
أسباب لالتهاب اللسان غير معروفة وعلاجات منزلية
القاهرة - المغرب اليوم
قد تعاني من التهاب اللسان لأسباب كثيرة، تلك الحالة التي تشعر فيها بحرقة أو ألم في لسانك، وقد تشعر ببعض التورمات أيضًا، من الشائع أن يحدث هذا الالتهاب والألم أثناء التحدث أو المضغ أو البلع، وقد يكون الأمر عبارة عن عرض لمرض وسبب كامن.
أسباب التهاب اللسان
يعاني البعض من التهاب اللسان نتيجة مجموعة من الأسباب
يوضحها تقرير نشر في موقع Care Hospitals:
- تغيرات هرمونية أثناء انقطاع الطمث أو الدورة الشهرية لدى السيدات.
- التدخين أحد أهم المسببات لالتهابات اللسان واللثة.
- الإجهاد الشديد والمستويات العالية منه تفاقم أي مشكلات في اللسان والفم، وقد تسبب ألم وقرحة، والقرح عبارة عن بقع إما رمادية أو بيضاء أو حمراء أو صفراء تظهر على شكل اللسان، وقد يكون سببها العض أو التوتر أو القلق أو التغيرات الهرمونية.
- نقص فيتامين ب أو حمض الفوليك أو الحديد أو حتى مستويات الزنك قد تكون سببًا في آلام اللسان.
- الإصابة بالحساسية الغذائية من الخضراوات أو الفاكهة أو المكسرات وتسبب حساسية وتورم وألم في اللسان والشفاه.
- التهاب نتيجة عدوى مثل الزهري.
- الصدمة أو اللسعة نتيجة تناول طعام ساخن أو اصطدام جسم حاد باللسان.
- تهيج الأعصاب والتهابها في الأسنان واللثة قد يؤدي إلى التهاب اللسان.
- فقر الدم ونقص الفيتامينات في بعض الحالات.
- العدوى الفيروسية في بعض الحالات مثل مرض اليد والقدم والفم.
- بعض الأورام.
علاج التهاب اللسان
يبدأ بعلاج المسبب الناتج عنه هذا الالتهاب، ويحدد الطبيب وحده المسبب والعلاج:
- علاج النطق إذا كان المريض يعاني من مشكلة في الأعصاب.
- الأدوية المضادة للفطريات والمضادات الحيوية وفقًا لرؤية الطبيب.
- علاج الطبيب لمشاكل نظافة الأسنان والفم.
- العلاجات الموضعية الفموية المخصصة لإراحة ألم الفم.
- تغييرات في النظام الغذائي وتجنب الأطعمة الحارة والحمضية.
- الترطيب الجيد بشرب كميات كبيرة من المياه ومنع جفاف الجسم واللسان.
- البابونج من المشروبات الصحية للغاية.
- العسل له خصائص مضادة للبكتيريا ويخفف آلام اللسان.
- تجنب التدخين تمامًا.
- وضع مكعبات الثلج على الألم والالتهاب في اللسان.
- الميرمية هذا النبات العشبي الذي يعالج الالتهابات والقروح.
- الغرغرة بصودا الخبز لمعادلة الأحماض وتخفيف الألم في الفم.
- نظافة الفم جيدًا.
- تجنب الأطعمة الحارة والمُهيجة والساخنة.
