أبطال أوروبا للسيدات. ورغم أن هذا الإنجاز يخصها، فإن جهود من سبقها مهّدت لهذا اليوم. لاعبات آرسنال يأخذن صورة جماعية برفقة ميداليات الذهب (إ.ب.أ) البناء على الدروس الأوروبية كرة القدم قد تكون غريبة. فبينما تواجه فريق الرجال في آرسنال وبرشلونة في نهائي دوري الأبطال 2006، لطالما شكّلت سيدات برشلونة مرجعاً لآرسنال في سعيه للتطور. بعد غياب 5 سنوات عن البطولة بين 2014 و2019، بحث آرسنال عن الاحتكاك بالأقوياء، فخاض مباريات ودية ضد برشلونة، وفولفسبورغ، وبايرن ميونيخ. وقتها، كان الفريق قد ضمن تأهله لدوري الأبطال بفوزه بدوري السيدات الإنجليزي موسم 2018 - 2019، بينما كان برشلونة قد حل وصيفاً لليون. قال المدرب جو مونتيموررو آنذاك: «فعلنا ذلك عمداً. نريد اللعب ضد أفضل الفرق، ولا يمكننا قياس مستوانا الحقيقي إلا من خلال مواجهتهم». خسر آرسنال جميع المباريات الثلاث بمجموع 9 - 2، منها خسارة 5 - 2 أمام برشلونة. لكن الرسالة كانت واضحة: بناء فريق كبير يبدأ بالمواجهة. وبالفعل، في موسم 2021 - 2022، عاد آرسنال إلى البطولة الأوروبية، بعد موسم أُلغي بسبب جائحة «كوفيد»، وكانت مواجهة برشلونة أولى الخطوات. سجلت ماريونا كالدينتي، التي أصبحت الآن لاعبة آرسنال، أول أهداف اللقاء الذي انتهى بفوز برشلونة (4 - 1). قبل أن يكرر الفريق الكتالوني انتصاره (4 - 0) في مباراة العودة. أثّرت تلك الهزائم في إيديفال كثيراً. قال وقتها: «لا يمكنك الدفاع لاعباً بلاعب. ستترك دائماً مساحات. المسألة كلها في التحرك ككتلة؛ أن يرى الجميع الإشارة نفسها ويتحركوا معاً. هذا هو المستوى الأعلى من الدفاع، ولم نصل إليه بعد». لاعبات آرسنال برفقة كأس الأبطال (رويترز) فلسفة «السيطرة على المساحة» وتحوّل الفريق ما جعل تلك الخسائر مؤلمة أكثر أن هيمنة برشلونة لم تكن قائمة على المهارات الفردية فقط، بل على التنظيم الجماعي. في مباراة الشتاء على ملعب الإمارات، خنق برشلونة آرسنال حرفياً. لكن، بعد 3سنوات، انقلب المشهد. ففي نهائي لشبونة، كان آرسنال هو من يضغط ويهاجم بشراسة. عرفت سليغيرز أن المباراة ستشهد تغييرات في الزخم، فطلبت من لاعباتها التقدم والضغط العالي لإرباك الخصم. منذ أن تسلّمت المهام في أكتوبر (تشرين الأول)، قدّمت سليغيرز كرة أكثر انسيابية وحيوية، دون التخلّي عن المبادئ الدفاعية التي استقاها الفريق من خسائر برشلونة السابقة. وبين خسارات برشلونة في 2021 وتعادل ربع النهائي 1 - 1 مع فولفسبورغ، قال إيديفال: «السيطرة على المساحة واتخاذ القرار أمران حاسمان ضد فرق كهذه». وكان فخوراً بأن فريقه تحسّن في هذا الجانب. وبعدها، قرر أن يرفع المستوى أكثر من خلال إقامة مباريات داخلية ضد فِرق الأكاديمية للذكور في صيف 2022، لتسريع القرار وتحسين التموضع. وقال وقتها: «هذا سيقلص الوقت والمساحة أمامنا، ويدفعنا لتحسين قراراتنا». ظهرت نتائج هذه الخطوة في انطلاقة الفريق القوية في موسم 2022 - 2023. حين فاز بالمباريات الست الأولى في الدوري. لكن في أوروبا، ظلّت الأخطاء تظهر. تلقى الفريق هدفاً من رمية تماس أمام أياكس، ما ذكّر الجميع بأن الانضباط التكتيكي يجب أن يكون دائماً. حين واجه آرسنال يوفنتوس بقيادة مونتيموررو في دور المجموعات، شعر إيديفال براحة أكبر في التنظيم الدفاعي. لكن مع نهاية مشواره، لم يكن فقط إرثه التكتيكي ما ساعد الفريق، بل العلاقة العميقة التي بنتها سليغيرز مع اللاعبات منذ البداية. قالت في لقاء مع إيان رايت في يناير (كانون الثاني): «امتلاك الكرة أمر مهم، لكن لا أحب أن نستحوذ على الكرة دون هدف. نريد أن نكون فاعلين. من المهم أن نقدم كرة ممتعة. يجب أن نفوز ونمتع في الوقت ذاته». وبالفعل، بعد أن أصبحت المدربة المؤقتة، سجّل آرسنال أربعة أهداف أو أكثر في 14 مباراة. جماهير آرسنال تحتفل في المدرجات بعد الفوز (رويترز) روح العودة في وجه الصدمات إذا كان الجرحى هم الأخطر، فإن آرسنال قدّم هذا المثال على