logo
احتجاجات لوس أنجلوس تمتد إلى ولاية تكساس واشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين (فيديو)

احتجاجات لوس أنجلوس تمتد إلى ولاية تكساس واشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين (فيديو)

الاقباط اليوممنذ 18 ساعات

أفادت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الثلاثاء، بأن التظاهرات ضد الهجرة في ولاية لوس أنجلوس امتدت إلى مدينتي دلاس وأوستن في ولاية تكساس.
وبحسب فيديو متداول، يظهر فيه تعرض بعض المحتجين في مدينة دالاس التابعة لولاية تكساس، للاعتقال من جانب الشرطة الأمريكية.
- المظاهرات بدأت قبل قليل في مدينة دالاس بولاية تكساس و الشرطة تتدخل و تعتقل بعض المتظاهرين .
المظاهرات أيضا ضد ترحيل المهاجرين. pic.twitter.com/9qWqWKLJxC The President (@0President) June 10, 2025
وزيرة أمريكية تتهم المتظاهرين في لوس أنجلوس بتلقي أموال لإشعال أعمال العنف
وفي وقت سابق اليوم، اتهمت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي، كريستي نويم، بعض المحتجين المشاركين ضد سياسات الهجرة بتلقي أموال بهدف التحريض على إشعال أعمال عنف خلال الاحتجاجات التي شهدتها مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا.
ICE riots in Austin, Texas, are starting to look like the ones in Los Angeles. pic.twitter.com/EojOdYYgcr Texas Patriot (@Texasbrn) June 10, 2025
وقالت نويم في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، إنها تمتلك أدلة تثبت تلقي بعض المحتجين المشاركين ضد سياسات الهجرة أموالًا بهدف التحريض على إشعال أعمال عنف.
وأضافت نويم: "لوس أنجلوس ليست مدينة مهاجرين بل مدينة مجرمين"، متهمة عمدة المدينة كارين باس بتوفير الحماية للمجرمين على مدى سنوات.
حاكم كاليفورنيا يهاجم قرار ترامب بإرسال قوات المارينز
من جانبه، هاجم حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، جافين نيوسوم، اليوم الثلاثاء، بشدة قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب نشر 500 عنصر من سلاح مشاة البحرية الأمريكية "المارينز" في لوس أنجلوس للتصدي للاحتجاجات الجارية في المدينة.
واعتبر نيوسوم أن نشر "المارينز" في لوس أنجلوس يحقق "الخيال المضطرب لرئيس ديكتاتوري".
وكتب نيوسوم في منشور على منصة إكس أن "مشاة البحرية الأمريكية خدموا بشرف عبر حروب متعددة دفاعا عن الديمقراطية. لا ينبغي نشرهم على الأراضي الأمريكية لمواجهة مواطنيهم لتحقيق خيال مضطرب لرئيس ديكتاتوري. هذا سلوك مناهض لأمريكا".
ترامب يأمر بنشر 500 عنصر من قوات المارينز في لوس أنجلوس
وفي وقت سابق، كشف مسئول أمريكي كبير لوكالة فرانس برس، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرت بنشر 500 عنصر من سلاح مشاة البحرية (المارينز) في لوس أنجلوس للتصدّي للاحتجاجات الجارية في هذه المدينة الكبرى بولاية كاليفورنيا.
وقال المسئول: إنه "في ضوء تزايد التهديدات ضد مسئولين فدراليين ومبان فدرالية، فإن 500 عنصر من مشاة البحرية العاملين في كامب بندلتون"، القاعدة العسكرية الواقعة على بُعد ساعتين جنوب المدينة، "سيتمّ نشرهم في لوس أنجلوس للمساعدة في حماية المسئولين الفدراليين والمباني الفدرالية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تهديدات عسكرية تدفع المنطقة للهاوية.. المنشآت النووية الإيرانية هدف معلن لإسرائيل وأمريكا
تهديدات عسكرية تدفع المنطقة للهاوية.. المنشآت النووية الإيرانية هدف معلن لإسرائيل وأمريكا