- جل الصبار بوضعه على مكان الالتهاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ يوم واحد
- المغرب اليوم
أسباب لالتهاب اللسان غير معروفة وعلاجات منزلية
القاهرة - المغرب اليوم قد تعاني من التهاب اللسان لأسباب كثيرة، تلك الحالة التي تشعر فيها بحرقة أو ألم في لسانك، وقد تشعر ببعض التورمات أيضًا، من الشائع أن يحدث هذا الالتهاب والألم أثناء التحدث أو المضغ أو البلع، وقد يكون الأمر عبارة عن عرض لمرض وسبب كامن. أسباب التهاب اللسان يعاني البعض من التهاب اللسان نتيجة مجموعة من الأسباب يوضحها تقرير نشر في موقع Care Hospitals: - تغيرات هرمونية أثناء انقطاع الطمث أو الدورة الشهرية لدى السيدات. - التدخين أحد أهم المسببات لالتهابات اللسان واللثة. - الإجهاد الشديد والمستويات العالية منه تفاقم أي مشكلات في اللسان والفم، وقد تسبب ألم وقرحة، والقرح عبارة عن بقع إما رمادية أو بيضاء أو حمراء أو صفراء تظهر على شكل اللسان، وقد يكون سببها العض أو التوتر أو القلق أو التغيرات الهرمونية. - نقص فيتامين ب أو حمض الفوليك أو الحديد أو حتى مستويات الزنك قد تكون سببًا في آلام اللسان. - الإصابة بالحساسية الغذائية من الخضراوات أو الفاكهة أو المكسرات وتسبب حساسية وتورم وألم في اللسان والشفاه. - التهاب نتيجة عدوى مثل الزهري. - الصدمة أو اللسعة نتيجة تناول طعام ساخن أو اصطدام جسم حاد باللسان. - تهيج الأعصاب والتهابها في الأسنان واللثة قد يؤدي إلى التهاب اللسان. - فقر الدم ونقص الفيتامينات في بعض الحالات. - العدوى الفيروسية في بعض الحالات مثل مرض اليد والقدم والفم. - بعض الأورام. علاج التهاب اللسان يبدأ بعلاج المسبب الناتج عنه هذا الالتهاب، ويحدد الطبيب وحده المسبب والعلاج: - علاج النطق إذا كان المريض يعاني من مشكلة في الأعصاب. - الأدوية المضادة للفطريات والمضادات الحيوية وفقًا لرؤية الطبيب. - علاج الطبيب لمشاكل نظافة الأسنان والفم. - العلاجات الموضعية الفموية المخصصة لإراحة ألم الفم. - تغييرات في النظام الغذائي وتجنب الأطعمة الحارة والحمضية. - الترطيب الجيد بشرب كميات كبيرة من المياه ومنع جفاف الجسم واللسان. - البابونج من المشروبات الصحية للغاية. - العسل له خصائص مضادة للبكتيريا ويخفف آلام اللسان. - تجنب التدخين تمامًا. - وضع مكعبات الثلج على الألم والالتهاب في اللسان. - الميرمية هذا النبات العشبي الذي يعالج الالتهابات والقروح. - الغرغرة بصودا الخبز لمعادلة الأحماض وتخفيف الألم في الفم. - نظافة الفم جيدًا. - تجنب الأطعمة الحارة والمُهيجة والساخنة. - جل الصبار بوضعه على مكان الالتهاب.


المغرب اليوم
منذ يوم واحد
- المغرب اليوم
7 عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
نادرًا ما تحدث النوبات القلبية دون سابق إنذار، رغم أنها تبدو مفاجئة. فالجسم يرسل إشارات استغاثة قبل حدوثها بوقت طويل. لكن هذه الإشارات قد تُتجاهل، أو يُعتقد أنها أعراض لأمراض أخرى. وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا" Times of India أن الكثيرين يعتقدون أن أمراض القلب مرتبطة بالكوليسترول، أو التدخين، أو التقدم في السن. لكن هناك سبعة عوامل شائعة، مثل الالتهاب وقلة النوم، قد تُسبب ضررًا أكبر، وهي: 1- الالتهاب المزمن الالتهاب أحد أعراض العدوى أو الإصابة. وقد يُلحق الالتهاب المزمن ضررًا بجدران الشرايين، مما يُمهد لتراكم