logo
أقوى أسئلة مادة الأحياء لطلاب الثانوية العامة 2025 استعدادًا للامتحان

أقوى أسئلة مادة الأحياء لطلاب الثانوية العامة 2025 استعدادًا للامتحان

اليوم السابعمنذ 2 أيام
يبحث كثيرٌ من طلاب وطالبات شعبة علمي علوم ب الثانوية العامة ، عن نماذج استرشادية لامتحان مادة الأحياء، تساعدهم على الإلمام بأهم أجزاء المنهج والتدريب على أسئلة امتحان نهاية العام الدراسى، الذي يعقد الخميس 10 يوليو 2025.
وتسهيلًا على الطلاب، يقدم "اليوم السابع" عددًا من الأسئلة الاسترشادية بنظام (الاختيار من متعدد) لامتحان مادة الأحياء، من إعداد محمد المصري أستاذ الأحياء، حيث يتضمن امتحان آخر العام 46 سؤالًا، منها 2 سؤال مقالي و44 اختيار من متعدد.
لمزيد من المراجعات النهائية.. ادخل على بوابة الثانوية العامة
يأتي ذلك ضمن المراجعات النهائية التى يتيحها لطلاب الثانوية العامة، فى مختلف المواد الدراسية بالاستعانة بمجموعة من كبار الخبراء ومعلمى المواد فى وزارة التربية والتعليم.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم، أن شكل امتحانات الثانوية العامة للنظامين القديم والحالي، موحدة في كل المواد ما عدا مادة الأحياء والرياضيات والإحصاء فقط، لأن إعادة هيكلة نظام الثانوية العامة تضمنت إدراج مادة الجيولوجيا ضمن الأحياء، أما في النظام القديم كانت مادة الأحياء منفصلة عن مادة الجيولوجيا.
وأشارت إلى أن امتحان الأحياء في النظام القديم سيكون وفق المنهج القديم للأحياء، الذي درسه الطلاب العام الماضي، بدون جيولوجيا، أما امتحان الأحياء للنظام الحالي فهو مختلف لأنه سيتضمن أسئلة من منهج الجيولوجيا في نفس امتحان الأحياء، لافتة إلى أن باقي امتحانات الثانوية العامة للمواد الأخرى ستكون موحدة بين النظامين القديم والجديد، للشُعب المختلفة والعلمي والعلمي رياضة والأدبى، وذلك في المواد المشتركة بين طلاب النظامين، مثل العربي والإنجليزي والكيمياء والفيزياء.
مراجعات الثانوية العامة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلاب الثانوية العامة: امتحان الرياضيات البحتة الأسهل حتى الآن "فيديو"
طلاب الثانوية العامة: امتحان الرياضيات البحتة الأسهل حتى الآن "فيديو"

اليوم السابع

timeمنذ 30 دقائق

  • اليوم السابع

طلاب الثانوية العامة: امتحان الرياضيات البحتة الأسهل حتى الآن "فيديو"

أدى طلاب وطالبات شعبة علمي رياضيات بـ الثانوية العامة في محافظة الجيزة، اليوم الأحد، امتحان الدور الأول في مادة الرياضيات البحتة ، حيث انطلق الامتحان في تمام الساعة التاسعة صباحًا، واستمر لمدة ساعتين. وعبرت طالبات مدرسة الأورمان الثانوية التابعة لإدارة الدقي التعليمية، عن سعادتهن لسهولة الامتحان، موضحات خلال حديثهن لـ"اليوم السابع" أن الامتحان في مستوى الطالب المتوسط بما تضمنه من أسئلة مقالية وأخرى اختيار من متعدد، ويعتبر أسهل امتحانات الثانوية العامة حتى الآن. وتضمن امتحان مادة الرياضيات البحتة لطلاب الثانوية العامة بالنظام الجديد 20 سؤالًا، بينها 2 سؤال مقالي و18 اختيار من متعدد، وذلك بإجمالي 30 درجة، 26 درجة لأسئلة الاختيار من متعدد و4 درجات للأسئلة المقالية. واشتمل امتحان مادة علم النفس والاجتماع لطلاب الشعبة الأدبية بالنظام القديم على 46 سؤالًا، تتوزع بين 2 سؤال مقالي و44 اختيار من متعدد، وذلك بإجمالي 60 درجة، 56 درجة للاختيار من متعدد و4 درجات للأسئلة المقالية. وتضمن امتحان مادة الجيولوجيا لطلاب النظام القديم 46 سؤالًا، تتوزع بين 2 سؤال مقالي و44 اختيار من متعدد، وذلك بإجمالي 60 درجة، 56 درجة للاختيار من متعدد و4 درجات للأسئلة المقالية. وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن الأسئلة تم بنائها لتشمل المستويات المعرفية البسيطة والمتوسطة والعليا، بحيث تضمن 70% من الأسئلة المستويات المعرفية البسيطة والمتوسطة والعليا 30%، مشيرة إلى أنه تم التأكيد على أن تكون الأسئلة مطابقة للمواصفة الفنية، بحيث تكون الأسئلة مطابقة مباشرة وتفرز مستويات الطلاب المختلفة.

