logo
هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!

هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!

النهارمنذ 6 أيام
كشفت شركة "مودرم وركس" الهولندية عن ابتكار تقنية جديدة تتيح تحويل الأحلام إلى صور حية، ما يتيح للمستخدمين استعادة المشاهد التي راودتهم أثناء النوم.
الشركة، وهي استوديو تصميم ومؤسسة فكرية مقرها في العاصمة الهولندية أمستردام، أوضحت أن هذه التقنية ستمكن من عرض الحلم بجودة "فائقة الوضوح"، مع إمكانية اختيار اللغة المفضلة للمستخدم.
وفي سياق التعريف بمشروعهم، خاطب الفريق المصمم الجمهور بعبارة: "استيقظ، وصف حلمك بصوت مسموع... ثم شاهد الحلم ينبض بالحياة وسط مشهد بصري غني بما تختاره من عناصر الجمال".
للاستفادة من هذه الأداة، ينبغي على المستخدم تحميل كود مفتوح المصدر، وتجهيز مجموعة معينة من القطع، إلى جانب طباعة هيكل خارجي ثلاثي الأبعاد للجهاز، ثم تجميع المكونات يدوياً.
بعد الانتهاء من الإعداد، يقوم المستخدم بسرد تفاصيل حلمه بصوت عالٍ، موضحاً ما رآه وشعر به. بناءً على هذا الوصف، يقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء محاكاة بصرية للحلم.
هذه العملية يمكن تكرارها حتى سبع مرات، ويتم حفظ النواتج على معالج صغير تبلغ سعته 8 جيغابايت.
وقد أتاح الفريق المطوّر الكود عبر منصة GitHub، متضمناً قائمة بالمكوّنات المطلوبة وروابط لشرائها.
ما الذي يحتاجه المستخدم؟
لتشغيل الجهاز، تُستخدم شاشة HDMI، ومعالج بسعة 8 جيغابايت، وبطاقة micro SD، إلى جانب ميكروفون USB. وتبلغ التكلفة التقديرية لتجميع جميع المكونات نحو 285 يورو.
كما أن تشغيل النظام يتطلب الاستفادة من واجهات برمجة التطبيقات (APIs) الخاصة بـ OpenAI وLumaLabs لتوليد الفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي، ما يساهم في تحويل الأوصاف إلى صور حلمية نابضة.
أما تكلفة إنتاج حلم واحد فتتراوح بين أقل من 0.01 دولار إلى نحو 0.14 دولار، بحسب درجة وضوح الصورة التي يختارها المستخدم.
رغم أن هذه التقنية تعد من أحدث المحاولات لتجسيد الأحلام باستخدام الذكاء الاصطناعي، فإنها ليست التجربة الأولى في هذا المجال.
ففي عام 2023، توصلت مختبرات العلوم العصبية الحاسوبية ATR في اليابان إلى نظام يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتوليد الأحلام بدقة بلغت 60%.
كما توصّلت دراسة أخرى أجريت في العام ذاته، بالشراكة بين جامعة سنغافورة الوطنية وجامعة هونغ كونغ الصينية، إلى نتائج مشابهة، ما يعزز احتمالات تحقيق قراءة أكثر وضوحاً لما يدور في عقولنا أثناء النوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!
هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!

النهار

timeمنذ 6 أيام

  • النهار

هل حلمت يوماً وتمنيت أن تراه مجدداً؟ الذّكاء الاصطناعي يحقّق ذلك الآن!