اللويحات، وحدوث نوبة قلبية. ويُعدّ الالتهاب آلية دفاع طبيعية للجسم، لكنه يُصبح خطيرًا إذا استمر لفترة طويلة، بسبب سوء التغذية، أو التلوث، أو التدخين، أو حتى عدوى بسيطة. فهو يُضعف بطانة الأوعية الدموية، مما يُسهّل التصاق الكوليسترول وتكوين الانسدادات. ويوصي الخبراء بتناول أطعمة مضادة للالتهابات، مثل الكركم، والتوت، والأسماك الدهنية، والخضراوات الورقية. كما يُنصح بالحركة الخفيفة، مثل المشي أو اليوغا، لتقليل الالتهاب. ويجب تجنب الأطعمة المُصنّعة والسكرية. 2- مقاومة الأنسولين تُشكّل مقاومة الأنسولين مصدر قلق لمرضى السكري فقط. حتى قبل ارتفاع مستويات السكر في الدم، تُلحق مقاومة الأنسولين ضررًا خفيفًا بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. وعندما تتوقف الخلايا عن الاستجابة الجيدة للأنسولين، يُنتج الجسم المزيد منه. يُمكن أن تُؤدي مستويات الأنسولين المرتفعة إلى ارتفاع ضغط الدم وتعزيز تخزين الدهون (خاصةً حول البطن) وإتلاف البطانة الغشائية - وهي البطانة التي تُحافظ على صحة الأوعية الدموية. وينصح الخبراء باختيار الأطعمة الكاملة بدلاً من المُعلبة، بالإضافة إلى ممارسة رياضة المشي بعد الوجبات والحفاظ على حركة الجسم خلال النهار - الوقوف، والتمدد، وليس فقط وقت الذهاب إلى النادي الرياضي. 3- قلة النوم تؤدي قلة النوم إلى الخمول أو سوء الحالة المزاجية وتُخل قلة النوم بالتوازن الهرموني وترفع ضغط الدم وتزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. ويؤثر النوم على مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) وتنظيم سكر الدم وانخفاض ضغط الدم ليلاً. وقد ارتبط النوم المُستمر لأقل من 6 ساعات ليلاً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20%، وفقًا لدراسات متعددة. ولعل ما يمكن أن يُفيد لتجنب تلك المشكلة هو الحفاظ على دورة نوم واستيقاظ ثابتة - حتى في عطلات نهاية الأسبوع. وينبغي إبعاد الأضواء والشاشات قبل ساعة من النوم، كما يمكن أن يساعد تناول مشروبات عشبية مثل البابونج أو شاي الأشواغاندا لتحسين جودة النوم بشكل طبيعي. 4- نقص المغذيات الدقيقة يكفي اتباع نظام غذائي متوازن لتغطية جميع الاحتياجات الغذائية. لكن في الغالب يُسبب استنزاف التربة والأطعمة المُصنّعة ومشاكل الجهاز الهضمي، نقصًا خفيًا في العديد من العناصر الغذائية، مما يُضرّ بالقلب. يلعب المغنيسيوم وفيتامين D والبوتاسيوم وأحماض أوميغا-3 الدهنية دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم وإيقاع ضربات القلب ووظائف العضلات، بما يشمل عضلة القلب. ويمكن أن يزيد النقص، حتى لو كان طفيفًا، من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومن المناسب الحصول على المغذيات الدقيقة من مصادر طبيعية مثل السبانخ للمغنيسيوم وأشعة الشمس لفيتامين D والموز للبوتاسيوم والجوز أو بذور الكتان لأحماض أوميغا-3 الدهنية. كما ينبغي تجنب مضادات الحموضة، التي تعيق امتصاص العناصر الغذائية. 5- التوتر في مكان العمل يُعدّ التوتر جزءًا من الحياة العصرية، وهو في الغالب نفسي. يُؤدي التوتر المُستمر، وخاصةً من بيئات العمل السامة، إلى تغييرات جسدية في الجسم تُرهق القلب. وفي ظل التوتر المُزمن، يُنتج الجسم الأدرينالين والكورتيزول. إنها هرمونات، عند ارتفاعها لفترة طويلة، تُسبب ارتفاع ضغط الدم واضطرابات في نظم القلب بل وتزيد من خطر تجلط الدم. تُظهر أبحاث هارفارد أن ضغوط العمل تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تقارب 40%. ويُمكن أن يُساعد أخذ استراحة لمدة 5 دقائق كل ساعة للتنفس أو التمدد. ووضع حدود لساعات العمل واستخدام الأجهزة الرقمية. 