ضجة تسونامى المزعومة.. لماذا يثير البحر المتوسط قلقاً غير مبرر؟.. الموج العالى وظهور القرش ظواهر طبيعية لا علاقة لها بالكوارث.. والنشاط الزلزالى طبيعى ولا ينذر بكارثة وشيكة.. والوعى العلمى خط الدفاع ضد الشائعات
ضجة تسونامى المزعومة.. لماذا يثير البحر المتوسط قلقاً غير مبرر؟.. الموج العالى وظهور القرش ظواهر طبيعية لا علاقة لها بالكوارث.. والنشاط الزلزالى طبيعى ولا ينذر بكارثة وشيكة.. والوعى العلمى خط الدفاع ضد الشائعات

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

ضجة تسونامى المزعومة.. لماذا يثير البحر المتوسط قلقاً غير مبرر؟.. الموج العالى وظهور القرش ظواهر طبيعية لا علاقة لها بالكوارث.. والنشاط الزلزالى طبيعى ولا ينذر بكارثة وشيكة.. والوعى العلمى خط الدفاع ضد الشائعات

في عصر تتدفق فيه المعلومات بسرعة البرق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تنتشر الشائعات، لا سيما تلك المتعلقة بالكوارث الطبيعية، بوتيرة أسرع من الحقيقة. مؤخرًا، انتشرت مزاعم واسعة النطاق حول احتمال حدوث تسونامي وشيك في البحر المتوسط، مما أثار موجة من القلق بين سكان الدول المطلة عليه. البحر المتوسط.. منطقة جيولوجية نشطة ولكن ليست عرضة لتسونامى وشيك البحر المتوسط ليس مجرد مسطح مائي يربط ثلاث قارات، بل هو حوض جيولوجي معقد ونشط للغاية، تكمن ديناميكيته في وقوعه على حدود التقاء ثلاث صفائح تكتونية رئيسية: الصفيحة الأفريقية، الصفيحة الأوراسية، والصفيحة الأناضولية. هذه الصفائح في حركة مستمرة، تتصادم وتنزلق وتتداخل، مما يولد ضغوطًا هائلة تؤدي إلى نشاط زلزالي متكرر. يتم تسجيل ما يقرب من عشرين زلزالًا شهريًا في المنطقة، معظمها يتراوح بين 3 و4 درجات على مقياس ريختر، ووصول بعضها إلى 6 درجات، هذا الأمر طبيعي ومتوقع في مثل هذه المنطقة النشطة تكتونيًا. تساهم هذه الزلازل، بالإضافة إلى ظاهرة المد والجزر الطبيعية، في التغيرات الطفيفة في مستوى الأمواج وحركة المياه، وهي ظواهر طبيعية لا تدعو للقلق بذاتها. شروط حدوث التسونامي وأسباب الموج العالي لفهم حقيقة التسونامي، يجب أن ندرك الشروط الضرورية لحدوثه: - زلزال بحري ذو قوة استثنائية، عادة ما تتجاوز 7 درجات على مقياس ريختر، الزلازل التي تحدث بانتظام في المتوسط (3-6 درجات) ليست قوية بما يكفي لإزاحة كميات هائلة من المياه اللازمة لتوليد موجات التسونامى المدمرة. - أن يكون الزلزال ضحلًا نسبيًا ويحدث نتيجة لحركة عمودية كبيرة للصفائح التكتونية، مما يؤدي إلى رفع أو خفض قاع البحر فجأة وإزاحة عمود الماء فوقه. فمعظم الزلازل في المتوسط لا تتوافق تمامًا مع هذه الآلية التي تولد التسونامي الضخم. صحيح أن البحر المتوسط شهد أحداث تسونامي مدمرة في الماضي (مثل تسونامي عام 365 م الذي ضرب الإسكندرية، و1755 م الذي أثر على البرتغال وشمال أفريقيا)، هذا يثبت أن المنطقة معرضة لخطر التسونامي من الناحية التاريخية والجيولوجية، ولكنه ليس بالضرورة أن كل نشاط زلزالي يعني حدوث تسونامي، هذه الأحداث الكبرى نادرة وتتطلب ظروفًا استثنائية. أما الموج العالي الذي