
إدارة ترامب تدرس 11 مرشحاً لخلافة رئيس الفيدرالي الأمريكي
وتشمل الأسماء الجديدة ديفيد زيرفوس، كبير استراتيجيي السوق في شركة «جيفريز»، ولاري ليندسي، العضو السابق في الفيدرالي، وريك ريدر، الرئيس التنفيذي للاستثمار في الدخل الثابت العالمي لدى «بلاك روك».
وينضم هؤلاء إلى قائمة تضم 8 مرشحين أعلن عنهم ترامب مؤخرًا في مقابلة مع CNBC مثل كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، والحاكم السابق للاحتياطي الفيدرالي كيفن وارش.
وينضم هؤلاء إلى قائمة من ثمانية مرشحين آخرين قيد الدراسة، بينهم ميشيل بومان، نائبة رئيس الفيدرالي للإشراف، وكريس والر، عضو مجلس المحافظين، وفيليب جيفرسون، نائب رئيس الفيدرالي، إضافةً إلى مارك سمرلين، المستشار الاقتصادي في إدارة الرئيس جورج بوش، ولوري لوجان، رئيسة الفيدرالي في دالاس، وجيمس بولارد، الرئيس السابق لاحتياطي سانت لويس.
كما أكد الرئيس ترامب مؤخراً أن كيفين هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، وكيفين وورش، العضو السابق في مجلس الفيدرالي، مدرجان أيضاً في قائمته.
وبحسب المسئولين، فإن عملية الاختيار تجري ضمن «إطار مدروس»، حيث سيجري وزير الخزانة سكوت بيسنت مقابلات مع جميع المرشحين، قبل تصفية القائمة ورفع الأسماء النهائية للرئيس لاتخاذ القرار. وأوضحا أن حجم القائمة وطبيعة العملية يوحيان بأن القرار ليس وشيكاً وقد يستغرق وقتاً طويلاً، دون تحديد جدول زمني.
وكلما طال أمد العملية، تقل احتمالات وجود ما يُعرف بـ«رئيس الظل» للفيدرالي قبل مغادرة باول، وهو أمر حذر البعض من أنه قد يسبب اضطراباً في السياسة النقدية.
وعلى الرغم من الانتقادات الحادة التي يوجهها ترامب لـ باول بشكل شبه يومي، فقد تراجع الرئيس عن فكرة إقالته قبل انتهاء ولايته في مايو 2026.
ورغم أن العديد من المرشحين يدعمون إصلاحات بدرجات متفاوتة في المجلس، فإن معظمهم يؤيد استقلاليته ويتمتع بخبرة في السياسة النقدية والأسواق المالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 15 دقائق
- اليوم السابع
دبلوماسى أمريكى: إيران تبحث عن حلول طويلة الأمد لتفادى أى مواجهات عسكرية مستقبلية
قال ريتشارد شميرر، دبلوماسي أمريكي سابق، إنّ المرحلة الحالية تشهد ما يمكن وصفه بفترة تهدئة عقب التصعيد العسكري الأخير ضد إيران ، مشيرًا إلى أن القيادة الإيرانية تبدو منشغلة حاليًا بالبحث عن حلول طويلة الأمد لتفادي أي مواجهات عسكرية مستقبلية. وأوضح أن هذه المرحلة مناسبة تمامًا لانطلاق مسار دبلوماسي جاد، خصوصًا فيما يتعلق بإعادة إحياء المحادثات حول البرنامج النووي الإيراني، مشيرًا إلى أن الدول الأوروبية ستدعم على الأرجح هذا التوجه، وأنه من الجيد أن طهران أبدت استعدادها للمشاركة في هذه العملية. وفيما يتعلق بقدرة إيران على الدخول في هذه المفاوضات ذكر شميرر، في تصريحات مع الإعلامي أحمد بصيلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الوضع الحالي لبرنامج التخصيب النووي الإيراني لا يزال غير واضح بالكامل، رغم تأكيدات سابقة من واشنطن بأنها ألحقت به ضررًا كبيرًا وأخّرته عدة سنوات، غير أن بعض التقييمات تشير إلى أن هذا التأخير لن يتجاوز بضعة أشهر، مما يجعل من الضروري العودة إلى المسار التفاوضي للحصول على ضمانات من إيران بعدم استئناف تخصيب المواد النووية. وتابع أن طهران من جانبها تحتاج إلى ضمانات من الولايات المتحدة وأوروبا تتعلق باستخدامها السلمي للطاقة النووية، وتزويدها ببعض المواد النووية اللازمة لهذا الغرض، وهو ما يشكل جوهر المرحلة المقبلة من المفاوضات. وحول الدور الأوروبي المحتمل في هذه العملية، أكد شيرمر أن الدول الأوروبية لن تكون بعيدة عن المشهد، حتى وإن لم تلعب دورًا مباشرًا، مشيرًا، إلى أن الأوروبيين يدرسون فرض آلية "الزناد" أو "السناب باك" إذا لم تلتزم إيران بشروط الاتفاق النووي. وشدد على أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تستعد للتفاعل مع إيران، بينما أوضحت واشنطن أن أي استئناف لعمليات التخصيب سيقابل بردّ فعل أمريكي. وأكد شيرمر أن الظروف الإقليمية قد تغيرت، حيث تراجع تأثير إيران ووكلائها في المنطقة نتيجة المواجهات المتكررة مع إسرائيل، معربًا عن اعتقاده بأن الرئيس ترامب يرغب في حصر المفاوضات مع طهران في المسائل النووية فقط، دون التطرق إلى سلوكها الإقليمي في هذه المرحلة.