6- تاريخ عائلي لمشاكل القلب إن الجينات تُحدد المصير، فهي تلعب دورًا، لكن نمط الحياة يُمكن أن يُخفف أو يُنشط هذه الجينات. إن إصابة أحد الوالدين أو الأشقاء بأمراض القلب قبل سن 55 (لدى الرجال) أو 65 (لدى النساء) تزيد من خطر الإصابة. لكن عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة ومستويات التوتر لا تزال تلعب دورًا أكبر في صحة القلب. ويجب المواظبة على الفحوصات الدورية منذ سن مبكرة، خاصةً إذا كان هناك تاريخ عائلي، مع مشاركة أي بيانات مع الأطباء. ويعد إعطاء الأولوية لعادات صحية للقلب ضرورة. 7- السمنة إن السمنة مرتبطة بالمظهر أو الكسل. إنها حالة معقدة تشمل الهرمونات والالتهابات والأنسولين والتمثيل الغذائي - وكلها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القلب. إن الدهون حول البطن (الدهون الحشوية) خطيرة بشكل خاص - فهي تلتف حول الأعضاء وتفرز مواد كيميائية تعزز الالتهاب ومقاومة الأنسولين. وهذا يؤدي إلى تضيق الشرايين وارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم. ولكن يمكن التغلب على تلك المشكلة من خلال التركيز على حجم الخصر، وليس فقط الوزن. كما أن المواظبة على ممارسة تمارين القوة يؤدي لبناء العضلات، مما يساعد على حرق الدهون. ويوصي الخبراء بتناول الطعام ببطء وبوعي، وبالتناغم مع الجوع الحقيقي.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
أغذية تُقوي العظام عند الشيخوخة وتقينا من الكسور
يعاني العديد من الناس من مشكلات هشاشة العظام مع التقدم بالسن، ويعرضهم هذا الأمر أحيانا لإصابات خطيرة مثل الكسور أو يفقدهم القدرة على الحركة. أشارت مجلة European Journal of Nutrition إلى أن باحثين من فنلندا أجروا دراسة تتعلق بمشكلات العظام وآلية الوقاية منها، وقاموا بتحليل صحة أكثر من 14 ألف امرأة على مدى 25 عاما مع دراسة العادات الغذائية لهن، واكتشفوا أنه ومن بين أفضل الطرق للوقاية كسور العظام المرتبطة بالعمر، تناول منتجات الألبان السائلة على المدى الطويل، مثل الحليب ومنتجاته الرائبة والزبادي. وأظهرت نتائج الدراسة أن النساء اللواتي تناولن منتجات الألبان السائلة بانتظام انخفض لديهن خطر الإصابة بأي كسور بنسبة 26%، وانخفض لديهن خطر الإصابة بكسور هشاشة العظام بنسبة 36%، مقارنة بالنساء اللواتي لا يتناولن منتجات الألبان تماما. ومن المثير للاهتمام أن العامل الجيني لدى النساء لم يؤثر على خطر الإصابة بالكسور بشكل عام، ولكنه ارتبط بانخفاض احتمالية الإصابة بكسور الورك وأخذت الدراسة في الاعتبار عوامل عديدة: العمر، والنشاط البدني، ومؤشر كتلة الجسم، وتناول فيتامينD والكالسيوم، بالإضافة إلى وجود أدوية تؤثر على صحة العظام. وتشير النتائج إلى أن الاستهلاك المعتدل لمنتجات الألبان يمكن أن يؤدي وظيفة وقائية، وخاصة فيما يتعلق بالعظام المعرضة لمشكلات الهشاشة. ويؤكد الكثير من الأطباء وخبراء التغذية على ضرورة تناول منتجات الألبان بانتظام كونها تعتبر مصدرا مهما للكالسيوم الضروري لصحة العظام ولاحتوائها على العديد من الفيتامينات الأملاح المعدنية الدهون الصحية الضرورية لصحة الجسم بشكل عام.