نشهده أحيانًا، فهو ظاهرة طبيعية تحدث بشكل متكرر لأسباب متعددة، أهمها: - الرياح القوية والعواصف والتى تعد السبب الرئيسي لتشكل معظم الأمواج البحرية. - المد والجزر، الذى ساهم في حركة المياه. - التغيرات الجوية، مثل المنخفضات الجوية التي تؤدي إلى اضطرابات في الضغط الجوي وحركة الرياح. - النشاط الزلزالي تحت البحر، ففي بعض الحالات النادرة، قد تتسبب الزلازل متوسطة الشدة في أمواج أعلى من المعتاد، دون أن تصل إلى مستوى التسونامي المدمر. الشائعات وتأثيراتها السلبية تتمحور الشائعات المتداولة حول نقاط رئيسية لا أساس لها، مثل: ـ الاعتقاد الخاطئ بأن أي نشاط زلزالي مهما كانت شدته يمكن أن يؤدي إلى تسونامي. ـ المزاعم التي لا أساس لها عن انفجارات غامضة تحدث تحت الماء لتفسير ارتفاع الأمواج. ـ محاولات ربط ارتفاع درجات الحرارة أو الصراعات الإقليمية بتأثيرات مباشرة وفورية على حركة الأمواج أو احتمالية التسونامي. هذه الشائعات، على الرغم من انتشارها، تفتقر إلى أي أساس علمي أو دليل موثوق به، لا تقتصر أضرار الشائعات على إثارة القلق والذعر بين الناس، بل تمتد لتشمل تأثيرات اقتصادية سلبية، مثل تراجع قطاع السياحة، إلغاء الحجوزات وخسائر كبيرة للفنادق والمنتجعات، و اضطراب حركة التجارة والنقل البحري، بتعطيل حركة الملاحة البحرية وتأجيل الشحنات، وانخفاض الاستثمارات بإحجام المستثمرين عن ضخ رؤوس أموال جديدة في المناطق المتضررة، و الذعر المجتمعي واستهلاك الموارد بشراء وتخزين كميات كبيرة من السلع الأساسية، مما يربك الأسواق ويرفع الأسعار. ظهور أسماك القرش.. ظاهرة طبيعية مرتبطة بالمناخ فيما يخص ظهور أسماك القرش، فإن هذا يرتبط بشكل مباشر بظاهرة الاحتباس الحراري وارتفاع درجات حرارة المياه السطحية في البحر المتوسط. هذا يدفع بأسماك القرش للبحث عن بيئات أكثر برودة أو مناطق غنية بالغذاء بالقرب من السواحل، ويتزامن هذا أيضًا مع موسم تزاوج القرش في بعض الأحيان. هذه الظاهرة طبيعية ولا ترتبط بأي "انفجارات" أو شائعات أخرى، وتتطلب فقط من المصطافين توخي الحذر والالتزام بإرشادات السلامة. كيف نحمي أنفسنا من الشائعات؟ في النهاية، يظل الوعي العلمي والمعلوماتي هو خط دفاعنا الأول ضد الشائعات، خاصة تلك التي تمس أمننا وسلامتنا، بينما يُعد البحر المتوسط منطقة نشطة جيولوجيًا وقد شهد تاريخيًا أحداث تسونامي نادرة ومدمرة، فإن الشائعات المتداولة حاليًا حول تسونامي وشيك لا تستند إلى أي حقائق علمية موثوقة، و الزلازل اليومية أو ارتفاع الأمواج الطبيعي هي جزء من ديناميكية البحر ولا تشير إلى كارثة وشيكة. لذلك، من الضروري أن نعتمد دائمًا على المصادر الرسمية والموثوقة من الهيئات العلمية مثل معهد علوم البحار وهيئة الأرصاد الجوية ومعهد البحوث الفلكية المختص برصد الزلازل، وغيرها من الجهات العلمية، لتجنب نشر المعلومات غير المؤكدة، لأن ذلك يسهم بشكل كبير في حماية مجتمعنا من القلق غير المبرر، فالفهم الصحيح للحقائق، والقدرة على التمييز بينها وبين الخيال، هو سبيلنا الوحيد لتجنب الوقوع فريسة للشائعات وضمان سلامتنا وسلامة من حولنا.