الدستور
منذ 19 دقائق
- الدستور
ترامب يغير نبرته بشأن الأزمة الأوكرانية.. مراسل "القاهرة الإخبارية" يكشف التفاصيل
قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنّ تصريح البيت الأبيض حول رغبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في استنفاد كل الخيارات الدبلوماسية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، يعكس توجهًا واضحًا نحو محاولة إنهاء الحرب في أوكرانيا عبر الحلول السياسية قبل اللجوء إلى أي تصعيد. وذكر "جبر" أن هذا التوجه بدأ منذ تولي ترامب الرئاسة، حيث أجرى مكالمات هاتفية مع كل من بوتين وزيلينسكي، مع إيمانه في البداية بإمكانية حل الصراع بسهولة، إلا أن تعقيدات الواقع فرضت نفسها. وأضاف في تصريحات مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ المسار التفاوضي شمل محاولات متعددة بين الولايات المتحدة وروسيا، وأخرى بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، وأيضًا بين أوكرانيا وروسيا، لكنها جميعًا لم تفضِ إلى حل. وأوضح، أنّ ترامب لجأ إلى التلويح بالعقوبات، خصوصًا على ما يسمى بـ"أسطول الظل" المتعلق بنقل النفط الروسي، بل وهدد بفرض عقوبات على الدول التي تستورد النفط من روسيا، غير أن هذه الإجراءات لم تنجح في وقف الحرب، مما دفع الرئيس الأمريكي إلى التوجه نحو لقاء مباشر مع الرئيس الروسي. وأشار "جبر" إلى ما صرحت به المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، بأن ترامب يريد أن ينظر في عيني بوتين ليفهم منه مباشرة كيف يمكن إنهاء هذه الحرب، واصفًا ذلك بأنه أقصى مسعى دبلوماسي يمكن أن يلجأ إليه الرئيس الأمريكي. وأكد، أن ترامب يطمح لاحقًا إلى جمع بوتين وزيلينسكي على طاولة واحدة، لكن هذه الخطوة مرهونة بنتائج القمة المرتقبة في ألاسكا، كما أن الرئيس الأمريكي أصبح أكثر وعيًا بمدى صعوبة هذا الصراع، بعدما كان قد صرح سابقًا بإمكانية حله خلال 24 ساعة فقط. وكشف، أن ترامب سيعقد مؤتمرًا صحفيًا عقب اللقاء، سواء حضر بوتين أم لم يحضر، ليُطلع الصحافة والعالم على نتائج الاجتماع.


الزمان
منذ 25 دقائق
- الزمان
ترامب يجري زيارة محتملة إلى إسرائيل الشهر المقبل
صرح مسئولون في البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد يزور إسرائيل الشهر المقبل، قبل زيارته المقررة لبريطانيا. وبحسب ما نشره موقع صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، مساء الخميس، تعتمد زيارة ترامب على تطورات محادثات وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب. وقال مصدر أمريكي لموقع الصحيفة: «سيزور الرئيس بريطانيا في سبتمبر، ومن المحتمل أن يتوقف في إسرائيل، لكن الأمر غير مؤكد حتى الآن؛ لأنه يعتمد على التطورات». وأكد مصدر إسرائيلي مسئول كلام نظيره الأمريكي، قائلًا: «هناك خطط مبدئية لزيارة ترامب لإسرائيل، لكن لا شيء ملموس حتى الآن». وقبل أيام، امتنع ترامب، عن الإفصاح بشكل مباشر عما إذا كان يدعم خطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة، مذكرا في الوقت ذاته بأحداث السابع من أكتوبر، بحسب ما أفاد موقع «أكسيوس» الأمريكي. وقال الموقع إن تصريحات ترامب بدت كأنها تأييد لحجة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بضرورة زيادة الضغط العسكري على حماس. وقال ترامب في مقابلة مع الموقع: «لدي شيء واحد أقوله: تذكروا 7 أكتوبر، تذكروا 7 أكتوبر»، في إشارة إلى عملية «طوفان الأقصى» التي أطلقتها حماس. وأضاف أن حماس «لن تطلق سراح الرهائن في الوضع الحالي»، معتبرا أن «الحصول على الرهائن سيكون أمرا صعبا». وأشار ترامب إلى أنه أجرى مكالمة جيدة مع رئيس الوزراء نتنياهو يوم الأحد، حيث ناقشا الخطط المتعلقة بالوضع الحالي.