
قرار ترامب منع دخول مواطني 12 دولة يدخل حيز التنفيذ
وتشمل الدول التي طالها الحظر: أفغانستان، وميانمار، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن.
ويتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعطيل طرق لجوء العديد من الأفراد، كما أنه سيقيد إجراءات الهجرة النظامية، في إطار ما وصفته الإدارة الأمريكية بأنه توسع في حملتها ضد الدخول غير القانوني إلى البلاد.
وقد علل ترامب فرض الحظر بهجوم "إرهابي" وقع مؤخرا ضد اليهود في ولاية كولورادو، حيث أشار إلى أن الجناة شاركوا في مظاهرة تضامنية مع رهائن محتجزين في غزة، وتعرضوا للاعتداء من قِبل رجل قالت الحكومة الأمريكية إنه تجاوز مدة إقامته القانونية بتأشيرة دخول.
وقال الرئيس الأمريكي إن ذلك الحادث "جسّد الأخطار القصوى التي تهدد البلاد جراء دخول أجانب لم يخضعوا للتدقيق الكافي أو ممن تجاوزوا مدد تأشيراتهم"، مشيرا إلى أن هذا الحظر يهدف إلى حماية الولايات المتحدة من "الإرهابيين الأجانب".
وفي سياق متصل، فرضت الإدارة قيودا جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى، هي: بوروندي، وكوبا، ولاوس، وسيراليون، وتوغو، وتركمانستان، وفنزويلا.
وأوضح ترامب أن الدول الخاضعة للحظر الكامل تؤوي "وجودا واسعا للإرهابيين"، وتفشل في التعاون مع الولايات المتحدة بشأن أمن التأشيرات، كما تعجز عن التحقق من هويات المسافرين لديها، ولا تمتلك أنظمة فعالة لتوثيق السجلات الجنائية. وأضاف أن هذه الدول تسجل أيضا معدلات مرتفعة في تجاوز مدة التأشيرات داخل الولايات المتحدة.
ويعد هذا الحظر جزءا من جهود متواصلة يبذلها الرئيس لتقليص الهجرة إلى الولايات المتحدة.
ومع ذلك، فإن القرار التنفيذي يستثني الرياضيين القادمين من الدول المستهدفة للمشاركة في فعاليات رياضية دولية، مثل كأس العالم لكرة القدم عام 2026، والتي تستضيفها الولايات المتحدة بالاشتراك مع كندا والمكسيك، وكذلك دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس عام 2028. كما يستثني الحظر الدبلوماسيين القادمين من تلك الدول.
المصدر: economic times
برر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قراره بفرض قيود مشددة على دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الهجوم الأخير في كولورادو أكد ضرورة التشديد على الإجراءات الأمنية.
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارا مفاجئا بمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفارد خلال الأشهر الستة المقبلة.
أفادت قناة "سي بي إس" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مساء اليوم قرارا بحظر دول معينة من دخول الولايات المتحدة.
قال السيناتور الأمريكي غاري بيترز إن استخدام الرئيس دونالد ترامب لقاعدة غوانتانامو البحرية لإيواء المهاجرين يكلف دافعي الضرائب نحو 100 ألف دولار يوميا عن كل محتجز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب يهدد بـ"قانون التمرد": الحرس سيبقى في كاليفورنيا حتى زوال الخطر وهذه كارثة مخطط لها مسبقا
وهدد الرئيس الأمريكي بتفعيل "قانون التمرد" في حال تصاعدت أعمال العنف هناك. وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين في البيت الأبيض، أوضح ترامب: "الحرس الوطني سيغادر عندما يصبح الوضع غير خطير. نحن نريد إحلال الأمن في لوس أنجلوس، التي كانت تحت الحصار قبل تدخلنا". وأضاف الرئيس الأمريكي أن الأوضاع الأمنية في لوس أنجلوس كانت "سيئة جدا" الليلة الماضية، مؤكدا أن المدينة كانت ستشتعل "لو لم يتم إرسال قوات الحرس الوطني". وقال: "هناك مناطق في لوس أنجلوس يمكن وصف ما يجري فيها بالتمرد، وإذا حدث تمرد في كاليفورنيا، فلن أتردد في تطبيق قانون التمرد". ووجه ترامب انتقادات حادة لحاكم كاليفورنيا، قائلا: "تحدثت معه وأبلغته