وزير الري يتابع موقف مشروعات حماية الشواطئ وتعزيز قدرة مراكز التنبؤ
وزير الري يتابع موقف مشروعات حماية الشواطئ وتعزيز قدرة مراكز التنبؤ

جريدة المال

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة المال

وزير الري يتابع موقف مشروعات حماية الشواطئ وتعزيز قدرة مراكز التنبؤ

عقد الأستاذ الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والريـ اجتماعاً لمتابعة موقف مشروعات حماية الشواطئ المصرية على ساحل البحر الأبيض المتوسط وخاصة مدينة الإسكندرية، للتكيف مع التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية، وتعزيز قدرة مركز التنبؤ التابع لقطاع التخطيط بالوزارة، ومركز التنبؤ التابع لمعهد بحوث الموارد المائية، على التنبؤ الظواهر الجوية المتطرفة . وأشار سويلم إلى أن التغيرات المناخية المتسارعة تتطلب العمل على تنفيذ مشروعات واتخاذ سياسات واضحة على أرض الواقع للتعامل معها والحد من آثارها السلبية، مؤكدا ضرورة تضافر جهود الجهات التنفيذية والبحثية داخل الوزارة وخارجها للعمل بشكل تكاملي على بلورة وتنفيذ حلول علمية قائمة على أسس منهجية مدروسة قادرة على التعامل مع التغيرات المناخية . ووجه باستمرار أجهزة الوزارة المعنية ( هيئة حماية الشواطئ - المركز القومي لبحوث المياه - قطاع التخطيط ) في متابعة التغيرات المناخية وأي ظواهر جوية متطرفة تؤثر على سواحل مصر الشمالية، وتقييم تأثيرها على الشواطئ المصرية أو المجاري المائية بشمال الدلتا، لضمان تحقيق سرعة الاستجابة من جانب أجهزة الوزارة وأجهزة الدولة المعنية لاتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة في الوقت المناسب . جدير بالذكر أنه يجري حالياً تنفيذ العديد من مشروعات حماية الشواطئ ، حيث يتم تنفيذ "مشروع حماية ساحل الإسكندرية (مرحلة أولي) من بئر مسعود حتي المحروسة" بطول ٢ كيلومتر ، و "مشروع حماية ساحل الإسكندرية (مرحله ثانية)" بطول ٦٠٠ متر لحماية سور وطريق الكورنيش بمنطقة لوران واستعادة الشاطئ الرملي بتلك المنطقة ، و "عملية إنشاء حواجز أمواج أمام سرية القوات البحرية بمدينة راس البر بدمياط" لحماية الأراضى المكتسبة أمام السرية ، و "المرحلة الثانية من أعمال حماية شاطئ الأبيض بمدينة مرسى مطروح" . كما تم الانتهاء من إجراءات طرح (٤) عمليات لحماية الشواطئ والإعداد لبدء التنفيذ وهي "عملية حماية المناطق الساحلية المنخفضة غرب ميناء ادكو بمحافظة البحيرة" و "عملية حماية المنطقة الساحلية المنخفضة بمنطقة مطوبس بمحافظة كفر الشيخ" و "عملية حماية المنطقة الشاطئية شرق قرية البنايين والمرازقة بمحافظة كفر الشيخ" و "عملية حماية المنطقة شرق عزبة البرج (مرحلة ثانيه) بمنطقة طوال ابو الروس بمحافظة دمياط" .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store