كشفت شركة "مودرم وركس" الهولندية عن ابتكار تقنية جديدة تتيح تحويل الأحلام إلى صور حية، ما يتيح للمستخدمين استعادة المشاهد التي راودتهم أثناء النوم. الشركة، وهي استوديو تصميم ومؤسسة فكرية مقرها في العاصمة الهولندية أمستردام، أوضحت أن هذه التقنية ستمكن من عرض الحلم بجودة "فائقة الوضوح"، مع إمكانية اختيار اللغة المفضلة للمستخدم. وفي سياق التعريف بمشروعهم، خاطب الفريق المصمم الجمهور بعبارة: "استيقظ، وصف حلمك بصوت مسموع... ثم شاهد الحلم ينبض بالحياة وسط مشهد بصري غني بما تختاره من عناصر الجمال". للاستفادة من هذه الأداة، ينبغي على المستخدم تحميل كود مفتوح المصدر، وتجهيز مجموعة معينة من القطع، إلى جانب طباعة هيكل خارجي ثلاثي الأبعاد للجهاز، ثم تجميع المكونات يدوياً. بعد الانتهاء من الإعداد، يقوم المستخدم بسرد تفاصيل حلمه بصوت عالٍ، موضحاً ما رآه وشعر به. بناءً على هذا الوصف، يقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء محاكاة بصرية للحلم. هذه العملية يمكن تكرارها حتى سبع مرات، ويتم حفظ النواتج على معالج صغير تبلغ سعته 8 جيغابايت. وقد أتاح الفريق المطوّر الكود عبر منصة GitHub، متضمناً قائمة بالمكوّنات المطلوبة وروابط لشرائها. ما الذي يحتاجه المستخدم؟ لتشغيل الجهاز، تُستخدم شاشة HDMI، ومعالج بسعة 8 جيغابايت، وبطاقة micro SD، إلى جانب ميكروفون USB. وتبلغ التكلفة التقديرية لتجميع جميع المكونات نحو 285 يورو. كما أن تشغيل النظام يتطلب الاستفادة من واجهات برمجة التطبيقات (APIs) الخاصة بـ OpenAI وLumaLabs لتوليد الفيديوهات عبر الذكاء الاصطناعي، ما يساهم في تحويل الأوصاف إلى صور حلمية نابضة. أما تكلفة إنتاج حلم واحد فتتراوح بين أقل من 0.01 دولار إلى نحو 0.14 دولار، بحسب درجة وضوح الصورة التي يختارها المستخدم. رغم أن هذه التقنية تعد من أحدث المحاولات لتجسيد الأحلام باستخدام الذكاء الاصطناعي، فإنها ليست التجربة الأولى في هذا المجال. ففي عام 2023، توصلت مختبرات العلوم العصبية الحاسوبية ATR في اليابان إلى نظام يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتوليد الأحلام بدقة بلغت 60%. كما توصّلت دراسة أخرى أجريت في العام ذاته، بالشراكة بين جامعة سنغافورة الوطنية وجامعة هونغ كونغ الصينية، إلى نتائج مشابهة، ما يعزز احتمالات تحقيق قراءة أكثر وضوحاً لما يدور في عقولنا أثناء النوم.

"غوغل" تطلق Gemini CLI: أداة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر داخل الطرفية مجاناً للمطورين
"غوغل" تطلق Gemini CLI: أداة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر داخل الطرفية مجاناً للمطورين

النهار

time٢٨-٠٦-٢٠٢٥

  • النهار

"غوغل" تطلق Gemini CLI: أداة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر داخل الطرفية مجاناً للمطورين

أعلنت شركة "غوغل" رسمياً عن إطلاق أداة Gemini CLI، وهي وكيل ذكاء اصطناعي متقدم موجه للمطورين الذين يفضلون بيئة سطر الأوامر (CLI) على بيئات التطوير المتكاملة (IDEs). الأداة الجديدة تعمل مباشرة من داخل الطرفية، وتوفر قدرات الذكاء الاصطناعي من خلال نموذج Gemini 2.5 Pro المتطور، مما يجعلها من أبرز أدوات البرمجة الحديثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. بيئة ترميز ذكية في سطر الأوامر تُعد Gemini CLI جزءاً من جهود غوغل لإتاحة تقنياتها الذكية في كل بيئات التطوير. فهي تتيح للمطورين: كتابة الشيفرات البرمجية وتعديلها. تفسير التعليمات البرمجية المعقدة. توليد أوامر برمجية جديدة. دعم إنشاء محتوى مرئي من خلال نماذج مثل Imagen وVeo، من دون مغادرة الطرفية.* ملاحظة: يتم تشغيل نماذج مثل Imagen وVeo عبر الخدمات السحابية ولا تعمل محلياً بالكامل ضمن الطرفية، وإنما يتم إرسال الطلبات إلى واجهات برمجية مدعومة من "غوغل". ويعمل هذا كله عبر نموذج Gemini 2.5 Pro، الذي يُعد من أقوى النماذج لدى "غوغل" ويدعم نوافذ سياق تصل إلى مليون رمز (token). مفتوحة المصدر وقابلة للتخصيص الكامل الأداة متاحة كمشروع مفتوح المصدر على GitHub تحت ترخيص Apache 2.0، ما يسمح للمطورين بفحص الكود والمساهمة في تطويره بحرية. كذلك تدعم بروتوكول Model Context Protocol (MCP)، وتسمح باستخدام الإضافات (extensions) وتخصيص سلوكها عبر ملفات إعداد مخصصة (مثل مما يجعلها مرنة وقابلة للتكييف حسب طبيعة المشاريع أو فرق التطوير. ملاحظة: الكود المفتوح المصدر يخص الواجهة فقط (CLI)، أما النموذج نفسه فهو يعمل عبر السحابة ولا يتوافر كمصدر مفتوح. تكامل مع Code Assist وتعدد المنصات إلى جانب CLI، قامت "غوغل" أيضًا بتحديث أداة Gemini Code Assist لتستخدم التقنية ذاتها. ويمكن لهذه الأداة أن تعمل ضمن بيئات تطوير مثل Visual Studio Code، بحيث تدعم أوامر أكثر شمولًا مثل: "أضف الوضع الليلي إلى التطبيق" أو "قم ببناء المشروع وإصلاح الأخطاء". وتدعم Gemini CLI أنظمة Windows، macOS، وLinux، مما يجعلها متاحة لمعظم المطورين حول العالم. مجانية مع خطة سخية للمطورين واحدة من أهم مزايا Gemini CLI أنها مجانية للمطورين الأفراد، ضمن رخصة Gemini Code Assist المجانية التي تشمل: 60 طلبًاً في الدقيقة 1,000 طلب في اليوم وتؤكد "غوغل" أن هذه الحدود تعادل ضعف متوسط استخدام فرقها الداخلية، مما يجعلها كافية لمعظم الحالات اليومية لدى المطورين المستقلين. خيارات للمستخدمين المحترفين بالنسبة الى الشركات أو المطورين المحترفين الذين يحتاجون إلى تشغيل وكلاء عدة أو استخدام نماذج مخصصة، فإن الأداة تدعم الفوترة حسب الاستخدام عبر منصات Vertex AI وAI Studio، مما يوفر مرونة للمؤسسات الكبرى. يمكن تنزيل الأداة مباشرة من GitHub، مع توافر الوثائق والدعم التقني الكامل. كما يمكن للمطورين الإبلاغ عن المشاكل واقتراح الميزات من خلال المنصة.