أكمل وجه. هذا الموسم، أصبح أول فريق يصل النهائي بعد خسارة ذهاب ربع النهائي ونصف النهائي. كان هذا العزم مبنياً على تجارب قاسية، أبرزها موسم 2022 - 2023 حين تعرض الفريق لـ4 إصابات في الرباط الصليبي، ورغم ذلك، وصل إلى نصف النهائي وخسر في الدقيقة 119 أمام فولفسبورغ. لكن بدل أن ينكسر، استمد الفريق من هذه التجربة صلابته. وكانت الشرارة قد بدأت في نهائي كأس الرابطة، حين فاز 3 - 1 على تشيلسي رغم استقبال هدف مبكر. كان هذا أول لقب للفريق منذ 4 سنوات، وأعطى اللاعبين ثقة بأن بإمكانهم الفوز معاً رغم الإصابات. في إياب ربع النهائي أمام بايرن، ومع تأخر الفريق في الذهاب (1 - 0)، خرجت القائدة كيم ليتل مصابة. فتقدّمت ليا ويليامسون إلى خط الوسط؛ حيث لم تلعب منذ سنوات، وشاركت في هدف مذهل في ملعب الإمارات. قالت ويليامسون بعد اللقاء: «كنا واضحين تماماً بشأن ما يجب فعله. عندما تخرج كيم، عليك أن ترد بأداء يُشرفها. على عكس ما حدث حين أصيبت ميدما أمام ليون، وتراجع أداء الفريق. اليوم، استخدمنا الصدمة لصالحنا». ومنذ تلك الليلة، أصبحت عودة آرسنال في الأوقات الصعبة جزءاً من هوية الفريق. وفي نصف النهائي ضد ليون، رغم التقدم (2 - 0) في الذهاب، أصيب كل من ويليامسون ولورا وينروثر، ما جعل الفريق ضعيفاً بدنياً في الوقت الإضافي. لكن الروح لم تَغِب. ويليامسون قالت قبل مواجهة ريال مدريد: «نحن محظوظون لأننا مَرَرْنا بهذه الظروف من قبل. نعرف هذه المرحلة جيداً. وهذا يمنحنا الثقة». ومع تأخر الفريق (2 - 0) في مجموع مباراتي ريال مدريد، خاطبتهم سليغيرز بين الشوطين ببرود أعصاب: «نحن قريبون. فقط غيّروا هذا التفصيل. صدّقوا أنفسكم». وسجّل آرسنال بعد دقيقة واحدة، ثم أضاف هدفين، ليتأهَّل من جديد، كما فعل سابقاً ضد بايرن. هكذا وُلدت الهوية الأوروبية الجديدة. كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات على ملعب ألفالادي في لشبونة (إ.ب.أ) تعاقدات رفعت السقف في النهائي، كانت ماريونا كالدينتي حاسمة في اللحظات الأخيرة، حين فازت بخطأ حاسم بعد مراوغة زميلتيها السابقتين في برشلونة. هذه اللمسة لم تكن وليدة لحظة، بل نتاج خطة انتدابات وُضعت منذ موسمين. في صيف 2023، تعاقد آرسنال مع أليسيا روسو، لايا كودينا، أماندا إيليستدت، كلوه لاكاس، وكيرا كوني - كروس. ورغم فشله في التأهل لدوري الأبطال في سبتمبر، لم يتراجع، بل وقّع مع الأميركية إيميلي فوكس في يناير، ثم فان دومسالار وكالدينتي في الصيف. قالت فان دومسالار إن مشوار آرسنال إلى نصف النهائي موسم 2022 - 2023 كان أحد أسباب توقيعها، لأن «حلمها الأكبر هو الفوز بدوري الأبطال». وقد كان لها، ولروسو، ولكالدينتي تأثير هائل هذا الموسم. تفوّقت فان دومسالار على زينسبيرغر، وقدّمت تصديات حاسمة، وكانت أفضل موزِّعة كرات في مباراة الإياب ضد ليون. أما روسو، فبعد تغيير المدرب، انفجرت هجومياً، وسجلت 20 هدفاً هذا الموسم، مقارنة بـ16 فقط في الموسم السابق. وكانت كالدينتي، التي اختيرت أفضل لاعبة في الدوري الإنجليزي، العنصر الحاسم في لحظات مفصلية، ليس فقط بخبرتها، بل بقدرتها على حسم اللحظات الدقيقة. كلوه كيلي، العائدة من مانشستر سيتي، استعادت بريقها بعد أن قالت إنها عادت إلى آرسنال «لتكون سعيدة من جديد». لم تستطع اللعب في أول مباراتين بعد توقيعها، لكنها سرعان ما أثبتت قيمتها. كثير من لاعبات آرسنال كُنّ في الفريق خلال السنوات الست بين الفوز بالدوري والتتويج الأوروبي، لكن هذه الإضافات هي التي أعادت الفريق إلى النخبة. والآن، ومع هذا اللقب، يملك آرسنال كل الأسباب ليزاحم تشيلسي على الألقاب المحلية، ويحتفظ بمكانه كالنادي الإنجليزي الوحيد الذي تُوّج بدوري أبطال أوروبا للسيدات. الجائزة المالية للبطولة بلغت مليون يورو، وقد تزيد 320 ألفاً مكافآتٍ إضافية. وبعيداً عن المال، فإن هذا التتويج قد يكون بداية لعصر جديد في النادي، على الصعيدين الفني والتنافسي.