تحيا مصر

timeمنذ 33 دقائق

  • تحيا مصر

تهديدات عسكرية تدفع المنطقة للهاوية.. المنشآت النووية الإيرانية هدف معلن لإسرائيل وأمريكا

تتصاعد حدة المواجهة بين إيران والقوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة وإسرائيل، وسط تسريبات نووية مقلقة وتهديدات عسكرية صريحة قد تُشعل شرارة مواجهة إقليمية واسعة. تصريحات الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة الوسطى الأمريكية، أمام الكونجرس يوم الثلاثاء، جاءت كالصاعقة حين أكد أنه قدّم للرئيس دونالد ترامب "مجموعة واسعة من الخيارات العسكرية ضد إيران" في حال فشلت المفاوضات النووية القادمة. وأوضح كوريلا خلال جلسة استماع للجنة القوات المسلحة بمجلس النواب أن القوات الأمريكية جاهزة لتنفيذ الضربات "حال صدر الأمر"، مُحذراً من أن طهران تمثل "التحدي الأكثر تعقيداً" للأمن القومي الأمريكي في الشرق الأوسط. من جهته، وصف الرئيس ترامب في مقابلة مع "فوكس نيوز" سلوك إيران في المفاوضات بأنه أصبح "أكثر تشدداً" مما كان عليه قبل أيام، مُعبراً عن خيبة أمله مع تحذير واضح: "البديل عن التفاوض سيكون سيئاً جداً". وأضاف أن الجولة القادمة من المحادثات – التي كان مُقرراً عقدها يوم الخميس – قد تتأجل إلى الجمعة في أوسلو أو الأحد في مسقط، وفقاً لمصادر في البيت الأبيض نقلتها شبكة CNN. الوثائق المسرّبة.. الوقود الذي أشعل الأزمة تفجّرت أزمة جديدة بعد تسريب وثائق نووية إيرانية داخلية، قالت مصادر استخباراتية غربية إنها كشفت عن أنشطة مُخالفة في مواقع غير مُعلنة، بينها تخصيب اليورانيوم بمستويات تفوق الحدود المتفق عليها في الاتفاق النووي لعام 2015. الوكالة الدولية للطاقة الذرية عبّرت عن "قلق بالغ" من هذه التسريبات، وطالبت إيران بتقديم "إجابات فورية ومقنعة"، بينما أشارت مصادر دبلوماسية في فيينا إلى أن مجلس محافظي الوكالة قد يُعيد الملف إلى مجلس الأمن الدولي. إسرائيل والضربة الاستباقية على الطاولة في تل أبيب، استغل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الحدث لرفع سقف التهديدات. خلال مؤتمر صحفي عاجل، صرح بأن إسرائيل "لن تنتظر حتى تقع الكارثة"، مؤكداً أن بلاده وضعت خططاً عسكرية جاهزة لضرب منشآت إيرانية حساسة مثل "فوردو" و"نطنز". هذه التصريحات وجدت صدى في حديث ديفيد مينسر، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، لقناة "سكاي نيوز عربية"، حيث أكد أن "إسرائيل قادرة على حماية نفسها ولن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي"، مُضيفاً أن سياسة "الضغط القصوى" ستستمر ضد طهران. الرد الإيراني.. اتهامات بالمؤامرة وأوراق الردع من جانبها، دخلت طهران في هجوم مضاد. حسين رويوران، أستاذ العلوم السياسية بجامعة طهران، وصف التسريبات في حديث لـ"سكاي نيوز عربية" بأنها "عملية استخباراتية مُكتملة الأركان تهدف لتبرير ضربة عسكرية"، مشيراً إلى أن الوثائق "مزوّرة أو مُقتطعة من سياقها". كما هاجم ازدواجية المعايير الدولية: "لماذا يُحاسبون إيران بينما تمتلك إسرائيل 200 رأس نووي في صحراء النقب دون أي رقابة؟". في تحوّل لافت، نشرت الاستخبارات الإيرانية وثائق زعمت أنها تكشف تفاصيل البرنامج النووي الإسرائيلي السري، بما في ذلك مواقع المنشآت وأسماء علماء أجانب مشاركين فيه، متهمة الولايات المتحدة ودول أوروبية بـ"التواطؤ" مع تل أبيب. رويوران حذّر من أن أي عدوان على إيران سيُواجه بـ"رد غير تقليدي يصل عمق الكيان الصهيوني"، مُشيراً إلى أن المواجهة قد "تُحرق المنطقة بأكملها". مفاوضات على حافة الانهيار المفارقة أن التصعيد يحدث بالتزامن مع مفاوضات نووية دقيقة. واشنطن عرضت مؤخراً خطةً غير مسبوقة تقضي بانضمامها لـ"كونسورتيوم دولي" يُشرف على تخصيب اليورانيوم منخفض المستوى داخل إيران، بمشاركة دول شرق أوسطية والوكالة الذرية، إلا أن ترامب أشار إلى أن طهران تتراجع عن تنازلات سابقة، مما يزيد مخاطر انهيار المسار الدبلوماسي. ثلاثة عوامل تدفع الأزمة نحو الذروة أولها نتنياهو الذي يواجه أزمات سياسية وقضائية قد تدفعه لـ"حرب خارجية" لتحويل الأنظار، بينما تُعاني إيران من احتجاجات اقتصادية، وثانيا إدارة ترامب التي تُرهن بقاء الاتفاق النووي بتغييرات جذرية في سلوك طهران الإقليمي، وأخيرا تقارير استخبارية تُشير إلى أن إيران قد تُختزل "فترة الاختراق النووي" لشهور، مما يدفع إسرائيل لاستباق الأحداث.

