
زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات تحاكى شن هجمات نووية مضادة
أعلنت بيونج يانج اليوم الجمعة، أن الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون أشرف على تدريبات تحاكى شنّ هجمات نووية مضادة ضد سول وواشنطن.
ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها كوريا الشمالية وشملت، وفقا لسيول، "أنواعا مختلفة" من الصواريخ البالستية القصيرة المدى.
ورجّح الجيش الكورى الجنوبى أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا.
من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إن التدريبات شملت نظاما صاروخيا وصاروخا بالستيا تكتيكيا.
وبحسب الوكالة فإن المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضاد".
وأوضحت الوكالة أنه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية".
وتخضع بيونج يانج لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي.
وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ بالستية.
وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمرا بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
المركز الأوروبى لقياس الرأى: واشنطن لا تريد توجيه ضربة عسكرية لإيران.. فيديو
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي، إن الإدارة الأمريكية على لسان كافة قياداتها تعتمد استراتيجية «العصا» لممارسة الضغط على الجانب الإيراني، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تحاول إيصال رسائل لإيران من منطلق الضغط، حيث توجد داخل الإدارة مجموعة من «الصقور» قد يتجاوزون فكرة الاستمرار فى التفاوض والأخذ والرد عبر الأساليب التفاوضية المعتادة. وأضاف «أبو بكر»، في تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الإشكال في مثل هذه المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران يكمن في أن الطرفين يجيدان إدارة المشهد التفاوضي، كلٌ بطريقته، حيث إن المفاوض الإيراني مفاوض صعب، بينما يسعى المفاوض الأمريكي إلى الوصول لصفقات يظهر من خلالها للعالم أنه حقق نتائج ملموسة في الاتفاق. وتابع: «إيران تعلم أن هناك أطرافًا من الصقور في الإدارة الأمريكية قادرين على البدء في إجراءات حقيقية لتوجيه ضربة إلى إيران»، مؤكدًا أن الإدارة الأمريكية حريصة، أكثر من المفاوض الإيراني، على إبرام اتفاق دبلوماسي والوصول إلى تسوية سياسية بضغط من واشنطن ودول في الإقليم، لأن أمريكا لا تريد الاندفاع نحو أي ضربة أو عمل عسكري ضد إيران.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
خلال محادثات أوكرانيا وروسيا.. بوتين لترامب: نحب ميلانيا أكثر منك
سمح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لزوجته ميلانيا بالتوقيع على مشروع قانون لحظر المواد الإباحية التى يتم توليدها ب الذكاء الاصطناعي وتظهر وجوه أشخاص حقيقيين بعد لحظات من ادعائه أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أشاد بشدة بالسيدة الأولى خلال مكالمة هاتفية حول حرب أوكرانيا. كشف ترامب لمحة عن نقاشه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين خلال مكالمتهما التى استمرت ساعتين، وبينما ركزت المحادثات على مفاوضات السلام بشأن الحرب فى أوكرانيا، والتجارة الروسية الأمريكية، قال ترامب أن بوتين أثار الحديث حول السيدة الأولى ميلانيا ترامب. فى كلمته فى حفل توقيع مشروع قانون "احذفوه" فى حديقة الورود بالبيت الأبيض، قال ترامب للحشد: "قال بوتين للتو: إنهم يحترمون زوجتك كثيرًا" فى إشارة إلى الروس، وعندما أجاب ترامب: "ماذا عني؟"