بضرورة أن يقوم بعمل أفضل"، مشيرا إلى أن الشرطة المحلية لم تكن قادرة على احتواء العنف قبل تدخل القوات الفدرالية. كما اتهم الرئيس ترامب من وصفهم بـ"المشاغبين" بتلقي أموال للمشاركة في التظاهرات، مؤكدا أن بعضهم تم توقيفه. وأضاف: "نحن نعمل على إخراج القتلة الذين سمح الرئيس السابق جو بايدن بدخولهم إلى بلادنا"، مؤكدا استمرار المداهمات التي تنفذها إدارة الهجرة في ولايات أخرى. وحول الوضع الحالي، قال ترامب إن "صباح اليوم كان الوضع هادئا في لوس أنجلوس، وسنرى ما سيحدث لاحقا"، مشيرا إلى أن "الخطوات التي اتخذتها أوقفت العنف في المدينة". من جانبها، شددت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية على أن الرئيس ترامب "لن يسمح بتكرار ما حدث في مينيابوليس داخل كاليفورنيا"، في إشارة إلى أعمال الشغب الواسعة التي شهدتها المدينة عقب مقتل جورج فلويد عام 2020. وفي ختام تصريحاته، قال ترامب إن ما يجري في لوس أنجلوس "يبدو وكأنه كارثة مخطط لها مسبقا". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
إيران تعدم 9 أعضاء في تنظيم "داعش"
ووجهت السلطات للتسعة، الذين لم تكشف عن جنسياتهم، اتهامات 'بالحرابة' والعصيان المسلح وحيازة أسلحة حربية. وأفادت وسائل إعلام محلية بأنهم كانوا ضمن فريق مكون من عدة مقاتلين للتنظيم تعقبهم الحرس الثوري بعدما عبروا حدود إيران الغربية بهدف تنفيذ هجمات على أراضيها. واعتقلت السلطات التسعة بعد مرور أشهر على هجوم شنه التنظيم الإرهابي على البرلمان الإيراني في طهران وعلى ضريح مؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله روح الله الخميني مما أسفر عن سقوط قتلى. ورغم تراجع التهديد بتعرض العراق وسوريا لهجمات من التنظيم منذ هزيمته، شهدت إيران هجمات دامية في الآونة الأخيرة من فرعه في أفغانستان. ووفقا لمفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، ارتفع عدد الأشخاص الذين أعدمتهم إيران إلى 901 على الأقل في عام 2024، وهو أعلى رقم منذ عام 2015. المصدر: وكالات أعلنت إيران أن عناصر الخلية التابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي الذين تم اعتقالهم مؤخرا في طهران هم أجانب، وخططوا لاستهداف مراسم ذكرى رحيل الخميني. أعلنت العلاقات العامة في مقر "حمزة سيد الشهداء" التابع للحرس الثوري الإيراني عن تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" في محافظة كردستان غربي البلاد.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
إعلام: أجهزة الاستخبارات الأمريكية راقبت زيارات الأجانب لإيلون ماسك
وقد تمت الموافقة على هذه الإجراءات من قبل وزارة الأمن الداخلي ووزارة العدل الأمريكية، حيث ركزت المراقبة على ضيوف من أوروبا الشرقية ومناطق أخرى. ورغم أن القضية لم تؤد إلى توجيه اتهامات ضد رجل الأعمال أو ضيوفه، إلا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي عقد اجتماعات لمناقشة المواد التي تم الحصول عليها. يذكر أن ماسك كان قد دعم حملة ترامب الانتخابية باستثمار تجاوز 250 مليون دولار، لكن تحالفهما انهار فعليا الأسبوع الماضي بسبب مشادة علنية. المصدر: وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن رجل الأعمال إيلون ماسك "سيدفع ثمنا باهظا" إذا اختار تمويل المرشحين الديمقراطيين لتحدي الجمهوريين الذين يصوتون لصالح "مشروعه الضخم والجميل". ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدرين مطلعين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربط سلوك رجل الأعمال إيلون ماسك "المجنون" خلال الأيام الأخيرة بتعاطيه للمخدرات. أعرب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأييده لفكرة عزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واستبداله بنائبه جي دي فانس.