مديرة الاستخبارات الأمريكية: العالم أقرب منه في أي وقت مضى إلى الدمار النووي
مديرة الاستخبارات الأمريكية: العالم أقرب منه في أي وقت مضى إلى الدمار النووي

مصراوي

timeمنذ 43 دقائق

  • مصراوي

مديرة الاستخبارات الأمريكية: العالم أقرب منه في أي وقت مضى إلى الدمار النووي

حذرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، المجتمع الدولي من محرقة نووية في ظل اقتراب العالم أكثر منه في أي وقت مضى من حافة الدمار النووي. ونشرت جابارد على منصة "إكس" مقطع فيديو مدته 3 دقائق تحدثت فيه عن زيارتها الأخيرة لمدينة هيروشيما اليابانية التي تعرضت للقصف النووي الأمريكي في أغسطس 1945. واستعرضت آثار الهجوم النووي وعرضت لقطات أرشيفية لضحايا القصف، بحسب روسيا اليوم. وأكدت أنه نظرا لأن الأسلحة النووية الحديثة أكثر قوة بكثير من تلك التي استخدمتها الولايات المتحدة عام 1945، فإن "رأسا نوويا واحدا اليوم يمكنه قتل الملايين في دقائق معدودة". وقالت: "هذه هي الحقيقة المرة لما هو على المحك الآن، وما نواجهه اليوم، لأننا اليوم نقف أقرب منا في أي وقت مضى إلى حافة الدمار النووي، بينما يغذي محاربو النخبة السياسية الخوف والتوتر بين القوى النووية بلا مبالاة". ورأت أن النخب المتنفذة تعتقد أنها تمتلك ملاجئ نووية آمنة ولن تتأثر بالعواقب. وأضافت جابارد التي تنسق عمل جميع الوكالات الاستخباراتية الأمريكية الـ18: "علينا نحن الشعب أن نقف ونطالب بوقف هذا الجنون، يجب أن نرفض هذا المسار المؤدي إلى الحرب النووية ونعمل على بناء عالم لا يخشى أحد فيه محرقة نووية".