، قال أن بوتين رد: "إنهم يحبون ميلانيا أكثر". أضفت قصة ترامب المرحة لمسة شخصية على تفاعلاته مع بوتين كما ذكر أنه أمضى ساعتين ونصفًا فى التحدث مع بوتين حول قضايا جادة وأشار إلى إحراز تقدم فى مناقشاتهما، وبعد توقيع ترامب، على التشريع، مرر مشروع القانون وقلما إلى زوجته وطلب توقيعها تعبيرًا عن دعمها لهذا القانون. قال الرئيس: "إنها تستحق التوقيع عليه"، مضيفًا أن "أمريكا محظوظة بوجود مثل هذه السيدة الأولى المخلصة والعطوفة". يعتقد أن ميلانيا ترامب هى أول سيدة توقع على تشريع إلى جانب رئيس فى السلطة. وقالت ميلانيا ترامب، البالغة: "يمثل هذا التشريع خطوة قوية إلى الأمام فى جهودنا لضمان شعور كل أمريكى، وخاصة الشباب، بحماية أفضل من إساءة استخدام صورته أو هويته". كشف ترامب لمحة عن نقاشه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين خلال مكالمتهما التى استمرت ساعتين، وبينما ركزت المحادثات على مفاوضات السلام بشأن الحرب فى أوكرانيا، والتجارة الروسية الأمريكية، قال ترامب أن بوتين أثار الحديث حول السيدة الأولى ميلانيا ترامب. فى كلمته فى حفل توقيع مشروع قانون "احذفوه" فى حديقة الورود بالبيت الأبيض، قال ترامب للحشد: "قال بوتين للتو: إنهم يحترمون زوجتك كثيرًا" فى إشارة إلى الروس، وعندما أجاب ترامب: "ماذا عني؟"، قال أن بوتين رد: "إنهم يحبون ميلانيا أكثر". أضفت قصة ترامب المرحة لمسة شخصية على تفاعلاته مع بوتين كما ذكر أنه أمضى ساعتين ونصفًا فى التحدث مع بوتين حول قضايا جادة وأشار إلى إحراز تقدم فى مناقشاتهما، وبعد توقيع ترامب، على التشريع، مرر مشروع القانون وقلما إلى زوجته وطلب توقيعها تعبيرًا عن دعمها لهذا القانون. قال الرئيس: "إنها تستحق التوقيع عليه"، مضيفًا أن "أمريكا محظوظة بوجود مثل هذه السيدة الأولى المخلصة والعطوفة". يعتقد أن ميلانيا ترامب هى أول سيدة توقع على تشريع إلى جانب رئيس فى السلطة. وقالت ميلانيا ترامب، البالغة: "يمثل هذا التشريع خطوة قوية إلى الأمام فى جهودنا لضمان شعور كل أمريكى، وخاصة الشباب، بحماية أفضل من إساءة استخدام صورته أو هويته".


اليوم السابع
منذ 20 ساعات
- اليوم السابع
واشنطن تحرك المياه الراكدة.. هل تنجح فى فتح باب التفاوض بين روسيا وأوكرانيا؟
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "واشنطن تحرك المياه الراكدة.. هل تنجح في فتح باب التفاوض بين روسيا وأوكرانيا؟". وتتكثف الجهود الدبلوماسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، وسط مؤشرات على انفتاح الطرفين على المسار التفاوضي، ووفقًا لتقرير صادر عن مصادر أمريكية رسمية، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار، وذلك بعد مكالمة هاتفية وصفها بـ"الممتازة" مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، واستغرقت أكثر من ساعتين. ترامب أشار إلى أن المفاوضات ستُعقد بين الطرفين فقط، مقترحًا الفاتيكان كمقر محتمل لاستضافتها، دون أن يستبعد فرض عقوبات على موسكو إذا تعثرت جهود الوساطة". وأضاف التقرير،"الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من جانبه، وصف الاتصال الهاتفي بـ"المفيد جدًا"، وأكد استعداد موسكو للعمل على مذكرة تفاهم تمهد لاتفاق سلام، فيما أبدى الكرملين ترحيبًا باستمرار الدور الأمريكي، لكنه شدد على أن التوصل إلى تسوية نهائية لا يزال أمرًا معقدًا، وأن تحديد موعد لإتمامها ليس مطروحًا في الوقت الراهن. التقرير أشار إلى أن المفاوضات ستكون حساسة وتتطلب دعمًا دوليًا لتذليل العقبات السياسية والعسكرية". أما الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فأكد أنه اطلع على مضمون الاتصال بين ترامب وبوتين، لكنه طالب بعدم اتخاذ أي قرار دون موافقة كييف، مشيرًا إلى أن بلاده تنتظر مقترحًا مكتوبًا من موسكو لدراسته رسميًا. وتأتي هذه التطورات بعد جولة من المحادثات غير المباشرة عُقدت في إسطنبول، والتي أسفرت عن اتفاق مبدئي لتبادل أسرى، لكنها لم تسفر عن تقدم سياسي ملموس نحو حل شامل للنزاع.