logo
من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

رؤيا نيوزمنذ 12 ساعات

في مقابلة مؤثرة في مايو 2025، كشفت عارضة الأزياء العالمية ليندا إيفانجيليستا تحولاً جذرياً في نظرتها للجمال والموضة، مؤكدة أنها أصبحت تتأنق لنفسها فقط، وليس لإرضاء الآخرين أو تلبية توقعاتهم.
بعد سنوات من المعاناة النفسية والجسدية نتيجة مضاعفات خطيرة لإجراء تجميلي فاشل (CoolSculpting) أدى إلى تشوهات دائمة، إضافة إلى معركتها مع سرطان الثدي، بدأت ليندا رحلة شفاء عميقة نحو تقبل الذات. قالت بصراحة: «أحتاج إلى علاج نفسي لأحب ما أراه في المرآة… لم أكن أريد أن أرى نفسي لأنني لم أكن أحب نفسي أو أحب مظهري».
في مقابلة سابقة أوضحت ليندا أن الصور التي تظهر فيها لا تعكس دائماً واقعها، حيث يتم استخدام تقنيات مثل الشد بالشريط والمكياج لإخفاء آثار التشوهات. ومع ذلك، أكدت أنها تحاول أن تحب نفسها كما هي، وتعتبر الصور وسيلة لخلق الأحلام والخيال، وهو جزء من عملها.
هذا التصريح يعكس تحولاً عميقاً في فلسفة ليندا، حيث أصبحت ترى التأنق والتجمل كأدوات للتعبير عن الذات والاحتفاء بها، بعيداً عن معايير الجمال التقليدية والضغوط المجتمعية. تؤكد ليندا أن الجمال لا يقتصر على الشباب، بل إن عملية التقدم في العمر بحد ذاتها جميلة، وأنها تسعى للعيش بسلام مع نفسها وتقبلها كما هي.
هذا النهج الجديد من ليندا إيفانجيليستا يقدم رسالة ملهمة لكل من يعاني من ضغوطات الجمال المثالية، ويشجع على تقبل الذات والاحتفاء بالجمال الحقيقي الذي ينبع من الداخل.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل
من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

رؤيا نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • رؤيا نيوز

من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

في مقابلة مؤثرة في مايو 2025، كشفت عارضة الأزياء العالمية ليندا إيفانجيليستا تحولاً جذرياً في نظرتها للجمال والموضة، مؤكدة أنها أصبحت تتأنق لنفسها فقط، وليس لإرضاء الآخرين أو تلبية توقعاتهم. بعد سنوات من المعاناة النفسية والجسدية نتيجة مضاعفات خطيرة لإجراء تجميلي فاشل (CoolSculpting) أدى إلى تشوهات دائمة، إضافة إلى معركتها مع سرطان الثدي، بدأت ليندا رحلة شفاء عميقة نحو تقبل الذات. قالت بصراحة: «أحتاج إلى علاج نفسي لأحب ما أراه في المرآة… لم أكن أريد أن أرى نفسي لأنني لم أكن أحب نفسي أو أحب مظهري». في مقابلة سابقة أوضحت ليندا أن الصور التي تظهر فيها لا تعكس دائماً واقعها، حيث يتم استخدام تقنيات مثل الشد بالشريط والمكياج لإخفاء آثار التشوهات. ومع ذلك، أكدت أنها تحاول أن تحب نفسها كما هي، وتعتبر الصور وسيلة لخلق الأحلام والخيال، وهو جزء من عملها. هذا التصريح يعكس تحولاً عميقاً في فلسفة ليندا، حيث أصبحت ترى التأنق والتجمل كأدوات للتعبير عن الذات والاحتفاء بها، بعيداً عن معايير الجمال التقليدية والضغوط المجتمعية. تؤكد ليندا أن الجمال لا يقتصر على الشباب، بل إن عملية التقدم في العمر بحد ذاتها جميلة، وأنها تسعى للعيش بسلام مع نفسها وتقبلها كما هي. هذا النهج الجديد من ليندا إيفانجيليستا يقدم رسالة ملهمة لكل من يعاني من ضغوطات الجمال المثالية، ويشجع على تقبل الذات والاحتفاء بالجمال الحقيقي الذي ينبع من الداخل.

الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي
الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي

الغد

timeمنذ 20 ساعات

  • الغد

الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي

اضافة اعلان واستندت الدراسة، التي قادها فريق من الباحثين في جامعة مانشستر، إلى بيانات أكثر من 48 ألف امرأة بمتوسط عمر 57 عاما، وكن يعانين من زيادة الوزن (وليس السمنة).وركز الباحثون على تحليل العلاقة بين سنّ إنجاب الطفل الأول ومقدار زيادة الوزن منذ سن العشرين، واحتمالية الإصابة بسرطان الثدي.ولأغراض التحليل، قُسمت المشاركات إلى 3 مجموعات: نساء أنجبن قبل سن الثلاثين، وأخريات بعد سن الثلاثين، ونساء لم يُنجبن أبدا. كما قارن الباحثون بين أوزانهن في سن العشرين وأوزانهن الحالية، لرصد مدى التغيّر في كتلة الجسم بمرور الوقت.وخلال فترة متابعة استمرت في المتوسط 6.4 سنوات، تم تسجيل 1702 إصابة بسرطان الثدي.وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي زاد وزنهن بنسبة تفوق 30% في مرحلة البلوغ، وأنجبن بعد سن الثلاثين أو لم ينجبن مطلقا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنحو 2.7 مرة مقارنة بمن أنجبن في وقت مبكر وحافظن على وزن مستقر.وأوضح الدكتور لي مالكومسون، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن النتائج تشير إلى تفاعل محتمل بين توقيت الإنجاب وزيادة الوزن في التأثير على خطر سرطان الثدي، داعيا إلى عدم اعتبار الإنجاب المبكر وحده عاملا وقائيا إذا ترافق مع اكتساب مفرط للوزن.وأضاف أن هذه النتائج تمثل خطوة نحو فهم أدق للعوامل المشتركة المؤثرة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، ما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية للفئات المعرضة للخطر.الجدير بالذكر أن العلاقة بين الحمل وسرطان الثدي معقدة، حيث يزيد الحمل (بغض النظر عن العمر) من خطر الإصابة بسرطان الثدي على المدى القصير، وذلك بسبب النمو والتوسع السريع في أنسجة الثدي أثناء فترة الحمل. ويصل هذا الخطر إلى ذروته بعد حوالي 5 سنوات من الولادة، قبل أن يبدأ في التناقص تدريجيا على مدار 24 عاما. ولكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن إنجاب طفل قبل سن الثلاثين يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر بشكل كبير. كما تلعب الرضاعة الطبيعية دورا مهما في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.ومن جهة أخرى، تبين الأبحاث أن العلاقة بين السمنة وسرطان الثدي أكثر وضوحا. إذ إن زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون في الجسم يرتبطان بزيادة إنتاج الهرمونات مثل الإستروجين، ما قد يغذي نمو الأورام في أنسجة الثدي.عرضت نتائج الدراسة ضمن المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي عُقد في مدينة ملقة الإسبانية. ذا صن

مستشار طبي سابق لبايدن يرجح إصابته بالسرطان منذ بداية رئاسته
مستشار طبي سابق لبايدن يرجح إصابته بالسرطان منذ بداية رئاسته

الغد

timeمنذ 21 ساعات

  • الغد

مستشار طبي سابق لبايدن يرجح إصابته بالسرطان منذ بداية رئاسته

قال الدكتور إيزيكيل إيمانويل، المستشار الطبي السابق للرئيس الأميركي السابق جو بايدن، أمس (الاثنين)، إن الرئيس السابق يُحتمل إصابته بالسرطان منذ بداية فترة رئاسته، إن لم يكن قبل ذلك. وبناءً على الحالة المتقدمة للسرطان، أشار إيمانويل، أخصائي الأورام، إلى أن بايدن على الأرجح أصيب بالسرطان «لأكثر من عدة سنوات». وأضاف: «لم يُصب به خلال الـ100-200 يوم الماضية. أصيب به أثناء رئاسته. ربما أصيب به في بداية رئاسته عام 2021. لا أعتقد أن هناك أي خلاف حول ذلك». اضافة اعلان وتابع إيمانويل: «خضع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لفحص البروستاتا، وكذلك الرئيس السابق جورج بوش. من المستغرب بعض الشيء أن الطبيب لم يخضع بايدن له». وقال: «إذا خضع له ولم يُبلغ عنه، وكانت النتيجة سيئة، فهذه حالة أخرى من عدم صراحة الأطباء معنا - لقد واجهنا كثيراً منهم مع الرئيس دونالد ترمب، خصوصاً فيما يتعلق بتشخيص إصابته بكوفيد». وأضاف أنه من الممكن ألا يكشف الاختبار هذه المرحلة من السرطان، لكنه وصف ذلك بأنه «غير مرجح». وقال إيمانويل: «إما أنهم لم يجروا الاختبار، أو أنهم أجروا الاختبار ولم يُبلغوا عنه. ولم نحصل على المعلومات كعلن». وقال مكتب بايدن في بيان، أول من أمس، إنه تم تشخيص إصابته بسرطان البروستاتا مع انتشاره إلى العظام، وإنه وأفراد أسرته يدرسون خيارات العلاج. وأضاف البيان أن تشخيص بايدن تم يوم الجمعة بعد أن عانى من مشكلات في المسالك البولية. وتابع مكتبه: «في حين أن هذا يمثل شكلاً أكثر عدوانية من المرض، يبدو أن السرطان حساس للهرمونات ما يسمح بالتعامل معه بفاعلية». وانتهت ولاية بايدن الرئاسية في 20 يناير (كانون الثاني) عندما أدى دونالد ترمب اليمين.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store