لوس أنجلوس تترقّب نشر المارينز وترامب يدرس تفعيل قانون مكافحة التمرّد
لوس أنجلوس تترقّب نشر المارينز وترامب يدرس تفعيل قانون مكافحة التمرّد

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

لوس أنجلوس تترقّب نشر المارينز وترامب يدرس تفعيل قانون مكافحة التمرّد

أ ف ب تترقّب لوس أنجلوس نشر مئات من عناصر مشارة البحرية الأمريكية (المارينز) اليوم الأربعاء، في حين يدرس الرئيس دونالد ترامب تفعيل قانون مكافحة التمرد ردا على احتجاجات في أنحاء محدودة في المدينة. موضوعات مقترحة فبعد أيام من المواجهات بين قوات إنفاذ القانون والمتظاهرين المعارضين لسياسة الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، اتخذ الرئيس الجمهوري قرارا استثنائيا الاثنين بنشر 700 من أفراد هذه القوة النخبوية. كذلك، أمر بنشر قوة إضافية قوامها نحو 4000 فرد من الحرس الوطني الذي يعد قوة احتياطي، في المدينة التي يقطنها ملايين من المهاجرين المتحدرين من أمريكا اللاتينية. ونظّمت تظاهرات محدودة النطاق وسلمية إلى حد كبير مدى أربعة أيام، تخلّلتها أعمال عنف متقطّعة ومعزولة شهدت تفريق محتجين ومواجهات بين ملثمين وعناصر الشرطة. بدت الشوارع هادئة ، مع حملة تنظيف في منطقة ليتل طوكيو بعد فوضى سجّلت ليلا تخلّلها إطلاق مجموعة من مثيري الفوضى الألعاب النارية باتجاه عناصر مكافحة الشغب الذين ردوا بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع. وسجّلت أعمال نهب لممتلكات، بما في ذلك متجر لشركة أبل. وكانت الاحتجاجات اندلعت الجمعة بعدما صعّد ترامب على نحو مفاجئ في الأسبوع الماضي حملة ترحيل المهاجرين غير النظاميين الذين يقول إنهم "غزوا" الولايات المتحدة. والثلاثاء قالت رئيسة بلدية لوس أنجلوس كارن باس إن الغالبية العظمى من المحتجين كانوا سلميين، وإن قوات إنفاذ القانون المحلية يمكنها تولي الأمور بسهولة. وقالت إن "الاضطرابات التي حدثت (كانت) في بضع شوارع داخل نطاق وسط المدينة". وتابعت "ليس كل وسط المدينة، وليس كل المدينة. للأسف، تجعل الصور الأمر يبدو كما لو أن مدينتنا بأكملها تحترق، وهذا الأمر ليس صحيحا". وندّدت بنشر جنود الخدمة الفعلية، وهو ما قالت وزارة الدفاع إنه سيكلف دافعي الضرائب 134 مليون دولار. وتساءلت باس "ماذا سيفعل مشاة البحرية عندما يصلون إلى هنا؟ هذا سؤال جيد. ليس لدي أدنى فكرة". - "يتصرّف كطاغية" - وطلبت سلطات ولاية كاليفورنيا من القضاء إصدار مذكرة لمنع نشر القوات العسكرية في شوارع لوس أنجلوس. وقال حاكم الولاية غافين نيوسوم "إرسال عناصر متمرسين بالقتال الحربي إلى الشوارع أمر غير مسبوق ويهدد جوهر ديموقراطيتنا". وأضاف "إن دونالد ترامب يتصرف كطاغية وليس كرئيس. نطلب من المحكمة تعطيل هذه الممارسات المخالفة للقانون فورا". المذكرة التي تم تقديمها إلى محكمة شمال كاليفورنيا تذكر بالاسم ترامب ووزير الدفاع بيت هيغسيث، وتتضمن اتهامات بانتهاك الدستور الأمريكي. في تشديد لموقفه، حذّر دونالد ترامب المتظاهرين الذين وصفهم بأنهم "مخربون ومتمردون"، على منصته تروث سوشال بقوله "إذا تحدونا، سنرد بقوة، وأعدكم أننا سنضرب كما لم نفعل من قبل". ولدى سؤاله مجدّدا عمّا إذا سيفعل قانون مكافحة التمرد، الآلية التي تتيح نشر القوات المسلحة لقمع احتجاجات، قال ترامب "إذا كان هناك تمرّد فسأفعّله بالتأكيد. سنرى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store