
أطعمة تساهم في تأخير الشيخوخة.. تعرّف عليها
ويعرف العمر اللاجيني بأنه العمر البيولوجي لخلايا الإنسان، وهو يختلف عن العمر الزمني (العادي)، ويستخدم لتحديد ما إذا كان الفرد يتقدم في السن بشكل أسرع أو أبطأ من المتوقع، وذلك من خلال تحليل علامات كيميائية على الحمض النووي.
وأشارت نتائج دراسة جديدة نشرت في مجلة "إيجينغ"(aging)، إلى أن تناول أطعمة تصنف ضمن "المكيفات الميثيلية" (Methyl Adaptogens) قد يساهم في تقليل مؤشرات الشيخوخة.
الباحثون وجدوا أن بعض الأطعمة النباتية التي تحتوي على مركبات طبيعية تعرف بهذا الاسم، ارتبطت بإبطاء العمر اللاجيني.
وتبرز النتائج أن اختيارات غذائية محددة قد تساعد على إبطاء عملية الشيخوخة.
وشملت الدراسة رجالا أصحاء تتراوح أعمارهم بين 50 و72 عاما، سبق لهم أن اتبعوا برنامجا غذائيا نباتيا لمدة ثمانية أسابيع.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أكبر من الكركم ، وإكليل الجبل، والثوم، والتوت، والشاي الأخضر، سجلوا تباطؤا ملحوظا في عمرهم اللاجيني.
وأجرى هذه الدراسة فريق من الباحثين من جامعة واشنطن، والجامعة الوطنية للطب الطبيعي، وجامعة كاليفورنيا ، وركزوا على تأثير المركبات الطبيعية في هذه الأطعمة على الجينات والحمض النووي.
كما أشار التقرير، إلى أن هذه المركبات تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
أطعمة تساهم في تأخير الشيخوخة.. تعرّف عليها
ويعرف العمر اللاجيني بأنه العمر البيولوجي لخلايا الإنسان، وهو يختلف عن العمر الزمني (العادي)، ويستخدم لتحديد ما إذا كان الفرد يتقدم في السن بشكل أسرع أو أبطأ من المتوقع، وذلك من خلال تحليل علامات كيميائية على الحمض النووي. وأشارت نتائج دراسة جديدة نشرت في مجلة "إيجينغ"(aging)، إلى أن تناول أطعمة تصنف ضمن "المكيفات الميثيلية" (Methyl Adaptogens) قد يساهم في تقليل مؤشرات الشيخوخة. الباحثون وجدوا أن بعض الأطعمة النباتية التي تحتوي على مركبات طبيعية تعرف بهذا الاسم، ارتبطت بإبطاء العمر اللاجيني. وتبرز النتائج أن اختيارات غذائية محددة قد تساعد على إبطاء عملية الشيخوخة. وشملت الدراسة رجالا أصحاء تتراوح أعمارهم بين 50 و72 عاما، سبق لهم أن اتبعوا برنامجا غذائيا نباتيا لمدة ثمانية أسابيع. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أكبر من الكركم ، وإكليل الجبل، والثوم، والتوت، والشاي الأخضر، سجلوا تباطؤا ملحوظا في عمرهم اللاجيني. وأجرى هذه الدراسة فريق من الباحثين من جامعة واشنطن، والجامعة الوطنية للطب الطبيعي، وجامعة كاليفورنيا ، وركزوا على تأثير المركبات الطبيعية في هذه الأطعمة على الجينات والحمض النووي. كما أشار التقرير، إلى أن هذه المركبات تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
مرضى انقطاع التنفس أثناء النوم يفضلون الدواء.. والأطباء الأجهزة
كشف باحثون أمريكيون في جامعة كاليفورنيا، وجود تباين ملحوظ في التفضيلات العلاجية بين المرضى والأطباء عند التعامل مع انقطاع التنفس الانسدادي النومي لدى الأشخاص المصابين بالسمنة، إذ يفضل المرضى عقار «تيرزيباتيد» لإنقاص الوزن، في حين يفضل الأطباء الاعتماد على أجهزة ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر باعتبارها الخيار العلاجي الأكثر فاعلية وثباتاً. وقال د. أحمد خلف، الباحث الرئيسي في الدراسة: «إن المرضى يبدون ميلاً متزايداً نحو استخدام عقار «تيرزيباتيد» وهو دواء حديث لإنقاص الوزن، على حساب أجهزة ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر، التي تعد الخيار العلاجي التقليدي الأمثل». وأضاف: «تعمل أجهزة ضغط مجرى الهواء المستمر، على إبقاء المجرى الهوائي مفتوحاً أثناء النوم باستخدام ضغط هواء خفيف عبر قناع يرتديه المريض، إلا أن ما يقرب من نصف المرضى الذين توصف لهم هذه الأجهزة يعانون صعوبة في الالتزام بها لأنهم يجدون أن الآلات ضخمة للغاية ومزعجة». وأوضح أن الدراسة، التي استندت إلى بيانات استطلاع شملت 365 مريضاً و17 طبيباً من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أظهرت أن 48% من المرضى يفضلون عقار «تيرزيباتيد»، مقابل 35% يفضلون أجهزة ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر، وفي المقابل، فضل 53% من الأطباء العلاج التقليدي، مقابل 26% فقط دعموا «تيرزيباتيد» كخيار أول». ورغم أن الدواء يساعد على تخفيف أعراض انقطاع النفس عبر إنقاص الوزن، إلا أن المختصين يحذرون من أنه لا يعد بديلاً مباشراً للعلاج التقليدي، بل قد يكون جزءاً من خطة علاجية متكاملة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
في عطلة نهاية الأسبوع.. ساعة نوم إضافية "تحمي سمعك"
وحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الدراسة أجراها باحثون في جامعة تشونغنام الوطنية بكوريا الجنوبية وشملت أكثر من 6500 شخص تزيد أعمارهم عن 40 عاما. وأظهرت النتائج أن الأشخاص في الأربعينيات والخمسينيات من العمر الذين حرصوا على النوم لساعات أطول خلال العطلة الأسبوعية انخفضت لديهم احتمالات الإصابة بضعف السمع الخفيف بنسبة 42 بالمئة، بينما انخفض خطر الإصابة بضعف سمع متوسط بنسبة 21 بالمئة. ويعتقد الخبراء أن هذه الفائدة تعود إلى قدرة النوم الإضافي على حماية الاتصالات العصبية في الدماغ التي تلعب دورا حاسما في عملية السمع. ويعد ضعف السمع المرتبط بالعمر أحد عوامل الخطر الرئيسية للعديد من المشكلات الصحية الخطيرة، مثل الخرف والشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعية. وكانت دراسات سابقة خلصت إلى أن النوم في عطلة نهاية الأسبوع يمكن أن يحمي من أمراض القلب ويقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 70 في المئة، خاصة لدى الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم خلال أيام العمل.