سامسونغ تستعد للعودة إلى القمة
سامسونغ تستعد للعودة إلى القمة

ليبانون 24

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

سامسونغ تستعد للعودة إلى القمة

بعد أربع سنوات من الركود في ترقية ذاكرة الوصول العشوائي لهواتفها الرائدة، تستعد شركة سامسونغ لإحداث نقلة جديدة مع هاتفها المرتقب galaxy S26 Ultra، الذي من المتوقع أن يتوفر عالميًا بنسخة مزودة بذاكرة RAM بسعة 16 جيغابايت، وفقًا لتقرير صادر عن "Macquarie Research". لطالما كانت سامسونغ في طليعة الشركات المصنعة التي تدفع بحدود الإمكانيات التقنية في هواتفها من سلسلة "Galaxy S"، حيث واظبت على رفع سعة الذاكرة عامًا بعد عام. لكن المثير في السنوات الأخيرة، أن طراز "Ultra" – وهو الأبرز في السلسلة – لم يشهد أي زيادة حقيقية في سعة RAM منذ إطلاق Galaxy S21 Ultra عام 2021، الذي كان آخر طراز يُطرح عالميًا بخيار 16 جيغابايت. أما في العام 2024، فقد قدّمت سامسونغ هاتف galaxy s25 Ultra بخيار 16 جيغابايت في بعض الأسواق المحدودة فقط، ما جعله خارج حسابات معظم المستخدمين، الذين لم تتوفر أمامهم إلا نسخة 12 جيغابايت، وهي السعة التي أصبحت شبه معيارية في الهواتف الرائدة، لكنها لم تعد كافية لبعض الاستخدامات الاحترافية والمكثفة. العودة إلى خيار 16 جيغابايت عالميًا مع Galaxy S26 Ultra ستكون بمثابة استعادة للتفوق التقني، خصوصًا في ظل تقارير تُشير إلى أن المنافس الرئيسي ، شركة أبل ، تخطط لاعتماد 12 جيغابايت فقط في الجيل المقبل من هواتف iphone ، دون أي توجه نحو 16 جيغابايت في المدى القريب. وتُعد هذه الترقية المنتظرة أكثر من مجرد رقم. فهي تعكس رؤية سامسونغ لإبقاء هواتفها في صدارة الأداء، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي ، وتعدد المهام، والتطبيقات الثقيلة التي تتطلب بنية عتادية متطورة. في حال تحقق هذا التوجه، فإن Galaxy S26 Ultra سيكون أول هاتف من سامسونغ منذ 2021 يتوفر عالميًا بسعة 16 جيغابايت، ما يعيد الشركة إلى مسار التحديث المتواصل الذي افتقده محبو العلامة الكورية في السنوات الأخيرة. وبينما تسير سامسونغ نحو تعزيز الذاكرة، يبدو أن الرهان المقبل سيكون على تحسينات الأداء الشاملة، وتكامل الذكاء الاصطناعي، والتصوير المتقدم، وكلها عوامل تتطلب بيئة عتادية أكثر كفاءة… وهو ما تمهّد له سامسونغ تدريجيًا عبر هذه الخطوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store